
إنفوغراف: إلى أين تتجه أسعار الذهب بحسب المؤسسات المالية؟
"ستاندرد تشارترد" بدوره رجح أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 دولار للأونصة، أما "جيه بي مورغان" فكانت توقعاته عند 3675 دولاراً، تليهما "مجموعة أستراليا ونيوزيلندا المصرفية" التي تتوقع سعراً أقل نسبياً عند 3600 دولار، بينما يذهب "دويتشه بنك" إلى تقدير أكثر تحفظاً عند 3350 دولاراً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
الرياض المالية تُعلق على نتائج كابلات الرياض وترفع السعر المستهدف للسهم
شعار شركة كابلات الرياض قالت شركة الرياض المالية إن صافي ربح شركة كابلات الرياض ارتفع إلى 279 مليون ريال خلال الربع الثاني من عام 2 للإستمرار في قراءة التقرير يرجي تسجيل الدخول أو اشترك معنا للإستمرار في قراءة محتوى هذا القسم يرجي تسجيل الدخول أو إنشاء حساب جديد.


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
"غوغل" قد تُجبر على بيع متصفح كروم.. لماذا ومن يرغب في شرائه؟
يُعدّ "كروم" متصفح الويب الأكثر شعبية في العالم، لكن شركة غوغل مالكته قد تُجبر قريبًا على بيعه. وقضت محكمة أميركية العام الماضي بأن "غوغل" انتهكت قوانين مكافحة الاحتكار من خلال احتكارها للبحث على الإنترنت. وصدر حكم ثانٍ في أبريل يفيد بأن "غوغل" احتكرت أيضًا أسواق الإعلانات الرقمية على شبكة الويب المفتوحة. وطلبت وزارة العدل الأميركية من أحد القضاة إجبار "غوغل" على التخلي عن متصفح الويب الرئيسي الخاص بها كحل للقضية، ومن المتوقع أن تصدر المحكمة حكمها في ذلك بحلول نهاية هذا الشهر. و"كروم" وهو متصفح ويب مجاني طورته "غوغل"، يُعد أداة توزيع مهمة لبحث غوغل وخدمات الشركة الأخرى. ويوفر "كروم" أيضًا رؤى حول عادات البحث لدى المستخدمين، وهو متصفح الويب الأكثر شعبية في السوق، بحسب تقرير لموقع بيزنس إنسايدر، اطلعت عليه "العربية Business". وسيُشكّل إجبار "غوغل" على بيع "كروم" ضربة موجعة لغوغل وشركتها الأم، ألفابت. وتوقع محللون في بنك باركليز أن يكون هذا الإجراء بمثابة سيناريو غير متوقع العواقب لسهم غوغل، مما قد يؤدي إلى انخفاض يُقدّر بنسبة 15% إلى 25%. وتنفي "غوغل" اتهامات الاحتكار، وذكرت في منشور على مدونتها في مايو أن نقل متصفح الويب إلى جهة أخرى قد يجعله "غير قابل للاستخدام" و"يُعرّض مليارات الأشخاص للهجمات الإلكترونية". وعلى الرغم من أن القاضي لم يُقرر بعد مصير "كروم" النهائي، بدأ منافسون بالفعل بالاصطفاف للاستحواذ عليه من "غوغل". " أكدت " وهي منصة دردشة للبحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لموقع "بيزنس إنسايدر"، أنها قدمت عرضًا بقيمة 35 مليار دولار لشراء "كروم" الأسبوع الماضي. وقد دعم بنك جي بي مورغان والعديد من شركات الأسهم الخاصة هذا العرض. و" هي قسم من شركة التسويق الرقمي "Public Good"، التي استحوذت عليها " في يوليو. وقالت ميليسا أندرسون، رئيسة "Public Good"، وداني بيبي، الرئيس التنفيذي لشركة " للموقع إنهما تواصلا مع "غوغل" يوم الأربعاء. وقالت أندرسون: "بالنظر إلى عدد مستخدمي كروم حول العالم، فهو حقًا وسيلة مذهلة لزيادة تبني المستخدمين". وقال الاثنان إنهما ملتزمان باستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي، مما يعني تقديم بحثه مجانًا