
السعودية تدين خطة إسرائيل لـ"احتلال" غزة
وجاء في بيان الخارجية السعودية: "تندد المملكة (...) بأقوى وأشد العبارات بقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية احتلال قطاع غزة، وتدين بشكل قاطع إمعانها في ارتكاب جرائم التجويع والممارسات الوحشية والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني الشقيق".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
بسبب حرب غزة.. برلين توقف تصدير الأسلحة لإسرائيل!
أعلنت ألمانيا وقف تصدير المعدات العسكرية التي قد تُستخدم في العمليات الإسرائيلية داخل قطاع غزة، في خطوة غير مسبوقة منذ بدء الحرب، تزامنًا مع مصادقة الحكومة الإسرائيلية على خطة لاحتلال مدينة غزة وتوسيع العمليات العسكرية في القطاع. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن قرار الحظر جاء ردًا على توجه تل أبيب لتوسيع هجماتها، مؤكدًا أن الحكومة الألمانية 'لن تسمح بتصدير أي معدات عسكرية قد تُستخدم في غزة حتى إشعار آخر'. وأضاف ميرتس: 'في ظل هذه الظروف، من الصعب أكثر فأكثر فهم كيف يمكن لمثل هذه الخطط العسكرية أن تحقق أهدافًا مشروعة'. القرار أثار غضبًا في إسرائيل، إذ أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه عبّر خلال اتصال هاتفي مع ميرتس عن 'خيبة أمله الشديدة'، واعتبر أن 'ألمانيا، بدلًا من دعم حرب إسرائيل العادلة ضد حماس، تكافئ الإرهاب بحظر تسليحي' مشيرًا إلى أن ما وقع في 7 تشرين الأول هو 'أبشع هجوم يتعرض له الشعب اليهودي منذ المحرقة'. وفي سياق متصل، قال نتنياهو في منشور عبر منصة إكس إن إسرائيل 'لا تعتزم احتلال قطاع غزة، بل تحريره من حركة حماس'، موضحًا أن القطاع سيكون منزوع السلاح، وستُقام فيه إدارة مدنية سلمية لا تتبع للسلطة الفلسطينية ولا لحماس ولا لأي 'منظمة إرهابية'، على حد وصفه. وشدد نتنياهو على أن هذا التوجه 'سيساعد في تحرير الرهائن وضمان ألا تكون غزة تهديدًا لإسرائيل مستقبلاً'.


صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
ترامب يصرخ بوجه نتنياهو: صور مجاعة غزة حقيقية وليست خدعة
كشفت شبكة 'إن بي سي' الأميركية عن مكالمة هاتفية جرت الأسبوع الماضي بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، شهدت توترا شديدا، بعدما أنكر نتنياهو وجود مجاعة في غزة واعتبرها 'اختلاقا من حماس'. أضافت الشبكة الأميركية أن ترامب قاطعه غاضبا قائلاً إن الجوع في غزة ليس خدعة، مؤكداً أنه شاهد أدلة على وجود مجاعة حقيقية، بعدما عرض عليه مستشاروه صوراً لأطفال في القطاع يموتون جوعا. وتشهد العلاقات الأميركية–الإسرائيلية توتّراً وسط قلق البيت الأبيض بشأن آلية عمل 'صندوق المساعدات الإنسانية لغزة'، وهو مبادرة إغاثية تدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل، وفقاً لمسؤول أميركي كبير، ومسؤولين أميركيين سابقين، ومسؤول غربي اطّلعوا على الأمر، بحسب الإعلام الأميركي. بدأت شرارة هذا التوتر في 27 يوليو، عندما قال نتنياهو خلال فعالية في القدس: 'لا توجد سياسة تجويع في غزة. ولا يوجد جوع في غزة'. وعندما سُئل ترامب في اليوم التالي، خلال رحلة إلى إسكتلندا، عن هذه التصريحات، ناقض نتنياهو قائلاً إنه رأى صوراً لأطفال في غزة 'يبدون جائعين جدّاً'، وإن هناك 'مجاعة حقيقية' هناك، مضيفاً: 'لا يمكنك تزوير ذلك'. وطالب نتنياهو بعد ذلك، بشكل خاص، بإجراء مكالمة هاتفية مع ترامب. ووفقاً للمسؤول الأميركي الكبير والمسؤول الأميركي السابق، بحسب الإعلام الأميركي تم الربط بين الزعيمين خلال ساعات. وخلال المكالمة، أبلغ نتنياهو ترامب أن مزاعم انتشار المجاعة في غزة غير صحيحة، وأنها 'مفبركة من قبل حماس'، لكن ترامب قاطعه وبدأ يصرخ، قائلاً إنه لا يريد سماع أن المجاعة مزيفة، مؤكّداً أن مساعديه عرضوا عليه أدلة على أن الأطفال هناك يتضورون جوعاً. رفض البيت الأبيض والمسؤولون الإسرائيليون التعليق على المكالمة. ووصف أحد المسؤولين الأميركيين السابقين المكالمة بأنّها 'مباشرة، ومعظمها في اتجاه واحد حول وضع المساعدات الإنسانية'، حيث كان ترامب 'يقوم بمعظم الحديث'. وقال المسؤول السابق: 'الولايات المتحدة لا ترى فقط أن الوضع خطير، بل تشعر بأنها مسؤولة عنه بسبب صندوق المساعدات الإنسانية لغزة'.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
بسبب حرب غزة.. برلين توقف تصدير الأسلحة لإسرائيل!
أعلنت ألمانيا وقف تصدير المعدات العسكرية التي قد تُستخدم في العمليات الإسرائيلية داخل قطاع غزة ، في خطوة غير مسبوقة منذ بدء الحرب، تزامنًا مع مصادقة الحكومة الإسرائيلية على خطة لاحتلال مدينة غزة وتوسيع العمليات العسكرية في القطاع. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن قرار الحظر جاء ردًا على توجه تل أبيب لتوسيع هجماتها، مؤكدًا أن الحكومة الألمانية"لن تسمح بتصدير أي معدات عسكرية قد تُستخدم في غزة حتى إشعار آخر". وأضاف ميرتس: "في ظل هذه الظروف، من الصعب أكثر فأكثر فهم كيف يمكن لمثل هذه الخطط العسكرية أن تحقق أهدافًا مشروعة". القرار أثار غضبًا في إسرائيل ، إذ أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه عبّر خلال اتصال هاتفي مع ميرتس عن "خيبة أمله الشديدة"، واعتبر أن "ألمانيا، بدلًا من دعم حرب إسرائيل العادلة ضد حماس ، تكافئ الإرهاب بحظر تسليحي" مشيرًا إلى أن ما وقع في 7 تشرين الأول هو "أبشع هجوم يتعرض له الشعب اليهودي منذ المحرقة". وفي سياق متصل، قال نتنياهو في منشور عبر منصة إكس إن إسرائيل "لا تعتزم احتلال قطاع غزة، بل تحريره من حركة حماس"، موضحًا أن القطاع سيكون منزوع السلاح، وستُقام فيه إدارة مدنية سلمية لا تتبع للسلطة الفلسطينية ولا لحماس ولا لأي "منظمة إرهابية"، على حد وصفه. وشدد نتنياهو على أن هذا التوجه "سيساعد في تحرير الرهائن وضمان ألا تكون غزة تهديدًا لإسرائيل مستقبلاً".