
مسلحون يحتجزون 450 رهينة من ركاب قطار في باكستان
كتب وجدي نعمان
قال مسؤولون إن مسلحين احتجزوا أكثر من 450 راكبا على متن قطار رهائن وأصابوا سائقه في هجوم يوم الثلاثاء في إقليم بلوشستان المضطرب في جنوب غرب باكستان.
Gettyimages.ru
وأفاد محمد كاشف وهو مسؤول كبير في حكومة السكك الحديدية في كويتا عاصمة الإقليم لوكالة 'فرانس برس' بأن 'مسلحين يحتجزون أكثر من 450 راكبا على متن القطار كرهائن'.
وقال مسؤولون في السكك الحديدية إن قطار Jaffar Express كان في طريقه من كويتا في إقليم بلوشستان بجنوب غرب باكستان إلى بيشاور في خيبر بختونخوا عندما تعرض لإطلاق النار.
وفي بيان، أعلن جيش تحرير بلوشستان، وهي جماعة انفصالية مسلحة، مسؤوليته عن الهجوم وقال إنهم أخذوا رهائن من القطار، بما في ذلك قوات الأمن.
ولم يؤكد مسؤولون من الحكومة الإقليمية أو السكك الحديدية احتجاز الرهائن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 11 ساعات
- فيتو
أول تعليق من سوريا على رفع العقوبات الأمريكية عن دمشق
رحبت وزارة الخارجية السورية، اليوم السبت، بقرار رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا. وقالت في بيان إن رفع العقوبات خطوة إيجابية تسهم في تخفيف المعاناة الإنسانية والاقتصادية في سوريا. وأضافت أن سوريا تمد يدها لكل من يرغب في التعاون على أساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية. كما وعد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، اليوم السبت، الشعب السوري بمزيد من النجاحات في الأشهر المقبلة بعد القرارات المتتالية برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا". وقال الشيباني، عبر حسابه على منصة إكس، إن "سوريا وشعبها يستحقان مكانة عظيمة، وبلدًا مزدهرًا، وتمثيلًا يليق بهما على الساحة الدولية". واشنطن ترفع العقوبات الاقتصادية ورفعت الولايات المتحدة مساء الجمعة رسميًّا العقوبات الاقتصادية عن سوريا، في تحوّل كبير للسياسة الأمريكية بعد الإطاحة ببشار الأسد يفسح المجال أمام استثمارات جديدة في البلد الذي دمَّرته الحرب. وجاء في بيان لوزير الخزانة سكوت بيسنت أنه يجب على سوريا «مواصلة العمل لكي تصبح بلدا مستقرا ينعم بالسلام، على أمل أن تضع الإجراءات المتّخذة اليوم البلاد على مسار نحو مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر». وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن إعفاء سوريا من العقوبات لمدة 180 يوما خطوة أولى نحو تحقيق رؤية الرئيس ترامب للعلاقة الجديدة بين سوريا وأمريكا. ترامب يدعو الشرع للانضمام إلى الاتفاقيات الإبراهيمية ويبدو أن سياسات النظام الجديد في سوريا والتي لم تتضح بعد بشكل كامل، تميل إلى التقارب مع الولايات المتحدة، على عكس النظام السوري السابق الذي كان حليفا كبيرا لروسيا وإيران، وتعرض لعقوبات أميركية على مدار عقود. وخلال جولته بالمنطقة الأسبوع الماضي، التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء الرئيس السوري أحمد الشرع بالرياض، في أول اجتماع مع نوعه منذ 25 عاما، غداة إعلانه قرار رفع العقوبات عن دمشق التي رحبت بالخطوة واعتبرتها «نقطة تحول محورية». وأفادت مسؤولة في البيت الأبيض لوكالة فرانس برس بأن الزعيمين التقيا، بحضور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، قبل اجتماع أوسع لقادة الخليج في الرياض خلال جولة ترامب في المنطقة. وقال البيت الأبيض إن ترامب دعا الشرع للانضمام إلى الاتفاقيات الإبراهيمية. وأضاف البيت الأبيض أن ترامب طلب من الشرع مساعدة أمريكا في منع عودة تنظيم داعش. وتابع البيت الأبيض: «الشرع أبلغ ترامب بأنه يدعو الشركات الأمريكية للاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا». وكان ترامب قد أعلن بشكل مفاجئ بأن الولايات المتحدة سترفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا. جاء ذلك بالرغم من أن المخاوف لا تزال مستمرة بشأن العلاقات التي كانت تربط في السابق قادة سوريا الحاليين بتنظيم القاعدة. ورغم المخاوف التي تسود قطاعات من إدارته، قال ترامب الثلاثاء في خطاب ألقاه بالرياض إنه سيرفع العقوبات عن سوريا. ووافق الرئيس الأمريكي على لقاء الشرع الذي يزور الرياض لحضور اجتماعات مع مجلس التعاون الخليجي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بلدنا اليوم
منذ 13 ساعات
- بلدنا اليوم
استقالات بجملة لقيادات الفصائل الفلسطينية.. ومغادرة دمشق