في محاولة لجعل المعرفة متاحة للجميع. وقالا أيضًا إن شركة " التي تأسست عام 1998، تمتلك بالفعل شبكة عملاء، لذا لن يكون العثور على معلنين محتملين أمرًا صعبًا. "بيربلكسيتي" قدّمت شركة بيربلكسيتي (Perplexity)، وهي شركة ناشئة في مجال البحث بالذكاء الاصطناعي، عرضًا بقيمة 34.5 مليار دولار لشراء متصفح كروم الأسبوع الماضي. وكانت الشركة قد أطلقت "Comet"، وهو متصفح معتمد كليًا على الذكاء الاصطناعي، في يوليو. وعلى الرغم من أن العرض أعلى من التقييم الكامل لـ"بيربلكسيتي"، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن العديد من المستثمرين وافقوا على دعم الصفقة المحتملة. وقالت "بيربلكسيتي" إنها ستواصل دعم "Chromium"، مشروع متصفح الويب مفتوح المصدر من "غوغل" والذي يُعد أساس "كروم"، كجزء من الصفقة، وفقًا للصحيفة. وأوردت الصحيفة أن "بيربلكسيتي" ستواصل الاحتفاظ بغوغل كمحرك البحث الافتراضي، ولكن يمكن للمستخدمين تغيير ذلك من خلال الإعدادات. "OpenAI" على الرغم من أن روبوت الدردشة "شات جي بي تي" من "OpenAI" حوّلها إلى شركة ناشئة بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي في وادي السيليكون، يظل حجم الشركة يُمثّل جزءًا صغيرًا جدًا من حجم شركة عملاقة في مجال التكنولوجيا مثل "غوغل". وخلال جلسة استماع في قضية مكافحة الاحتكار المتعلقة بـ"غوغل" في أبريل، شهد رئيس قسم "شات جي بي تي" في "OpenAI" بأن الشركة ستكون مهتمة بالاستحواذ على "كروم" إذا أُجبرت "غوغل" على التخلي عنه. وإضافة إلى هذا، فقد قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ" OpenAI"، مؤخرًا إنه مهتم بالاستحواذ على "كروم". وقال ألتمان لمجموعة من الصحفيين يوم الخميس: "إذا كان كروم سيُباع بالفعل، فعلينا أن ندرس الأمر". "ياهو" أفادت وكالة بلومبرغ بأن "ياهو"، المنافسة المباشرة لغوغل، ستكون مهتمة أيضًا بالتقدم بعرض لشراء "كروم". وقال برايان بروفوست، المدير العام لقسم البحث في "ياهو"، إن متصفح كروم يمكن القول إنه "أهم لاعب استراتيجي على الويب"، وذلك خلال جلسة استماع في قضية مكافحة الاحتكار المتعلقة بغوغل في أبريل. وأضاف بروفوست: "سنكون قادرين على المضي في الأمر مع أبولو"، في إشارة إلى شركة أبولو غلوبال مانجمنت، مالكة "ياهو".


الاقتصادية
منذ 4 ساعات
- الاقتصادية
تسليمات «إيرباص» تنخفض في يوليو وسط مشكلات في المحركات
في عام 1981، وهو العام الذي أعلنت فيه شركة "إيرباص" عن نيتها بناء طائرة نفاثة جديدة ذات ممر واحد لمنافسة "بوينغ"، كانت طائرة (737) هي المهيمنة في السوق. الطائرة ضيقة البدن أميركية الصنع، وكانت حينها قد دخلت الخدمة منذ أكثر من عقد، أحدثت تحولاً في صناعة الطيران إذ جعلت تشغيل المسارات القصيرة أرخص وأكثر ربحية. وبحلول عام 1988، عندما بدأت "إيرباص" إنتاج طائرتها الناشئة "إيه 320" (A320)، كانت "بوينغ" حققت تقدماً هائلاً بتسليم نحو 1500 طائرة من طرازها الأكثر مبيعاً، والذي يشبه شكل السيجار. وبعد ما يقرب من أربعة عقود، تلحق "إيرباص" أخيراً بمنافستها، إذ توشك سلسلة طائرات (إيه 320) أن تتخطى منافستها الأمريكية كأكثر الطائرات التجارية تسليماً في التاريخ، وفقاً لشركة "سيريوم" (Cirium) الاستشارية في مجال الطيران. بحلول أوائل أغسطس، قلصت "إيرباص" الفجوة إلى 20 