logo
صاحب «عليت في ناس».. وفاة المطرب الشعبي محمد عواد

صاحب «عليت في ناس».. وفاة المطرب الشعبي محمد عواد

مستقبل وطن٠٩-٠٧-٢٠٢٥
نعى الملحن إسلام السقا
المطرب الشعبي محمد عواد عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «لا إله إلا الله حصلت نوار، وأحمد عامر، يا أبو حسن كنت لسه واقف في عزاه وبتأخد العزاء بنفسك، إنا لله وإنا إليه راجعون والبقاء لله وحده».
وفاة المطرب الشعبي محمد عواد
وأضاف: «النجم محمد عواد في ذمة لله اللهم ثبته عند السؤال، اللهم أغفر له وأرحمه وأسكنه فسيح جناتك اللهم نقه من الذنوب والخطايا كما ينقي الثوب الأبيض من الدنس».
آخر ظهور لـ محمد عواد
وكشف الملحن إسلام السقا ، عن آخر ظهور للمطرب الشعبي محمد عواد، وهو يتلقى عزاء المطرب الشعبي الراحل أحمد عامر.
واختتم: «اللهم أغسله من الذنوب والخطايا بالماء والثلج والبرد اللهم نور قبره، ووسع مدخله واجعلها أسعد الليالي عليه، هتوحشني يا أبو الرجولة والجدعنة، والواجب، أنتم السابقون ونحن إن شاء الله بكم لاحقون، اللهم أحسن ختامنا جميعاً وأجعل آخر كلامنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله، ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وإنا لله وإنا إليه راجعون والبقاء لله وحده.
أشهر أغانيه
الجدير بالذكر أن أشهر ما عنى المطرب الراحل محمد عواد هو أغنية «عليت في ناس» التي لاقت نجاحا كبيرا لدي جماهيره ومتابعيه على منصات الواصل الاجتماعي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"القومي للمسرح" يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي
"القومي للمسرح" يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي

