logo
مصدر يمني للميادين: نحذّر شركات الطيران من العودة إلى "بن غوريون".. عليها تغيير وجهتها

مصدر يمني للميادين: نحذّر شركات الطيران من العودة إلى "بن غوريون".. عليها تغيير وجهتها

الميادينمنذ 2 أيام

حذر مصدر يمني رفيع، في حديث خاص لـلميادين، شركات الطيران التي تحاول إعادة رحلاتها إلى مطار "بن غوريون"، ناصحاً إياها بضرورة "تغيير وجهتها والإصغاء جيداً لتحذيرات الجيش اليمني".
وأكد المصدر اليمني عزم الجيش على "تحقيق هدف الحظر الجوي على العدو الإسرائيلي وليس مطار بن غوريون فقط".
وأشار إلى أنّ مسار الصواريخ اليمنية والطائرات المسيرة على مطار "بن غوريون"، وأجواء كيان الاحتلال، "مسار ثابت وقوي ويتصاعد"، وأنّ "اختراق أجواء كيان العدو بشكل مستمر ليس حدثاً عابراً".
اليوم 08:26
اليوم 01:02
وشدّد المصدر على أنّ القوات المسلحة اليمنية والشعب اليمني "لا يلتفتان للحرب النفسية ولا للتهديدات".
"#اليمن سيواصل استهداف العمق الإسرائيلي إسناداً لـ #غزة، رغم العدوان الذي شنّه الاحتلال على موانئ الحُديدة والصَليف" مدير مكتب #الميادين في اليمن عبد الله الفرح @Ab_Alfarah pic.twitter.com/OR63XCR87Bوفي سياق متصل، أعلنت القوات المسلحة اليمنية، الأحد، تنفيذها عمليتين عسكريتين، استهدفتا مطار اللد، المسمّى إسرائيلياً "مطار بن غوريون"، في منطقة يافا المحتلة.
وفي التفاصيل التي أعلنها المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، فقد نفّذ سلاح الجو المسيّر العملية الأولى صباح أمس السبت، عبر طائرة مسيّرة من نوع "يافا"، أما العملية الثانية، فنُفِّذت عبر صاروخين بالستيين، هما من نوع "فلسطين 2" الفرط صوتي، و"ذو الفقار"، فجر اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جدية الخطة الأميركية لتهجير الفلسطينيين إلى ليبيا
جدية الخطة الأميركية لتهجير الفلسطينيين إلى ليبيا

