logo
5 عادات خاطئة تُحوّل الشاي من مشروب صحي إلى ضار

5 عادات خاطئة تُحوّل الشاي من مشروب صحي إلى ضار

الوكيلمنذ يوم واحد
الوكيل الإخباري- رغم فوائده المعروفة، يمكن أن يتحوّل الشاي إلى مصدر للأذى إذا شربناه بطرق خاطئة. ينصح الخبراء بالانتباه إلى طريقة التحضير ووقت التخمير. وهذه أهم الأخطاء:
اضافة اعلان
1️⃣ الإفراط في التركيز
استخدام كمية كبيرة من أوراق الشاي يرفع نسبة الكافيين والتانينات، مما يسبب اضطرابات معوية وتأثيراً مدراً للبول.
2️⃣ ترك الشاي يتخمّر طويلاً أو شربه بارداً
الشاي القديم يفقد فوائده ويصبح بيئة لنمو البكتيريا.
3️⃣ شرب الشاي شديد السخونة
يؤذي الحلق والمعدة ويزيد خطر التهابات أو أورام على المدى البعيد.
4️⃣ تناوله على معدة فارغة
قد يسبب اضطراباً في الشهية ويؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي.
5️⃣ شربه مباشرة بعد الأكل
يُضعف امتصاص الحديد والبروتين؛ الأفضل الانتظار 30 دقيقة بعد الوجبة.
📌 نصيحة أخيرة:
حضّر الشاي بعناية، بدرجة حرارة معتدلة، واتركه يتخمّر فقط لبضع دقائق... واستمتع بفوائده!
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة شخصين وإصابة 21 بسبب جبن ملوث ببكتيريا في فرنسا
وفاة شخصين وإصابة 21 بسبب جبن ملوث ببكتيريا في فرنسا

صراحة نيوز

timeمنذ 31 دقائق

  • صراحة نيوز

وفاة شخصين وإصابة 21 بسبب جبن ملوث ببكتيريا في فرنسا

صراحة نيوز- أعلنت السلطات الصحية الفرنسية، الثلاثاء، عن سحب 40 دفعة من أنواع مختلفة من الجبن الطري، بينها 'كامامبير'، 'كولومبيه'، و'بُكج الماعز'، وذلك بعد ربطها بـ21 إصابة مؤكدة ببكتيريا الليستيريا، من بينها حالتا وفاة. وأفادت وزارة الزراعة وهيئة الصحة العامة أن المنتجات المسحوبة تعود لشركة 'تشافغراند'، الواقعة في مقاطعة كروز وسط البلاد، وتم توزيعها في كبرى المتاجر الفرنسية، مثل 'كارفور'، 'لوكلير'، 'أوشان' و'ليدل'، كما جرى تصدير بعضها إلى خارج فرنسا. وأُدرجت الدفعات المسحوبة على موقع 'Rappel Conso' الرسمي، فيما دعت السلطات المواطنين إلى الامتناع عن استهلاك هذه المنتجات، ومراجعة الطبيب فور ظهور أعراض مثل الحمى، الصداع أو آلام العضلات، مشيرة إلى أن فترة الحضانة قد تصل إلى ثمانية أسابيع. ويمكن للمستهلكين إعادة الجبن إلى نقاط البيع لاسترجاع قيمته، مع توفير خط هاتفي مجاني للاستفسارات. التحقيقات الأولية أشارت إلى احتمال أن يكون مصدر التلوث من خط إنتاج قديم تم إغلاقه في يونيو الماضي، في حين تخضع خطوط الإنتاج الحالية لرقابة مشددة، دون رصد أي تلوث جديد حتى الآن. تُعد الليستيريا من أخطر أنواع البكتيريا المسببة للتسمم الغذائي، وتأتي في المرتبة الثانية بعد السالمونيلا من حيث عدد الوفيات في فرنسا، حيث تُسجَّل سنويًا نحو 400 إصابة، معظمها بين الفئات الهشة ككبار السن والحوامل وضعيفي المناعة. من جانبها، وجهت منظمة 'Foodwatch' انتقادات للسلطات الفرنسية، معتبرة أن التحذيرات جاءت متأخرة، وأن النظام الرقابي الحالي غير كافٍ لضمان سلامة المستهلكين، كونه يعتمد بشكل أساسي على الرقابة الذاتية من قِبل المنتجين.