بوابة الأهرام

timeمنذ 26 دقائق

  • بوابة الأهرام

"القومي للمسرح" يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي

منة الله الأبيض عمرو قابيل: مصر كانت وستظل الملهمة في فن الكتابة المسرحية موضوعات مقترحة شريف صالح: النصوص أرادت أن تقول كل شيء ففقدت التأمل أحمد سمير: أميل إلى مسرحة الرواية.. ونصي هو أول عمل تأليفي لي الحمامصي: بدأت الفكرة في الجامعة.. وصديقة شجعتني على تقديمها للمسابقة أقيمت احتفالية خاصة لتكريم الفائزين بمسابقة النصوص المسرحية في المهرجان القومي للمسرح المصري، بحضور لافت من الجمهور وعدد من الكُتاب والمبدعين، وذلك في إطار دعم الأصوات الجديدة في مجال الكتابة المسرحية. أدار اللقاء المخرج المسرحي عمرو قابيل، الذي عبّر في كلمته عن سعادته بهذا التقليد الجديد، مؤكدًا أن الاحتفاء بالكُتاب المسرحيين ليس غريبًا على الساحة المصرية، التي طالما احتضنت الريادة في هذا الفن. وقال قابيل: الكتابة المسرحية في مصر لها جذور عميقة، ومصر كانت ولا تزال الملهمة على مر التاريخ. تاريخنا زاخر بعشرات، بل مئات الكُتاب الذين أثروا المشهد المسرحي، واليوم نحتفي بثلاثة من الفائزين بمسابقة التأليف المسرحي". وأشار إلى غياب الكاتب محمد سرور، صاحب نص "الخالة" الفائز بالمركز الثالث، وقدم نبذة تعريفية عن الكُتاب الحاضرين، قبل أن يُسلم الكلمة للدكتور شريف صالح لتقديم قراءة تحليلية للنصوص الثلاثة الفائزة. القومي للمسرح يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي شريف صالح: النص المسرحي أدبيًا أم عرضًا؟ وإشكالية الغموض والهوية استهل د. شريف صالح حديثه بتهنئة الفائزين الثلاثة، موضحًا أن مشاركته جاءت من زاوية تحليلية نقدية لا علاقة لها بتحكيم النصوص. وأضاف، المسرح كاشف، فإما أن تلامس النصوص المتلقي، أو ينصرف عنها الجمهور، والنص المسرحي هنا أراه كنص أدبي، مثله مثل الرواية، ويجب أن نتساءل: هل هو نص قابل للقراءة بذاته أم فقط عند تحوله إلى عرض؟". واستخدم صالح المنهج السيميائي (العلاماتي) لتحليل النصوص الثلاثة، مشيرًا إلى غياب التصنيف النوعي الدقيق في النصوص، إذ لم يتضح ما إذا كانت تراجيدية أو كوميدية بشكل صريح، وإن كانت تميل للطابع التراجيدي المصاحب ببعض لمحات الكوميديا. كما أثنى على اختيارات العناوين التي حملت طابعًا تساؤليًا ومحفزًا للتأمل، مثل "فريق الكابتن يحيى"، و"40 ميلاً بحريًا نحو الشمال"، و"الخالة"، معتبرًا أنها تفي بشرط الإثارة والفضول لدى المتلقي. القومي للمسرح يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي تحليل بنية النصوص تناول د. صالح أيضًا البنية الدرامية للنصوص الثلاثة، مشيرًا إلى تباين مستويات اللغة فيها، لا سيما استخدام العامية كما في نص "فريق الكابتن يحيى"، وتفاوت مستوى لغة الإرشادات ومدى التزام الكُتاب بها. وتطرق إلى الحيز المكاني في النصوص، وتحليل الشخصيات ونهايات الأعمال، موضحًا نقاط القوة والضعف، قبل أن يُعلق بقولهالنصوص حاولت أن تقول كل شيء، وهذا ما جعلها في الحقيقة لا تقول شيئًا محددًا، وأفقدها مساحة التأمل". القومي للمسرح يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي أحمد سمير: تجربتي بدأت من الإعداد.. وهذا أول نص مسرحي أكتبه من جانبه، تحدث الكاتب والمخرج أحمد سمير، الحاصل على المركز الأول عن نصه "فريق الكابتن يحيى"، مؤكدًا أن هذا العمل هو أول تجربة تأليف مسرحية خالصة له، بعد أن اعتاد إعداد النصوص التي يقوم بإخراجها أو يشارك في كتابتها. وقال سمير: أنا أميل في عملي الإخراجي إلى مسرحة الرواية أكثر من الاعتماد على نصوص مسرحية جاهزة، ومن هنا جاءت محاولتي الأولى في الكتابة الكاملة. فكرة النص خرجت من خيالي بالكامل، والشخصيات تم بناؤها دراميًا من الصفر". القومي للمسرح يحتفي بالفائزين في مسابقة التأليف المسرحي الحمامصي: فكرة قديمة.. وصديقة دعمتني لتحقيقها بدوره، أعرب الكاتب عبد الرحمن الحمامصي عن سعادته بالمشاركة في المسابقة، مؤكدًا أن نصه الفائز "40 ميلاً بحريًا نحو الشمال" كان فكرة تراوده منذ السنة الثانية الجامعية. وقال الحمامصي: ظلت الفكرة في ذهني لسنوات حتى شجعتني إحدى الصديقات على تحويلها إلى نص كامل وإخراجه مع إحدى الفرق. وبالفعل قدمته وفزت، لذا أشكرها بشدة على هذا الدعم". كما عبر عن امتنانه العميق للملاحظات النقدية التي قدمها د. شريف صالح، مشيرًا إلى أنها أضاءت له الكثير من المناطق المهمة في العمل. الجمهور يشارك.. وصفاء البيلي تؤكد أهمية الأصالة شهدت الندوة تفاعلًا ثريًا من الجمهور، حيث أبدت الكاتبة صفاء البيلي ملاحظاتها حول بنية النصوص، مشيرة إلى بعض الإشكاليات في اللغة والبنية وأصالة الفكرة. كما تحدث الدكتور أحمد عامر، مقدمًا ملاحظات تحليلية حول التقنيات الدرامية المستخدمة في النصوص، وهو ما أضفى على اللقاء طابعًا حواريًا عميقًا ومثمرًا، ساهم في توسيع الرؤية النقدية والتأملية لدى الحضور والكتّاب أنفسهم.

