logo
ترامب: أحرزنا بعض التقدم الفعلى فى المفاوضات مع إيران

ترامب: أحرزنا بعض التقدم الفعلى فى المفاوضات مع إيران

الدستورمنذ 2 أيام

أفادت وكالة "رويترز" بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن عن إحراز تقدم في المفاوضات مع إيران بشأن البرنامج النووي.
وأكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجى، أن بلاده تدرس حاليًا مجموعة من المقترحات التى قدمتها سلطنة عمان بهدف إزالة العقبات القائمة فى طريق استئناف المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة بشأن الملف النووى الإيراني.
وقال عراقجي، فى تصريحات للصحفيين مساء الأحد، على هامش مشاركته فى فعالية "يوم إفريقيا 2025" بالعاصمة طهران، إن المبادرات العمانية تخضع للدراسة من جانب المسؤولين الإيرانيين، فى إطار الجهود الرامية إلى كسر الجمود الذى يعرقل المحادثات منذ شهور.
وتتركز نقطة الخلاف الأساسية بين الجانبين، الإيرانى والأمريكي، على مسألة تخصيب اليورانيوم، إذ تُصر واشنطن على ضرورة تخلى إيران الكامل عن هذه الأنشطة، بينما تشدد طهران على أن برنامجها النووى سلمى الطابع وأن التخصيب يمثل "حقًا سياديًا لا يمكن التنازل عنه".
وكانت الجولة الخامسة من المحادثات غير المباشرة بين البلدين قد اختتمت، الجمعة الماضية، فى العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزير الخارجية العمانى بدر البوسعيدي، الذى يقوم بدور الوسيط الرئيسى فى هذا المسار الدبلوماسى المعقد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الملك تشارلز تعليقا على تهديدات ترامب: "من حق كندا تقرير مصيرها"
الملك تشارلز تعليقا على تهديدات ترامب: "من حق كندا تقرير مصيرها"

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

الملك تشارلز تعليقا على تهديدات ترامب: "من حق كندا تقرير مصيرها"

علق ملك المملكة المتحدة، تشارلز الثالث علي تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ضم كندا إلي الولايات المتحدة. حق كندا في تقرير مصيرها وشدد تشارلز الثالث على تمتع كندا بـ حق تقرير المصير، قائلا: "من حق كندا تقرير مصيرها". ووصل الملك تشارلز الثالث إلى كندا في زيارة تاريخية إلى البلاد التي تعيش منذ عدة أشهر على إيقاع تهديدات دونالد ترامب بالضم. تهديدات ترامب بشأن ضم كندا إلي الولايات المتحدة وكان في استقبال الملك البالغ 76 عاما على مدرج المطار رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني الذي دعاه لإلقاء خطاب العرش الثلاثاء في مراسم افتتاح الدورة البرلمانية تأكيدا على سيادة البلاد. وقبل ساعات من وصول تشارلز الثالث، قال كارني إن ذلك "شرف تاريخي يتناسب مع التحديات الراهنة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

في خطوة مفاجئة.. اتصالات مباشرة بين إسرائيل وسوريا حول الأمن
في خطوة مفاجئة.. اتصالات مباشرة بين إسرائيل وسوريا حول الأمن

