logo
«جيمس ويب» يكشف مجرّات في أعماق الكون

«جيمس ويب» يكشف مجرّات في أعماق الكون

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
كشف التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» مجرّات تشكَّلت في الماضي البعيد في عملية رصد تُعدّ الأبعد له حتى اليوم لرصد أعماق الكون.
وأعلنت وكالة الفضاء الأوروبية في بيان أن ما يثير اهتمام العلماء هو تلك الأقواس المشوَّهة التي تدور حول «أبيل إس 1063»، وبما أنَّ رصد أعماق الكون يعني أيضاً العودة بالزمن إلى الوراء، يأمل العلماء فَهْم كيفية تشكُّل المجرّات الأولى، خلال مرحلة تُعرف بـ«الفجر الكوني».
وعدت الوكالة أن ما تحقَّق يُعدّ أعمق عملية رصد يُجريها التلسكوب جيمس ويب لهدف واحد حتى اليوم، ما يجعل هذه اللقطة الجديدة واحدة من أعمق الصور التي التُقطت للكون على الإطلاق.
أخبار ذات صلة
وذكرت أنه بفضل تأثير عدسة الجاذبية، كشفت عملية المراقبة هذه عن أولى المجرّات والنجوم التي تشكَّلت خلال المليار سنة الأولى من تاريخ الكون، لافتة النظر إلى أن التلسكوب احتاج إلى 120 ساعة من الرصد لالتقاط هذه الصورة الجديدة، وهي أطول مدة يركّز فيها «جيمس ويب» على هدف واحد حتى الآن.
وأشارت إلى أنه تظهر في وسط الصورة «أبيل إس 1063»، وهي مجموعة ضخمة من المجرات تقع على بُعد 4.5 مليار سنة ضوئية من الأرض، مبينة تمتَّع هذه الأجرام السماوية العملاقة بقدرة على انحناء الضوء الصادر عن الأجسام الواقعة خلفها، مولّدة نوعاً من العدسة المكبّرة الكونية يُعرف بـ«عدسة الجاذبية».
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فحص دماغي جديد يمكنه تشخيص ألزهايمر قبل ظهور أي أعراض
فحص دماغي جديد يمكنه تشخيص ألزهايمر قبل ظهور أي أعراض

الشرق الأوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • الشرق الأوسط

فحص دماغي جديد يمكنه تشخيص ألزهايمر قبل ظهور أي أعراض

يمكن لتقنية مسح دماغي، هي الأولى من نوعها في العالم، تحديد علامات مرض ألزهايمر قبل ظهور أعراضه بوقت طويل. وبحسب صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد وجد الباحثون أن هذه الطريقة، التي تُحلل بنية خلايا الدماغ، تُحدد التغيرات الدقيقة في المناطق القشرية، بما في ذلك المناطق التي تُصاب عادةً في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر. وفي الوقت الحالي، يعتمد تشخيص أمراض مثل ألزهايمر عادةً على استبانات تُظهر مشكلات في الذاكرة، بالإضافة إلى فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي، والتي قد تُظهر نقصاً في حجم الدماغ. ومع ذلك، فإن هذا يعني أن تشخيص العديد من الأشخاص لا يتم إلا بعد تطور المرض. وتستخدم التقنية الجديدة، المسماة «قياس الفوضى القشرية»، برنامجاً متطوراً يُحلل فحوصات الرنين المغناطيسي لتحديد العلامات الدقيقة للتنكس العصبي. وقال العلماء البريطانيون الذين طوروا التقنية الجديدة إن اختباراتهم أكدت قدرة هذه التقنية على رصد أي خلل في بنية ووظيفة القشرة الدماغية، وخاصةً تلك المرتبطة بوظائف مثل الذاكرة، واتخاذ القرار، واللغة، وذلك قبل ظهور أي انكماش أو ضمور دماغي واضح في التصوير القياسي، بالإضافة إلى التمييز بين أنواع الخرف المختلفة. كما أشاروا إلى أن تقنيتهم قد تبعث الأمل في نفوس ملايين الأشخاص الذين يعانون من مخاوف بشأن مرض ألزهايمر، والذين يبحثون عن أداة تشخيص دقيقة، وغير جراحية تكشف حقيقة صحة أدمغتهم. ومرض ألزهايمر هو مرض عصبي تنكسي يتميز بالتدهور التدريجي للوظائف المعرفية، مثل الذاكرة، واللغة، والتفكير، والسلوك، والقدرات على حل المشكلات. وهو السبب الأكثر شيوعاً للخرف، حيث يمثل 60-80 في المائة من الحالات. وتُشير التقديرات إلى أن أكثر من 10 ملايين شخص حول العالم يُصابون بمرض ألزهايمر سنوياً.

