logo
قائد إيراني بارز: سنوجه ضربات قاسية للكيان المحتل

قائد إيراني بارز: سنوجه ضربات قاسية للكيان المحتل

وجاء ذلك في رسالة شكر وجّهها اللواء حاتمي إلى القائد العام للقوات المسلحة، الإمام السيد علي خامنئي (دام ظله)، بمناسبة تعيينه في منصب القائد العام للجيش الإيراني.
وجاء في الرسالة:
أتقدم بأسمى آيات التهاني بمناسبة عيد الغدير السعيد وعيد الولاية وإتمام النعمة الإلهية، كما أبعث بالتبريك والتعزية على استشهاد القادة والعلماء والمواطنين الأبرياء الذين ارتقوا إلى ملكوت السماوات على يد الكيان الصهيوني المزيف والإجرامي. وأرفع أسمى آيات الاحترام والتقدير إلى مقامكم السامي، أيها القائد الحكيم والبصير.
والآن، وقد حظيتُ — بفضل عناية وثقة القائد العام للقوات المسلحة (دام ظله العالي) — بهذه المسؤولية العظيمة، أجدد العهد والميثاق مستلهماً من قيم الثورة الإسلامية السامية ودماء الشهداء الأبرار، أن أواصل، حتى آخر نفس، جنباً إلى جنب مع جحافل الرجال الشجعان في الجيش الثوري بكافة أفرعه البرية، الدفاع الجوي، الجوية والبحرية، حماية استقلال الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وحدة أراضيها، ونظامها المقدس والدفاع عنه بكل قوة.
لقد سطر مقاتلو الجيش البواسل، منذ اللحظات الأولى للعدوان الغادر والملعون من قبل الكيان الصهيوني، دفاعاً مخلصاً ومؤثراً عن حرم إيران المقدس، مستلهمين بسالة 'ذو الفقار حيدر' وباسم مولى الموحدين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام). وإننا، بإذن الله، وبكامل الجهوزية، سنواصل توجيه ضربات موجعة لهذا الكيان الزائف والقاتل للأطفال.
وأبتهل إلى إلى الله العلي القدير أن يوفقني، تحت ظل التدابير الحكيمة والإرشادات الرشيدة لتلك القيادة العليا، في تحقيق التطلعات المنصوص عليها في مرسوم التعيين، من خلال بناء جيش تحولي وثوري قادر على رفع مستوى القدرات القتالية وتعزيز الجاهزية، وتكامل العمل مع سائر القوات المسلحة. إن شاء الله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصمت لم يعد خياراً
الصمت لم يعد خياراً

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

الصمت لم يعد خياراً

انتهى زمن الخضوع والانكسار أمام الكيان الصهيوني الغاصب انتهى زمن المجاملات والكلمات الميتة انتهى زمن التحذيرات الباردة والبيانات الهزيلة اليوم تتكلم بنادق المقاومين وصواريخ الأحرار وتصرخ جراح المظلومين وتبكي السماء من وحشية هذا العالم المتواطئ فلا حياد بعد اليوم ولا حياء في مواجهة الباطل قالها وزير الدفاع الباكستاني بوضوح نعم انتهى زمان الصمت والخنوع أمام آلة القتل الصهيونية أمام المشروع الاستكباري الذي يتمدد في جسد الأمة كسرطان خبيث ينهش وحدتها ويغتال مقدساتها لن نغفر لمن يصمت بعد اليوم ولن نرحم من يتواطأ بالصمت أو بالكلمة أو بالتخاذل حان وقت الصحوة الكبرى حان زمن انتفاض الأمة من سباتها لتكسر القيود التي زرعها الأعداء بين صفوفها لا مذهب يعلو على راية لا إله إلا الله ولا راية تعلو على الحق الراية التي قاتل تحتها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قال في خيبر نزل الإيمان كله ليواجه الكفر كله نعم إنها معركة وجود لا خيارات فيها ولا رمادية فيها من ليس مع الأمة فهو ضدها ومن لا يحمل الهم فهو عالة عليها اليوم لا مكان للحياد ولا مجال للتثاقل والخذلان اليوم الأمة كلها مستهدفة لا فرق بين غزة وقم لا فرق بين صنعاء وبيروت لا فرق بين كابول ودمشق كلها ساحات واحدة لمعركة واحدة ضد عدو واحد هو الاستكبار العالمي بأذرعه الصهيونية والاستعمارية واجبنا اليوم دعم كل من يقف في وجه هذا الطغيان دعم إيران ليس خيارا بل فرض دعم كل من يقاتل المشروع الصهيوني الأمريكي فرض دعم المقاومة فرض قول الحق فرض لأن صمتنا هو ما شجع هذا العدو على التمادي سكوتنا هو ما أعطاه الضوء الأخضر ليذبح ويهدم ويحرق ويقتل فليعلُ صوت الأمة ولتتحد الصفوف ولتسقط كل المسميات الطائفية التي زرعوها بيننا لنتقاتل فنضعف ونتمزق بينما عدو الأمة يتقدم ليفرض سيادته وهيمنته على مقدساتنا وثرواتنا ومستقبلنا يا أمة محمد قومي اليوم لا غد لنا إن لم نقف اليوم لا بقاء لنا إن لم نوحّد البندقية اليوم لا كرامة لنا إن لم نخلع عن أنفسنا ثياب الذل والتبعية ونلبس درع العزة والمواجهة المعركة بدأت ولن تنتهي إلا بانتصار الحق على الباطل وعودة الأمة إلى مكانها الطبيعي أمة عزيزة شامخة مهابة لا تركع إلا لله ولا تخضع إلا للحق

الصواريخ الايرانية المباركة تنهال على تل ابيب وحيفا مخلفة دمارا هائلا
الصواريخ الايرانية المباركة تنهال على تل ابيب وحيفا مخلفة دمارا هائلا

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

الصواريخ الايرانية المباركة تنهال على تل ابيب وحيفا مخلفة دمارا هائلا

التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح

وسائل إعلام إسرائيلية:   4 صواريخ على الأقل أصابت تل أبيب ومحيطها.
وسائل إعلام إسرائيلية:   4 صواريخ على الأقل أصابت تل أبيب ومحيطها.

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

وسائل إعلام إسرائيلية: 4 صواريخ على الأقل أصابت تل أبيب ومحيطها.

التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store