
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الإثنين 21 يوليو
• العربي الجديد: هروب جماعي لرؤوس أموال اليمن نحو الأردن
• صحيفة الشرق الأوسط: اليمن: تقرير حقوقي يوثق 8 آلاف انتهاك حوثي في محافظة البيضاء
• مجلة المجلة: الحوثيون وخلط أوراق 'النقد' بالسياسة
• صحيفة الاتحاد الإماراتية: تحذيرات من تفاقم التهديد الصحي على أطفال اليمن
• شبكة العين الإخبارية: شريان الحوثي تحت القصف الإسرائيلي.. 5 أرصفة بـ«الحديدة» خارج الخدمة
• صحيفة العرب: رهان يمني على إعادة تشغيل مصافي عدن لتخفيف الأزمة المالية
• صحيفة الخليج الإماراتية: بعد قصف الحديدة..كاتس يهدد: سيلقى اليمن مصير طهران
• وكالة الأنباء الأردنية: قلق أممي بالغ إزاء التصعيد الإسرائيلي على اليمن
• صحيفة اليوم السابع: رئيس وزراء اليمني يؤكد ضرورة تعزيز الشراكة مع الأمم المتحدة لمواجهة التحديات
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: رئيس الوزراء يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن
• الثورة نت: الإرياني يدين الجريمة الحوثية الجديدة في حي 'الحفرة' برداع ويؤكد أنها ترتقي إلى جريمة حرب
• سبتمبر نت: وزير الدفاع يبحث مع الملحق الفرنسي مستجدات الأوضاع الميدانية
• الصحوة نت: مليشيا الحوثي في إب تختطف عدد من التربويين ضمن حملة اختطافات واسعة
• وكالة 2 ديسمبر: آخرها تشييع زيد أبو علي.. جنازات تتحول إلى ساحات استفتاء شعبي رافض للكهنوت الحوثي
• المصدر أونلاين: لحج.. وفاة ثلاثة جنود وإصابة عشرة آخرين جراء انقلاب طقم عسكري قرب محطة الكريمي
• قناة سهيل: لجنة برلمانية: مارب نموذج مشرف في الحفاظ على مؤسسات الدولة
• بلقيس نت: تحذيرات أممية من انتشار مستويات قياسية من انعدام الأمن الغذائي في اليمن
• يمن شباب نت: وكالة: قلق خليجي من تحوّل ضربات إسرائيل إلى حملة مستمرة ضد الحوثيين
• قناة الجمهورية: مليشيا الحوثي تبتز تجار السيارات بذريعة مقاطعة البضائع الأمريكية
• قناة عدن المستقلة: تقرير.. الرئيس الزُبيدي يقود تحركات إنعاش الاقتصاد وإعادة تشغيل مصافي عدن
• يمن فيوتشر: اليمن: الحوثيون يحذرون من تشويه الأوراق النقدية التي طبعوها مؤخرًا
• الموقع بوست: 'بنك الإنشاء والتعمير' يُحذر من محاولات الحوثيين الاستيلاء على أصوله بصنعاء
• يمن مونيتور: الرئيس اليمني يدعو لمراجعة خارطة الطريق عقب التصعيد الحوثي والتصنيف الأمريكي
• تعز تايم: الأمم المتحدة تحذّر من تفاقم التهديدات المناخية وتأثيرها على الأزمة الإنسانية في #اليمن
• المشاهد نت: حضرموت.. المحكمة الجزائية تفرج عن الصحفي مزاحم باجابر
• صحيفة عدن الغد: مؤتمر حضرموت الجامع يدين منع اللجنة البرلمانية من أداء مهامها الرقابية في حضرموت ويطالب بتحرك عاجل لحماية مؤسسات الدولة
• بران برس: العثور على جثة شاب قتل على يد عصابة نهبت سيارته في طريق صحراوي بشبوة
• شبكة النقار: هزة أرضية تضرب صنعاء
• وكالة خبر: مظاهرة حاشدة بصنعاء تطالب بعدم تعطيل تنفيذ حكم إعدام صادر بحق عنصر حوثي
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
اليمن تقدم مذكرة احتجاج لمجلس الامن وتطالب بموقف دولي حازم ضد التدخلات الإيرانية في الشأن اليمني
صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ خاص قدمت الجمهورية اليمنية مذكرة احتجاج لمجلس الأمن الدولي، بشأن استمرار التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن اليمني والمزعزعة لأمن واستقرار الجمهورية اليمنية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة والمتكررة التي يرتكبها النظام الإيراني لتدابير الجزاءات المفروضة بموجب قراري مجلس الأمن 2140 (2014) و2216 (2015). ووضع وزير الخارجية وشئون المغتربين الدكتور شائع الزنداني مجلس الامن عبر مذكرة احتجاج رسمية وجهها الى رئيس مجلس الأمن المندوب الدائم لجمهورية باكستان الإسلامية السفير عاصم افتخار أحمد، وسلمها لرئيس المجلس مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، امام عملية تمكن قوات المقاومة الوطنية وخفر السواحل في السابع والعشرين من يونيو 2025، من ضبط شحنة كبيرة من الأسلحة الإيرانية المتطورة في المياه الإقليمية اليمنية كانت في طريقها الى الميليشيات الحوثية الإرهابية. وتضمنت هذه الشحنة نحو 750 طناً من الأسلحة والذخائر والمعدات العسكرية، شملت منظومات صاروخية بحرية وجوية، ومنظومة دفاع جوي، ورادارات حديثة، وطائرات مسيّرة استطلاعية وهجومية مع منظومات الإطلاق، وأجهزة تنصت على المكالمات، وصواريخ "كونكورس" المضادة للدروع، ومدفعيات B-10، وعدسات تتبُّع، وقناصات وكميات ضخمة من الذخائر المتنوعة، الى جانب معدات حربية أخرى. وأكد الوزير شائع في مذكرته ان عمليات التحقيق والتفتيش التي أجراها خبراء عسكريون على المكونات التي تم اعتراضها، تبيّن بوضوح ان الاسم التجاري والطراز والعلامات والأرقام المتسلسلة مشابهة للمعدات العسكرية المنتجة في إيران. بالإضافة الى ذلك، احتوت بعض هذه المعدات المضبوطة على دليل تشغيل باللغة الفارسية، مما يؤكد بشكل قاطع مصدرها الإيراني. وكما أكد إن شحنة الأسلحة النوعية هذه ليست سوى حلقة أخرى من سلسلة طويلة وخطط ممنهجة للنظام الإيراني وتدخلاته السافرة في الشأن اليمني، وانتهاكاته الصارخة لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والتي سبق توثيق العديد منها في تقارير فريق الخبراء التابع للجنة الجزاءات المنشأة بموجب القرار 2140 (2014)". وقال:" منذ انقلاب الميليشيات الحوثية على الشرعية الدستورية ومؤسسات الدولة والتوافق الوطني وتطلعات الشعب اليمني واندلاع هذا الصراع، مكّن الدعم العسكري والمالي والتقني من قبل النظام الإيراني الميليشيات الحوثية من استمرار حربها ضد الشعب اليمني وتنفيذ هجمات استهدفت المدن والقرى اليمنية وقتل المدنيين، وشن عمليات إرهابية طالت البنية التحتية المدنية والمنشآت النفطية ومحطات الطاقة في اليمن ودول الجوار، إضافة الى استهداف الملاحة البحرية الدولية وسفن الشحن وناقلات النفط في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، وكان آخرها الهجوم المروع على السفينتين "MAGIC SEAS" و "ETERNITY C"، والذي أدى إلى غرقهما ومقتل وفقدان عدد من أفراد طاقميهما". وأضاف:" إن استمرار تهريب الأسلحة الإيرانية للميليشيات الحوثية وتقديم الدعم العسكري والمالي والتقني لها يدل بوضوح على