logo
«الهوية والجنسية»: 200 مليون معاملة رقمية شهرياً و4 مشاريع مستقبلية

«الهوية والجنسية»: 200 مليون معاملة رقمية شهرياً و4 مشاريع مستقبلية

الاتحادمنذ 5 ساعات

دينا جوني (دبي)
كشف اللواء سهيل سعيد الخييلي، مدير عام الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ أن الهيئة تنجز أكثر من 7 ملايين معاملة يومياً، وما يزيد على 200 مليون معاملة شهرياً، وذلك وفقاً لإحصائيات شهر أبريل 2025.
وأوضح أن هذه المعاملات تشمل 300 ألف حركة دخول وخروج عبر منافذ الدولة يومياً، و5 ملايين معاملة يومية عبر منظومة الربط مع الجهات الحكومية والخاصة، و1.2 مليون معاملة تصديق رقمي يومياً، و500 ألف معاملة تخص خدمات الهوية والإقامة يومياً.
وكشف اللواء الخييلي عن أربعة مشاريع مستقبلية ستنفذها «الهيئة» هي التعريف الذكي للهويات ببصمة الوجه لتسريع الإجراءات وتحسين جودة البيانات، ومشروع الدفع الذكي عبر البصمة البيومترية، بالتعاون مع مصرف الإمارات المركزي، ومشروع البيانات الضخمة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التنبؤ والدراسات المستقبلية، ومشروع موثوقية البيانات لتعزيز جودة البيانات وتقليل الأخطاء البشرية.
وأشار الخييلي إلى عدد من المشاريع الرقمية الرائدة التي تنفذها الهيئة حالياً، أبرزها السفر الذكي باستخدام الهوية البيومترية والذكاء الاصطناعي في مطار زايد الدولي، والمعبر الذكي في المنافذ البرية مثل منفذ الغويفات، وممر الإمارات السريع لتسهيل عبور الزوار عبر التسجيل المسبق، وبصمة الوجه للتحقق من الهوية في قطاعات متعددة، مثل السياحة، وباقة العمل التي توفر منصة موحدة لخدمات الإقامة.
وأكد الخييلي أن الهيئة استكملت جاهزيتها التقنية وربطت أنظمتها مع أكثر من 292 جهة، وساهمت من خلال هذا التكامل في تطوير خدمات شركائها وتقليص رحلة المتعامل. واستعرض قصة نجاح مع حكومة عجمان ضمن مبادرة «عجمان تعرفك»، التي ساعدت على تقليص طلب الوثائق من المتعاملين في أكثر من 200 خدمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عملات نقدية إماراتية تاريخية نادرة في متحف زايد الوطني
عملات نقدية إماراتية تاريخية نادرة في متحف زايد الوطني