حنان مطاوع تنعى لطفي لبيب: "مع السلامة يا ألطف خلق الله"
حنان مطاوع تنعى لطفي لبيب: "مع السلامة يا ألطف خلق الله"

مصراوي

timeمنذ 39 دقائق

  • مصراوي

حنان مطاوع تنعى لطفي لبيب: "مع السلامة يا ألطف خلق الله"

نعت الفنانة حنان مطاوع، الفنان الكبير لطفي لبيب، الذي توفي أمس الأربعاء، عن عمر ناهز 77 عاما، بعد صراع طويل مع المرض. وكتبت حنان مطاوع عبر حسابها على موقع "انستجرام": "مع السلامة يا ألطف خلق الله". A post shared by Hanan Motawie (@hananmotawie) قال الفنان منير مكرم، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، إن موعد ومكان جنازة الفنان الراحل لطفي لبيب ستُقام اليوم الخميس، في تمام الساعة 12 ظهرًا، بكنيسة مارمرقس كليوباترا بمصر الجديدة. وأضاف، أن العزاء سيُقام مساءًا في قاعة كنيسة العذراء بأرض الجولف، الساعة السادسة مساءً، ويُستكمل يوم السبت المقبل في قاعة يوسف النجار بكنيسة مارمرقس، الساعة السادسة". يُذكر أن آخر أعمال الفنان لطفي لبيب كان فيلم "أنا وابن خالتي"، من بطولة سيد رجب، بيومي فؤاد، هنادي مهنا، ميمي جمال، سارة عبد الرحمن، إسراء رخا، والمطرب علي لوكا، وشارك فيه كضيوف شرف كل من إنعام سالوسة، انتصار، وسليمان عيد، وهو من إخراج أحمد صالح.

