
3 أسباب غير متوقعة قد تؤخر حملك.. تعرفي عليها الآن
تواجه العديد من النساء تحديات في الحمل، رغم عدم وجود مشكلات صحية واضحة. وعلى الرغم من أن الأسباب البيولوجية قد تكون أحد العوامل الرئيسية، إلا أن هناك أسباباً أخرى قد تساهم بشكل غير متوقع في تأخر الحمل.
إليكِ أبرز ثلاثة عوامل قد تكون مسؤولة عن تأخير الحمل، والتي قد تفاجئك.
زيادة الوزن أو النحافة المفرطة:
زيادة الوزن أو نقصه بشكل مفرط يمكن أن يؤثر سلباً على خصوبتك. سواء كنتِ تعانين من الوزن الزائد أو النحافة، فإن ذلك قد يؤثر على توازن الهرمونات والدورة الشهرية، مما يعرقل فرص الحمل. لتحقيق التوازن، من المهم أن تحرصي على الحفاظ على وزن صحي لدعم الخصوبة.
قلة النوم وتأثيرها على الجهاز المناعي:
النوم الجيد ليس فقط ضروريًا لصحتك العامة، بل هو أيضًا عنصر أساسي للحفاظ على خصوبتك. قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى ضعف الجهاز المناعي وزيادة التوتر، مما يؤثر بدوره على الدورة الشهرية لديكِ.
والأمر لا يقتصر على النساء فقط، فحتى الرجال قد يعانون من انخفاض في عدد الحيوانات المنوية بسبب نقص النوم.
الملابس الداخلية الضيقة... قد تكون السبب:
قد تبدو هذه النقطة مفاجئة، لكن نوع الملابس الداخلية التي ترتدينها يمكن أن يؤثر على خصوبتك. الملابس الضيقة، مثل تلك المصنوعة من اللاتكس أو مشدات الجسم، قد تتسبب في مشاكل تؤثر سلبًا على قدرتك على الحمل.
تأكدي من اختيار ملابس داخلية مريحة وتجنب الملابس الضيقة لتدعيم صحة جهازك التناسلي.
نصيحة مهمة:
إذا كنتِ تخططين للحمل، تأكدي من اتباع نمط حياة صحي يتضمن الحفاظ على وزن مناسب، النوم الجيد، واختيار الملابس المريحة. هذه الخطوات البسيطة قد تزيد من فرص حملك بشكل أسرع.
المصدر
مساحة نت ـ أمل علي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
3 أسباب غير متوقعة قد تؤخر حملك.. تعرفي عليها الآن
تواجه العديد من النساء تحديات في الحمل، رغم عدم وجود مشكلات صحية واضحة. وعلى الرغم من أن الأسباب البيولوجية قد تكون أحد العوامل الرئيسية، إلا أن هناك أسباباً أخرى قد تساهم بشكل غير متوقع في تأخر الحمل. إليكِ أبرز ثلاثة عوامل قد تكون مسؤولة عن تأخير الحمل، والتي قد تفاجئك. زيادة الوزن أو النحافة المفرطة: زيادة الوزن أو نقصه بشكل مفرط يمكن أن يؤثر سلباً على خصوبتك. سواء كنتِ تعانين من الوزن الزائد أو النحافة، فإن ذلك قد يؤثر على توازن الهرمونات والدورة الشهرية، مما يعرقل فرص الحمل. لتحقيق التوازن، من المهم أن تحرصي على الحفاظ على وزن صحي لدعم الخصوبة. قلة النوم وتأثيرها على الجهاز المناعي: النوم الجيد ليس فقط ضروريًا لصحتك العامة، بل هو أيضًا عنصر أساسي للحفاظ على خصوبتك. قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى ضعف الجهاز المناعي وزيادة التوتر، مما يؤثر بدوره على الدورة الشهرية لديكِ. والأمر لا يقتصر على النساء فقط، فحتى الرجال قد يعانون من انخفاض في عدد الحيوانات المنوية بسبب نقص النوم. الملابس الداخلية الضيقة... قد تكون السبب: قد تبدو هذه النقطة مفاجئة، لكن نوع الملابس الداخلية التي ترتدينها يمكن أن يؤثر على خصوبتك. الملابس الضيقة، مثل تلك المصنوعة من اللاتكس أو مشدات الجسم، قد تتسبب في مشاكل تؤثر سلبًا على قدرتك على الحمل. تأكدي من اختيار ملابس داخلية مريحة وتجنب الملابس الضيقة لتدعيم صحة جهازك التناسلي. نصيحة مهمة: إذا كنتِ تخططين للحمل، تأكدي من اتباع نمط حياة صحي يتضمن الحفاظ على وزن مناسب، النوم الجيد، واختيار الملابس المريحة. هذه الخطوات البسيطة قد تزيد من فرص حملك بشكل أسرع. المصدر مساحة نت ـ أمل علي


الدستور
