
أخبار التكنولوجيا : iPhone 17 Pro بتصميم جديد: شعار أبل وتحريك MagSafe نحو الأعلى
نافذة على العالم - كشف الحساب المسرّب التقني الشهير Majin Bu عبر منصة X (تويتر سابقًا)، عن مخطط جديد يُقال إنه يُظهر التصميم المحتمل لهاتف iPhone 17 Pro، الذي يتوقع إطلاقه في خريف عام 2025. التسريب أظهر تغييرات ملحوظة في موقع شعار أبل الخلفي وكذلك ملف الشحن اللاسلكي MagSafe، ما يلمح إلى توجه تصميمي جديد من الشركة.
شعار أبل ينتقل للأسفل
وفقًا للمخطط المُسرّب، فإن شعار أبل سيتحرك إلى أسفل ظهر الجهاز، أسفل وحدة الكاميرات مباشرةً، بدلًا من موقعه التقليدي في منتصف الجهاز. ويُعتقد أن هذه الخطوة تهدف إلى تحسين الوضوح البصري للشعار، خاصة مع استخدام المستخدمين لأغطية الحماية التي غالبًا ما تحجب الشعار في موقعه الحالي.
هذا التغيير يُعيد للأذهان ما حدث مع iPhone 11 حينما غيّرت أبل مكان الشعار لأول مرة، وهو ما تكرر لاحقًا مع توجهات التصميم الحديثة.
MagSafe: تغيير موضع الشحن اللاسلكي
المخطط المسرّب يُظهر أيضًا تحريك ملف الشحن MagSafe نحو الأعلى، ليصبح أقرب إلى الكاميرات، وربما يكون هذا التحرك مرتبطًا بتحسين أداء الشحن، أو لتوفير مساحة داخلية لمكونات أخرى مثل البطارية أو وحدات الذكاء الاصطناعي المدمجة.
ومن المعروف أن أبل تعمل حاليًا على إعادة تصميم داخلي للأجهزة القادمة لتناسب تقنيات جديدة مثل NPU (معالجات مخصصة للذكاء الاصطناعي)، وهو ما يتطلب إعادة توزيع دقيق للمكونات.
ماذا تعني هذه التغييرات للمستخدم؟
• مظهر بصري أكثر توازنًا، خاصة مع الأغطية الشفافة.
• تحسين تجربة MagSafe مع ملحقات جديدة قد يتم إطلاقها لاحقًا.
• احتمال تعديل تصميم الكاميرات أيضًا ليكون أكثر اندماجًا مع عناصر الجهاز.
إذا صحّت هذه التسريبات، فإن iPhone 17 Pro لن يكون مجرد تطوير داخلي، بل يحمل تغييرات تصميمية حقيقية قد تؤثر على طريقة استخدام الهاتف وشكله العام. ومع اقتراب موعد الكشف الرسمي في سبتمبر 2025، يبدو أن أبل تستعد لتحديث جمالي وتقني يليق بجهازها الرائد القادم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيجيبت 14
منذ 3 ساعات
- إيجيبت 14
تطبيق AI الصيني 'ديب سيك' يواجه حظر علي أبل وجوجل
طلب مفوض حماية البيانات في ألمانيا من شركتي أبل و جوجل إزالة تطبيقات شركة 'ديب سيك DeepSeek' الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي من متاجر التطبيقات الخاصة بهما في ألمانيا بسبب مخاوف تتعلق بحماية البيانات، وذلك في أعقاب حملة مماثلة في دول أخرى. قالت المفوضة ميكي كامب في بيان يوم الجمعة 27 يونيو إنها قدمت هذا الطلب لأن 'ديب سيك' تنقل بيانات المستخدمين الشخصية إلى الصين بشكل غير قانوني. وأضافت أن شركتي التكنولوجيا العملاقتين الأمريكيتين يجب أن تراجعا الطلب على الفور وتقررا ما إذا كانتا ستحظران التطبيق في ألمانيا، على الرغم من أن مكتبها لم يحدد إطارًا زمنيًا دقيقًا. قالت جوجل إنها تلقت الإخطار وتقوم بمراجعته. لم ترد 'ديب سيك' على طلب التعليق. ولم يتسن الحصول على تعليق من أبل على الفور. وفقًا لسياسة الخصوصية الخاصة بها، تخزن 'ديب سيك' العديد من البيانات الشخصية، مثل الطلبات الموجهة إلى برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بها أو الملفات التي تم تحميلها، على أجهزة كمبيوتر في الصين. وقال كامب: 'لم تتمكن 'ديب سيك' من تزويد وكالتي بأدلة مقنعة على أن بيانات المستخدمين الألمان محمية في الصين بمستوى يعادل المستوى المطبق في الاتحاد الأوروبي'. وأضافت: 'تتمتع السلطات الصينية بحقوق وصول واسعة النطاق إلى البيانات الشخصية داخل نطاق نفوذ الشركات الصينية'. وقالت المفوضة إنها اتخذت هذا القرار بعد أن طلبت من 'ديب سيك' في مايو الماضي تلبية متطلبات نقل البيانات خارج الاتحاد