logo
تغير مناخى يربك الطقس.. الأرصاد: أمطار فى عز الحر ولا خطر من تسونامى.. فيديو

تغير مناخى يربك الطقس.. الأرصاد: أمطار فى عز الحر ولا خطر من تسونامى.. فيديو

اليوم السابعمنذ 21 ساعات
على الرغم من الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة، شهدت محافظات القاهرة والجيزة والغربية ومدن القناة هطول أمطار غزيرة أغرقت الشوارع.
وقال الدكتور أحمد عبد العال، رئيس هيئة الأرصاد الجوية السابق، إن سقوط الأمطار على القاهرة ومدن الوجه البحرى والقناة يُعد من الظواهر الجوية الناتجة عن التغير المناخى، الذى يؤثر على العالم كله ومنه مصر، ويجعلنا نشهد ظواهر غير طبيعية.
وتابع: "نشاط الرياح متوقع نشوفه مرارًا، لكن مش هيبقى بأعداد كبيرة".
وبالنسبة للأمطار قال: "حصلت فى سنوات ماضية، وبتكون مرة أو مرتين بالكثير، وعودتها مرة أخرى صعب".
وأكد عبد العال: "لكن لا توجد توقعات بحدوث أى تسونامى فى الإسكندرية"، موضحًا أن التسونامى لا يحدث فى البحار المغلقة، لكنه يحدث فى البحار المفتوحة والمحيطات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عندما يكسر الصيف قواعده.. أمطار تضرب القاهرة وبعض المحافظات فى يوليو.. تحذير لا يمكن تجاهله يضع مصر فى مرمى المناخ المتقلب.. الأرصاد: تغير مناخى للأنماط الجوية المعتادة.. وخبراء: أحداث متطرفة ستصبح أكثر شدة
عندما يكسر الصيف قواعده.. أمطار تضرب القاهرة وبعض المحافظات فى يوليو.. تحذير لا يمكن تجاهله يضع مصر فى مرمى المناخ المتقلب.. الأرصاد: تغير مناخى للأنماط الجوية المعتادة.. وخبراء: أحداث متطرفة ستصبح أكثر شدة

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

عندما يكسر الصيف قواعده.. أمطار تضرب القاهرة وبعض المحافظات فى يوليو.. تحذير لا يمكن تجاهله يضع مصر فى مرمى المناخ المتقلب.. الأرصاد: تغير مناخى للأنماط الجوية المعتادة.. وخبراء: أحداث متطرفة ستصبح أكثر شدة