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
"قلب ثان" فى جسم الإنسان.. اكتشاف جديد يفتح آفاقا علاجية واعدة
اكتشف فريق من الأطباء في جامعة جنوب كاليفورنيا دورا جديدا للشريان الأورطي، حيث يعمل كقلب ثان في الجسم، يساعد في دفع الدم عبر الدورة الدموية بشكل فعال. وفيما كان يعتقد أن الشريان الأورطي مجرد قناة تنقل الدم المؤكسج من القلب إلى باقي أجزاء الجسم، أظهرت الدراسة الحديثة أنه يتوسع وينكمش مع نبضات القلب، ليساهم في ضخ الدم إلى الأمام بطريقة تسمى "الضخ الموجي"، ما يساعد في تخفيف العبء على القلب وتعزيز تدفق الدم المستمر، خاصة لدى مرضى قصور القلب. ومن خلال فحوصات متقدمة باستخدام الرنين المغناطيسي، تتبع فريق البحث تمدد وانكماش الشريان الأورطي لدى 159 شخصا تراوحت أعمارهم بين 20 و92 عاما، من بينهم 35 شخصا يعانون من قصور القلب. ووُجد أن الشريان الأورطي لدى الأشخاص الأصحاء يتمدد بمقدار 3 أضعاف مقارنة بالمصابين بقصور القلب، حيث أظهرت الفحوصات أن الشرايين المتصلبة لدى المرضى تقلل من فعالية ضخ الدم، ما يضع عبئا إضافيا على القلب. ولتأكيد النتائج، ابتكر الفريق نموذجا اصطناعيا للشريان الأورطي باستخدام اللاتكس المرن (مادة تُستخدم في الصناعات الطبية مثل القفازات الطبية والأدوات الجراحية) لمحاكاة مرونة الشريان البشري. وتم اختبار النموذج باستخدام قلب آلي مع أجهزة استشعار لقياس تأثير تمدد الشريان الأورطي على تدفق الدم. وأظهرت النتائج أن الشريان الأورطي يساهم بشكل فعال في دفع الدم للأمام، ما يحسن توصيل الأوكسجين إلى الدماغ وبقية أعضاء الجسم. وتعد هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة واجهة الجمعية الملكية، خطوة هامة في فهم وظيفة الشريان الأورطي ودوره الحيوي في دعم الدورة الدموية. وقد يساهم هذا الاكتشاف في تطوير علاجات جديدة تستهدف استعادة مرونة الشريان الأورطي، خاصة في حالات تؤثر على تمدده، مثل تزايد تراكم الكوليسترول وتصلب الشرايين، ما يؤدي إلى زيادة الضغط على القلب.


ليبانون 24
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
اكتشاف جديد يفتح آفاقا علاجية واعدة
اكتشف فريق من الأطباء في جامعة جنوب كاليفورنيا دورا جديدا للشريان الأورطي، حيث يعمل كقلب ثان في الجسم ، يساعد في دفع الدم عبر الدورة الدموية بشكل فعال. وفيما كان يعتقد أن الشريان الأورطي مجرد قناة تنقل الدم المؤكسج من القلب إلى باقي أجزاء الجسم ، أظهرت الدراسة الحديثة أنه يتوسع وينكمش مع نبضات القلب ، ليساهم في ضخ الدم إلى الأمام بطريقة تسمى "الضخ الموجي"، ما يساعد في تخفيف العبء على القلب وتعزيز تدفق الدم المستمر، خاصة لدى مرضى قصور القلب. ومن خلال فحوصات متقدمة باستخدام الرنين المغناطيسي، تتبع فريق البحث تمدد وانكماش الشريان الأورطي لدى 159 شخصا تراوحت أعمارهم بين 20 و92 عاما، من بينهم 35 شخصا يعانون من قصور القلب. ووُجد أن الشريان الأورطي لدى الأشخاص الأصحاء يتمدد بمقدار 3 أضعاف مقارنة بالمصابين بقصور القلب، حيث أظهرت الفحوصات أن الشرايين المتصلبة لدى المرضى تقلل من فعالية ضخ الدم، ما يضع عبئا إضافيا على القلب. ولتأكيد النتائج، ابتكر الفريق نموذجا اصطناعيا للشريان الأورطي باستخدام اللاتكس المرن (مادة تُستخدم في الصناعات الطبية مثل القفازات الطبية والأدوات الجراحية) لمحاكاة مرونة الشريان البشري. وتم اختبار النموذج باستخدام قلب آلي مع أجهزة استشعار لقياس تأثير تمدد الشريان الأورطي على تدفق الدم. وأظهرت النتائج أن الشريان الأورطي يساهم بشكل فعال في دفع الدم للأمام، ما يحسن توصيل الأوكسجين إلى الدماغ وبقية أعضاء الجسم. (روسيا اليوم)