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

جدية الخطة الأميركية لتهجير الفلسطينيين إلى ليبيا

طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في كانون الثاني/ يناير 2025، خطة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ولقيت تلك الخطة رفضاً كاملاً من مصر والأردن، وهما الدولتان اللتان اقترحهما في البداية لمساعي نقل سكان غزة، الذين تواصل "إسرائيل" حصارهم وقصفهم وتجويعهم وإبادتهم منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. ثم عاد لاحقاً، واقترح إمكانية نقلهم إلى دول أخرى. وصرّح ترامب أكثر من مرة عن رغبته في تحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وذلك تحت مزاعم إعادة إعمارها. وبدلاً من أن يتدخل لوقف القتل اليومي المستمر للمدنيين في غزة، يزعم أن الحلّ هو نقل سكان القطاع إلى أماكن "يمكنهم أن يكونوا سعداء فيها من دون أن يُطلق عليهم النار". وعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثناء زيارته إلى قطر في 14 أيار/ مايو 2025، إلى الحديث عن السيطرة الأميركية على القطاع، وعرض فكرة ما سمّاه "منطقة الحرية"، زاعماً أنّ هذه الخطة تهدف إلى إعادة تطوير "القطاع الذي مزقته الحرب". وخلال اجتماع مائدة مستديرة للأعمال في الدوحة مع كبار المسؤولين القطريين، قال ترامب: "أعتقد أنني سأكون فخوراً بحصول الولايات المتحدة على قطاع غزة، واستلامه، وتحويله إلى منطقة حرة". ويلاحظ أنه في كل مناسبة وكل مرة يأتي دونالد ترامب على ذكر غزة وتهجير سكانها والسيطرة عليها. وعندما تذهب السكرة وتأتي الفكرة يعلن تراجعه عن تلك التصريحات والمخططات. لكنّ الشواهد تؤكد أن خطة التهجير باقية في العقل الباطن للرجل وفي تصوراته ومخططاته وأجنداته؛ وأن الأمر ليس مجرد زلة لسان أو بالون اختبار. وتبدو خطة تهجير سكان غزة والسيطرة عليها جدية ومركزية وحاضرة في تفكير ترامب وممارساته، ونفيها مجرد ذر للرماد في العيون، ويأتي وفق قاعدة أن نفي النفي إثبات. والملاحظ أن دونالد ترامب في سبيل تنفيذ خطة إخلاء قطاع غزة وتهجير سكانه؛ يدرس البدائل الممكنة والخيارات المتاحة، وآخرها اختيار ليبيا بدلاً من مصر والأردن. وهو ما كشفت عنه شبكة "إن بي سي نيوز" التي نقلت في 17 أيار/ مايو 2025؛ عن خمسة أشخاص مطّلعين، قولهم إن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تعمل على خطة لنقل نحو مليون فلسطيني بشكل دائم من قطاع غزة إلى ليبيا. وأضافت "إن بي سي نيوز" أن الخطة الأميركية قيد الدراسة، وأن إدارة ترامب ناقشتها مع القيادة الليبية، ولم تحدد الشبكة من هي القيادات الليبية التي التقت بها إدارة ترامب وناقشت الخطة معها؛ لكن الأمر عطفاً على معطيات عديدة سابقة – كلقاء الوزيرة المنقوش ومحاولة التطبيع - لا يبدو مستبعداً، حتى وإن نفته إدارة ترامب لاحقاً، واستنكرته بعض الأطراف السياسية الليبية، ولا سيما أن الخطة الأميركية تقوم على أنه في مقابل إعادة توطين الفلسطينيين تفرج الإدارة الأميركية عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية التي جمّدتها الولايات المتحدة منذ أكثر من عشر سنوات. وتوضح الشبكة الإخبارية أنه لم يتم التوصل بعد إلى اتفاق نهائي، وتستدرك بأنه قد تم إبلاغ "إسرائيل" بالمباحثات التي تجريها الإدارة الأميركية، وتشير إلى أن تفاصيل الموعد أو آلية التنفيذ لا تزال عالقة، مرجحة أن تواجه الخطة عقبات كثيرة أمام محاولة إعادة التوطين. 15 أيار 08:47 8 أيار 12:14 ووفقاً لما نشرته الشبكة، يدرس مسؤولو الإدارة الأميركية الخيارات المتاحة وجميع الطرق المحتملة لنقلهم من غزة إلى ليبيا، سواء جواً أو براً أو بحراً، وفقاً لأشخاص مطّلعين مباشرة على الجهود. وقالت إن "إحدى الأفكار التي ناقشها مسؤولو الإدارة هي تقديم حوافز مالية للفلسطينيين مثل السكن المجاني والراتب"، كما أشارت إلى أن سوريا تبقى وجهة محتملة أيضاً لنقل الفلسطينيين إليها. كانت فكرة التهجير الجماعي للفلسطينيين في غزة تعدّ ذات يوم خيالاً لليمين المتطرف في "إسرائيل"، ولكن منذ أن قدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الفكرة