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

عملات نقدية إماراتية تاريخية نادرة في متحف زايد الوطني

تقدم العملات النقدية التاريخية المعروضة في متحف زايد الوطني، فرصة مميزة لاستكشاف مراحل تطور النظام النقدي في دولة الإمارات ونموها الاقتصادي. وتُسلط هذه القطع الأثرية الضوء على الأهمية البالغة للعملة في بناء البنية التحتية المالية للدولة، مما يُتيح للزوار فهمًا أعمق لتاريخ الإمارات، ويُعزز تقديرهم للنمو المتواصل الذي تشهده الإمارات ودورها البارز في الاقتصاد العالمي اليوم. ويضم المتحف عملة "أبيئيل" التي تعد مثالاً على أولى العملات المعدنية المسكوكة على أرض الإمارات، وهي مستوحاة من عملة الإسكندر الأكبر في أواخر القرن الرابع قبل الميلاد، وتتميز بنمط نقوشها الذي يصور البطل الإغريقي هرقل على أحد الوجهين، بينما يصور الوجه الثاني نقشاً لشخصٍ جالس مع حصان. ويحل الحصان، الذي يمثل الرمز المحلي للقوة، محل الطائر الذي كان يظهر بانتظام على عملات الإسكندر الأكبر، وتحل كلمة (أبيئيل) الآرامية التي تشير إلى لقب ملكي، محل كلمة الإسكندر التي كانت تكتب باللغة اليونانية، وقد صدرت بعض هذه المسكوكات في عهود حكمت فيها النساء، مما يشير إلى التاريخ العريق لتمكين المرأة في دولة الإمارات. كما يضم المعرض العملة الورقية من فئة الدرهم الواحد ضمن أول إصدار للعملات النقدية في اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد ساهم الدرهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في الدولة، وحلّ مكان العملات المختلفة التي كانت مستخدمة في الإمارات السبع، ولاتزال العملة النقدية من فئة الدرهم قيد الاستخدام في صورة عملة معدنية، بينما سحبت العملات الورقية من القئة نفسها من التداول. ويحتفي متحف زايد الوطني، المتحف الوطني لدولة الإمارات، بتاريخ الدولة العريق وثقافتها وقصصها الملهمة منذ العصور القديمة حتى العصرالحديث، ويسرد سيرة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. ويركز المتحف من خلال مجموعة مُقتنياته ومعارضه الدائمة والمؤقتة على جوانب متعددة من حياة وإرث وقيم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، بأسلوب قصصي أصيل، إلى جانب تسلّيط الضوء على تراث الدولة وعاداتها وتقاليدها، والهوية الوطنية، والتراث الإماراتي، وتاريخ بيئة الأرض، والتبادل الثقافي. ويولي المتحف اهتماماً خاصاً لبعض العناصر الرئيسية، ويروي قصصاً مستوحاة من القيم الراسخة للشيخ زايد، مثل إيمانه العميق بالتعليم، والبيئة، والاستدامة، والتراث، والثقافة، والحفاظ على القيم الإنسانية، إذ تعكس هذه القيم حسه الإنساني العالي وإيمانه القوي. ويقع المتحف ضمن المنطقة الثقافية في السعديات، التي ترسخ مكانتها كأحد أكبر تجمعات المؤسسات الثقافية في العالم، ويلتقي فيها رموز الماضي مع صناع المستقبل بمبدعي اليوم ومبتكري المستقبل، احتفاءً بإنجازات دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط والعالم ككل. وتتيح المنطقة الثقافية في السعديات لزوارها فرصة التعرف على التاريخ العالمي والثقافة الجماعية من خلال سرد متنوع، وهي موطن لكل من اللوفر- أبوظبي، ومتحف زايد الوطني، وتيم لاب فينومينا أبوظبي، وجوجنهايم أبوظبي، ومتحف التاريخ الطبيعي، ومنارة السعديات، وبيركلي أبوظبي. aXA6IDgyLjI5LjIyOC45MSA= جزيرة ام اند امز CH

«الهوية والجنسية»: 200 مليون معاملة رقمية شهرياً و4 مشاريع مستقبلية
«الهوية والجنسية»: 200 مليون معاملة رقمية شهرياً و4 مشاريع مستقبلية

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

«الهوية والجنسية»: 200 مليون معاملة رقمية شهرياً و4 مشاريع مستقبلية

دينا جوني (دبي) كشف اللواء سهيل سعيد الخييلي، مدير عام الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ أن الهيئة تنجز أكثر من 7 ملايين معاملة يومياً، وما يزيد على 200 مليون معاملة شهرياً، وذلك وفقاً لإحصائيات شهر أبريل 2025. وأوضح أن هذه المعاملات تشمل 300 ألف حركة دخول وخروج عبر منافذ الدولة يومياً، و5 ملايين معاملة يومية عبر منظومة الربط مع الجهات الحكومية والخاصة، و1.2 مليون معاملة تصديق رقمي يومياً، و500 ألف معاملة تخص خدمات الهوية والإقامة يومياً. وكشف اللواء الخييلي عن أربعة مشاريع مستقبلية ستنفذها «الهيئة» هي التعريف الذكي للهويات ببصمة الوجه لتسريع الإجراءات وتحسين جودة البيانات، ومشروع الدفع الذكي عبر البصمة البيومترية، بالتعاون مع مصرف الإمارات المركزي، ومشروع البيانات الضخمة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التنبؤ والدراسات المستقبلية، ومشروع موثوقية البيانات لتعزيز جودة البيانات وتقليل الأخطاء البشرية. وأشار الخييلي إلى عدد من المشاريع الرقمية الرائدة التي تنفذها الهيئة حالياً، أبرزها السفر الذكي باستخدام الهوية البيومترية والذكاء الاصطناعي في مطار زايد الدولي، والمعبر الذكي في المنافذ البرية مثل منفذ الغويفات، وممر الإمارات السريع لتسهيل عبور الزوار عبر التسجيل المسبق، وبصمة الوجه للتحقق من الهوية في قطاعات متعددة، مثل السياحة، وباقة العمل التي توفر منصة موحدة لخدمات الإقامة. وأكد الخييلي أن الهيئة استكملت جاهزيتها التقنية وربطت أنظمتها مع أكثر من 292 جهة، وساهمت من خلال هذا التكامل في تطوير خدمات شركائها وتقليص رحلة المتعامل. واستعرض قصة نجاح مع حكومة عجمان ضمن مبادرة «عجمان تعرفك»، التي ساعدت على تقليص طلب الوثائق من المتعاملين في أكثر من 200 خدمة.