حجم التدخّل الإيراني المباشر في الشأن اليمني، ويؤكد أن النظام الإيراني ذاهب إلى مزيد من الاستثمار في المليشيات الحوثية الإرهابية ضمن مشروعه التوسعي الأوسع نطاقاً وتنفيذاً لأجندته الرامية الى زعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، ومحاولاته المستميتة لإطالة أمد الصراع في اليمن وإعاقة فرص التوصّل الى تسوية سياسية شاملة ومفاقمة معاناة الشعب اليمني، وتحويل الأراضي والمياه الإقليمية اليمنية إلى منصة لتهديد الملاحة الدولية وتقويض الأمن والسلم الإقليمي والدولي". وأشار الى إن محاولات النظام الإيراني المتكررة للتنصل من مسؤولياته، والتشكيك في الحقائق الدامغة والموثّقة في تقارير فريق الخبراء المعني باليمن، لا تنطلي على أحد، وتؤكد مرة أخرى نهج النظام الإيراني المزدوج، الذي يجمع بين الإنكار العلني لممارسات التخريب، واستمراراه في الأنشطة العدائية عبر وكلائه في اليمن والمنطقة. وجدد تحذير الحكومة اليمنية، من المخاطر المترتبة على استمرار الدعم الإيراني للميليشيات الحوثية الإرهابية وما يمثله ذلك من تهديد مباشر وخطير لأمن واستقرار اليمن والمنطقة والعالم. كما اشار الى تحذير الحكومة مراراً من استمرار تجاهل التداعيات المترتبة على عدم تنفيذ الميليشيات لأي من بنود اتفاق ستوكهولم بما في ذلك البنود المتصلة بمدينة الحديدة، واستمرارها في السيطرة على المدينة وموانئها وأكثر من 250 كيلومتر من الشريط الساحلي لليمن على البحر الأحمر، وتحويل هذه المناطق الى منصّات لاستهداف وتهديد خطوط الملاحة البحرية الدولية في البحر الأحمر وباب المندب، واستخدامها كنقطة عبور لتهريب الأسلحة الإيرانية لصالحها. وأكدت الحكومة اليمنية، مجدداً أن تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة وممرات الملاحة الدولية لا يمكن ان يتم إلا عبر استعادة الدولة اليمنية ومؤسساتها الدستورية، وممارسة الحكومة اليمنية لكامل سلطاتها على الشريط الساحلي اليمني وعلى كافة الأراضي اليمنية، بما يمكنّها من الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه مواطنيها، وفي صون الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. ودعت الحكومة المجتمع الدولي، ومجلس الأمن على وجه الخصوص، إلى تحمل مسؤولياته في مواجهة هذه الانتهاكات الإيرانية الخطيرة، وتطالب باتخاذ إجراءات حازمة لردع النظام الإيراني ووقف تدخلاته المزعزعة لأمن واستقرار اليمن والمنطقة، من خلال، الإدانة الصريحة للانتهاكات الإيرانية السافرة لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بحظر الأسلحة المستهدف، واستمرار دعم الميليشيات الحوثية، وتعزيز جهود الرقابة الدولية، ودعم آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM). وكذا الإسراع في استكمال تعيين فريق الخبراء المعني باليمن لضمان توثيق الوقائع واستمرار المساءلة، وفرض عقوبات فاعلة على الشبكات المتورطة في تهريب السلاح، سواء أكانت كيانات أم افراد، داخل إيران او خارجها، وتحميل النظام الإيراني المسؤولية الكاملة عن أعمال، في اليمن، تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتقوّض قرارات مجلس الأمن ذات الصلة. وأكدت الحكومة