
الجامعة البريطانية تفوز بجائزة أفضل مبادرة إقليمية للطلاب على مستوى إفريقيا
أعلنت الجامعة البريطانية في مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة، تحقيق إنجاز جديد يضاف إلى سجلها الحافل بفوزها بجائزة الاستدامة العالمية للطلاب لعام 2025 (PRME Global Students Sustainability Awards)، وذلك عن مبادرة الجامعة "شباب من أجل التنمية المستدامة"، التي تم اختيارها كأفضل مبادرة إقليمية على مستوى قارة إفريقيا.
ومُنحت هذه الجائزة من قبل مبادرة مبادئ التعليم الإداري المسؤول (PRME)، التابعة للأمم المتحدة، والتي تُعنى بتشجيع الجامعات والمؤسسات التعليمية حول العالم على دعم أهداف التنمية المستدامة من خلال التعليم والأبحاث والمبادرات المجتمعية.
يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة للجامعة البريطانية في مصر في تعزيز الوعي بقضايا الاستدامة والمساهمة في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs)، وتقديرًا للقيادة المتميزة، والابتكار، والتأثير الإيجابي الذي أحدثته المبادرة في تعزيز التنمية المستدامة وتعليم الإدارة المسؤول.
دور الجامعة البريطانية في تمكين الشباب
هنأ الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر، أسرة الجامعة ومنتسبيها بهذا الإنجاز الذي يُبرز جهود الجامعة الرائدة في تمكين الشباب من تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز روح الابتكار والتفكير المسؤول لدى الطلاب، معربًا عن سعادته بما يحققه طلاب الجامعة من نجاحات ومبادرات تعكس حُسن تعلمهم.
وأكد رئيس الجامعة البريطانية أن هذا الإنجاز يُعد شهادة على التزام الجامعة الدائم بتعزيز قيم التنمية المستدامة من خلال التعليم والإبداع، كما أن هذه الجائزة ليست فقط تكريمًا للمبادرة، بل هي اعتراف عالمي بالجهود المتميزة التي يبذلها طلاب وأعضاء هيئة تدريس الجامعة لتحقيق تأثير إيجابي في مجتمعاتنا المحلية والإقليمية.
وأضاف الدكتور محمد لطفي، أن الجامعة البريطانية في مصر تؤمن بأن دورها لا يقتصر على تقديم تعليم أكاديمي متميز، بل يمتد إلى تمكين الشباب ليكونوا قادة المستقبل في مواجهة التحديات العالمية، وأن هذا الإنجاز يُلهمنا لمواصلة تعزيز مبادراتنا التنموية والاستثمار في طاقات طلابنا، تحقيقًا لرؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
أحلف بسماها .. رموز مصرية فى المحافل الدولية
حققت مصر إنجازا عالمياً مشرفا بإعلان أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة عن اختيار الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة لتولى منصب السكرتير التنفيذى لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ( UNCCD).. هذا المنصب جاء تتويجاً لجهود مصر من خلال وزارة البيئة فى مجال حماية الطبيعة بكل جوانبها.. كما جاء المنصب نتيجة عمل شاق قامت به الدكتور ياسمين منذ توليها مسئولية وزارة البيئة، فقد عملت على فتح ملفات شائكة مثل المخلفات، وتشجيع القطاع الخاص فى الاستثمار البيئى، تغير المناخ، الإصلاح المؤسسى لبرامج التنمية المستدامة وربطها بالتحديات البيئية على الصعيدين الوطنى والدولى.. وليس من قبيل المصادفة ترأس مصر لأكبر حدثين معنيين بالبيئة قادت خلالها وزيرة البيئة مفاوضات صعبة للوصول بأفضل الاتفاقيات لصالح البيئة.. وذلك بترأسها مؤتمر الأطراف الرابع عشر لإتفاقية التنوع البيولوجى من 2018-2021، كما شغلت منصب المنسق الوزارى ومبعوث الأمم المتحدة لتغير المناخ cop27.. وشاركت الوزيرة فى قيادة التوافق على صياغة الإطار العالمى للتنوع البيولوجى حتى عام 2030.. وأهم إنجاز للدكتورة ياسمين قيادتها المبادرة العالمية الرئاسية التى