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

في خطوة مفاجئة.. اتصالات مباشرة بين إسرائيل وسوريا حول الأمن

كشفت خمسة مصادر مطلعة لوكالة «رويترز»، الثلاثاء، عن إجراء اتصالات مباشرة ولقاءات وجهاً لوجه بين مسؤولين إسرائيليين وسوريين في الأسابيع الأخيرة، في خطوة تُعد تطوراً غير مسبوق في العلاقات بين البلدين، اللذين لا تربطهما علاقات رسمية منذ عقود. وجاءت المحادثات في سياق جهود أمريكية لتشجيع الحكام الجدد في دمشق على الانفتاح نحو إسرائيل، وتزامنت مع تراجع ملحوظ في الغارات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية. قيادة سورية جديدة وخلفية أمنية وفقاً لمصدرين سوريين، وآخرين غربيين، ومصدر مخابراتي من دولة إقليمية، فإن الاتصالات المباشرة تُعتبر استكمالاً لمحادثات غير مباشرة جرت عبر وسطاء، بدأت بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد في ديسمبر الماضي على يد «هيئة تحرير الشام». وأشارت المصادر، التي طالبت عدم الكشف عن هوياتها بسبب حساسية الموضوع، إلى أن الجانب السوري مثّله المسؤول الأمني البارز «أحمد الدالاتي»، الذي عُيّن محافظاً لمحافظة القنيطرة المتاخمة لهضبة الجولان المحتلة، قبل أن يُنقل مؤخراً لقيادة الأمن الداخلي في محافظة السويداء ذات الأغلبية الدرزية. من الجانب الإسرائيلي، لم تُكشف هويات المشاركين، لكن مصدرين أشارا إلى أنهم مسؤولون أمنيون رفيعو المستوى، فيما تُعتبر الخطوة مفاجئة في ضوء التاريخ العدائي بين البلدين، لا سيما مع استمرار إسرائيل في اعتبار سوريا دولة معادية. رفع العقوبات وإرباك الاستراتيجية الإسرائيلية ألقى التقارب الأمريكي السوري بقيادة الرئيس دونالد ترامب بظلاله على المشهد، فبعد لقاء ترامب مع الرئيس السوري الجديد «أحمد الشرع» في 14 مايو الجاري، أعلن البيت الأبيض خططاً لرفع العقوبات عن دمشق، واصفاً الفرصة بـ«حقيقية لإعادة توحيد سوريا». ووفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز»، أدى التحوّل إلى إرباك الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية، وتوقُّف شبه كامل للغارات الإسرائيلية التي كانت تستهدف مواقع سورية منذ أشهر. وكانت إسرائيل قد كثّفت عملياتها العسكرية في سوريا بعد سقوط الأسد، حيث نفذت أكثر من 700 غارة جوية بين ديسمبر الماضي ومايو الحالي، استهدفت أسلحة ثقيلة ومنظومات دفاع جوي، بل وضربات نادرة قرب القصر الرئاسي في دمشق. لكن هذه الحملة توقفت فجأة بعد اللقاء الأمريكي السوري، في خطوة وصفتها مصادر إسرائيلية بأنها "قلبت السياسة الإقليمية رأساً على عقب". دوافع إسرائيلية بين حماية الدروز ومصالح أمنية أعمق رغم تبرير إسرائيل لغاراتها بدعوى حماية الطائفة الدرزية في سوريا، التي تربطها علاقات وثيقة مع الدولة العبرية، فإن الغارات تجاوزت مناطق تواجد الدروز، ففي أبريل الماضي، قدّمت إسرائيل دعماً محدوداً للمقاتلين الدروز في السويداء إثر اشتباكات دامية، لكن مصادر عسكرية إسرائيلية أكدت أن الضربة القريبة من القصر الرئاسي في مايو كانت "تحذيراً للشرع". من جهة أوسع، يرى محللون أن إسرائيل تسعى لمنع تمركز جماعات معادية قرب هضبة الجولان، والحد من النفوذ التركي المتنامي في سوريا، خاصة بعد دعم أنقرة السياسي والعسكري لحكومة الشرع. وفي هذا الصدد، قالت «كارميت فالنسي»، الباحثة في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: «كان التركيز على منع انتقال أسلحة استراتيجية من عهد الأسد إلى جماعات معادية». انتقادات خارجية وداخلية ومراجعة الاستراتيجية واجهت التحركات الإسرائيلية انتقادات دولية، حيث دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى احترام سيادة الدول المجاورة، قائلاً: «لا يُبنى الأمن بانتهاك السيادة». داخلياً، بدأ مسؤولون إسرائيليون بمراجعة جدوى الاستراتيجية الحالية. فبحسب «تمير هايمان»، الرئيس السابق لاستخبارات الجيش الإسرائيلي: "بعض الضربات نفذت بدافع الزخم، وليس التخطيط". وعود بالسلام والشكوك الإسرائيلية رغم تأكيد الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع على سعيه لـ«نظام مستقر وشراكة مع الغرب»، لا تزال إسرائيل متوجسة من خلفيته الموصولة بفصائل متشددة، حيث ووصف وزير الخارجية الإسرائيلي «جدعون ساعر» الحكومة السورية بأنها «جهادية ترتدي بدلات رسمية»، بينما حذّر يعقوب أميدرور، مستشار الأمن القومي السابق، من تكرار سيناريو الحوثيين على الحدود الشمالية.

إيران: طهران لن تتنازل عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية
إيران: طهران لن تتنازل عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

إيران: طهران لن تتنازل عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية

أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي ان الإيرانيين لن يكونوا مرنين أمام أي نوع من الضغوط خلال المفاوضات النووية وإذا تم استخدام لغة التهديد، فسيرد الإيرانيون بصوت واحد، ونحن بالتأكيد سندافع عن أمننا القومي. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية في تصريحات إعلامية له : 'استمرار المفاوضات حتى الآن يعني أن هناك مستوى من التفاهم المشترك، مفاده أن إيران لن تتنازل تحت أي ظرف عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية'. وحول إمكانية التوصل إلى اتفاق، ذكر بقائي: 'إذا كانت هناك نية حقيقية، فهناك طرق، وليس طريقًا واحدًا فقط، بل الكثير من الطرق'. في سياق متصل أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية، أصغر جهانغير، اليوم الثلاثاء، في مؤتمر صحفي، أن تخصيب اليورانيوم هو حق مشروع للنظام الإيراني، مؤكدًا على المواقف السابقة للمسؤولين في إيران. وأضاف: 'كما أكد قائد الثورة، ونؤكد نحن مرة أخرى، فإن تصريحات الأميركيين بشأن عدم السماح لإيران بالتخصيب النووي هي كلام فارغ وغير مقبول، وطهران ستواصل سياستها ومسارها في هذا الشأن'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store