logo
إيران تستهدف تل أبيب وحيفا بعمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ

إيران تستهدف تل أبيب وحيفا بعمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ

جريدة الرؤيةمنذ 9 ساعات

الرؤية- غرفة الأخبار
نقلت وكالة رويترز عن التلفزيون الإيراني أن إيران بدأت في إطلاق عمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ تستهدف تل أبيب وحيفا.
كما نقتل وكالة فارس الإيرانية عن مصادر قولها إن هجمات إيران الجديدة ضد الكيان الصهيوني مُركَّبة وتتضمن صواريخ ومسيرات.
يأتي ذلك بالتزامن مع ما كتبه المرشد الإيراني علي خامنئي في منشور على منصة "إكس" قائلًا: "نصر من الله وفتح قريب بإذن الله ستتغلب إيران على الكيان الصهيوني".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تستهدف تل أبيب وحيفا بعمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ
إيران تستهدف تل أبيب وحيفا بعمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ

جريدة الرؤية

timeمنذ 9 ساعات

  • جريدة الرؤية

إيران تستهدف تل أبيب وحيفا بعمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ

الرؤية- غرفة الأخبار نقلت وكالة رويترز عن التلفزيون الإيراني أن إيران بدأت في إطلاق عمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ تستهدف تل أبيب وحيفا. كما نقتل وكالة فارس الإيرانية عن مصادر قولها إن هجمات إيران الجديدة ضد الكيان الصهيوني مُركَّبة وتتضمن صواريخ ومسيرات. يأتي ذلك بالتزامن مع ما كتبه المرشد الإيراني علي خامنئي في منشور على منصة "إكس" قائلًا: "نصر من الله وفتح قريب بإذن الله ستتغلب إيران على الكيان الصهيوني".

الحرس الثوري يدعو سكان تل أبيب للإخلاء.. وإيران تتوعّد بضربة كبرى
الحرس الثوري يدعو سكان تل أبيب للإخلاء.. وإيران تتوعّد بضربة كبرى