تربط بين اتفاقيات ريو الثلاث التى أطلقت خلال مؤتمر التنوع البيولوجى.. لذلك من الطبيعى أن تسعى الأمم المتحدة وأن يسعى العالم للاستفادة من أداء الوزيرة المصرية التى تحقق النجاح فى كل موقع.. ولا شك أن ظاهرة التصحر التى اتسعت فى كثير من أرجاء كوكب الأرض ومنها مصر تحتاج إلى عمل شاق وخبرات التفاوض لمساهمة دول العالم فى مواجهة التصحر. هذا الحدث المهم يذكرنى بقامتين رفيعتين ساهمتا فى حماية البيئة على الصعيدين الدولى والوطنى.. الدكتور محمد عبد الفتاح القصاص الملقب «أبو البيئة المصرى» وكان من حسن الحظ لقائى معه فى معشبة كلية علوم القاهرة التى ساهم فى إثرائها وكان لا بد لألتقيه التواجد فى المعشبة السابعة صباحاً.. وكان للدكتور القصاص الفضل فى تنبيه المسئولين والإعلام فى مصر بداية التسعينيات بخطورة تغير المناخ وتأثيره على ارتفاع مستوى سطح البحر المتوسط وتأثر الدلتا وكان يتمتع بتواضع العلماء رغم أنه ترأس الاتحاد الدولى لحفظ الطبيعة «IUCN» واللجنة الدولية لشئون البيئة، وترأس المجمع العلمى المصرى.. وكانت إسهاماته فى مواجهة التصحر وتدهور الأراضى محل اهتمام العالم.الدكتور مصطفى كمال طلبة العالم المصرى صاحب الفضل فى إنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة ليترأس المدير التنفيذى للبرنامج بدرجة نائب الأمين العام للأمم المتحدة كما ترأس المنتدى العربى للبيئة والتنمية.. كان لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة برئاسة الدكتور طلبة دور أساسى فى توجيه دول العالم خاصة النامية لحماية البيئة ومواجهة الظواهر المترتبة على التلوث والمناخ والتنوع البيولوجى.ستظل الرموز المصرية فى جميع المجالات العلمية و الأدبية القوى الناعمة سفراءنا فى العالم ومبعث فخر المصريين.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- بوابة ماسبيرو
الرحلة الـ12.. "بلو أوريجين" تطلق 6 سياح إلى الفضاء اليوم
تستعد شركة Blue Origin لإطلاق رحلتها السياحية الفضائية التالية، على متن صاروخها نيو شيبارد، اليوم السبت، من موقع الإطلاق الأول للشركة في غرب تكساس، في الرحلة البشرية الثانية عشرة لبرنامج نيو شيبارد. وتمثل الرحلة، المهمة الشاملة الثانية والثلاثون لمركبة نيو شيبارد شبه المدارية التابعة لشركة بلو أوريجين، والمعروفة باسم NS-32. وتسعى بلو أوريجين إلى إطلاق المركبة الفضائية في تمام الساعة 9:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (13:30 بتوقيت جرينتش) يوم السبت. ويضم طاقم NS-32 رواد أعمال ومهنيين ومعلمًا للعلوم، وهم: - أيميت ميدينا خورخي، وهي مناصرة أمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ؛ - الدكتورة جريتشن جرين، أخصائية أشعة وعاشقة للفضاء. - خايمي أليمان، سفير سابق للولايات المتحدة ومغامر مخضرم، زار جميع الدول الـ 193 المعترف بها من الأمم المتحدة. - جيسي ويليامز، رجل الأعمال ومتسلق الجبال، الذي تسلق ستا من أعلى سبع قمم على وجه الأرض، بما في ذلك جبل إيفرست. - مارك روكيت، رائد أعمال في مجال الفضاء، ومن المقرر أن يصبح أول نيوزيلندي يصل إلى الفضاء. - بول جيريس، رائد أعمال ومسافر شغوف وعاشق للفضاء منذ نعومة أظفاره، وقد استلهم إلهامه من والده المهندس في ناسا. ومن المقرر أن تحمل المركبة الفضائية NS-32 الركاب الستة في رحلة تستغرق حوالي إحدى عشرة دقيقة، ستجتاز خلالها خط كارمان - وهو الحدّ الفاصل بين الفضاء الخارجي والمعترف به دوليًا، والذي يقع على ارتفاع 62 ميلًا (100 كيلومتر) فوق الأرض. وستنفصل الكبسولة عن مُعزز الصاروخ بعد وقت قصير من الانطلاق، وستقضي عدة دقائق في حالة انعدام الجاذبية قبل أن تعود إلى أرض الصحراء بالمظلات في تكساس. خلال هذه المهمة القصيرة، سيختبر طاقم NS-32 بضع دقائق من انعدام الوزن، مما يسمح لهم بالطفو بحرية داخل الكبسولة ومراقبة الأرض من الفضاء. ومن خلال نوافذ الكبسولة البانورامية الكبيرة، سيتمكن الطاقم من رؤية انحناء الكوكب والتباين الصارخ بين الغلاف الجوي الأزرق الساطع وظلمة الفضاء.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- بوابة ماسبيرو