فى مشهد لم يستعد له المصريون، ولم تعتاده العاصمة والمحافظات المجاورة لها خلال فصل الصيف، تعرضت مناطق متفرقة من البلاد، الثلاثاء الماضى لتساقط أمطار متوسطة الشدة، فلم تكن هذه مجرد زخات صيفية عابرة، بل كانت هطولًا كثيفًا يندر حدوثه في مثل هذا التوقيت من العام، تحديدًا فى ذروة فصل الصيف، حيث تبلغ درجات الحرارة أوجها وتسطع الشمس بلا هوادة. هذه الظاهرة الجوية المفاجئة، غير المعتادة، أحدثت صدمة مناخية حقيقية، مثيرةً عاصفة من التساؤلات حول أسباب هذا التحول غير المألوف، وما إذا كانت هذه الأمطار غير المتوقعة تنذر بتغيرات أوسع نطاقًا في الأنماط الجوية التي ألفتها البلاد. على الرغم من أن الأمطار الصيفية الخفيفة قد تحدث أحيانًا في مناطق جنوب الصعيد بسبب امتداد الحزام المداري، إلا أن الأمطار الغزيرة التي تؤثر على القاهرة ومناطق أخرى من الوجه البحري ومدن القناة في يوليو، هي بالفعل حدث غير معتاد وتوصف بأنها لم تحدث منذ عقود. لم تكن الأمطار الغزيرة التي هطلت في قلب الصيف مجرد ظاهرة جوية عابرة، بل تحولت إلى حديث الساعة بين المواطنين، الذين لم يعتادوا على رؤية السماء تمطر بهذا الشكل في شهر يوليو، وتحولت بعض شوارع القاهرة وتحديدًا مدينة نصر والقاهرة الجديدة فى محافظة القاهرة وعواصم محافظات أخرى مثل القليوبية والغربية والشرقية، إلى ما يشبه مشاهد الشتاء، حيث غمرت المياه بعض الطرقات، مما أثار بعض الارتباك المروري في البداية. وعلى الفور، ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بالصور ومقاطع الفيديو التي توثق لحظات هطول الأمطار، حيث تبادل المستخدمون تعليقات تعبر عن استغرابهم، وربط البعض بينها وبين التغيرات المناخية التي يشهدها العالم. وتراوحت ردود الأفعال بين الفكاهة والتعجب، وصولاً إلى القلق من دلالات هذه الظاهرة على مستقبل الطقس في البلاد، هذا التفاعل السريع عكس مدى ندرة الحدث وأهميته في الوعي الجمعي للمصريين. "منخفض الهند الموسمي" يفسر الظاهرة.. والتغير المناخي السبب الرئيسي كشفت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن السبب وراء الأمطار التي فاجأت المصريين في يوليو هو وجود منخفض جوى في طبقات الجو العليا يُعرف بمنخفض الهند الموسمى. هذا المنخفض، الذي رافقته زيادة كبيرة في نسبة الرطوبة وتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة، كان العامل الأساسي وراء سقوط الأمطار على القاهرة الكبرى ومحافظات الوجه البحري ومدن القناة. وأشارت غانم إلى أن منخفض الهند الموسمي ليس بظاهرة جديدة كليًا، إلا أن تكراره وتأثيره على مناطق الشمال والقاهرة يعد جديدًا، ويرجع ذلك بشكل مباشر إلى التغيرات المناخية التي أصبحت واقعًا ملموسًا، فبينما كانت الأمطار الصيفية تقتصر في السنوات الماضية على محافظات الصعيد وتُعرف بـ "الأمطار الصيفية"، أصبحت الآن تمتد لتشمل محافظات الشمال والقاهرة الكبرى، مما يؤكد على تأثير التغير المناخي على الأنماط الجوية المعتادة في مصر. "حمل حرارى" غير طبيعى من جانبه أكد الدكتور عبد المسيح سمعان، أستاذ الدراسات البيئية وتغير المناخ، أن ما حدث "غير طبيعي على الإطلاق" موضحًا أن هناك امتداد منخفض جوي في طبقات الجو العليا، أطلق عليه اسم "حمل حرارى". وأوضح سمعان أن هذه الأمطار ناتجة عن سحب تشكلت بفعل تصاعد هواء ساخن ورطب، مشيرًا إلى أن نسبة الرطوبة تجاوزت 60% بالتزامن مع الحرارة الشديدة، ما أدى إلى تكون سحب ركامية كثيفة. كما ربط أستاذ الدراسات البيئية وتغير المناخ هذه الأمطار مباشرة بـتغير المناخ، مؤكدًا أنها لا تحدث عادةً في هذا الوقت من العام. وشدد سمعان على أهمية التشجير كعامل رئيسي في التخفيف من درجات الحرارة، وضرورة وجود نظم إنذار مبكر فعالة للتعامل مع مثل هذه التقلبات الجوية المفاجئة. ولفت الدكتور سمعان إلى أن مصر تمتلك بالفعل نظم إنذار مبكر وأقمارًا صناعية قادرة على رصد هذه الظواهر، مؤكدًا على أهمية التوعية ومتابعة النشرات الجوية بشكل مستمر. التحديات الاقتصادية والتنموية.. استثمارات ضرورية في وجه المناخ المتقلب تبرز ظاهرة الأمطار الصيفية غير المعتادة في مصر جانبًا آخر شديد الأهمية للتغيرات المناخية، وهو تأثيراتها الاقتصادية والتنموية المباشرة، فالتقلبات الجوية المفاجئة كهذه يمكن أن تلحق أضرارًا بالبنية التحتية، وتعطل حركة التجارة والنقل، وتؤثر سلبًا على قطاعات حيوية مثل الزراعة والسياحة، قد تتسبب الأمطار الغزيرة في تلف المحاصيل، أو إعاقة حركة السياح، مما يفرض تحديات جديدة على الأمن الغذائي والاستقرار الاقتصادي. لمواجهة هذه المخاطر المتزايدة، يصبح الاستثمار في بنية تحتية مقاومة للمناخ، وتطوير نظم الصرف الصحي، ووضع خطط طوارئ فعالة، ليست رفاهية بل ضرورة تنموية ملحة لضمان صمود الاقتصاد ومرونته في وجه تقلبات الطقس المستقبلية. السياق العالمي: مصر جزء من ظاهرة أوسع وتحديات متزايدة ما شهدته مصر من أمطار صيفية غير معتادة ليس حدثًا معزولًا، بل هو انعكاس لظاهرة عالمية أوسع نطاقًا، فكوكب الأرض يواجه تداعيات التغيرات المناخية التي باتت تفرض نفسها بقوة، مسببةً تقلبات جوية متطرفة في مختلف أنحاء العالم، من موجات الحر غير المسبوقة، إلى الفيضانات المدمرة، مرورًا بالجفاف المطول والعواصف الشديدة، أصبحت الظواهر الجوية الخارجة عن المألوف هي "الوضع الطبيعي الجديد" في العديد من المناطق. ويتفق خبراء المناخ على أن هذه الأمطار غير الموسمية في مصر، وغيرها من الأحداث المناخية المتطرفة حول العالم، ستصبح أكثر تكرارًا وشدة في المستقبل لذلك يجب اتخاذ إجراءات حاسمة واستعدادات كبيرة، وتشير التوقعات إلى أن تأثيرات الاحترار العالمي ستزيد من فوضى الأنماط الجوية، مما يفرض تحديات كبيرة على البنية التحتية، الزراعة، والاقتصاديات المحلية والعالمية، وهذا يؤكد على أهمية الالتزام بالاتفاقيات الدولية للمناخ والعمل الجماعي لمواجهة هذا التحدي الوجودى. التغيرات المناخية.. واقع يفرض تحدياته ما حدث في مصر من أمطار صيفية غير معتادة هو مجرد مثال واحد على التأثيرات المتزايدة للتغيرات المناخية التي يشهدها العالم، فارتفاع درجات الحرارة العالمية يؤدي إلى تغييرات جذرية في الأنماط الجوية، بما في ذلك زيادة حدة وتواتر الظواهر الجوية المتطرفة مثل الأمطار الغزيرة غير الموسمية، والجفاف، وموجات الحر الشديدة. تتطلب هذه التغيرات استراتيجيات تكيف وطنية ودولية، تشمل تطوير البنية التحتية لمواجهة الأمطار المفاجئة، ووضع خطط للطوارئ، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية متابعة التحذيرات الجوية، كما أن التوسع في المشروعات الخضراء مثل التشجير يصبح ضرورة بيئية واقتصادية للتخفيف من حدة تأثيرات التغيرات المناخية والحفاظ على جودة الحياة. إن أمطار يوليو في مصر ليست مجرد ظاهرة عابرة، بل هي دعوة واضحة لإعادة تقييم مدى استعدادنا لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة، وضرورة العمل الجاد نحو مستقبل أكثر استدامة.