ماسك: إرسال مركبة فضائية غير مأهولة إلى المريخ العام المقبل
ماسك: إرسال مركبة فضائية غير مأهولة إلى المريخ العام المقبل

مباشر

timeمنذ 19 ساعات

  • مباشر

ماسك: إرسال مركبة فضائية غير مأهولة إلى المريخ العام المقبل

مباشر- قال الملياردير إيلون ماسك أمس الخميس إنه يتوقع أن تقوم مركبته الفضائية الكبيرة الجديدة "ستارشيب" بأول رحلة غير مأهولة إلى المريخ في نهاية العام المقبل، وذلك بعد يومين من أحدث حلقة في سلسلة انتكاسات تعرضت لها المركبة. وعرض ماسك في مقطع مصور نشرته شركته "سبيس إكس" على الإنترنت جدولا زمنيا مفصلا لتطوير المركبة الفضائية، وذلك بعدما أعلن قبل يوم أنه سيغادر إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي كان مسؤولا فيها عن حملة عاصفة لمكافحة البيروقراطية في الحكومة الأمريكية. وذكر ماسك أن أحدث جدول زمني للوصول إلى الكوكب الأحمر يتوقف على ما إذا كان بإمكان المركبة الفضائية إنجاز عدد من الأعمال التقنية الصعبة أثناء تطوير اختبار الطيران، ولا سيما مناورة إعادة التزود بالوقود في مدار الأرض بعد الإطلاق. وتتزامن نهاية عام 2026 مع حدث يقع مرة كل عامين عندما يقترب المريخ من الأرض ويكون في الجهة المقابلة لها أثناء الدوران حول الشمس بما يمثل أقرب نقطة بين الكوكبين تستطيع المركبة الفضائية قطعها في رحلة تستغرق من سبعة إلى تسعة أشهر. وقال ماسك إن فرصة وفاء شركته بهذا الموعد النهائي تصل إلى 50 بالمئة. وذكر في المقطع المصور أن سبيس إكس ستنتظر عامين آخرين إذا لم تكن المركبة جاهزة بحلول ذلك الوقت قبل أن تحاول مرة أخرى. وستحمل الرحلة الأولى إلى المريخ طاقم محاكاة يتكون من روبوت أو أكثر من الطراز أوبتيموس الذي تصنعه شركة تسلا، وسيلحق به أول طاقم بشري في الهبوط الثاني أو الثالث. وعبر ماسك عن تصوره بأنه سيتم إطلاق ما بين ألف وألفي مركبة إلى المريخ كل عامين لإقامة مستوطنة بشرية دائمة ذاتية الاكتفاء على نحو سريع. وأُطلقت المركبة ستارشيب في تاسع رحلة تجريبية مساء يوم الثلاثاء لكنها خرجت عن السيطرة وتفككت بعد حوالي 30 دقيقة من الإطلاق وفي منتصف مسار رحلتها تقريبا دون أن تحقق بعضا من أهم أهدافها التجريبية. وفشلت رحلتان تجريبيتان سابقتان في يناير كانون الثاني ومارس آذار حين انفجرت المركبة أثناء الصعود وتحولت إلى قطع صغيرة بعد لحظات من الإقلاع وتساقط الحطام فوق أجزاء من منطقة البحر الكاريبي مما أجبر العشرات من شركات الطيران على تغيير مسار الطائرات كإجراء احترازي. وتهدف إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) في الوقت الراهن إلى إعادة البشر إلى سطح القمر على متن مركبة فضائية بحلول عام 2027 بعد أكثر من 50 عاما على آخر هبوط مأهول على سطح القمر في حقبة بعثة أبولو لتكون نقطة انطلاق نحو إرسال رواد فضاء إلى المريخ في وقت ما في ثلاثينيات القرن الحالي.

بحسب العلماء.. القهوة بدون كافيين مشروب منبّه مثل غيرها
بحسب العلماء.. القهوة بدون كافيين مشروب منبّه مثل غيرها