يوم البيئة العالمي .. هل يتصالح البشر مع الطبيعة؟
مسيرة شاقة بدأتها البشرية منذ 51 عاما باتجاه صياغة رؤية أساسية مشتركة للحفاظ على البيئة البشرية وتعزيز مقوماتها والتصالح مع الطبيعة لمواجهة التحديات البيئية من أجل الحفاظ على سبل الحياة المستدامة وحق الأجيال المقبلة. وإذا كنا لا نملك سوى أرض واحدة، فهناك حاجة ملحة وضرورية لسرعة العمل على حماية الموطن الوحيد للبشرية، وإصلاح النظم البيئية المتدهورة. فالزمن يداهمنا والطبيعة تطلق نداء استغاثة ولمنع تجاوز الاحترار العالمي حاجز 1.5 درجة مئوية خلال هذا القرن، ينبغي خفض انبعاثات غازات الدفيئة إلى النصف بحلول عام 2030 بحسب الأمم المتحدة. وإذا لم تتخذ إجراءات حاسمة وعاجلة فإن التعرض لتلوث الهواء سيتجاوز حدود الأمان بنسبة 50% خلال عقد واحد، في حين سيتضاعف تقريبا حجم النفايات البلاستيكية المتدفقة إلى النظم المائية بحلول عام 2040. التحرك الفوري ليس خيارا، بل ضرورة لمواجهة هذه التحديات الوجودية. وفي هذا الإطار، يحتفل العالم في 5 يونيو من كل عام بيوم البيئة العالمي الذي يعد فرصة للتذكير بأهمية حماية البيئة والتوعية بمسؤوليتنا تجاه كوكب الأرض والتفكير في التحديات التي تواجه بيئتنا والتحرك نحو تحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على مواردنا الطبيعية للأجيال القادمة. ويشكل يوم البيئة العالمي فرصة لجميع الأفراد والمجتمعات للانخراط في أنشطة متنوعة تهدف إلى حماية البيئة والمحافظة عليها. ومن الجوانب المهمة التي يجب التركيز عليها هو الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة والاستثمار في تكنولوجيا الطاقة النظيفة. كما يجب تعزيز الوعي بأهمية تقليل انبعاثات غازات الدفيئة والحد من تغير المناخ الذي يؤثر على الكائنات الحية والبيئة بشكل عام. كان عام 1972 بمثابة نقطة تحول في تطوير السياسات البيئية الدولية، حيث عقد في هذا العام تحت رعاية الأمم المتحدة، المؤتمر الرئيسي الأول حول القضايا البيئية، في الفترة من 5 الى 16 يونيو في ستوكهولم بالسويد. وكان الهدف من المؤتمر المعروف بمؤتمر البيئة البشرية أو مؤتمر ستوكهولم، صياغة رؤية أساسية مشتركة حول كيفية مواجهة تحدي الحفاظ على البيئة البشرية وتعزيزها. وفي 15 ديسمبر من نفس العام، اعتمدت الجمعية العامة قرارها باعتبار يوم 5 يونيو باليوم العالمي للبيئة وتحث الحكومات والمنظمات في منظومة الأمم المتحدة على الاضطلاع بهذا اليوم كل عام، بالقيام بنشاطات على مستوى العالمي، وتؤكد على حرصها على الحفاظ على البيئة وتعزيزها، بهدف زيادة الوعي البيئي ومتابعة القرار الذي تم الإعراب عنه في المؤتمر ويتزامن هذا التاريخ مع تاريخ اليوم الأول للمؤتمر . منذ الاحتفال الأول في عام 1974، ساعد اليوم العالمي للبيئة برنامج الأمم المتحدة للبيئة على زيادة الوعي وتوليد زخم سياسي حول المخاوف المتنامية مثل استنفاد طبقة الأوزون والمواد الكيميائية السامة والتصحر والاحترار العالمي. وتطور اليوم ليصبح منصة عالمية لاتخاذ إجراءات بشأن القضايا البيئية العاجلة. يهدف يوم البيئة العالمي إلى تحفيز الناس على اتخاذ إجراءات لحماية البيئة وتحسين الأحوال المعيشية للجميع ويتم تحقيق هذا الهدف من خلال تنظيم حملات توعية وفعاليات تحث الناس على