
بيان عسكري مرتقب للحو ثيين
كشفت مليشيا الحوثي أنها ستصدر الليلة بيان عسكري جديد
وأكد ناطق الحوثيين العسكري يحيى سريع في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس:
بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية في تمام الساعة الثامنة مساء، بتوقيت العاصمة صنعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- اليمن الآن
الإعلان عن رفع اضراب محاكم عدن وصدور بيان هام
كريتر سكاي: خاص اصدر المكتب التنفيذي لنادي القضاة الجنوبي اليوم الاحد الموافق 17 أغسطس 2025م بياناً هاماً طالب فيه مجلس القضاء الأعلى بسرعة البث في الترقيات الخاصة بالقضاة ، مؤكداً في ذات الوقت لاعضاء السلطة القضائية على استمرار المكتب التنفيذي بمتابعة كافة الحقوق والمطالب الخاصة بالقضاة والاداريين بالتنسيق مع مجلس القضاء الأعلى. وكان نص البيان الصادر عن النادي اليوم على النحو التالي : # بيان صادر عن اجتماع المكتب التنفيذي لنادي القضاة الجنوبي قال تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" صدق الله العظيم. في ظل ما تشهده البلد من موجة إصلاحات شاملة على كافة الأصعدة والمستويات، وقف المكتب التنفيذي لنادي القضاة الجنوبي في اجتماعه اليوم الاحد الموافق 17-08-2025م على مسؤوليته القانونية في الدفاع عن الحقوق المشروعة للقضاة والاداريين والمسؤولية الملقاة على عاتقهم في هذه المرحلة التي تمر بها البلد. وناقش الاجتماع أوضاع منتسبي السلطة القضائية، كما وقف على الاضراب الذي اعلنه فرع النادي بعدن المخالف لنص المادة (33) من النظام الأساسي لنادي القضاة الجنوبي والمادة (40) من قانون تنظيم النقابات وما نتج عن ذلك الاضراب من تعطيل لمصالح المواطنين في ظل موجة الإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية التي يشهده الوطن والهادفة للنهوض بالعملة الوطنية والاقتصاد الوطني. كما ناقش الاجتماع أيضا أوضاع الدفعة (23) من خريجي معهد القضاء العالي، حيث اكد الحاضرون على مساعي النادي لإيجاد الحلول المناسبة، بالإضافة للتأكيد على ضرورة إعادة هيكلة الأجور لمنتسبي السلطة القضائية بما يتناسب مع الظروف المعيشة للقضاة كما ناقش الاجتماع عددا من المواضيع الأخرى الهامة المتعلقة بحقوق ومطالب القضاة واتخذ بشأنها عددا من التوصيات والقرارات المناسبة. وفي ختامه خرج الاجتماع بالقرارات التالية: (1) رفع الاضراب المعلن من قبل الهيئة الإدارية لفرع النادي في عدن، نظرا لمخالفته للنظام الأساسي للنادي وللقانون، مع التأكيد على عدم الاستجابة لأي دعوات للأضراب مالم تكن صادرة في بيان رسمي عن المكتب التنفيذي لنادي القضاة الجنوبي. (2) عرض اللائحة الخاصة بالتأمين الصحي للقضاة على فروع النادي في المحافظات بهدف سرعة اثرائها وإعادة عرضها على المكتب التنفيذي للنادي بغرض رفعها لمجلس القضاء الأعلى. (3) استمرار المكتب التنفيذي بمتابعة كافة الحقوق والمطالب الخاصة بالقضاة والاداريين بالتنسيق مع مجلس القضاء الأعلى. (4) مطالبة مجلس القضاء الأعلى بسرعة البث في الترقيات الخاصة بالقضاة.


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- اليمن الآن
الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"
قال معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني ان البيانات التي تصدرها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، لم تعد تثير أدنى اكتراث أو اهتمام لدى الداخل أو الخارج، فقد أثبتت الأيام أنها ليست سوى تصريحات "فرط صوتية"، هدفها الاستهلاك الدعائي والاعلامي وصرف الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تعصف بالمليشيا، وتبرير القمع والنهب الذي تمارسه، والجرائم والانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، حيث أكد الوزير الإرياني، إن ما تسميه المليشيا "عمليات إسناد غزة" ليست سوى كذبة كبرى، وغطاء سياسي وإعلامي تخفي وراءه جملة من الأهداف اهمها نهب الأموال، حيث جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار عبر الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار "القضية الفلسطينية" لتبرير جرائمها، وتحت هذا الغطاء، شرعت المليشيا في فرض جبايات جديدة على التجار والمواطنين، تحت مسمى "دعم الجبهة" أو "إسناد غزة"، لتذهب إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعيش ملايين اليمنيين في الفقر والجوع، محرومين حتى من أبسط حقوقهم كصرف المرتبات. وأضاف: "إلى جانب ذلك، تواصل مليشيا الحوثي سياسة الحشد القسري عبر إجبار المواطنين، وفي مقدمتهم الموظفين والشباب والطلاب، على المشاركة في دورات تدريبية ومعسكرات تعبئة، تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، غير أن الواقع يكشف أن هذه الدورات ليست سوى وسيلة ممنهجة لزرع الفكر الطائفي في عقولهم، وتحويلهم إلى أدوات لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمزيد من المقاتلين، وتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية التي تقتل اليمنيين وتطيل معاناتهم". وأوضح الوزير الإرياني بأن مليشيا الحوثي الإرهابية حولت شعار "إسناد غزة" إلى أداة لقمع الأصوات المعارضة، ومواصلة التضييق على الحقوق والحريات، وممارسة التخوين والإرهاب الفكري