في اجتماع في البيت الأبيض شباط/ فبراير 2025، أشاد بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووصفها بالرؤية الجريئة. وباتت موضع توافق أميركي-إسرائيلي ودخلت حيز التنفيذ، ففي 7 آذار/ مارس 2025، قالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن "إسرائيل" تعمل على تنفيذ المبادرة الأميركية لتهجير سكان قطاع غزة. وكشفت الصحيفة أن الإدارة الأميركية شكلت فريقاً متخصصاً للترويج لخطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة. وأوضحت أن الفريق الأميركي على اتصال بمديرية "الهجرة من غزة"، التي أنشأها "جيش" الاحتلال الإسرائيلي. وقد بدأت بين حين وآخر تظهر محاولات أميركية وإسرائيلية من أجل تنفيذ مخططات التهجير. ولم يقتصر الأمر على مصر والأردن وليبيا، وتبدو أن فكرة ترحيل الفلسطينيين إلى القارة الأفريقية ليست حديثة، ففي 14 آذار/ مارس 2025، كشفت وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء أن الولايات المتحدة و"إسرائيل" عرضتا على مسؤولين في 3 دول أفريقية توطين فلسطينيين من قطاع غزة على أراضيها. ونقلت الوكالة عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة و"إسرائيل" تواصلتا مع مسؤولين في 3 دول بشرق أفريقيا هي السودان والصومال ومنطقة أرض الصومال لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة. وبالفعل، تواصلت إدارة ترامب مع هذه الدول في شرق أفريقيا لاستكشاف فرص تجسيد الفكرة، وفي حين رفض السودان الاقتراح على الفور، نفت ليبيا والصومال أن يكون قد جرى الاتصال بهما، ربما خوفاً من ردود فعل شعبيهما. تعكس الخطة الأميركية لتهجير سكان قطاع غزة ما بين الجدية والجدلية، كيفية تعامل الولايات المتحدة مع قضايا المنطقة عموماً، والقضية الفلسطينية كقضية مركزية بوجه خاص، وتجد حالة من الاستسهال والتهوين والاستخفاف، وكأن نقل مليون إنسان فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا أو أي دولة أفريقية أخرى أمر ممكن ومتاح ومباح، مع تجاهل تام ومتعمّد لتداعيات التغيير الديموغرافي ومخالفة أبسط قواعد القانون الدولي العام والإنساني. فالتهجير في أحد معانيه القانونية والإنسانية يعني التطهير العرقي. إن التصور الأميركي يتعامل مع سكان قطاع غزة بنظرة تخلو من البعد الإنساني، إذ يصوّر ويتصوّر بأنه يمكن تهجير سكان قطاع غزة، وأنهم سيقبلون بذلك، بل يفترض أن يشكروا إدارة ترامب على ذلك، والمفارقة هنا ليست في إمبريالية الطرح الأميركي، ولكن في تقديم التهجير وكأنه خطة إنسانية، ومن مفارقات الطرح الأميركي أيضاً أن تمويل تكاليف تهجير سكان قطاع غزة إلى ليبيا ستتم من خلال الأموال الليبية المجمدة. توافق إدارة ترامب مع حكومة نتنياهو اليمينية على مخططات تهجير سكان قطاع غزة، وضم الضفة الغربية، يؤكد أن ما يحدث في قطاع غزة ليس مجرد عمليات عسكرية لاستعادة الردع والأسرى وهزيمة المقاومة، ولكننا أمام إبادة وجرائم حرب ترتكب وتستمر، ومقابل إيقافها هو تنفيذ مخططات التهجير التي تعني إنهاء القضية الفلسطينية من خلال نفي أحد أهم مكوّناتها وهو الإنسان الفلسطيني. وبالتالي، فإن نفي إدارة ترامب خطة التهجير في ليبيا أو غيرها من الدول العربية والأفريقية هو نفي زائف مؤقت، ولا يعكس جدية الخطط والمخططات الأميركية -الإسرائيلية المسكوت عنها والمعلن، فالقتل والتجويع والإبادة والحصار والتدمير والدعم والتأييد كلها أدوات أميركية -إسرائيلية تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة، وعليه فإننا أمام خطة جادة وجدية وخطيرة لا تقبل الجدل والتأجيل. وقد توظف من أجل تنفيذها المشكلات السياسية والتحديات الاقتصادية التي تعاني منها الدول العربية والأفريقية المستهدفة. وهو ما يستدعي جهداً عربياً-فلسطينياً-أفريقياً من أجل مواجهة هذه المخططات وإجهاضها، وهو أمر ليس مستبعداً، وقد نجحت هذه الدول مراراً في مواجهة الأطماع والمخططات الصهيوأميركية في المنطقة العربية والأفريقية، خاصة أن أحد أبعاد ودوافع مخططات تهجير سكان قطاع غزة يتعلق بمخطط لإنشاء قناة بن غوريون.