الأوروبي أو سحب تطبيقها طواعية. وأضافت أن 'ديب سيك' لم تمتثل لهذا الطلب. أحدثت 'ديب سيك' ضجة في عالم التكنولوجيا في يناير عندما أعلنت أنها طورت نموذجًا للذكاء الاصطناعي ينافس نماذج الشركات الأمريكية مثل OpenAI، مطور تطبيق الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي ChatGPT'، بتكلفة أقل بكثير. موقف 'ديب سيك' في الدول الغربية خضع تطبيق 'ديب سيك' لفحص دقيق في الولايات المتحدة وأوروبا بسبب سياساتها المتعلقة بأمن البيانات. حظرت إيطاليا 'ديب سيك' من متاجر التطبيقات في وقت سابق من هذا العام، بحجة عدم وجود معلومات كافية عن استخدامه للبيانات الشخصية، بينما حظرته هولندا على الأجهزة الحكومية. أوصت بلجيكا المسؤولين الحكوميين بعدم استخدام 'ديب سيك'، وقال متحدث باسم الحكومة: 'يجري حالياً إجراء مزيد من التحليلات لتقييم النهج الذي سيتم اتباعه'. في إسبانيا، طلبت منظمة حماية حقوق المستهلكين OCU من وكالة حماية البيانات التابعة للحكومة في فبراير التحقيق في التهديدات التي قد تشكلها 'ديب سيك'، على الرغم من عدم دخول أي حظر حيز التنفيذ. قالت الحكومة البريطانية إن 'استخدام 'ديب سيك' يظل خيارًا شخصيًا لأفراد الجمهور'. وقال متحدث باسم وزارة التكنولوجيا البريطانية: 'نواصل مراقبة أي تهديدات للأمن القومي للمواطنين البريطانيين وبياناتهم من جميع المصادر'، 'إذا ظهرت أدلة على وجود تهديدات، فلن نتردد في اتخاذ الإجراءات المناسبة لحماية أمننا القومي.' يخطط المشرعون الأمريكيون لتقديم مشروع قانون يحظر على الوكالات التنفيذية الأمريكية استخدام أي نماذج ذكاء اصطناعي تم تطويرها في الصين.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : iPhone 17 Pro بتصميم جديد: شعار أبل وتحريك MagSafe نحو الأعلى
الثلاثاء 1 يوليو 2025 05:30 مساءً نافذة على العالم - كشف الحساب المسرّب التقني الشهير Majin Bu عبر منصة X (تويتر سابقًا)، عن مخطط جديد يُقال إنه يُظهر التصميم المحتمل لهاتف iPhone 17 Pro، الذي يتوقع إطلاقه في خريف عام 2025. التسريب أظهر تغييرات ملحوظة في موقع شعار أبل الخلفي وكذلك ملف الشحن اللاسلكي MagSafe، ما يلمح إلى توجه تصميمي جديد من الشركة. شعار أبل ينتقل للأسفل وفقًا للمخطط المُسرّب، فإن شعار أبل سيتحرك إلى أسفل ظهر الجهاز، أسفل وحدة الكاميرات مباشرةً، بدلًا من موقعه التقليدي في منتصف الجهاز. ويُعتقد أن هذه الخطوة تهدف إلى تحسين الوضوح البصري للشعار، خاصة مع استخدام المستخدمين لأغطية الحماية التي غالبًا ما تحجب الشعار في موقعه الحالي. هذا التغيير يُعيد للأذهان ما حدث مع iPhone 11 حينما غيّرت أبل مكان الشعار لأول مرة، وهو ما تكرر لاحقًا مع توجهات التصميم الحديثة. MagSafe: تغيير موضع الشحن اللاسلكي المخطط المسرّب يُظهر أيضًا تحريك ملف الشحن MagSafe نحو الأعلى، ليصبح أقرب إلى الكاميرات، وربما يكون هذا التحرك مرتبطًا بتحسين أداء الشحن، أو لتوفير مساحة داخلية لمكونات أخرى مثل البطارية أو وحدات الذكاء الاصطناعي المدمجة. ومن المعروف أن أبل تعمل حاليًا على إعادة تصميم داخلي للأجهزة القادمة لتناسب تقنيات جديدة مثل NPU (معالجات مخصصة للذكاء الاصطناعي)، وهو ما يتطلب إعادة توزيع دقيق للمكونات. ماذا تعني هذه التغييرات للمستخدم؟ • مظهر بصري أكثر توازنًا، خاصة مع الأغطية الشفافة. • تحسين تجربة MagSafe مع ملحقات جديدة قد يتم إطلاقها لاحقًا. • احتمال تعديل تصميم الكاميرات أيضًا ليكون أكثر اندماجًا مع عناصر الجهاز. إذا صحّت هذه التسريبات، فإن iPhone 17 Pro لن يكون مجرد تطوير داخلي، بل يحمل تغييرات تصميمية حقيقية قد تؤثر على طريقة استخدام الهاتف وشكله العام. ومع اقتراب موعد الكشف الرسمي في سبتمبر 2025، يبدو أن أبل تستعد لتحديث جمالي وتقني يليق بجهازها الرائد القادم.