اليمنية على أهمية اضطلاع مجلس الأمن بمسؤولياته في صون الأمن والسلم الإقليمي والدولي، وضمان تنفيذ قراراته ذات الصلة بالشأن اليمني، وفي مقدمتها القرارين 2216 (2015) و 2140 (2014)، واتخاذ الاجراءات الفاعلة لردع تدخلات النظام الإيراني السافرة في الشأن اليمني ووقف تهريب الأسلحة الى الميليشيات الحوثية، التي تؤدي الى تقويض جهود إحلال السلام في اليمن وإطالة امد الصراع ومفاقمة الازمة الإنسانية لليمنيين وتهديد الأمن والسلم الإقليمي والدولي. وفما يلي نص مذكرة الخارجية اليمنية الى مجلس الامن الدولي سعادة السفير عاصم افتخار أحمد المندوب الدائم لجمهورية باكستان الإسلامية رئيس مجلس الأمن أود ان الفت انتباه مجلسكم الموقر الى استمرار التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن اليمني والمزعزعة لأمن واستقرار الجمهورية اليمنية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة والمتكررة التي يرتكبها النظام الإيراني لتدابير الجزاءات المفروضة بموجب قراري مجلس الأمن 2140 (2014) و2216 (2015). وفي هذا السياق، أود ان اضع امام المجلس الموقر النقاط التالية: * في 27 يونيو2025، تمكنت قوات المقاومة الوطنية وخفر السواحل، من ضبط شحنة كبيرة من الأسلحة الإيرانية المتطورة في المياه الإقليمية اليمنية كانت في طريقها الى الميليشيات الحوثية الإرهابية، في واحدة من أكبر عمليات إحباط واعتراض شحنات الأسلحة المهرّبة الى هذه الميليشيات. وتضمنت هذه الشحنة نحو 750 طناً من الأسلحة والذخائر والمعدات العسكرية، شملت منظومات صاروخية بحرية وجوية، ومنظومة دفاع جوي، ورادارات حديثة، وطائرات مسيّرة استطلاعية وهجومية مع منظومات الإطلاق، وأجهزة تنصت على المكالمات، وصواريخ "كونكورس" المضادة للدروع، ومدفعيات B-10، وعدسات تتبُّع، وقناصات وكميات ضخمة من الذخائر المتنوعة، الى جانب معدات حربية أخرى. * من خلال عمليات التحقيق والتفتيش التي أجراها خبراء عسكريون على المكونات التي تم اعتراضها، تبيّن بوضوح ان الاسم التجاري والطراز والعلامات والأرقام المتسلسلة مشابهة للمعدات العسكرية المنتجة في إيران. بالإضافة الى ذلك، احتوت بعض هذه المعدات المضبوطة على دليل تشغيل باللغة الفارسية، مما يؤكد بشكل قاطع مصدرها الإيراني. * إن شحنة الأسلحة النوعية هذه ليست سوى حلقة أخرى من سلسلة طويلة وخطط ممنهجة للنظام الإيراني وتدخلاته السافرة في الشأن اليمني، وانتهاكاته الصارخة لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والتي سبق توثيق العديد منها في تقارير فريق الخبراء التابع للجنة الجزاءات المنشأة بموجب القرار 2140 (2014). * منذ انقلاب الميليشيات الحوثية على الشرعية الدستورية ومؤسسات الدولة والتوافق الوطني وتطلعات الشعب اليمني واندلاع هذا الصراع، مكّن الدعم العسكري والمالي والتقني من قبل النظام الإيراني الميليشيات الحوثية من استمرار حربها ضد الشعب اليمني وتنفيذ هجمات استهدفت المدن والقرى اليمنية وقتل المدنيين، وشن عمليات إرهابية طالت البنية التحتية المدنية والمنشآت النفطية ومحطات الطاقة في اليمن ودول الجوار، إضافة الى استهداف الملاحة البحرية الدولية وسفن الشحن وناقلات