الجبن الطري القاتل.. سحب عاجل من الأسواق الفرنسية
الجبن الطري القاتل.. سحب عاجل من الأسواق الفرنسية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الجبن الطري القاتل.. سحب عاجل من الأسواق الفرنسية

الجبن الطري، سحب عاجل من الأسواق الفرنسية، في واقعة هزّت الرأي العام الفرنسي وأثارت قلق المستهلكين حول العالم، أعلنت السلطات الصحية في فرنسا عن سحب عاجل لأنواع معينة من الجبن الطري بعد اكتشاف تلوثها ببكتيريا خطيرة تُعرف باسم "الليستيريا". هذه البكتيريا لا تشكل تهديداً عادياً، بل قد تؤدي إلى مضاعفات مميتة، خاصة للفئات الأكثر عرضة للخطر مثل الحوامل وكبار السن وأصحاب المناعة الضعيفة. ما هي بكتيريا الليستيريا؟ الجبن الطري القاتل.. سحب عاجل من الأسواق الفرنسية الليستيريا هي نوع من البكتيريا يمكن أن تتواجد في الأطعمة الملوثة، وتسبب مرضاً يسمى الليستريوسيس. يتميز هذا المرض بأعراض تبدأ خفيفة مثل الحمى وآلام البطن، لكنها قد تتطور إلى التهابات خطيرة في الدماغ أو تسمم دموي. الخطورة تكمن في أن فترة حضانة البكتيريا طويلة نسبياً، قد تصل إلى 70 يوماً، مما يجعل اكتشاف مصدر العدوى صعباً أحياناً. تفاصيل عملية السحب الجبن الطري القاتل.. سحب عاجل من الأسواق الفرنسية التحذير الصادر شمل منتجات من جبن الماعز الطري المُصنَّع في بعض المزارع الصغيرة، بعد أن أظهرت الفحوصات الروتينية وجود البكتيريا في عينات من المنتج. وقد طلبت وزارة الصحة الفرنسية من المستهلكين: التوقف فوراً عن تناول هذه الأنواع. إعادة ما تم شراؤه إلى المتاجر. التخلص الآمن من أي عبوات موجودة في المنازل. الأعراض التي يجب الانتباه لها إذا كنت قد تناولت الجبن الطري من دفعات الإنتاج المتأثرة، يجب مراقبة الأعراض التالية: ارتفاع درجة الحرارة. قشعريرة وتعرق شديد. آلام في البطن وإسهال. صداع وتيبس في الرقبة. وفي حالة الحوامل، قد تكون العدوى خطيرة جداً على الجنين، حتى لو لم تظهر أعراض واضحة على الأم. كيف تحمي نفسك من التلوث الغذائي؟ التأكد من مصدر المنتج قبل الشراء، وقراءة بيانات الصلاحية. تجنب الأجبان غير المبسترة، خاصة أثناء الحمل أو إذا كانت المناعة ضعيفة. حفظ الجبن في درجات تبريد مناسبة، وعدم تركه خارج الثلاجة لفترات طويلة. غسل اليدين وأدوات المطبخ جيداً بعد ملامسة الجبن الطري. ردود الفعل في فرنسا الموضوع أثار ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث طالب المستهلكون بزيادة الرقابة على المنتجات الغذائية، وتشديد العقوبات على المصانع التي تهمل معايير السلامة. كما قامت بعض المتاجر الكبرى بإزالة جميع دفعات الجبن الطري المشابهة من الأرفف، حتى تلك غير المتأثرة، في خطوة احترازية.

العلماء يكتشفون نقاط مراقبة جديدة في الجهاز المناعي
العلماء يكتشفون نقاط مراقبة جديدة في الجهاز المناعي