الأسبوع
منذ 5 ساعات
- الأسبوع
رفض طلب «آبل» بعدم قبول دعوى قضائية رفعتها الحكومة الأمريكية ضدها.. ما القصة؟
شركة آبل أحمد خالد رفض قاضٍ فيدرالي، طلب شركة آبل برفض دعوى قضائية رفعتها الحكومة الأمريكية، تزعم أن الشركة الرائدة في مجال التكنولوجيا قد بنت متاهة من الحواجز غير القانونية لحماية هواتف آيفون من المنافسة وزيادة هوامش ربحها. سيُمكّن الرأي الصادر عن قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية كزافييه نيلز في نيوجيرسي، والمكون من 33 صفحة، من مواصلة دعوى مكافحة الاحتكار التي رفعتها وزارة العدل الأمريكية ضد آبل قبل 15 شهرًا. وقد حدد نيلز جدولًا زمنيًا قد يسمح بإحالة القضية إلى المحاكمة في عام 2027. آبل تسعى لرفض دعوى الحكومة الأمريكية وسعت آبل إلى رفض الدعوى، مُجادلةً بأن وزارة العدل شوّهت معالم سوق الهواتف الذكية، وقدمت سلسلة من التفسيرات الخاطئة الأخرى التي تبرر رفض القضية. لكن نيلز قرر وجود أدلة كافية تدعم تعريفات وزارة العدل للسوق، وخلص إلى أن الادعاءات الرئيسية في القضية تستحق مزيدًا من الدراسة في المحاكمة. وتسعى القضية إلى اختراق القلعة الرقمية التي بنتها شركة أبل، ومقرها كوبيرتينو في ولاية كاليفورنيا، حول آيفون وآيباد ومنتجات أخرى لإنشاء ما يسمى الحديقة المسورة التي تسمح لأجهزتها وبرامجها بالتداخل بسلاسة للمستخدمين. وتزعم وزارة العدل أن سياسة الحدائق المُسوّرة قد تحوّلت إلى درعٍ واقيٍ من المنافسة، مما خلق ظروفًا سوقية تُمكّنها من فرض أسعارٍ أعلى وخنق الابتكار. وكتب نيلز في رأيه أن الدعوى القضائية "تطرح العديد من مزاعم وجود حواجز تكنولوجية تُشكّل سلوكًا مُناهضًا للمنافسة. كما خلص القاضي إلى أن وزارة العدل أشارت إلى ما يكفي من جوانب السلوك المُقلق التي أثارت احتمالًا خطيرًا بأن آبل قد حوّلت هاتف آيفون إلى احتكارٍ غير قانوني. آبل: قضية وزارة العدل «خاطئةٌ» من حيث الوقائع والقانون وفي بيانٍ صدر يوم الاثنين، جددت آبل موقفها بأن قضية وزارة العدل خاطئةٌ من حيث الوقائع والقانون، وسنواصل محاربتها بشراسةٍ في المحكمة. ولا تُعدّ دعوى مكافحة الاحتكار المشكلة القانونية الوحيدة التي تُهدد بتقويض أرباحها، التي بلغت 94 مليار دولار على مبيعاتٍ بلغت 295 مليار دولار في سنتها المالية المنتهية في سبتمبر الماضي. وأصدر قاضٍ فيدرالي آخر في أبريل أمرًا بازدراء مدني يمنع شركة آبل من تحصيل أي رسوم من المعاملات داخل التطبيق على هاتف آيفون، والتي تُحوّل عبر خيارات أخرى إلى جانب نظام معالجة الدفع الذي كان حصريًا لها سابقًا، والذي كان يتقاضى عمولات تتراوح بين 15% و30%. وقد تخسر آبل مبلغًا سنويًا يزيد عن 20 مليار دولار تحصل عليه مقابل جعل جوجل أداة البحث الافتراضية على هاتف آيفون ومنتجات أخرى، وذلك في إطار قضية أخرى لمكافحة الاحتكار رفعتها وزارة العدل، حيث يدرس قاضٍ فيدرالي في واشنطن العاصمة ما إذا كان سيحظر الصفقات مع آبل، كجزء من إعادة هيكلة مقترحة لمعالجة احتكار جوجل غير القانوني في مجال البحث. وجاء قرار نيلز بالسماح باستمرار قضية مكافحة الاحتكار التي رفعتها وزارة العدل في نفس اليوم الذي واجهت فيه آبل دعوى قضائية من شركة بروتون، صانعة التطبيقات، مما زاد من حدة اتهامات السلوك غير المشروع للشركة. وتطالب الدعوى القضائية، التي تسعى للحصول على شهادة كدعوى جماعية تضم آلاف المطورين الذين أنشأوا تطبيقات آيفون، بتعويضات عقابية ضد شركة أبل، بالإضافة إلى أمر من المحكمة بتفكيك حديقتها المسورة.