الشبيبة

timeمنذ 12 ساعات

  • الشبيبة

الحرس الثوري يدعو سكان تل أبيب للإخلاء.. وإيران تتوعّد بضربة كبرى

طهران - وكالات ذكرت وسائل إعلام إيرانية رسمية، اليوم الاثنين، أن الحرس الثوري الإيراني دعا سكان تل أبيب إلى الإخلاء في أقرب وقت ممكن، وذلك بعد وقت قصير من إصدار إسرائيل تحذيرا بإخلاء منطقة محددة في طهران. وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن، في وقت سابق، أنه نفذ موجة جديدة من الهجمات الصاروخية على إسرائيل، وصفها بأنها "الأقوى والأكثر تدميرا" منذ بدء المواجهة العسكرية بين الطرفين الجمعة الماضي. وقال إن الهجمات استهدفت منظومات القيادة والسيطرة الإسرائيلية، مؤكدا استخدام صواريخ فرط صوتية وتقنيات متطورة اخترقت الدفاعات الإسرائيلية. كما أكد أن الصواريخ أصابت أهدافها بنجاح رغم الدعم الأميركي وامتلاك ما وصفه بالعدو تقنيات الدفاع الحديثة. وأفادت وكالة تسنيم الإيرانية باستخدام الحرس الثوري في هجومي حيفا وتل أبيب عددا أكبر من الصواريخ فرط الصوتية مقارنة بهجمات سابقة. كما نقلت وكالة فارس عن مسؤولين أن إيران استخدمت صواريخ من طراز "عماد" و"قادر" و"خيبر شكن" في الهجمات الأخيرة. ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن مستشار قائد الحرس الثوري تأكيده استعداد إيران لخوض حرب طويلة وشاملة، مشيرا إلى أن طهران لم تستخدم بعد كامل ترسانتها الصاروخية. وأضاف المسؤول الإيراني أن بلاده لا تشعر بالقلق من استمرار الحرب، مشددا على أن العالم سيشهد خلال الأيام المقبلة ما وصفه بـ"ابتكارات ميدانية" ستكشف عن جانب من قدرات إيران العسكرية. كما أكد أن القوات المسلحة الإيرانية على أتم الاستعداد لـ"إحباط النظام الصهيوني"، وأن المستقبل القريب سيُظهر مدى القوة والقدرات التي تمتلكها إيران في مختلف المجالات الدفاعية. وفي سياق أخر، أكد الإسعاف الإسرائيلي أن عدد القتلى الإسرائيليين في الهجوم الإيراني الأخير ارتفع إلى 11، والمصابين إلى 287، في حين نقلت وكالة فارس عن مسؤول أمني إيراني كبير أن طهران تستعد لضربة كبيرة جدا للمرة الأولى منذ بدء العدوان الإسرائيلي. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل 3 إسرائيليين باستهداف معامل تكرير البترول بخليج حيفا إثر سقوط صاروخ إيراني. وفي وقت سابق، قال مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي، في بيان، إن 24 إسرائيليا قُتلوا، وأُصيب نحو 600 آخرين بجروح جراء الضربات الصاروخية الإيرانية، التي استهدفت إسرائيل منذ الجمعة الماضي، ردا على الهجوم الإسرائيلي على إيران، وذلك وفق حصيلة جديدة. إلى ذلك، ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم نقلا عن شهود عيان أن حجم الدمار هائل في تل أبيب الكبرى. كما قالت صحيفة هآرتس إن بعض الهجمات الإيرانية استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية، إضافة إلى بنى تحتية في المدن. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بانهيار مبنى تعرض لإصابة مباشرة بصاروخ إيراني في منطقة تل أبيب، وقالت إن 3 أشخاص ما زالوا مفقودين بأحد المواقع في حيفا، وإن حياتهم في خطر. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن فرق الإنقاذ تتعامل مع 3 مواقع بها عالقون تحت الأنقاض في منطقة غوش دان بتل أبيب، وأشارت إلى مخاوف من فقدان 6 أشخاص في موقعين سقطت فيهما صواريخ إيرانية، كما أشارت إلى وجود عالقين تحت الأنقاض في حيفا وسط تزايد الخشية على مصيرهم بعد فقد الاتصال بهم. وفي وقت سابق، قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن الهجوم الإيراني امتد من إيلات جنوبا إلى مدينة الناقورة شمالا، مضيفة أن صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب ومناطق أخرى بعد رصد عمليات إطلاق الصواريخ من إيران. وأشارت مصادر إلى أن الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران فجر اليوم واستهدف مواقع في وسط إسرائيل هو الأعنف منذ بدأ المواجهة الحالية بين إسرائيل وإيران الجمعة الماضي. في غضون ذلك، قال السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي إن أضرارا طفيفة لحقت بالسفارة الأميركية في تل أبيب نتيجة سقوط صاروخ إيراني قربها، مؤكدا عدم وقوع إصابات بين موظفي السفارة. وقال هاكابي إن السفارة والقنصلية في إسرائيل ستظلان مغلقتين اليوم مع استمرار سريان الإجراء الاحترازي. إلى ذلك، قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن تحقيقا أوليا يشير إلى أن صاروخا إيرانيا أصاب ملجأ بشكل مباشر في بتاح تكفا، وأدى لمقتل 3 إسرائيليين. ونقلت صحيفة معاريف عن المتحدث باسم الإسعاف الإسرائيلي القول إن الملاجئ قد لا تصمد في وجه الصواريخ الإيرانية. كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن فرق الإنقاذ تتعامل مع 3 مواقع بها عالقون تحت الأنقاض في منطقة غوش دان بتل أبيب، وأشارت إلى مخاوف من فقدان 6 أشخاص في موقعين سقطت عليهما صواريخ إيرانية، كما أشارت إلى وجود عالقين تحت الأنقاض في حيفا وسط تزايد الخشية على مصيرهم بعد فقد الاتصال بهم. وقال قائد منطقة الوسط في الشرطة الإسرائيلية إن عددا كبيرا من المباني تعرضت لإصابات جراء الصواريخ الإيرانية. ونقلت القناة الـ14 عن المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية القول إن الأوضاع صعبة للغاية في المواقع المستهدفة بالصواريخ الإيرانية وسط البلاد. وفي وقت سابق قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن الهجوم الإيراني امتد من إيلات جنوبا إلى مدينة الناقورة شمالا، مضيفة أن صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب ومناطق أخرى بعد رصد عمليات إطلاق الصواريخ من إيران.