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

العلماء يكتشفون نقاط مراقبة جديدة في الجهاز المناعي

تُعرف الميتوكوندريا في المقام الأول بأنها المكونات المنتجة للطاقة في الخلايا، لكن العلماء يكتشفون بشكل متزايد أنها تؤدي أكثر بكثير من مجرد توليد الطاقة للخلايا. بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Live Science، تشارك الميتوكوندريا في وظائف المناعة مثل السيطرة على الالتهابات والاستجابة للعدوى. كشفت نتائج دراسة جديدة أن الميتوكوندريا تلعب دورا رئيسيا آخر في الاستجابة المناعية، مثل استشعار نشاط البكتيريا ، ومساعدة العدلات، وهي نوع من خلايا الدم البيضاء، على محاصرتها والقضاء عليها. على مدار الستة عشر عامًا الماضية، ركزت الدراسة على فهم القرارات التي تتخذها الخلايا المناعية أثناء العدوى، وكيف يؤدي انهيار عمليات صنع القرار هذا إلى المرض. تُلقي النتائج الحديثة الضوء على سبب صعوبة مقاومة الأشخاص المصابين بأمراض المناعة الذاتية، مثل الذئبة، للعدوى، كاشفة عن صلة محتملة بين خلل الميتوكوندريا وضعف الدفاعات المناعية. أسلحة سرية للجهاز المناعي إن العدلات هي أكثر أنواع الخلايا المناعية وفرة، وتعمل كأول مُستجيب في الجهاز المناعي. وتعد إحدى آليات دفاعها الرئيسية هي إطلاق مصائد العدلات خارج الخلية، أو ما يُعرف بـNET، وهي هياكل شبكية الشكل تتكون من الحمض النووي والبروتينات المضادة للميكروبات. تقوم المصائد اللزجة بحبس الميكروبات الغازية وتُحيّدها، مما يمنع انتشارها في الجسم. حتى وقت قريب، كان العلماء يعتقدون أن تكوين مصائد العدلات خارج الخلية يُحفزه في المقام الأول الإجهاد والتلف الخلوي. ولكن توصلت الدراسة الجديدة إلى أن الميتوكوندريا يمكنها اكتشاف مُنتج ثانوي بكتيري مُحدد، هو اللاكتات، واستخدام هذه الإشارة لبدء تكوينها. ترتبط اللاكتات عادةً بإرهاق العضلات لدى البشر. ولكن في سياق العدوى البكتيرية، يلعب دورًا مختلفًا. تُطلق العديد من البكتيريا اللاكتات كجزء من إنتاجها للطاقة. وجد فريق الباحثين أنه بمجرد أن تُبتلع البكتيريا بواسطة جسيم البلعمة (الجسيم المُلتهم)، يُمكن للعدلات استشعار وجود هذه اللاكتات. داخل الجسيم المُلتهم، تُخبر اللاكتات العدلات بوجود البكتيريا، وأن العمليات المُضادة للبكتيريا غير كافية للقضاء عليها. عندما تكتشف الميتوكوندريا في خلايا العدلات وجود اللاكتات، تبدأ بإرسال إشارات إلى الخلية للتخلص من الشبكات العصبية الاصطناعية التي احتجزت البكتيريا. بمجرد إطلاق البكتيريا خارج الخلية، يُمكن لخلايا مناعية أخرى قتلها. عندما تم حجب قدرة الميتوكوندريا على استشعار اللاكتات، فشلت العدلات في إنتاج الشبكات العصبية الاصطناعية بفعالية. تعني تلك النتيجة أن البكتيريا كانت أكثر عرضة للهروب من الأسر والتكاثر، مما يُظهر مدى أهمية هذه الآلية للدفاع المناعي. تُسلط هذه العملية الضوء على حوار مُعقد بين أيض البكتيريا وآلية الطاقة في الخلية المُضيفة. ما يجعل هذه النتيجة مفاجئة هو أن الميتوكوندريا داخل الخلايا قادرة على اكتشاف البكتيريا المحاصرة في الجسيمات البلعمية، على الرغم من أن الميكروبات محصورة في مساحة منفصلة. بطريقة ما، تستطيع مستشعرات الميتوكوندريا التقاط الإشارات من داخل هذه الأجزاء - وهو إنجاز مذهل في التنسيق الخلوي. تُعدّ الدراسة الجديدة جزءًا من مجال متنامٍ يُسمى الأيض المناعي، والذي يستكشف كيفية تشابك الأيض والوظيفة المناعية بعمق. فبدلاً من اعتبار الأيض الخلوي مجرد وسيلة لتوليد الطاقة، يدرك الباحثون الآن أنه محرك أساسي للقرارات المناعية. تقع الميتوكوندريا في قلب هذا التفاعل. إن قدرتها على استشعار البيئة الأيضية للخلية والاستجابة لها، بل وحتى تشكيلها، تمنحها دورًا حاسمًا في تحديد كيفية وتوقيت نشر الاستجابات المناعية. مرضى الذئبة على سبيل المثال، تُقدم نتائج الدراسة سببًا رئيسيًا لكون مرضى الذئبة الحمامية الجهازية، وهو مرض مناعي ذاتي مزمن، يعاني غالبًا من التهابات متكررة. تعجز الميتوكوندريا الموجودة في الخلايا المتعادلة لدى مرضى الذئبة عن استشعار اللاكتات البكتيري بشكل صحيح. ونتيجةً لذلك، انخفض إنتاج الخلايا المتعادلة الشبكية بشكل ملحوظ. يمكن أن يُفسر هذا الخلل الوظيفي في الميتوكوندريا سبب كون مرضى الذئبة أكثر عرضة للعدوى البكتيرية - على الرغم من أن أجهزتهم المناعية نشطة باستمرار بسبب المرض. دور محوري للميتوكوندريا تشير هذه الملاحظة إلى الدور المحوري للميتوكوندريا في موازنة الاستجابات المناعية. فهي تربط بين قضيتين تبدوان غير مرتبطتين، هما: فرط نشاط المناعة، كما هو الحال في الذئبة، وضعف المناعة مثل زيادة قابلية الإصابة بالعدوى. عندما تعمل الميتوكوندريا بشكل صحيح، فإنها تساعد الخلايا المتعادلة على شن هجوم فعال وموجه على البكتيريا. ولكن عندما تتعطل الميتوكوندريا، ينهار هذا النظام. آفاق علاجية جديدة يفتح اكتشاف دور الميتوكوندريا في استشعار اللاكتات البكتيري لتحفيز تكوين الخلايا المتعادلة الشبكية يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العدوى. على سبيل المثال، يمكن للأدوية التي تُعزز استشعار الميتوكوندريا أن تعزز إنتاج الخلايا المتعادلة الشبكية لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. من ناحية أخرى، بالنسبة للحالات التي تساهم فيها الغدد الصماء العصبية في تلف الأنسجة - مثل حالات الإصابة الشديدة بمرض كوفيد-19 أو التهاب الأذن الوسطى، أو أمراض المناعة الذاتية – يمكن أن يكون من المفيد الحد من هذه الاستجابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store