رئيس الوزراء القطري: سلوك إسرائيل "العدواني" في غزة "يقوّض كل فرصة ممكنة للسلام"
رئيس الوزراء القطري: سلوك إسرائيل "العدواني" في غزة "يقوّض كل فرصة ممكنة للسلام"

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

رئيس الوزراء القطري: سلوك إسرائيل "العدواني" في غزة "يقوّض كل فرصة ممكنة للسلام"

اعتبر رئيس الوزراء القطري الثلاثاء أن تصعيد إسرائيل لعملياتها في غزة هو سلوك "عدواني" يؤدي الى تقويض جهود السلام في القطاع، بعد إفراج حركة حماس عن الرهينة الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر. وقال الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني في افتتاح منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة إنه "عندما أُطلق سراح الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، ظننا ان تلك اللحظة ستفتح بابا لوقف هذه المأساة إلا أن الرد كان بموجة قصف أشد عنفا"، مضيفا أن "هذا السلوك العدواني غير المسؤول يقوض كل فرصة ممكنة للسلام". يأتي ذلك غداة تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بأن بلاده تعتزم السيطرة على قطاع غزة بأكمله، مع تكثيف الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية وعملياته البرية في القطاع المدمّر بعد 19 شهرا من الحرب. ولعبت قطر دورا محوريا في حرب غزة بقيادة الوساطة بين حماس وإسرائيل، إلى جانب الولايات المتحدة ومصر. وقال رئيس الوزراء القطري إن المفاوضات في الدوحة خلال الأسبوعين الماضيين "لم تفض إلى أي شيء حتى الآن، لوجود فجوة جوهرية بين الطرفين".

باريس: على "إسرائيل" ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية إلى غزة بدون عوائق
باريس: على "إسرائيل" ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية إلى غزة بدون عوائق

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

باريس: على "إسرائيل" ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية إلى غزة بدون عوائق

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إن تسهيل "إسرائيل" وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "غير كافٍ". وأضاف بارو في حديث لإذاعة "فرانس إنتر"، اليوم الثلاثاء: "هذا غير كاف على الإطلاق.. هناك حاجة إلى مساعدات فورية وضخمة". وشدد على أنّ "على إسرائيل ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية من دون أي عوائق". وزير الخارجية الفرنسي، أعرب عن دعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و"إسرائيل" بشأن التزاماتها حيال حقوق الانسان، وفق طلب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. وهدد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا في بيان مشترك، أمس الاثنين، باتخاذ إجراءات ملموسة رداً على "إسرائيل" إذا لم توقف هجومها العسكري الجديد على قطاع غزة، وترفع القيود التي فرضتها على دخول المساعدات الانسانية. 19 أيار 18 أيار وفي السياق، أكّد توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسّق الإغاثة الطارئة، أنّ سماح "إسرائيل" بدخول 9 شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة "لا يمثّل سوى قطرة في بحر ما هو مطلوب". Israeli authorities have temporarily allowed us to deliver limited aid to Gaza after 11 weeks of blockade.A drop in the ocean. It must reach the civilians who need it so urgently, and we must be allowed to scale are determined to save as many lives as we can. حين يروّج الاحتلال لـ"سماحه بإدخال 9 شاحنات"، أوضح المكتب الإعلامي في غزة أنّها تحتوي على مكمّلات غذائية محدودة للأطفال، وهي من أصل 44,000 شاحنة كان يجب أن تدخل خلال 80 يوماً، ما يعني أنّها تمثّل ما لا يتجاوز 0.02% مما هو مطلوب. وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه إزاء تكثيف "الجيش" الإسرائيلي قصفه البري والجوي على قطاع غزة، وإصداره أوامر إخلاء واسعة النطاق. وبحسب ما نشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة، جدّد غوتيريش "دعوته إلى إيصال المساعدات الإنسانية على نطاق واسع وسريع وآمن، ومن دون عوائق، إلى المدنيين مباشرةً، بهدف تخفيف المعاناة واسعة النطاق، ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح". مجازر متنقلة بين شمال القطاع ووسطه وجنوبه، وأعداد الشهداء مرجحة للارتفاعمراسل #الميادين أحمد غانم#غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store