طائرة فقط، بعدما بلغت تسليمات عائلة (إيه 320) على مدار تاريخها 12155 طائرة، وفقاً للبيانات. ومن المرجح أن يختفي هذا الفارق في وقت قريب من الشهر المقبل. كتب ماكس كينغسلي جونز، رئيس قسم الاستشارات في "سيريوم أسيند"، عن الطائرة (إيه 320) في منشور حديث على مواقع التواصل الاجتماعي قائلاً: "هل توقع أحد آنذاك أن تصبح هذه الطائرة رقم واحد، وبهذا الإنتاج الضخم؟" وأضاف: "بالتأكيد أنا لم أكن أتوقع ذلك، وربما لم تكن إيرباص تتوقعه أيضاً". مسار "إيرباص" الناجح يعكس نجاح الطائرة (إيه 320) مسيرة صعود شركة تصنيع الطائرات الأوروبية على مدى عقود، من شركة ناشئة إلى منافس قوي، وانتهاءً بالتفوق على "بوينغ". بحلول أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تجاوزت الطائرة (إيه 320) والطائرات التابعة لها عائلة طائرات (737) من حيث عمليات التسليم السنوية؛ وتجاوزتها من حيث عدد الطلبات الإجمالي في عام 2019. رغم ذلك تتشبث الطائرة (737) بقوة بمركزها كأكثر طائرة تجارية تسليماً على مر التاريخ. في البداية، واجهت "إيرباص" معركةً حاميةً. لم تكن شركة تصنيع الطائرات الأوروبية، وهي تجمّع لمصنعي الطائرات تأسس عام 1970 بدعم من الحكومات الأوروبية، تقدّم تشكيلةً كاملةً من الطائرات. أعاقت الصراعات الداخلية كل شيء، من التخطيط للمنتجات إلى التصنيع، وكان يتعين على القيادة اتخاذ قرارات تُوازن بدقة بين المصالح التجارية والسياسية لكل من فرنسا وألمانيا. ومع ذلك، كان من الواضح حتى في ذلك الوقت أن "إيرباص" بحاجة إلى أن يكون لها تواجد في قطاع الطائرات ضيقة البدن لترسيخ مكانتها كمنافس رئيسي لـ"بوينغ". تُعدّ هذه الطائرات الفئة الأكثر استخداماً في قطاع الطيران التجاري، وعادةً ما تربط بين المدن في المسارات القصيرة. أتاح ارتفاع تكاليف الوقود وتحرير صناعة الطيران الأمريكية في أواخر السبعينيات لشركة صناعة الطائرات الأوروبية فرصةً للتواصل مع مسؤولي شركات الطيران الأمريكية، الذين طالبوا بطائرة جديدة كلياً ذات ممرّ واحد، بحسب الصحفية نيكولا كلارك في كتابها عن تاريخ "إيرباص". مميزات الطراز (إيه 320) ولتمييز الطائرة (إيه 320) عن باقي الطرازات، خاطرت "إيرباص" ببعض الأمور. فقد اختارت أنظمة تحكم رقمية تعمل بالإشارات الإلكترونية، مما قلل من الوزن مقارنةً بالأنظمة الهيدروليكية التقليدية، ومنح الطيارين عصا تحكم جانبية في اليد اليمنى أو اليسرى بدلًا من عصا مثبتة في المنتصف. كما تميزت الطائرة بعلوها عن الأرض بارتفاع أعلى من طائرة (737)، علاوة على أنها أتت بطرازين بمحركين مختلفين، ما أتاح للعملاء مرونة أكبر في الاختيار. مغامرة "إيرباص" أتت ثمارها. اليوم، تُشكل الطائرتان (إيه 320) و(737) ما يقرب من نصف أسطول طائرات الركاب المستخدم عالمياً. نجاح الطائرة (إيه 320) يتناقض مع أخطاء استراتيجية فادحة، مثل الطائرة (إيه 380 العملاقة)، التي لم تستمر طويلًا لأن شركات الطيران لم تحقق ربحاً من تشغيلها. وتوقعت "بوينغ" أن الطائرات الأصغر حجماً والأكثر رشاقة، مثل الطائرة (787 دريملاينر)، ستتمتع بأفضلية، وهو توقع أثبت صحته. غير أن الهيمنة طويلة الأمد للطائرتين ضيقتي البدن تثير تساؤلات حول متانة نظام الاحتكار الثنائي الذي يُفضّل الاستقرار على الابتكار. وقد اختارت كلتا الشركتين أكثر من مرة