
سلطات فنزويلا أوقفت 26 شخصا في في حملة جديدة ضد السوق السوداء للدولار
أوقفت السلطات الفنزويلية 26 شخصا إضافيا في إطار حملة ضد عمليات صرف الدولار في السوق السوداء، ما يرفع إلى 50 عدد التوقيفات في الأيام الأخيرة، وفق ما أفاد المدعي العام طارق وليام صعب لوكالة فرانس برس.
وأكد صعب إن "العدد الإجمالي للمحتجزين بجرائم اقتصادية وبيع غير قانوني للعملات الأجنبية هو 50".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
فنزويلا... توقيف 26 شخصاً بحملة جديدة ضد السوق السوداء للدولار
أوقفت السلطات الفنزويلية 26 شخصا إضافيا في إطار حملة ضد عمليات صرف الدولار في السوق السوداء، ما يرفع إلى 50 عدد التوقيفات في الأيام الأخيرة، وفق ما أفاد المدعي العام طارق وليام صعب السبت وكالة "فرانس برس". وقال صعب إن "العدد الإجمالي للمحتجزين بجرائم اقتصادية وبيع غير قانوني للعملات الأجنبية (...) هو 50". وأصبح الدولار العملة الفعلية في فنزويلا اعتبارا من العام 2018 عندما ألغت الحكومة قوانين تجرّم استخدامه. لكن النظام النقدي لم يدولر. بعد استقرار دام أشهرا، جرت في الأسابيع الأخيرة عمليات صرف للدولار في السوق السوداء عند سعر يتخطى ذاك المحدد رسميا بنسبة تتراوح ما بين 25 بالمئة و50 بالمئة. عدم وجود فارق بين السعرين أو ضآلته يعد عامل استقرار للأسعار والقوة الشرائية، في حين أن ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء من شأنه أن يثير مخاوف من عودة التضخم المفرط والركود ونقص السلع. ازداد الفارق بين سعر الصرف الرسمي وسعر الصرف في السوق السوداء بشكل كبير بعد تراجع الولايات المتحدة عن قرارها تخفيف الحظر النفطي المفروض على البلاد، ما أدى إلى تحليق الأسعار وهبوط العملة الوطنية، البوليفار. والسلطات التي كانت تغض الطرف عن السوق السوداء، شدّدت على نحو فجائي لهجتها مع تصريحات تندّد بـ"الدولار الإجرامي" وحملة التوقيفات هذه.


النشرة
منذ 12 ساعات
- النشرة
سلطات فنزويلا أوقفت 26 شخصا في في حملة جديدة ضد السوق السوداء للدولار
أوقفت السلطات الفنزويلية 26 شخصا إضافيا في إطار حملة ضد عمليات صرف الدولار في السوق السوداء، ما يرفع إلى 50 عدد التوقيفات في الأيام الأخيرة، وفق ما أفاد المدعي العام طارق وليام صعب لوكالة فرانس برس. وأكد صعب إن "العدد الإجمالي للمحتجزين بجرائم اقتصادية وبيع غير قانوني للعملات الأجنبية هو 50".

المركزية
منذ 13 ساعات
- المركزية
احتجاجات في لوس أنجلوس ضد سياسات الهجرة... وترامب يواجهها بألفي عنصر من الحرس الوطني
قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب نشر ألفي عنصر من الحرس الوطني، وسط احتجاجات في لوس أنجلوس ضد سياسات الهجرة، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس" نقلا عن مصدر رسمي. وكان ترامب حذر السبت من أن الحكومة الفدرالية قد تتدخل للتعامل مع الاحتجاجات المتصاعدة، ضد المداهمات التي تنفذها سلطات الهجرة بحق المهاجرين غير النظاميين في لوس أنجلوس. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال": "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تحل بها". وتستمر منذ الجمعة الاحتجاجات في لوس أنجلوس، التي ندد بها نائب كبير موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر ووصفها بأنها "تمرد" ضد الولايات المتحدة. والسبت اشتبك أفراد أمن مع المحتجين في مواجهات متوترة بمنطقة باراماونت جنوب شرقي لوس أنجلوس، حيث شوهد أحد المحتجين يلوح بالعلم المكسيكي وغطى بعضهم أفواههم بأقنعة تنفس. الهجرة والسياحة في عهد ترامب وأظهر بث مباشر العشرات من أفراد الأمن بالزي الأخضر وهم يرتدون أقنعة واقية من الغازات، ويصطفون على طريق تتناثر فيه عربات تسوق مقلوبة، بينما تنفجر عبوات صغيرة في سحب الغاز. وانطلقت الجولة الأولى من الاحتجاجات مساء الجمعة، بعد أن قام عملاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بتنفيذ عمليات في المدينة واعتقلوا 44 شخصا على الأقل بتهمة ارتكاب انتهاكات مزعومة لقوانين الهجرة. وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان لها إن "ألف شخص من مثيري الشغب حاصروا مبنى اتحادي لإنفاذ القانون واعتدوا على الأفراد التابعين لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وثقبوا إطارات السيارات وتشويه المباني والممتلكات الممولة من دافعي الضرائب". ولم تتمكن "رويترز" من التحقق من روايات وزارة الأمن الداخلي. وكتب ميلر، وهو من المتشددين في مجال الهجرة، عى منصة "إكس"، إن احتجاجات الجمعة كانت "تمردا ضد قوانين وسيادة الولايات المتحدة". وتضع الاحتجاجات مدينة لوس أنجلوس التي يديرها الديمقراطيون، حيث تشير بيانات التعداد السكاني إلى أن جزءا كبيرا من السكان من أصول لاتينية ومولودين في الخارج، في مواجهة البيت الأبيض الجمهوري الذي يقوده ترامب، الذي جعل من اتخاذ إجراءات صارمة ضد الهجرة سمة مميزة لولايته الثانية. وتعهد ترامب بترحيل أعداد قياسية من الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني، وإغلاق الحدود الأميركية المكسيكية، إذ حدد البيت الأبيض هدفا لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال ما لا يقل عن 3 آلاف مهاجر يوميا. لكن الحملة الشاملة على الهجرة شملت أيضا الأشخاص المقيمين بشكل قانوني في البلاد، بما في ذلك بعض الأشخاص الذين يحملون إقامة دائمة، وأدت إلى طعون قانونية. وفي بيان صدر السبت حول الاحتجاجات في باراماونت، قال مكتب مأمور مقاطعة لوس أنجلوس: "يبدو أن أفراد إنفاذ القانون الاتحاديين كانوا في المنطقة، وأن أفرادا من الجمهور كانوا يتجمعون للاحتجاج". وأظهرت لقطات تلفزيونية في وقت سابق من الجمعة، قوافل من المركبات والشاحنات الصغيرة ذات الطراز العسكري غير المرقمة والمحملة بمسؤولين اتحاديين بالزي الرسمي تتدفق في شوارع لوس أنجلوس، في إطار عملية لإنفاذ قوانين الهجرة.