النفط في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، وكان آخرها الهجوم المروع على السفينتين "MAGIC SEAS" و "ETERNITY C"، والذي أدى إلى غرقهما ومقتل وفقدان عدد من أفراد طاقميهما. * إن استمرار تهريب الأسلحة الإيرانية للميليشيات الحوثية وتقديم الدعم العسكري والمالي والتقني لها يدل بوضوح على حجم التدخّل الإيراني المباشر في الشأن اليمني، ويؤكد أن النظام الإيراني ذاهب إلى مزيد من الاستثمار في المليشيات الحوثية الإرهابية ضمن مشروعه التوسعي الأوسع نطاقاً وتنفيذاً لأجندته الرامية الى زعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، ومحاولاته المستميتة لإطالة أمد الصراع في اليمن وإعاقة فرص التوصّل الى تسوية سياسية شاملة ومفاقمة معاناة الشعب اليمني، وتحويل الأراضي والمياه الإقليمية اليمنية إلى منصة لتهديد الملاحة الدولية وتقويض الأمن والسلم الإقليمي والدولي. * إن محاولات النظام الإيراني المتكررة للتنصل من مسؤولياته، والتشكيك في الحقائق الدامغة والموثّقة في تقارير فريق الخبراء المعني باليمن، لا تنطلي على أحد، وتؤكد مرة أخرى نهج النظام الإيراني المزدوج، الذي يجمع بين الإنكار العلني لممارسات التخريب، واستمراراه في الأنشطة العدائية عبر وكلائه في اليمن والمنطقة. * لقد حذرت الحكومة اليمنية، وفي مناسبات عديدة، من المخاطر المترتبة على استمرار الدعم الإيراني للميليشيات الحوثية الإرهابية وما يمثله ذلك من تهديد مباشر وخطير لأمن واستقرار اليمن والمنطقة والعالم. كما حذّرت مراراً من استمرار تجاهل التداعيات المترتبة على عدم تنفيذ الميليشيات لأي من بنود اتفاق ستوكهولم بما في ذلك البنود المتصلة بمدينة الحديدة، واستمرارها في السيطرة على المدينة وموانئها وأكثر من 250 كيلومتر من الشريط الساحلي لليمن على البحر الأحمر، وتحويل هذه المناطق الى منصّات لاستهداف وتهديد خطوط الملاحة البحرية الدولية في البحر الأحمر وباب المندب، واستخدامها كنقطة عبور لتهريب الأسلحة الإيرانية لصالحها. وفي هذا الإطار، تؤكد الحكومة اليمنية مجدداً أن تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة وممرات الملاحة الدولية لا يمكن ان يتم إلا عبر استعادة الدولة اليمنية ومؤسساتها الدستورية، وممارسة الحكومة اليمنية لكامل سلطاتها على الشريط الساحلي اليمني وعلى كافة الأراضي اليمنية، بما يمكنّها من الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه مواطنيها، وفي صون الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. لذلك، تدعو الحكومة اليمنية المجتمع الدولي، ومجلس الأمن على وجه الخصوص، إلى تحمل مسؤولياته في مواجهة هذه الانتهاكات الإيرانية الخطيرة، وتطالب باتخاذ إجراءات حازمة لردع النظام الإيراني ووقف تدخلاته المزعزعة لأمن واستقرار اليمن والمنطقة، بما في ذلك من خلال: 1- الإدانة الصريحة للانتهاكات الإيرانية السافرة لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بحظر الأسلحة المستهدف، واستمرار دعم الميليشيات الحوثية. 2- تعزيز جهود الرقابة الدولية، ودعم آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM). 