قراءة أولية لحرب إيران وإسرائيل
قراءة أولية لحرب إيران وإسرائيل

جريدة الرؤية

timeمنذ 13 ساعات

  • جريدة الرؤية

قراءة أولية لحرب إيران وإسرائيل

علي بن سالم كفيتان لا شك أن نتنياهو قفز في الظلام من أعلى الشجرة التي صعدها بعد أحداث السابع من أكتوبر 2023، ولم يستطع أحد إنزاله؛ بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية، ولا حتى الشعب الإسرائيلي؛ فالرجل مُتحصِّن بعصابة متطرفة تملك أغلبية أعضاء الكنيسيت الإسرائيلي، وهي مُتعطِّشة للدماء والدمار وإقصاء الشعب الفلسطيني من على أرضه. هنا يجب أن نستحضر كلمات الشهيد يحيى السنوار- رحمه الله- الذي أقسم بأن يُوقِف نتنياهو ودولة الاحتلال على رِجل واحدة، وها هو الأمر يحصل اليوم على يد الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي صبرت كثيرًا على تجاوزات النظام المجرم في تل أبيب. وفي إطار إعادة الأمور إلى سياقاتها، لا يجب أن يتم تحليل ما يحدث اليوم أنه صحوة خامنئية مجردة؛ بل نتاج الخطوة الجريئة التي أقدمت عليها المقاومة الفلسطينية في غزة بقيادة حركة حماس وبقية الفصائل الفلسطينية بدعم مالي وتقني ولوجستي من إيران. يجلس بعض العرب اليوم لتحليل ما حصل، ويدخلون في نقاشات واختلافات ومشادات وتحليلات وتخوين لبعضهم البعض عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بينما الشعوب تصفق وتهلل للصواريخ القادمة من أرض فارس إلى فلسطين المحتلة؛ ليكتشفوا أن جلسة العرب انقضت وعاد كل طرف إلى داره، على موعد اللقاء في اليوم التالي لمزيد من التحليل لما يدور في سماوات الحارة العتيقة. في الحقيقة، لمستُ من معظم الذين تواصلوا معي خلال اليومين الماضين الشعور بالنشوة كأنهم يتابعون مسلسلا تركيا شيِّقا مليئا بالأحداث، وللأسف بعضهم كانوا يمثلون في تصور شخصيات تنويرية تمتلك الوعي بقراءة متأنية لما يحصل، فلا يمكننا فصل زيارة ترامب للشرق الأوسط عمَّا يحدث اليوم؛ فالصمت الأمريكي وترك إسرائيل تواجه الأحداث منفردة، يوحي بملل ترامب من ملاحقة نتنياهو ومغامراته غير المحسوبة، ولكم أن تقارنوا بين موقف ترامب اليوم وموقف بايدن في السابع من أكتوبر 2023. أمريكا اليوم تقدم لإسرائيل أقل دعم ممكن في حربها ضد إيران، وتقف متفرجة على المشهد، وتقول للعالم أنا لست جزءًا من هذه الحرب، وتُحذِّر من المساس بجيشها في قواعده المنتشرة في الشرق الأوسط، وهذا الموقف غير مسبوق في السياسة الأمريكية الداعمة دون حدود لإسرائيل طوال عقود من الزمن، وهذا ما يجب البناء عليه حاليًا، والاستمرار فيه؛ لكي يتجرع نتنياهو المزيد من الهزائم ويذوق الشعب الذي يدعمه ألم الموت والدمار والخوف. نتنياهو أجهض "مفاوضات مسقط" التي كانت ستقود إلى اتفاق وصفقة بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. ولا شك أن التعتيم قبل الحرب بـ24 ساعة، وإعلان معالي السيد وزير الخارجية العُماني أن المفاوضات قائمة، ألقى بظلاله على هذه الوساطة التاريخية التي يمكن أن تقود إلى تفكيك أزمة مزمنة بين أمريكا وإيران. لهذا كان الموقف الأمريكي جيِّد إلى حد ما، على الأقل حتى الآن، في ظل دعم شفوي من روسيا والصين وباكستان وتركيا لإيران، وهي قوى وازِنة في العالم تستطيع فعل الكثير إذا ما تدخلت لصالح إيران، في ظل صمودها، رغم الاختراقات الكبيرة للموساد الإسرائيلي في الداخل الإيراني، عبر اغتيال القادات والعلماء؛ حيث أكدت إيران أنها تملك البديل، واستطاعت تحريك منظومتها الباليستية والدفع بمئات الصواريخ الى الداخل الإسرائيلي، في ظل فشل ذريع للقبة الحديدة، وانتشار مشاهد الدمار الهائل في مختلف المدن، واستهداف مقرات حيوية بشكل دقيق، مما خلق الفوضى ونشر الرعب في قلوب الإسرائيليين. هذا سيدفع بلا شك بمزيد من الهجرة العكسية والفرار من جحيم إسرائيل، بعد أن أصبحت ساحة حرب حقيقية لا أمان فيها، منذ دخل السنوار ورفاقه إلى عسقلان في السابع من أكتوبر 2023. والسؤال المطروح: ما الذي يُمكن للعرب فعله الآن؟ إذا استمرت الولايات المتحدة على موقفها الحالي، لا يجب الهرولة إلى التفاوض ومنح إسرائيل بابًا خلفيًا للخروج من الأزمة التي تسببت فيها، مع أهمية التأثير على القادة الأوروبيين بكل الطرق، لضمان عدم دعم نتنياهو في هذه الحرب، وهذا ممكن جدًا بوسائل كثيرة؛ منها المال السياسي، ودعم خيارات الطاقة لدى هذه الدول، والحث على الاعتراف بدولة فلسطين في الاجتماع المرتقب في الأمم المتحدة، والسعي بكل الطرق الممكنة لدعم المقاومة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية، عبر مراجعة صادقة من دول الطوق العربي للموقف الحالي للأزمة، وممارسة المزيد من الضغط على الكيان الصهيوني لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني على كامل التراب الوطني الفلسطيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store