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

بحسب العلماء.. القهوة بدون كافيين مشروب منبّه مثل غيرها

يعتقد أغلب الناس أن اللجوء الى تناول القهوة الخالية من الكافيين من شأنه أن يجعلها مشروباً غير منبه وخفيف ولا تؤدي الى الكثير من اليقظة والانتباه، لكن دراسة علمية حديثة نسفت هذا الاعتقاد وأكدت بأن القهوة ستظل منبهاً لشاربها حتى وإن كانت خالية من الكافيين. وبحسب تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" Science Alert، المتخصص بأخبار العلوم، واطلعت عليه "العربية.نت"، فقد توصل باحثون من مؤسسات في سلوفينيا وهولندا في دراسة حديثة إلى أن القهوة، سواء كانت مع الكافيين أو بدونه، فإنها تؤدي الى اليقظة وتظل منبهاً على كل حال، وذلك بعد أن درسوا تأثيرها على الدماغ والجسم. ويشرب العالم أكثر من ملياري كوب من القهوة يومياً، كما أن تأثيرات الكافيين مفهومة جيداً، ولكن بالنسبة لمن يحاولون تقليل استهلاكهم، ربما بسبب القلق أو مشاكل النوم التي قد يُفاقمها هذا المشروب، فإنهم يلجؤون الى منزوع الكافيين ظناً منهم أنه خيار أفضل. وكتب الباحثون في دراستهم: "يلعب التوقع دوراً هاماً، حيث غالباً ما يُلاحظ المشاركون الذين يتوقعون الكافيين تحسناً إدراكياً وأدائياً مُماثلاً، بغض النظر عما إذا كانوا يتناولون الكافيين أو دواءً وهمياً". وللحصول على صورة أكثر تفصيلاً لهذه الظاهرة، استعان الباحثون بعشرين طالباً جامعياً يتمتعون بصحة جيدة، ويشربون القهوة بانتظام، بمعدل كوب إلى 3 أكواب يومياً. وقبل بدء الدراسة مباشرةً، نام المشاركون سبع ساعات على الأقل، وامتنعوا عن شرب القهوة لمدة 8-11 ساعة، ولم يتناولوا أي طعام لمدة ساعتين قبلها. وعند وصولهم إلى المختبر، أُجري لهم تخطيط كهربية الدماغ (EEG) الأساسي وقياسات القلب والأوعية الدموية أثناء الراحة، ثم أكمل المشاركون اختباراً حسابياً ذهنياً مصمماً لقياس القدرات الإدراكية، ومهمة سمعية "غريبة" لاختبار سرعة رد الفعل. ثم قُسِّموا إلى مجموعتين: مجموعة تناولت قهوة منزوعة الكافيين، وأخرى تناولت القهوة بالكافيين. وبعد شرب قهوتهم، استراح المشاركون لمدة نصف ساعة، قبل إعادة اختبارات القلب والأوعية الدموية، وتخطيط كهربية الدماغ، والأداء الإدراكي. وفي حين تغيرت الاستجابات الفسيولوجية والأداء الإدراكي للمشاركين بعد تناول القهوة، لم تكن هناك فروق تُذكر في هذه التغييرات بين مجموعتي القهوة منزوعة الكافيين والقهوة بالكافيين. ولم تشهد أي من المجموعتين أي تحسن يُذكر في اختبارات الحساب الذهني بعد تناول القهوة، لكن تناول كوب من القهوة، بغض النظر عن محتواه من الكافيين، قلّص بشكل ملحوظ زمن رد فعل المشاركين في الاختبار السمعي. ورغم أن التحسن كان ذا دلالة إحصائية فقط لمجموعة الكافيين، إلا أن النتائج تشير إلى أن الدواء الوهمي قد يكون له تأثير قوي أيضاً. ويشير الباحثون إلى أنه "على حد علمنا، لم يُبلّغ عن هذا من قبل. قد يُعزى ذلك إلى تأثير التوقع الناتج عن الاعتياد على القهوة. في الواقع، ثبت أن مُعتادي شرب القهوة يُظهرون انخفاضًا في زمن رد الفعل عند شم رائحة القهوة". وكشفت بيانات تخطيط كهربية الدماغ أن موجات دماغية مُحددة مرتبطة بالمعالجة الإدراكية ازدادت عند القيام بالمهمة الشاذة بعد تناول القهوة، على الرغم من أن هذا كان ذا دلالة إحصائية فقط لمجموعة الكافيين. وشهدت كلتا المجموعتين ارتفاعاً ملحوظاً في ضغط الدم وانخفاضاً في معدل ضربات القلب، وهي الاستجابة المعتادة لدى معتادي شرب القهوة، ولم يتوقع الباحثون أن تكون التأثيرات القلبية الوعائية متشابهة جداً بين القهوة التي تحتوي على الكافيين وتلك التي لا تحتوي. ويشير كل هذا إلى أن الكافيين ليس العامل الوحيد المؤثر في تحمل روتين الصباح: فتوقعاتنا لهذا الطقس الصباحي تُسهم أيضاً. وخلص الباحثون إلى أن "المحفزات التي تُحاكي القهوة عن كثب يُمكن أن تُنتج استجابات معرفية وفسيولوجية مُشابهة بشكل ملحوظ لتلك التي تُنتجها القهوة الحقيقية". وأضافوا: "تشير هذه النتائج إلى أن مُستهلكي القهوة المُعتادين يستجيبون للمشروبات المُشابهة للقهوة بغض النظر عن وجود الكافيين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store