إجراء تغييرات تدريجية لرفع كفاءة طرازاتهما الأكثر مبيعاً، بدلاً من اتباع المسار الأكثر تكلفة المتمثل في تصميم طائرة بديلة من الصفر. محاولة "بوينغ" غير الناجحة أخذت "إيرباص" المبادرة من خلال تزويد طائرتها (إيه 320) بمحركات جديدة، ما جعل طراز "نيو" يحقق نجاحاً باهراً ويستقطب طلبات شركات الطيران التي تسعى إلى خفض فواتير الوقود. وتحت الضغوط، حذت "بوينغ" حذوها، لكن نهجها أثبت فشله. فقد ابتكرت شركة صناعة الطائرات الأمريكية الطائرة (737 ماكس)، مستخدمة محركات أكثر قوة على نفس الهيكل القديم منخفض الارتفاع. قامت الشركة بتركيب نظام تثبيت طيران آلي يُسمى (MCAS) للمساعدة في إدارة قوة الدفع العالية وتحقيق التوازن للطائرة. وقد وجدت الجهات التنظيمية لاحقاً أن نظام (MCAS) تسبب في حادثي تحطم قاتلين للطائرة (737 ماكس)، ما أدى إلى إيقاف الطائرة عن الطيران عالمياً لمدة 20 شهراً، بدءاً من عام 2019. وفي الآونة الأخيرة، واجهت "إيرباص" مشاكل في المحركات الموفرة للوقود التي تُشغّل الطائرة (إيه 320 نيو). إذ ظهرت عيوب في الطلاءات عالية التقنية، التي تسمح لمحركاتها التوربينية المروحية من إنتاج شركة "برات آند ويتني" للعمل في درجات حرارة أعلى، ما أجبر شركات الطيران على إرسال طائراتها لإجراء صيانة إضافية، وهو ما أدى إلى تكدس الطائرات في ورش الإصلاح، وتوقف المئات منها عن العمل في انتظار الفحص والإصلاح. مع اقتراب فئتي الطائرات ضيقة البدن في الشركتين من نهاية مسارهما التطوري، بدأ المحللون والمستثمرون يتساءلون عن الخطوة التالية. من جانبها، تسعى الصين لدخول السوق بقوة من خلال الطائرة (كوماك سي 919) التي بدأ تشغيلها في البلاد، لكنها لم تحصل حتى الآن على رخصة الطيران في أوروبا والولايات المتحدة. اقرأ المزيد: طائرة "كوماك" الصينية تحتاج 10 سنوات للحصول على التراخيص الدولية ثم بناء الثقة إنتاج طائرة من الجيل التالي كشف كيلي أورتبيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "بوينغ"، في يوليو عن أن الشركة تعمل داخلياً على تطوير طائرة من الجيل التالي، لكنه أوضح أن إطلاق هذا المشروع يتوقف على عدة عوامل، منها حلول تكنولوجيا المحركات، واستعادة التدفق النقدي بعد سنوات من الخسائر. وقال في مكالمة هاتفية بتاريخ 29 يوليو: "هذا لن يحدث اليوم، وربما ليس غداً". تُتيح الأوضاع المالية الجيدة لشركة "إيرباص" مرونةً أكبر لاستكشاف قفزات تصميمية جديدة. فكّر الرئيس التنفيذي غيوم فوري في طرح طائرة تعمل بالهيدروجين، ربما بتصميم "جناح طائر" مدمج في جسم الطائرة، بحلول منتصف ثلاثينيات هذا القرن، لكنه أرجأ هذه الجهود منذ ذلك الحين للتركيز على خليفة تقليدي لطائرة (إيه 320). تدرس الشركة، ومقرها تولوز بفرنسا، محركاً بمروحة مفتوحة من شأنه توفير الوقود من خلال تصميمه الهندسي، بدلاً من التوربينات النفاثة الحالية التي تدفع بأقصى القوة الفيزيائية لتحقيق النتائج. في معرض باريس الجوي في يونيو الماضي، وصف فوري طائرة (إيه 320) بأنها "قديمة نوعا ما"، وأكد أن لديه خططاً لإطلاق خليفة لها بحلول نهاية هذا العقد، على أن تدخل الخدمة في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي. وتابع: "أركز كثيراً على إعداد الجيل القادم من الطائرات ذات الممر الواحد. نحن ملتزمون تماماً بهذا الأمر".