عملات نقدية إماراتية تاريخية نادرة في متحف زايد الوطني
عملات نقدية إماراتية تاريخية نادرة في متحف زايد الوطني

الاتحاد

timeمنذ 6 ساعات

  • الاتحاد

عملات نقدية إماراتية تاريخية نادرة في متحف زايد الوطني

تقدم العملات النقدية التاريخية المعروضة في متحف زايد الوطني، فرصة مميزة لاستكشاف مراحل تطور النظام النقدي في دولة الإمارات ونموها الاقتصادي. وتُسلط هذه القطع الأثرية الضوء على الأهمية البالغة للعملة في بناء البنية التحتية المالية للدولة، مما يُتيح للزوار فهمًا أعمق لتاريخ الإمارات، ويُعزز تقديرهم للنمو المتواصل الذي تشهده الدولة ودورها البارز في الاقتصاد العالمي اليوم. ويضم المتحف عملة "أبيئيل" التي تعد مثالاً على أولى العملات المعدنية المسكوكة على أرض الإمارات، وهي مستوحاة من عملة الإسكندر الأكبر في أواخر القرن الرابع قبل الميلاد، وتتميز بنمط نقوشها الذي يصور البطل الإغريقي هرقل على أحد الوجهين، بينما يصور الوجه الثاني نقشاً لشخصٍ جالس مع حصان. ويحل الحصان، الذي يمثل الرمز المحلي للقوة، محل الطائر الذي كان يظهر بانتظام على عملات الإسكندر الأكبر، وتحل كلمة (أبيئيل) الآرامية التي تشير إلى لقب ملكي، محل كلمة الإسكندر التي كانت تكتب باللغة اليونانية، وقد صدرت بعض هذه المسكوكات في عهود حكمت فيها النساء، مما يشير إلى التاريخ العريق لتمكين المرأة في دولة الإمارات. كما يضم المعرض العملة الورقية من فئة الدرهم الواحد ضمن أول إصدار للعملات النقدية في اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد ساهم الدرهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في الدولة، وحلّ مكان العملات المختلفة التي كانت مستخدمة في الإمارات السبع، ولاتزال العملة النقدية من فئة الدرهم قيد الاستخدام في صورة عملة معدنية، بينما سحبت العملات الورقية من القئة نفسها من التداول. ويحتفي متحف زايد الوطني، المتحف الوطني لدولة الإمارات، بتاريخ الدولة العريق وثقافتها وقصصها الملهمة منذ العصور القديمة حتى العصرالحديث، ويسرد سيرة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. ويركز المتحف من خلال مجموعة مُقتنياته ومعارضه الدائمة والمؤقتة على جوانب متعددة من حياة وإرث وقيم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، بأسلوب قصصي أصيل، إلى جانب تسلّيط الضوء على تراث الدولة وعاداتها وتقاليدها، والهوية الوطنية، والتراث الإماراتي، وتاريخ بيئة الأرض، والتبادل الثقافي. ويولي المتحف اهتماماً خاصاً لبعض العناصر الرئيسية، ويروي قصصاً مستوحاة من القيم الراسخة للشيخ زايد، مثل إيمانه العميق بالتعليم، والبيئة، والاستدامة، والتراث، والثقافة، والحفاظ على القيم الإنسانية، إذ تعكس هذه القيم حسه الإنساني العالي وإيمانه القوي. ويقع المتحف ضمن المنطقة الثقافية في السعديات، التي ترسخ مكانتها كأحد أكبر تجمعات المؤسسات الثقافية في العالم، ويلتقي فيها رموز الماضي مع صناع المستقبل بمبدعي اليوم ومبتكري المستقبل، احتفاءً بإنجازات دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط والعالم ككل. وتتيح المنطقة الثقافية في السعديات لزوارها فرصة التعرف على التاريخ العالمي والثقافة الجماعية من خلال سرد متنوع، وهي موطن لكل من اللوفر- أبوظبي، ومتحف زايد الوطني، وتيم لاب فينومينا أبوظبي، وجوجنهايم أبوظبي، ومتحف التاريخ الطبيعي، ومنارة السعديات، وبيركلي أبوظبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store