logo
البيتكوين تستعيد مستوياتها فوق 105 آلاف دولار

البيتكوين تستعيد مستوياتها فوق 105 آلاف دولار

البيانمنذ 7 ساعات

ارتفعت أسعار العملات المشفرة خلال تعاملات الثلاثاء بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتفاق على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، لتستعيد عملة البيتكوين مستوياتها فوق 105 آلاف دولار من جديد.
وصعدت القيمة السوقية للعملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم عند مستوى 2.08 تريليون دولار، وارتفع حجم التداولات على بيتكوين إلى 64.90 مليار دولار خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
وقفزت «البيتكوين» بنسبة 3.5% إلى 105.853 ألف دولار خلال التداولات، وفقاً لبيانات «كوين باس».
وصعدت كل من «الإيثريوم» بنسبة 5.2% إلى 2428.18 دولاراً.
كما ارتفعت عملة «الريبل» بنسبة 5.8% عند 2.19 دولار.
وزادت عملة «دوج كوين» بنسبة 5.08% عند 16.70 سنتاً.
كما ارتفعت عملة «ترامب» بنسبة 5.4% إلى 9.47 دولارات.
وصعدت عملة «سولانا» بنسبة 3.9% إلى 144.6 دولاراً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقة المستهلكين الأمريكيين تتراجع في يونيو
ثقة المستهلكين الأمريكيين تتراجع في يونيو

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ثقة المستهلكين الأمريكيين تتراجع في يونيو

تراجعت ثقة المستهلك الأمريكي بشكل غير متوقع في يونيو، مع قلق الأسر بشأن ظروف العمل وآفاق التوظيف خلال الأشهر الستة المقبلة. أعلن مجلس المؤتمر، الثلاثاء، أن مؤشر ثقة المستهلك انخفض بمقدار 5.4 نقطة ليصل إلى 93.0 هذا الشهر، ماحياً بذلك ما يقرب من نصف المكاسب الكبيرة التي حققها في مايو. وكان الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا ارتفاع المؤشر إلى 100.0. وقالت ستيفاني جيشار، كبيرة الاقتصاديين في قسم المؤشرات العالمية في مجلس المؤتمر: «كان الانخفاض واسع النطاق في مختلف المكونات، حيث أسهمت تقييمات المستهلكين للوضع الراهن وتوقعاتهم للمستقبل في هذا التدهور». وأضافت: «تراجع تقييمهم لتوافر الوظائف حالياً للشهر السادس على التوالي، لكنه ظل في نطاق إيجابي».

رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي يحذر من وضع جيوسياسي «أكثر تعقيداً» منذ عقود
رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي يحذر من وضع جيوسياسي «أكثر تعقيداً» منذ عقود

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي يحذر من وضع جيوسياسي «أكثر تعقيداً» منذ عقود

في رأي بورغه برنده الرئيس الجديد للمنتدى الاقتصادي العالمي، أن العالم يواجه اليوم وضعاً جيوسياسياً هو «الأكثر تعقيداً» منذ عقود، متحدثاً قبل انعقاد اجتماع للمنتدى في مدينة تيانجين بشمالي الصين. وقال برنده، في مقابلة صحافية إنّ «هذا هو السياق الجيوسياسي والجيواقتصادي الأكثر تعقيداً الذي نشهده منذ عقود». وحذر أنه «إذا لم نتوصل إلى إنعاش النمو، فقد نشهد للأسف عقداً من أضعف نمو عرفناه». ويشارك عدد من المسؤولين السياسيين واللاعبين الاقتصاديين من كل أنحاء العالم في المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد هذا الأسبوع في تيانجين. ويعقد هذا المنتدى المعروف أيضاً باسم «منتدى دافوس الصيفي»، في إشارة إلى المنتدى السنوي الشهير في جبال الألب السويسرية، وسط النزاع بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة، وبعد أشهر من تصعيد تجاري بين بكين وواشنطن، على وقع رسوم جمركية مشددة متبادلة، بادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى فرضها. ورأى برنده، الثلاثاء، أن الوقت ما زال «مبكراً جداً» لتقييم التداعيات الكاملة للحرب التجارية التي شنّها ترامب على شركاء بلاده التجاريين ومنافسيها على السواء. وقال «من المبكر جداً توقع نتائج هذه الرسوم الجمركية، فالمفاوضات لا تزال جارية». واعتبر أنّ «العولمة، كما عرفناها، تطوّرت الآن إلى نظام مختلف»، لافتاً إلى أن «فصلاً جديداً يبدأ... لا سيما أن التجارة كانت محرك النمو». كما حذر من التبعات «السلبية للغاية» للنزاعات المسلحة الجارية حالياً على الاقتصاد العالمي. الصين «لها وزنها» وتستضيف الصين المنتدى الاقتصادي العالمي، في ظل ضبابية كبيرة تحيط بوضع ثاني أكبر اقتصاد في العالم، الذي يعاني أوضاعاً صعبة، جراء أزمة عقارية مستمرة منذ فترة طويلة، واستهلاك داخلي ضعيف. وقال برنده إن «الصين لها وزنها حقاً»، متوقعاً أن تمثل نحو 30 % من النمو العالمي عام 2025. وأوضح أن «الصين توجه اقتصادها أكثر إلى التجارة الرقمية والخدمات، وتنفتح الآن على استهلاك داخلي متنامٍ، وهو أمر مهم». وكشف الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، منذ العام الماضي، سلسلة تدابير تهدف إلى تحفيز الاستهلاك الداخلي، لا سيما من خلال تخفيضات لمعدلات الفائدة الرئيسة، وإلغاء بعض القيود على شراء مساكن. لكن العديد من خبراء الاقتصاد يشككون في قدرة الاقتصاد الصيني على تحقيق الهدف الرسمي للنمو البالغ «نحو 5 %» للعام الحالي. وتراهن بكين بصورة خاصة على التكنولوجيات الجديدة والذكاء الاصطناعي، لتحفيز النمو مستقبلاً. وقال برنده: «كانت التجارة في الماضي محرك النمو، لكن لا يمكن استبعاد أن تتمكن التكنولوجيات الجديدة، بما فيها الذكاء الاصطناعي.. من الحلول ربما محل الدور المهم الذي كانت تؤديه التجارة». ورغم أن التجارة لا تزال «مهمة جداً»، قال إن التكنولوجيات يمكن أن تعطي دفعة الإنتاجية الضرورية «لتفادي عقد من النمو المتعثر». وتعقد هذا الأسبوع، على هامش المنتدى، عدة مؤتمرات واجتماعات في مركز المؤتمرات الضخم في تيانجين، بحضور ملحوظ، الثلاثاء، لرئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير. ويلقي رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، الأربعاء، الكلمة الافتتاحية للمؤتمر.