3- الإسراع في استكمال تعيين فريق الخبراء المعني باليمن لضمان توثيق الوقائع واستمرار المساءلة. 4- فرض عقوبات فاعلة على الشبكات المتورطة في تهريب السلاح، سواء أكانت كيانات أم افراد، داخل إيران او خارجها. 5- تحميل النظام الإيراني المسؤولية الكاملة عن أعمال، في اليمن، تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتقوّض قرارات مجلس الأمن ذات الصلة. تؤكد الحكومة اليمنية على أهمية اضطلاع مجلس الأمن بمسؤولياته في صون الأمن والسلم الإقليمي والدولي، وضمان تنفيذ قراراته ذات الصلة بالشأن اليمني، وفي مقدمتها القرارين 2216 (2015) و2140 (2014)، واتخاذ الاجراءات الفاعلة لردع تدخلات النظام الإيراني السافرة في الشأن اليمني ووقف تهريب الأسلحة الى الميليشيات الحوثية، التي تؤدي الى تقويض جهود إحلال السلام في اليمن وإطالة امد الصراع ومفاقمة الازمة الإنسانية لليمنيين وتهديد الأمن والسلم الإقليمي والدولي. وتفضلوا، صاحب السعادة، بقبول فائق الاحترام والتقدير. د. شائع محسن الزنداني وزير الخارجية وشؤون المغتربين نسخة مع التحية إلى: - معالي السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة نيويورك


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
اليمن ترفع احتجاجاً رسمياً لمجلس الأمن ضد إيران
رفعت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، مذكرة احتجاج رسمية إلى مجلس الأمن الدولي، أدانت فيها استمرار التدخلات الإيرانية 'السافرة' في الشأن اليمني، والتي قالت إنها تشكل تهديداً مباشراً لأمن واستقرار اليمن والمنطقة، وانتهاكاً صريحاً لميثاق الأمم المتحدة ولقرارات مجلس الأمن، لاسيما القرارين 2140 (2014) و2216 (2015) المتعلقين باليمن. وكشف وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني في مذكرته، الموجهة إلى رئيس المجلس السفير الباكستاني عاصم افتخار أحمد، أن قوات المقاومة الوطنية وخفر السواحل اليمنية ضبطت، بتاريخ 27 يونيو 2025، شحنة ضخمة من الأسلحة الإيرانية المتطورة في المياه الإقليمية، كانت في طريقها لميليشيات الحوثي. شحنة نوعية بأطنان من الأسلحة والمعدات وتضمنت الشحنة المضبوطة نحو 750 طناً من الأسلحة والمعدات العسكرية، من بينها منظومات صاروخية بحرية وجوية، ودفاعات جوية، ورادارات، وطائرات مسيّرة هجومية واستطلاعية مع منظومات إطلاق، بالإضافة إلى أجهزة تنصت، وصواريخ 'كونكورس' مضادة للدروع، ومدافع B-10، وعدسات حرارية وقناصات وذخائر متنوعة. وأوضح الوزير الزنداني أن الفحص الفني للمعدات بيّن تطابقها مع المنتجات العسكرية الإيرانية من حيث العلامات والطرازات والأرقام التسلسلية، إضافة إلى وجود أدلة تشغيل باللغة الفارسية، ما يشكل 'دليلاً قاطعاً' على مصدرها الإيراني. نمط ممنهج لدعم الحرب وأشار الزنداني إلى أن هذه الشحنة ليست الأولى، بل تأتي ضمن 'سلسلة طويلة من الشحنات الإيرانية' التي تدعم الميليشيات الحوثية وتغذي آلة الحرب في اليمن، وتعيق جهود السلام. واتهم إيران بانتهاج سياسة مزدوجة تجمع بين الإنكار العلني والدعم السري للحوثيين، عبر المال والسلاح والخبراء. وأكد أن الدعم الإيراني هو ما مكن الحوثيين من الاستمرار في الحرب وشن هجمات طالت مدنيين