
أحمد خالد صالح وركين سعد يجتمعان لأول مرة في "قتل اختياري" ضمن عروض الأوف سيزون
المسلسل انطلقت تحضيراته خلال الأيام الماضية استعدادًا للتصوير، تمهيدًا لعرضه ضمن أعمال الأوف سيزون على شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية، ويجسد فيه النجمان شخصية زوجين ضمن الأحداث.
دراما اجتماعية تسلط الضوء على معاناة الأمهات
تدور أحداث قتل اختياري في إطار اجتماعي درامي، حيث يسلط الضوء على تجربة الأمهات في التعامل مع أطفالهن من أصحاب متلازمة داون، وما يتعرضن له من صراعات نفسية ومجتمعية، وكان من المقرر أن تقوم ببطولته الفنانة ياسمين رئيس خلال شهر رمضان الماضي في 15 حلقة، قبل أن يتم تأجيله وتعديل خطته الإنتاجية ليتحول إلى مسلسل من 30 حلقة، ببطولة ركين سعد لعرضه في الموسم التالي.
ركين سعد تواصل حضورها في الدراما المصرية
آخر ظهور للفنانة ركين سعد في الدراما المصرية كان من خلال مسلسل موعد مع الماضي الذي عُرض في ديسمبر 2024، من تأليف محمد المصري، وإخراج السدير مسعود، وشاركت فيه إلى جانب نخبة من النجوم أبرزهم آسر ياسين، محمود حميدة، شيرين رضا، شريف سلامة، محمد ثروت، ومحمد علاء، مع ظهور خاص للفنانة صبا مبارك.
أحمد خالد صالح يقتحم عوالم الغموض بـ"فلاش باك"
في سياق آخر، ينتظر الفنان أحمد خالد صالح عرض حكايته الجديدة بعنوان فلاش باك، ضمن سلسلة ما تراه ليس كما يبدو، المقرر عرضها خلال شهر أغسطس الجاري على قناة dmc.
وتدور أحداث الحكاية في أجواء تشويقية مليئة بالغموض، حيث يجسد "زياد الكردي" المحقق الجنائي الذكي الذي يمر بتحول نفسي صادم بعد واقعة تقلب حياته بالكامل. وتشاركه البطولة مريم الجندي في دور زوجته "مريم"، وتظهر النجمة خالد أنور كضيف شرف في بعض الحلقات.
تعليق أحمد خالد صالح على "فلاش باك"
علق أحمد خالد صالح على مشاركته قائلًا: "من أول لحظة قرأت الورق، تحمست جدًا، القصة مختلفة وصادمة، ومكتوبة بحرفية. دي أول مرة أشتغل مع صديقي المنتج كريم أبو ذكري، وكنت مستني اللحظة دي من زمان. كريم مش بس منتج، ده كمان فنان بيهتم بكل تفصيلة."
وأضاف:"الشخصية بتشدك من أول صفحة.. مصور جنائي ذكي، بيمر بصدمة تقلب حياته، وده النوع اللي بحبه في التمثيل.. شخصيات فيها عمق وتحول نفسي كبير."
ركين وأحمد في موسم درامي واعد
بهذه الأعمال، يبدو أن كل من ركين سعد وأحمد خالد صالح على موعد مع موسم درامي حافل بالتحديات، ما يعكس تنوع اختياراتهما الفنية وسعيهما لتقديم أدوار تحمل رسائل إنسانية واجتماعية مؤثرة، سواء عبر مسلسل قتل اختياري أو الحكايات المنفصلة التي تفتح أفقًا جديدًا في الدراما المصرية الحديثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 8 ساعات
- الجمهورية
"فلاش باك".. طرح البرومو التشويقي للحكاية الأولى من "ما تراه ليس
ويُعرض المسلسل بداية من يوم السبت المقبل 9 أغسطس في تمام الساعة السابعة مساء، حيث يذاع من السبت إلى الأربعاء على قناة " dmc". مسلسل "ما تراه ليس ما يبدو" ينتمي إلى نوعية الأعمال المتصلة المنفصلة، وتدور كل الحكايات في عوالم متفرقة لكن تظل مترابطة في السياق العام، حيث يضم المسلسل 7 حكايات وتأتي الحكاية الأولى " فلاش باك" من بطولة مجموعة من النجوم ومنهم أحمد خالد صالح ، مريم الجندي ، وخالد أنور.