لكل صاحب راي مخالف، والتجسس على الناس، وملاحقة كل من يعارض سياساتهم في مناطق سيطرتها، حيث أصبح اتهام أي معارض بأنه "يعرقل الإسناد" مبررا كافيا لاسكاته أو إعتقاله أو التنكيل به. وتابع: "لقد أثبتت الأحداث أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، واستخدامهم شعار "إسناد غزة" يندرج ضمن الدعاية الإيرانية، وتقديم نفسها كـ"قائدة لمحور المقاومة" بعد تراجع دور حزب الله اللبناني نتيجة الضربات التي تعرض لها، بينما الحقيقة أن الضريبة يدفعها الشعب اليمني وحده من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية". وتحدث الوزير الإرياني في سياق تغريدته عن تعميق معاناة المواطنين اليمنيين، قائلا: "لقد أدت هذه المزاعم إلى نتائج كارثية؛ حيث عمقت معاناة اليمنيين الذين كانوا يتطلعون لتحسين أوضاعهم الاقتصادية وصرف رواتبهم، لكنهم وجدوا أنفسهم أمام مزيد من سياسات النهب والتجويع، كما أسهمت هذه الأكاذيب في إطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية على حساب دماء الشعب ومعاناته اليومية". واختتم معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني تغريدته، بالقول: "لقد بات واضحا أن مليشيا الحوثي لا تسند إلا مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وما تسميه "صواريخ فرط صوتية" اصبح يثير السخرية، بعدما اكتشف اليمنيون والعالم أن المليشيا لا تملك سوى شعارات فارغة، تستثمرها في نهب الأموال، وتكميم الأفواه، وإدامة معاناة الشعب".


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
الشرعية ترد على بيانات الحو ثيين العسكرية المتكررة
كريتر سكاي: خاص علق وزير الإعلام في الحكومة الشرعية معمر الارياني على استمرار مليشيا الحوثي بإصدار البيانات العسكرية بشأن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل وقال الوزير الارياني في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: لم تعد البيانات التي تصدرها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل تثير أدنى اكتراث أو اهتمام لدى الداخل أو الخارج، فقد أثبتت الأيام أنها ليست سوى تصريحات "فرط صوتية"، هدفها الاستهلاك الدعائي والاعلامي وصرف الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تعصف بالمليشيا، وتبرير القمع والنهب الذي تمارسه، والجرائم والانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها وأكد الوزير الارياني بالقول: إن ما تسميه المليشيا "عمليات إسناد غزة" ليست سوى كذبة كبرى، وغطاء سياسي وإعلامي تخفي وراءه جملة من الأهداف اهمها نهب الأموال، حيث جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار عبر الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار "القضية الفلسطينية" لتبرير جرائمها، وتحت هذا الغطاء، شرعت المليشيا في فرض جبايات جديدة على التجار والمواطنين، تحت مسمى "دعم الجبهة" أو "إسناد غزة"، لتذهب إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعيش ملايين اليمنيين في الفقر والجوع، محرومين حتى من أبسط حقوقهم كصرف المرتبات إلى جانب ذلك، تواصل مليشيا الحوثي سياسة الحشد القسري عبر إجبار المواطنين، وفي مقدمتهم الموظفين والشباب والطلاب، على المشاركة في دورات تدريبية ومعسكرات تعبئة، تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، غير أن الواقع يكشف أن هذه الدورات ليست سوى وسيلة ممنهجة لزرع الفكر الطائفي في عقولهم، وتحويلهم إلى أدوات لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمزيد من المقاتلين، وتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية التي تقتل اليمنيين وتطيل معاناتهم الوزير الارياني أوضح في منشوره قائلاً: كما حولت مليشيا الحوثي الإرهابية شعار "إسناد غزة" إلى أداة لقمع الأصوات المعارضة، ومواصلة التضييق على الحقوق والحريات، وممارسة التخوين والإرهاب الفكري لكل صاحب راي مخالف، والتجسس على الناس، وملاحقة كل من يعارض سياساتهم في مناطق سيطرتها، حيث أصبح اتهام أي معارض بأنه "يعرقل الإسناد" مبررا كافيا لاسكاته أو إعتقاله أو التنكيل به وأشار الوزير الارياني ان الأحداث أثبتت أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، واستخدامهم شعار "إسناد غزة" يندرج ضمن الدعاية الإيرانية، وتقديم نفسها كـ"قائدة لمحور المقاومة" بعد تراجع دور حزب الله اللبناني نتيجة الضربات التي تعرض لها، بينما الحقيقة أن الضريبة يدفعها الشعب اليمني وحده من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية واختتم بالقول:لقد أدت هذه المزاعم إلى نتائج كارثية؛ حيث عمقت معاناة اليمنيين الذين كانوا يتطلعون لتحسين أوضاعهم الاقتصادية وصرف رواتبهم، لكنهم وجدوا أنفسهم أمام مزيد من سياسات النهب والتجويع، كما أسهمت هذه الأكاذيب في إطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية على حساب دماء الشعب ومعاناته اليومية لقد بات واضحا أن مليشيا الحوثي لا تسند إلا مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وما تسميه "صواريخ فرط صوتية" اصبح يثير السخرية، بعدما اكتشف اليمنيون والعالم أن المليشيا لا تملك سوى شعارات فارغة، تستثمرها في نهب الأموال، وتكميم الأفواه، وإدامة معاناة الشعب