حر لا يُطاق.. الأرصاد تحذر: طقس شديد الحرارة اليوم الخميس 3 يوليو 2025
حر لا يُطاق.. الأرصاد تحذر: طقس شديد الحرارة اليوم الخميس 3 يوليو 2025

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

حر لا يُطاق.. الأرصاد تحذر: طقس شديد الحرارة اليوم الخميس 3 يوليو 2025

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يشهد اليوم الخميس 3 يوليو 2025، طقسا حارا ، رطب إلى شديد الحرارة نهاراً على أغلب الأنحاء، مائل للحرارة رطب ليلاً وفي الصباح الباكر. وكشف الدكتور محمود شاهين مدير عام إدارة التنبؤات والإنذار المبكر بمخاطر الطقس بهيئة الأرصاد الجوية، أنه من المتوقع اليوم ارتفاع نسب الرطوبة ما يزيد من الإحساس بحرارة الطقس عن المتوقع في الظل بقيم تتراوح من (3:2) درجة. ومتوقع اليوم شبورة مائية من (8:4 صباحاً) على بعض الطرق المؤدية من وإلى شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى، قد تكون كثيفة أحياناً على مناطق من السواحل الشمالية والوجه البحرى ومدن القناة ووسط سيناء. وأشار إلى وجود نشاط رياح على بعض شواطىء: السلوم - مطروح - العلمين - الأسكندرية ، مما يؤدى إلى ارتفاع الأمواج بقيم تتراوح من (3:2 ) متر. وفيما يلى درجات الحرارة على المدن والعواصم بمحافظات الجمهورية درجات الحرارة فى القاهرة الصغرى 25 والعظمى 36 درجات الحرارة فى العاصمة الإدارية الصغرى 24 والعظمى 37 درجات الحرارة فى 6 أكتوبر الصغرى 24 والعظمى 37 درجات الحرارة فى بنها الصغرى 25 والعظمى 36 درجات الحرارة فى دمنهور الصغرى 24 والعظمى 35 درجات الحرارة فى وادى النطرون الصغرى 24 العظمى 36 درجات الحرارة فى كفر الشيخ الصغرى 23 والعظمى 34 درجات الحرارة فى المنصورة الصغرى 24 والعظمى 35 درجات الحرارة فى الزقازيق الصغرى 25 والعظمى 36 درجات الحرارة فى شبين الكوم والصغرى 24 والعظمى 35 درجات الحرارة فى طنطا الصغرى 24 والعظمى 35 درجات الحرارة فى دمياط الصغرى 24 والعظمى 31 درجات الحرارة فى بورسعيد الصغرى 25 والعظمى 31 درجات الحرارة فى الاسماعيلية الصغرى 24 والعظمى 39 درجات الحرارة فى السويس الصغرى 23 والعظمى 38 درجات الحرارة فى العريش الصغرى 23 والعظمى 33 درجات الحرارة فى رفح الصغرى 22 والعظمى 32 درجات الحرارة فى رأس سدر الصغرى 25 والعظمى 38 درجات الحرارة فى نخل الصغرى 20 العظمى 37 درجات الحرارة فى سانت كاترين الصغرى 16 والعظمى 32 درجات الحرارة فى الطور الصغرى 25 والعظمى 36 درجات الحرارة فى طابا الصغرى 22 والعظمى 35 درجات الحرارة فى شرم الشيخ الصغرى 29 والعظمى 39 درجات الحرارة فى الإسكندرية الصغرى 22 والعظمى 30 درجات الحرارة فى العلمين الصغرى 21 والعظمى 30 درجات الحرارة فى مطروح الصغرى 22 والعظمى 29 درجات الحرارة فى السلوم الصغرى 21 والعظمى 32 درجات الحرارة فى سيوة الصغرى 22 والعظمى 37 درجات الحرارة فى الغردقة الصغرى 28 والعظمى 39 درجات الحرارة فى مرسى علم الصغرى 28 والعظمى 38 درجات الحرارة فى شلاتين الصغرى 27 والعظمى 38 درجات الحرارة فى حلايب الصغرى 27 والعظمى 35 درجات الحرارة فى أبو رماد الصغرى 26 والعظمى 37 درجات الحرارة فى رأس حدربة الصغرى 27 والعظمى 34 درجات الحرارة فى الفيوم الصغرى 24 والعظمى 38 درجات الحرارة فى بنى سويف الصغرى 23 والعظمى 38 درجات الحرارة فى المنيا الصغرى 23 والعظمى 38 درجات الحرارة فى أسيوط الصغرى 24 والعظمى 39 درجات الحرارة فى سوهاج الصغرى 26 والعظمى 40 درجات الحرارة فى قنا الصغرى 28 والعظمى 41 درجات الحرارة فى الأقصر الصغرى 27 والعظمى 41 درجات الحرارة فى أسوان الصغرى 28 والعظمى 41 درجات الحرارة فى الوادى الجديد الصغرى 24 والعظمى 42 درجات الحرارة فى أبو سمبل الصغرى 27 والعظمى 42

درجات الحرارة غدا..طقس شديد الحرارة رطب والقاهرة تلامس 38 درجة
درجات الحرارة غدا..طقس شديد الحرارة رطب والقاهرة تلامس 38 درجة