فيروز «سوبرنوفا» حاتم سعيد منذ 6 ساعات
فيروز «سوبرنوفا» حاتم سعيد منذ 6 ساعات

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

فيروز «سوبرنوفا» حاتم سعيد منذ 6 ساعات

رحيل زياد الرحباني لن يمنعني من التهكم جهرًا على رفقائي المتحدثين دائمًا عن فنجان القهوة المصاحب لصوت فيروز، فلا جامع لهما لديَّ سوى التفاصح، لكن في الوقت نفسه، وما أن تلامس أصابعي التراب الزعفراني على شاطئ «ماريا»- كما أطلق عليها الأندلسيون- ألتقي بفيروز سرا مع ابتلاع البحر للشمس، لأستمع للأغنية نفسها دون سأم: «البحر ورياحه والفُلك الغريبْ.. يحملها جراحه ويرحل في المغيبْ». الإذاعي المصري محمد فتحي (1910- 1986) فرح كثيرا بلقب «كروان الإذاعة» الذي أطلقه جمهوره عليه، فما كان منه إلا ربط لقب «كوكب الشرق» بـ«أم كلثوم»، فيما اختار جليل البنداري «العندليب الأسمر» صفة لعبدالحليم حافظ، بعد أن سبقه الموسيقار اللبناني حليم الرومي وجاور بين «القمر» وفيروز، دون أن يرد في خلد الأخير ما اختصه الزمن لـ«قمره» من مآس دون «الكواكب والنجوم» الأخرى. فكرة استقرار المجتمعات على لقب «نجم/ نجمة» كصفة ملازمة للفنانين تثير أسئلة جادة وهزلية في آن، لماذا «النجم» دون غيره من مخلوقات السماء، ألا يوجد أي لامع في السماء غيره، أم لأن غاز الهيليوم ضمن خصائص تكوين «النجم» وهو ما يمنح «فنان الأرض» شعورا زائفا بالتحليق في الهواء؟ وحتى إذا افترضنا جدلا صحة هذا العبث، فإن الهيليوم يفسد صوت الإنسان، مؤقتا. طبقا لـ«ناسا»، يتكون القمر من ثلاث طبقات، «القشرة، والنواة، والوشاح»، والأخيرة هي الطبقة الأكبر في القمر، تماما كما كان زياد الرحباني الحب الأكبر في حياة «جارة القمر»، وشغلها الشاغل في حياته، وفاجع قلبها عند رحيله، وكأن القدر كتب على فيروز، أحد أشهر «كواكب الغناء العربي»، دخول مرحلة «سوبرنوفا»، على يد أقرب الناس إليها، فهذه الفاجعة لا تشبه ما سبقها، وما آت ليس كما مضى. اللافت أن فيروز خلال سنوات ما قبل الاعتزال، كانت ترتدي «وشاحا» على رأسها، أبيض تارة، وذهبيا تارة أخرى، لكن في قداس «زياد» ارتدت واحدا أسود، ورغم ارتدائها الأسود أكثر من مرة، لكن للوشاح الأخير أثره المختلف، ففي الحفلات كان يهيأ لي كهالة كوكب زحل، أما في القداس فكان أشبه براية سوداء على شاطئ بحر هائج حالك الظلام. توقعت عدم حضور فيروز قداس «زياد» لأسباب عدة: التقدم في السن، ووضعها الصحي، وحالتها النفسية، لكنها تحدت موانعها وحضرت ثابتة ومتماسكة، في حضور أشبه بصرخة علانية رفضا لوداع أخير لا تقبله، دون أن تهتم بكل العدسات المسلطة عليها كـ تلسكوب يبحث عن جزيئات ماء في تربة القمر. يشير موقع Little Astronomy، إلى أن عمر «القمر» يبلغ نحو 4.4 مليار سنة، فيما لم تتخط «جارته» سوى عامها الـ90 بقليل، لكنها كانت أعوامًا ثقالًا، ولم تكن أبدًا هنية، خاصة الـ39 عامًا الأخيرة، إذ خسرت خلالها عاصي الرحباني زوجها ورفيق دربها، ثم ابنتها «ليال»، والآن «زياد»- الفاجعة الأكبر لها- أضف إلى ذلك ما تمر به مع ابنها «هلي». وكأن المآسي والصدمات هي انعكاس لسنوات عمرها- أطال الله فيها- أو إشارة إلى أن طول عمر الإنسان ليس دائما في صالحه. ذات مرة، وفي أثناء لقاء سريع مع عمي الأكبر «كرم»، رحمه الله، وكان قاب قوسين من إتمام عامه الـ90، رأيته يهم بتدخين سيجارة، فمازحته: ألا تزال تدخن، ألا تحرص على صحتك؟ فابتسم قائلا: «مللت الدنيا وزهدت فيها وعرف أبنائي طريقهم؛ ما الدافع لبقائي إذن؟». فشلت في تحديد ما يقصده، هل رغبة حقيقية بالسفرة الأخيرة أم مجرد إجابة دنيوية تقطع وصلة نصائح مملة يحفظها كل من هو فيه عمره عن ظهر قلب؟. مشهد «فيروز الإنسانة» في الكنيسة يؤكد أنه إذا ما تدبرنا في الحياة كفكرة سنشعر بالتضاؤل، وإذا ما تمعنا في الموت كأجل سنقف عاجزين، وما بين الحياة والموت تُكتب مسيرة بشر وأزهار وطيور وبحور وكواكب، ومن المفارقة أن نستخدم نحن البشر كل ما تعلمه «آدم» من أسماء لنميز بين أبنائه، وكأن أي فنان بلا أقمار أو كواكب هو إنسان دون هوية. «جارة القمر» غنت عام 1999 «الأرض لكم»، على هامش حفل توقيع «نداء جنيف لدعم القانون الدولي الإنساني»، حيث مثلت لبنان والعالم العربي، وحينها تمنت أن يسود السلام والإنسانية بقاع الأرض، لكن الوضع الراهن في غزة يؤكد أن «زهرة المدائن» لم تشفع، و«الأرض لكم» لم تنفع، وأن السلام المنشود لن يعم كوكبنا إلا بدخولنا جميعا مرحلة «سوبرنوفا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store