قالت مصادر فلسطينية الجمعة إن زعماء الفصائل الفلسطينية القريبة من الرئيس السابق بشار الأسد غادروا سوريا تحت ضغط من السلطات الجديدة، وهو مطلب أمريكي رئيسي لرفع العقوبات، حسب وكالة أسوشيد برس. في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، والذي دُمّرت آثاره خلال الحرب، اختفت اللافتات الحزبية التي كانت تُرفع عادةً عند المدخل، وأُغلقت مباني الأحزاب وباتت بلا حراسة، كما بدت مقارّ الأحزاب في أماكن أخرى من دمشق مغلقة. فرّ العديد من الفلسطينيين إلى سوريا عام ١٩٤٨ إبان النكبة، عندما هُجّروا قسرًا إثر قيام إسرائيل. وبحلول منتصف الستينيات، أصبحت سوريا قاعدةً رئيسيةً لقادة الفصائل الفلسطينية المقاومة للاحتلال الإسرائيلي والعدوان المستمر. وكانت الفصائل الفلسطينية تتمتع بقدر كبير من حرية الحركة في ظل حكم الأسد. وأعلنت واشنطن، حليفة إسرائيل القوية، الأسبوع الماضي رفع العقوبات عن سوريا بعد أن قالت في وقت سابق إن دمشق بحاجة إلى الاستجابة لمطالب تشمل قمع ما وصفته بالإرهاب ومنع إيران ووكلائها من استغلال الأراضي السورية. وقال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قدم للزعيم السوري الجديد أحمد الشرع، خلال اجتماع في السعودية الأسبوع الماضي، قائمة مطالب تضمنت ترحيل الفصائل الفلسطينية. دعمت إيران فصائل فلسطينية مختلفة تقاوم الاحتلال الإسرائيليK تُشكل هذه الفصائل، إلى جانب جماعات من لبنان والعراق واليمن، ما يُسمى محور المقاومة ضد إسرائيل. كما قاتلت العديد من هذه المجموعات إلى جانب قوات الأسد بعد اندلاع الحرب الأهلية السورية في عام 2011. وفي لبنان المجاور، قال مسؤول حكومي لوكالة فرانس برس إن نزع السلاح في المخيمات الفلسطينية، حيث تتولى الفصائل عادة مسؤولية الأمن، سيبدأ الشهر المقبل بناء على اتفاق مع الرئيس الفلسطيني الزائر محمود عباس. وقادت جماعة الشرع الإسلامية الهجوم الذي أطاح بالأسد، الحليف الوثيق لإيران. وفي الشهر الماضي، التقى الشرع عباس خلال زيارة إلى دمشق. وقال الزعيم الفلسطيني الأول للفصائل إن الفصائل لم تتلق أي طلب رسمي من السلطات بمغادرة الأراضي السورية بل واجهت قيودا، مشيرا إلى أن بعض الفصائل مُنعت بحكم الأمر الواقع من العمل أو تم اعتقال أعضائها.


الدستور
منذ 15 ساعات
- الدستور
ترامب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأمريكية
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلسلة من الأوامر التنفيذية لتعزيز الطاقة النووية في الولايات المتحدة، تشمل إلغاء الإجراءات التنظيمية المتعلقة بتقنية لا تزال تثير جدلًا. وقال ترامب للصحفيين أثناء توقيعه الأوامر الأربعة في المكتب البيضاوي، أمس الجمعة: «نوقع اليوم أوامر تنفيذيةً هائلة ستجعلنا القوة الفعلية في هذه الصناعة»، حسب وكالة «فرانس برس». وفي شأن آخر، استبعد الرئيس الأمريكي التوصل إلى اتفاق بشأن التجارة مع الاتحاد الأوروبي، مكررًا تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع التي مصدرها التكتل. وقال ردًا على سؤال حول سعيه للحصول على تنازلات من أوروبا: «لا أسعى إلى اتفاق، أعني أننا حددنا الاتفاق، إنه بنسبة 50%». كما ندد بـ «الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية والمضاربات المالية والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأمريكية»، ما تسبّب في عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا، على خد قوله. وأشار ترامب مرارًا إلى العجز التجاري للولايات المتحدة في المبادلات الثنائية مع أوروبا والذي يراوح بين 300 و350 مليار دولار بحسب تقديره. وبناء على معطيات ممثّل البيت الأبيض لشؤون التجارة، يقدّر العجز التجاري للولايات المتحدة في هذا المجال بحوالى 235 مليار دولار لسنة 2024، لكن المفوضية الأوروبية تعترض على هذا المجموع وتفيد من جانبها بعجز يبلغ 150 مليار يورو (حوالى 160 مليار دولار) للسلع فحسب وينخفض إلى 50 مليار يورو بعد حساب الفائض التجاري الأمريكي من حيث الخدمات. وفي المعدّل، تبلغ الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الأوروبية حاليا 12.5 %، وذلك مع نسبة 2.5 % كانت معتمدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أضيفت إليها 10 % منذ مطلع أبريل الماضي إثر إقرار رسوم جمركية متبادلة. وأراد البيت الأبيض في بادئ الأمر فرض رسوم بنسبة 20 % على المنتجات الأوروبية، قبل الإعلان عن فترة سماح لتسعين يومًا للرسوم الجمركية التي تتخطّى نسبتها 10 %، ومن حيث المبدأ، تنتهي هذه الفترة مطلع يوليو الماضي. وخلال الأسابيع الأخيرة، أجرى المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش عدّة محادثات مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثّل التجارة جيميسون غرير، لكن من دون إحراز تقدّم يُذكر. وفور تهديد الرئيس الأمريكي بالرسوم الجديدة بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية، هبطت البورصات في أوروبا وتراجعت خصوصًا أسهم شركات السلع الفاخرة والسيارات