الطريق
منذ 8 ساعات
- الطريق
في الذكرى الـ 80 للقنبلة النووية.. أسامة كمال: غزة هي هيروشيما العصر الحديث وما تتعرض له يشبه القنبلة النووية
الأربعاء، 6 أغسطس 2025 10:58 مـ بتوقيت القاهرة قال الإعلامي أسامة كمال أن ما يتعرض له قطاع غزة يشبه القنبلة النووية التي تعرضت لها هيروشيما منذ 80 عامًا، والتي تم إحياء ذكراها في مراسم شعبية ودبلوماسية اليوم بمشاركة ممثلين عن أكتر من 100 دولة. وأوضح كمال، خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، اليوم الأربعاء، أن القنبلة التي تم إطلاقها على "هيروشيما" في الحرب العالمية، كانت تسمى "ليتل بوي" أو (الولد الصغير)، لكن ما فعلته كان أبعد من اسمها؛ حيث قتلت نحو 140 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو من الإشعاع، والحروق، والكيماويات التي ظلت في الهواء والمياه والتراب سنوات. وأكد أسامة كمال، أننا الأن أمام "هيروشيما" جديدة، لكن لا أحد يهتم ولا احد يقف دقيقة صمت. وتابع: "هيروشيما تانية مستمرة يوميا والحياة مستمرة، هيروشيما تانية لكن ممنوع الكاميرات تنقلها، ممنوع الوفود الدبلوماسية تدخلها، ممنوع المساعدات تمر من عليها، ممنوع أهلها يتعالجوا، أطفالها ياكلوا، شهدائها يتدفنوا.. هيروشيما التانية اسمها غزة.. غزة بقت هيروشيما بدون قنبلة نووية، مسلسل موت بيطوّل، وبيتمد، وبيتحايل على كل شكل من أشكال الحياة". وأضاف أسامة كمال أن القصف الذي تتعرض له غزة مستمر منذ شهور، والحصار مستمر منذ سنين، والجوع منذ عمر طويل، لافتًا إلى أنه في غزة التي وصفها بـ "هيروشيما العصر الحديث" يموت الأطفال، ليس من الإشعاع، لكن من العطش والجوع، والجري نحو نقاط المساعدات، وعدم وجود أدوية، وكل وسائل القتل المباشر وغير المباشر شايفيناها لايف في غزة. وأشار، إلى أن بعض الأمريكان شعروا بالندم بعد القنبلة النووية وهناك رؤساء اعترفوا بذلك؛ كما انسحب العلماء الذين صنعوا القنبلة. لكن في غزة، "مفيش ندم.. فيه تباهي.. فيه بشاعة.. فيه مسئولين بيقولوا لازم نموّت الباقيين، ده فيه وزير قال نضرب غزة بقنبلة ذرية ! مش ببالغ لما أقول إن هيروشيما بتتكرر على مرأى ومسمع من الجميع". وشدد كمال، على أن الطفلة التي كانت تجري في شوارع هيروشيما ووقع عليها شظايا القنبلة النووية، تشبه الطفل الذي في غزة بيجري وسط الحرايق والدمار مش عارف هيلاقي أهله ولا لأ. وتابع: "نفس الصرخة. نفس الرعب. نفس النار. نفس الدمار.الفرق الوحيد.. إن العالم في اليابان وقف دقيقة صمت؛ أما غزة، فلسه في العالم ناس بتسمع الاستغاثات صمت.. والنداء صمت. بعد 80 سنة أؤكد لكم إن العالم الظالم، متعلمش حاجة من هيروشيما.. أهلا بيكم في هيروشيما العصر الحديث".