ومنشآت حيوية في اليمن ودول الجوار، إضافة إلى عمليات استهداف للملاحة الدولية كان آخرها الهجوم الذي أدى إلى غرق السفينتين 'MAGIC SEAS' و'ETERNITY C' ومقتل وفقدان عدد من طاقميهما. تحذيرات يمنية ودعوة لإجراءات رادعة وحذرت الحكومة اليمنية من استمرار تجاهل التداعيات الخطيرة الناجمة عن دعم إيران للحوثيين، خصوصاً في ظل استمرار سيطرة الميليشيا على مدينة الحديدة وموانئها وما يزيد على 250 كيلومتراً من الشريط الساحلي، والذي يُستخدم -بحسب المذكرة- كنقطة عبور لتهريب الأسلحة وتحويله إلى منصة تهديد للملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب. وشددت الحكومة اليمنية على أن استعادة الدولة ومؤسساتها هو الطريق الوحيد لضمان الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة، مطالبة مجلس الأمن بـ: إدانة الانتهاكات الإيرانية الصريحة للقرارات الدولية، لا سيما الحظر المفروض على الأسلحة. دعم آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM) وتعزيز الرقابة البحرية. الإسراع في تعيين فريق الخبراء المعني باليمن لضمان التوثيق والمساءلة. فرض عقوبات على الشبكات المتورطة في تهريب الأسلحة داخل إيران وخارجها. تحميل النظام الإيراني المسؤولية الكاملة عن تهديد الأمن والسلم الدوليين عبر دعمه للحوثيين. وأكدت الحكومة أن أي تأخير في التحرك الدولي سيؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية ويقوض فرص الحل السياسي، ويمنح إيران وميليشياتها مزيداً من المساحات لزعزعة الاستقرار الإقليمي والدولي.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
تفكيك شفرة 12 صاروخ كانوا في طريقهم إلى الحوثي
اخبار وتقارير تفكيك شفرة 12 صاروخ كانوا في طريقهم إلى الحوثي الجمعة - 25 يوليو 2025 - 01:24 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن فككت المقاومة الوطنية اليمنية شفرة 12 صاروخا إيراني الصنع، بعد قرابة شهر من ضبط شحنة سلاح ضخمة كانت متجهة بحرا للحوثيين غربي البلاد. فالشحنة التي كانت تبدو للوهلة الأولى أنها مدنية وذات طابع تجاري، تبين بعد ضبطها نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي وتفكيك وتجميع قطعها المجزأة، أنها تضم أخطر الأسلحة الإيرانية على الإطلاق. وخلال مؤتمر صحفي، الخميس، أسدلت المقاومة الوطنية، الستار على نوعية الشحنة التي ضمت قطعا مجزأة وأجزاء حساسة لـ12 صاروخا؛ منها بحرية وصواريخ دفاع جوي وصواريخ أرض أرض وصواريخ مضادة للدروع، فيما لازالت صواريخ أخرى قيد الدراسة. كما ضمت الشحنة أجزاء من طائرات مسيرة إيرانية الصنع، ومنظومات دفاع جوي رادارية وحرارية ومعدات أمنية وكاميرات تجسسية وجهاز تمويه وجهاز فحص المواد الكيماوية، ومدافع P10 ونواظير ومعدات محاكاة تدريبية، وأجزاء من أسلحة مدفع رشاش عيار 14,5 وملايين الذخائر المتنوعة. ووفقا لمتحدث المقاومة الوطنية العميد ركن صادق دويد فإن "حجم المضبوطات في شحنة واحدة فقط، تكون فهما أكثر شمولاً لحجم وطبيعة التدخل الإيراني في اليمن من خلال دعم المليشيا الإرهابية بكل الأسلحة والمعدات ذات الاستخدامات المتعددة". واستعرضت قناة العين الإخبارية، أهم الأدلة -على حد توصيف المقاومة الوطنية-، عن الصواريخ الإيرانية المضبوطة والتي يطلق عليها الحوثيون مسميات مختلفة بزعم أنها "مصنعه محليا". يا علي صاروخ ضبط في الشحنة بكامل قطعه يبلغ مداه قرابة 700 كيلومتر يعمل بالوقود السائل لم تعلن عنه مليشيات الحوثي بشكل واسع. يتطابق مع صاروخ سجيل الذي ظهر بالعرض العسكري للحوثيين في صنعاء آخر 2023. غدير صاروخ إيراني بحري مجنح يطلق عليه الحوثيون اسم المندب 2 يبلغ مداه قرابة 300 كيلومتر يعمل بالوقود السائل ويتم توجيهه بالرادار استخدمه الحوثيون في هجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر. قدر صاروخ بحري جديد أدخله الحرس الثوري الإيراني في فبراير/شباط يُعرف بـ"قدر 380" ضبطت عدد من بواحث التوجيه الخاصة به يبلغ مداه أكثر من 1000 كيلو متر طائر 3 أحد صواريخ الدفاع الجوي أرض – جو. يبلغ مداه من 100 إلى 200 كيلومتر وارتفاع 27 كيلومترا يطلق عليه الحوثيون اسم "برق 2" قائم 118 صاروخ دفاع جوي أدخله الحرس الثوري في الخدمة، فبراير/ شباط الماضي قصير المدى بمسافة تقدر بـ25 كيلومترا لم تعلن عنه مليشيات الحوثي حتى الآن صقر 358 احتوت الشحنة أجزاء متعددة من صاروخ صقر 358 الإيراني وهو صاروخ دفاع جوي. يعد الصاروخ مضادا للطائرات المسيرة مدى الارتفاع يصل إلى 8.5 كيلومتر التحليق بمدى 100 كيلومتر تطلق عليه مليشيات الحوثي اسم "صقر 2". ميثاق 1 أحد صواريخ ستريلا 2 دفاع جوي قصير المدى محمول على الكتف لا يتجاوز مداه الأقصى أكثر من 4,2 كيلومتر استنسخته إيران في إصدارات مختلفة تحت اسم میثاق 1و 2 و3. خيبر شكن صاروخ أرض - أرض يسميه الحوثيون صاروخ "فلسطين 2" يعمل بالوقود الصلب تصل سرعته إلى 16 ماخ كما ضمت الشحنة عدداً كبيرًا من أجزاء هذه الصواريخ الباليستية الذي يبلغ مداها أكثر من 2000 كيلو مترا. سومر هو صاروخ إيراني مجنح يبلغ مداه أكثر من 2000 كيلو متر يسمي الحوثيون هذه الفئة بصواريخ "قدس" احتوت الشحنة على العشرات من القطع التابعة لهذه الصواريخ منها محركات نفاثة. يعمل بالوقود السائل قاسم صاروخ أرض-أرض ضبط عشرات القطع المختلفة الخاصة بصاروخ قاسم الإيراني أرض-أرض شملت المضبوطات جهاز الطيار الآلي وأجهزة الإرسال والاستقبال وغيرها من القطع الأساسية للتشغيل. دهلاوية هو صاروخ مضاد للدروع وموجهة بالليزر مستنسخ من الكورنيت الروسي. استخدمه الحوثيون بكثرة خلال السنوات الماضية يبلغ مداه الفعال قرابة 5,5 كيلومتر سديد 365 وفقا لمتحدث المقاومة الوطنية صادق دويد فقد تضمنت الشحنة العديد من بواحث توجيه الصواريخ بأنواع مختلفة بينها بواحث خاصة بالصاروخ الإيراني المضاد للدروع المسمى سديد 365، إضافة إلى بواحث لصواريخ بحرية ودفاع جوي بأنواعها المختلفة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير إسرائيل تلوّح باجتياح اليمن: تل أبيب تستكمل خطط عملية عسكرية ضد الحوثيين وت. اخبار وتقارير أكثر من 880 إصابة بالسرطان في تعز بـ6 أشهر.. و 76 طفلًا في دائرة الخطر. اخبار وتقارير لص يسرق مستلزمات العمليات الجراحية من مستشفى بعدن والأمن يكشف تفاصيل بعد ضب. اخبار وتقارير عطش قاتل في صبر تعز.. طفل يفارق الحياة خلال مطاردة "شربة ماء".