جريدة المال

timeمنذ 9 ساعات

  • جريدة المال

درجات الحرارة غدا..طقس شديد الحرارة رطب والقاهرة تلامس 38 درجة

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يسود طقس حار رطب إلى شديد الحرارة رطب نهارًا، مع أجواء معتدلة للحرارة رطبة ليلًا وفي الصباح الباكر. وأشارت الأرصاد إلى أن ارتفاع نسب الرطوبة يزيد من الإحساس بدرجات الحرارة المتوقعة في الظل بقيم تتراوح بين 2 إلى 3 درجات مئوية. وتوقعت الهيئة أن تسجل القاهرة الكبرى 36 درجة للعظمى و25 للصغرى، فيما تصل في العاصمة الإدارية إلى 37 درجة للعظمى و24 للصغرى، وتبلغ في 6 أكتوبر 37 درجة للعظمى و24 للصغرى. تبلغ درجات الحرارة غدا في الإسكندرية 30 للعظمى و22 للصغرى، وفي مطروح تسجل درجات الحرارة 29 للعظمى و22 للصغرى، بينما تصل في المنصورة إلى 35 للعظمى و24 للصغرى، وفي الزقازيق 36 درجة للعظمى و25 للصغرى، وتبلغ في كفر الشيخ 34 للعظمى و23 للصغرى. أما في أسيوط فتصل العظمى إلى 39 درجة والصغرى إلى 24، وفي سوهاج تسجل 40 للعظمى و26 للصغرى، وفي قنا 41 للعظمى و28 للصغرى، وتبلغ في الأقصر 41 للعظمى و27 للصغرى. وتسجل درجة الحرارة غدا في أسوان 41 درجة مئوية للعظمى و28 للصغرى، بينما تسجل الوادي الجديد 42 للعظمى و24 للصغرى، وتصل في الفيوم إلى 38 للعظمى و24 للصغرى، وفي بني سويف 38 للعظمى و23 للصغرى. وفي مرسى مطروح تسجل درجات الحرارة 29 للعظمى و22 للصغرى، وفي رأس سدر 38 للعظمى و25 للصغرى، وتصل في رأس غارب إلى 38 للعظمى و27 للصغرى، وفي الغردقة 39 للعظمى و28 للصغرى. وتسجل مرسى علم 38 درجة للعظمى و28 للصغرى، وتبلغ في شلاتين 38 للعظمى و27 للصغرى، وفي أبو رماد 37 للعظمى و26 للصغرى، بينما تصل في حلايب إلى 35 للعظمى و27 للصغرى. وفي الإسماعيلية تصل درجات الحرارة إلى 39 للعظمى و24 للصغرى، وتبلغ في السويس 38 للعظمى و23 للصغرى، وفي دمياط تسجل 3331 للعظمى و24 للصغرى، بينما تصل في بورسعيد إلى 31 للعظمى و25 للصغرى. أما في شبين الكوم فتبلغ الحرارة 35 للعظمى و24 للصغرى، وفي طنطا 35 للعظمى و24 للصغرى، وفي دمنهور 35 للعظمى و24 للصغرى، بينما تصل في وادي النطرون إلى 36 للعظمى و24 للصغرى. وفي العريش تسجل الحرارة 33 للعظمى و23 للصغرى، وفي رفح 32 للعظمى و22 للصغرى، وتبلغ في الطور 36 للعظمى و25 للصغرى، وفي كاترين 32 للعظمى و16 للصغرى. أما طابا فتسجل 35 درجة مئوية للعظمى و22 للصغرى، وتبلغ في شرم الشيخ 39 للعظمى و29 للصغرى، وفي سيوة تسجل الحرارة 37 للعظمى و22 للصغرى، وفي السلوم 32 للعظمى و21 للصغرى. وفي العلمين تصل الحرارة إلى 30 للعظمى و21 للصغرى، وتبلغ في رأس حدربة 34 للعظمى و27 للصغرى، وفي المنيا 38 للعظمى و23 للصغرى، بينما تصل في الطور إلى 36 للعظمى و25 للصغرى. البحر المتوسط: حالته معتدلة إلى مضطربة، وارتفاع الموج يتراوح من 2 إلى 2.5 متر، والرياح شمالية غربية. البحر الأحمر: حالته خفيفة إلى معتدلة، وارتفاع الموج من 1.25 إلى 1.75 متر، والرياح شمالية غربية الي شماليه شرقيه. ونعرض في التقرير تفاصيل درجات الحرارة غدا علي مختلف الأنحاء:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store