رغم ضغوط ترامب.. باول يتمسك بـ «التريث» حول أسعار الفائدة الأمريكية
رغم ضغوط ترامب.. باول يتمسك بـ «التريث» حول أسعار الفائدة الأمريكية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

رغم ضغوط ترامب.. باول يتمسك بـ «التريث» حول أسعار الفائدة الأمريكية

شدّد رئيس الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، الثلاثاء، على التزام البنك المركزي بمواصلة كبح التضخم، قائلاً إن صانعي السياسة النقدية سيُبقون على موقفهم الراهن دون تغيير، حتى تتّضح تأثيرات الرسوم الجمركية المفروضة على الأسعار. وفي تصريحات معدّة لتقديمها هذا الأسبوع أمام لجنتي الكونغرس، وصف باول النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة بأنه «قوي»، مؤكداً أن سوق العمل ما زالت عند أو قرب حالة التوظيف الكامل. لكنه أشار إلى أن معدل التضخم لا يزال أعلى من هدف الفيدرالي، البالغ 2 %، في وقت تبقى فيه تأثيرات الرسوم التي فرضها الرئيس دونالد ترامب غير واضحة المعالم. وقال باول: «تستمر التغييرات في السياسات، ولا تزال آثارها في الاقتصاد غير مؤكدة. أما تأثير الرسوم الجمركية فسيعتمد، من بين أمور أخرى، على مستواها النهائي». وجدد باول ما أصبح موقفاً معتاداً من الفيدرالي، قائلاً إن صانعي السياسة «في موقع جيد، يتيح لهم الانتظار لمعرفة المسار المحتمل للاقتصاد، قبل التفكير في أي تعديلات على سياستنا النقدية». وقد تؤدي هذه النبرة الحذرة، إلى زيادة التوتر مع الرئيس ترامب، الذي صعّد من انتقاداته لباول مؤخراً. وفي منشور جديد على منصته «تروث سوشيال»، الثلاثاء، كتب ترامب: «آمل أن يضغط الكونغرس على هذا الشخص العنيد والغبي حقاً»، في إشارة مباشرة إلى رئيس الفيدرالي، مضيفاً: سندفع ثمناً لعدم كفاءته لسنوات طويلة قادمة. وبينما كرر باول وصفه المعتاد للاقتصاد الأمريكي بأنه «صلب»، فقد توقّع أن يرتفع معدل التضخم الأساسي، الذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة، إلى 2.6 % في مايو، مقابل 2.5 % في أبريل، فيما يُرجّح أن يصل المعدل العام إلى 2.3 %، مقابل 2.1 % في الشهر السابق. وأشار إلى أن الرسوم الجمركية تؤدي في العادة إلى ارتفاعات سعرية لمرة واحدة، ونادراً ما تتسبب في ضغوط تضخمية طويلة الأجل. وأضاف أن لجنة السوق المفتوحة الفدرالية، ستأخذ في الحسبان هذا التوازن، مؤكداً أن الفدرالي ليس في عجلة من أمره لتعديل السياسة النقدية، قبل أن تتوفر بيانات أوضح حول تأثير تلك الرسوم. وقال باول: «تقع على عاتق اللجنة، مسؤولية تثبيت توقعات التضخم على المدى الطويل، ومنع أي زيادة سعرية لمرة واحدة من التحوّل إلى مشكلة تضخمية مستمرة»، مضيفاً أن البنك المركزي سيواصل السعي لتحقيق هدفه المزدوج، المتمثل في التوظيف الكامل واستقرار الأسعار، قائلاً: «من دون استقرار الأسعار، لا يمكننا تحقيق فترات طويلة من تحسن ظروف سوق العمل، التي تعود بالنفع على جميع الأمريكيين». وكانت لجنة السوق المفتوحة قد صوتت بالإجماع الأسبوع الماضي، على الإبقاء على معدلات الفائدة دون تغيير، ضمن نطاق 4.25 % و4.5 %.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store