تحسين سلوكياتهم وتبني نمط حياة مستدام. وهناك عدة تحديات بيئية رئيسية نواجهها اليوم، وهي مترابطة ولها آثار بعيدة المدى على صحة ورفاهية الناس والكوكب.. وتشمل بعض أكبر التحديات البيئية التي نواجهها اليوم: 1. التغير المناخي هو واحد من أكبر التحديات البيئية التي نواجهها اليوم ويحدث نتيجة انبعاث الغازات الدفيئة وبشكل رئيسي ثاني أكسيد الكربون، من الأنشطة البشرية مثل حرق الوقود الأحفوري والتصحر والزراعة. ويؤدي التغير المناخي إلى ارتفاع درجات الحرارة العالمية وارتفاع منسوب البحر وحدوث أحداث جوية متطرفة أكثر تكرارا وشدة، وغير ذلك من التأثيرات التي تهدد صحة ورفاهية الناس والنظم الإيكولوجية في جميع أنحاء العالم. يحدث نتيجة تدمير الأوساط الطبيعية والصيد الجائر والتلوث والتغير المناخي وهوتحد بيئي رئيسي لأنه يهدد بقاء العديد من الأنواع النباتية والحيوانية، مما يمكن أن يؤدي إلى تداعيات متسلسلة على النظم الإيكولوجية والخدمات التي توفرها للبشر مثل الغذاء والمياه النظيفة وجودة الهواء. ويشمل التلوث في الهواء والماء والتربة هو تحد كبير يؤثر على صحة ورفاهية الناس والنظم الإيكولوجية. ويسبب التلوث بمجموعة من الأنشطة البشرية مثل العمليات الصناعية والنقل والزراعة، ويمكن أن يؤثر بشكل خطير على صحة الإنسان، بما في ذلك الأمراض التنفسية والسرطان وأمراض الجهاز العصبي. هو إزالة الغابات للزراعة والتنقيب والأنشطة البشرية الأخرى ويسهم في التغير المناخي وفقدان التنوع الحيوي وتآكل التربة. كما يهدد التصحر بقاء العديد من المجتمعات الأصلية والحيوانات والنباتات التي تعتمد على الغابات للبقاء على قيد الحياة. ويتسبب فيه مزيج من التغير المناخي ونمو السكان وممارسات الاستخدام غير المستدام للمياه. كما يمكن أن تؤدي ندرة المياه إلى صراعات على الموارد وعدم الاستقرار الغذائي، ويمكن أن تؤدي إلى آثار صحية خطيرة مثل انتشار الأمراض المنقولة بالمياه. لذلك يعد تعزيز الوعي والتعليم بشأن القضايا البيئية جوهريا لنجاح جهود حماية البيئة ويجب أن يتضمن ذلك توجيه الانتباه إلى أهمية إعادة التدوير وتقليل النفايات، واستخدام الطاقة المتجددة، والحفاظ على الموارد المائية. تضاعف الاهتمام بالأبعاد البيئية كثيرا فى السنوات الأخيرة نتيجة أخطار الإسراف فى استغلال الموارد الطبيعية. لذا تسعى الحكومة إلى حماية البيئة المصرية، وخفض معدلات التلوث، ورفع مستوى الوعي العام بالجوانب البيئية من خلال السياسات التالية: - زيادة التوجه نحو التنمية الاقتصادية الخضراء الأقل اعتمادا على الكربون. - دعم أنظمة الإدارة البيئية المتكاملة لتوفير بيئة صحية للمواطنين. - تفعيل سياسة التنمية المستدامة، وإدراج البعد البيئي في المشروعات التنموية والتوسع في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة في مجال البيئة. - التصدى للآثار الضارة للتغيرات المناخية بالتنسيق مع الجهات المعنية. - الحفاظ على الموارد الطبيعية من خلال تطوير البنية التحتية، وتنمية وتطوير المحميات الطبيعية، والحفاظ على الثروات البحرية والبرية. - الارتقاء بالسلوكيات البيئية للمجتمع بنشر الوعي البيئي بين الأفراد والمؤسسات. - تبني سياسات مالية داخلية محفزة وداعمة للمنشآت الصديقة للبيئة، وتغليظ العقوبات الموقعة ضد الانتهاكات والممارسات البيئية الخاطئة. تفعيل وتطوير النظام التشريعي البيئي. - تكامل العمل، بالتنسيق بين المؤسسات الحكومية وغير الحكومية المختلفة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. - دعم لا مركزية الإدارة البيئية وبناء قدرات الإدارات البيئية بالمحافظات. - إدماج قضايا النوع الاجتماعي وتفعيل دور المراة والشباب في الخطط البيئية.