بوابة الأهرام
منذ 12 ساعات
- بوابة الأهرام
ينطلق بعد غد.. «ماتراه ليس كما يبدو» على قناة «دى إم سى»
ناقد فنى: عنوان المسلسل روائى ولا يشبه الأسماء المعتادة فى الدراما أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن عرض مسلسل جديد بعنوان «ما تراه، ليس كما يبدو»، على قناة DMC ومنصة «Watch It»، ويضم سبع حكايات مستقلة، يتألف كل منها من خمس حلقات، بإجمالى 35 حلقة، وتحمل كل حكاية طابعًا خاصًا يجمع بين الدراما الإنسانية والتشويق، وقد نجح بوستر العمل فى لفت الأنظار بطابعه التشويقى والجذاب وغير التقليدي، حيث يُعبّر عن مضمون المسلسل دون أن يكشف الكثير، بينما جاء البرومو مكثفًا ومثيرا، يقدّم لمحة خاطفة عن أجواء الحكايات، ويترك للمشاهد مساحة للتأويل والتساؤل، العمل من إنتاج كريم أبو ذكرى بمشاركة المتحدة. ويبدأ عرض أولى الحكايات بعنوان «فلاش باك» بعد غد، ويقوم ببطولتها أحمد خالد صالح، ومريم الجندى، وخالد أنور. وحول بوستر العمل التشويق والبرومو الذى تمت اذاعته يقول الناقد الفنى د. خالد عاشور: مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» عنوان من بدايته يبدو روائياً فى صياغته وخداعاً فى معناه ولايتبع الأسماء المعتادة للاعمال الدرامية، حيث الأسماء المختصرة من كلمة أو كلمتين، وبه الكثير من الإثارة والجذب، فليست كل الحقائق المرئية دائما تحمل جانبا من الصواب أو اليقين.. فما نراه كثيرا ليس كما يبدو على حقيقته. وكما كان اسم العمل خداعا ذكيا فى اختياره وبه لمحة روائية واضحة بدا البوستر الأول للحكاية الأولى والتى تحمل اسم «فلاش باك» أكثر بساطة ولكنه أكثر خداعا حيث القصة الأولى حكاية »فلاش باك« والتى تحكى قصة المصور «زياد الكردي» والذى يقوم ببطولته الفنان «أحمد خالد صالح»، حيث يتصدر الحلقات الأولى والمعنونة بـ«فلاش باك» شخصية البطل «المصور زياد الكردى» مرتدياً قميصا ابيض وينظر الى المشاهد فى انتباه وتخوف.. هذا التخوف يعكس ما خلف البطل فى البوستر من شوارع مظلمة تكاد اضاءتها تبين ما فيها من سكون وضبابية.. يعلو البطل الواقف خلف البطلة الفنانة والرسامة والراقصة «مريم» والتى تقوم ببطولتها »مريم الجندي« والمرتدية ذات اللون تقريبا والناظرة ذات النظرة المتوجسة والمترقبة للبطل، ويعلو البطلين سحاب مقبض يشبه فى تكوينه اشباحا وعفاريت تتراقص وكان ما نراه كصور حقيقية فى حياتنا يشبه شريط «النيجاتيف» . ومع السماء المليئة بالسحب الضبابية اعلى البطلين شارع لايختلف عن ضبابية السماء وشبحية هيئتها حتى فى الإضاءة المعتمة التى تخفى ما تراه ليبدو للمشاهد ليس كما نراه فى حقيقته.. وساعة على يسار بطلى الحكاية تمتزج مع هذا التكوين الضبابى ليبدو الوقت ايضا ضبابيا ليس كما يمر على حقيقته، بوستر يبشر بمسلسل تبدو حكايته الأولى من الأفيش معبرة عن الإثارة والتشويق وحكاية خاطفة بها الكثير من المشاعر والتناقضات البشرية التى تملؤنا جميعا وتركز على أبطال الحكاية التى ما سوف تراه منهم ليس كما يبدو.