
جنبلاط : ما جرى في كنيسة مار الياس لا يستهدف المسيحيين في سوريا وحسب بل مجمل الشعب السوريّ المؤمن بوحدته
وجاء في رسالة سعادته: "ما جرى في كنيسة مار الياس لا يستهدف المسيحيين في سوريا وحسب، بل مجمل الشعب السوري المؤمن بوحدته والمتمسّك بقيام الدولة العادلة الضامنة لأمن جميع السوريين دون استثناء.
إذ أسأل الله الرحمة للضحايا والشفاء العاجل للمصابين، أرجو أن تواصل سوريا مسارها في ظل الإدارة الجديدة وبالتعاون بين كلّ أطياف السوريين بثباتٍ نحو مواجهة التحدّيات والتصدي لكلّ المخاطر التي تحدق بها، وأن ينعم شعبها بالاستقرار والأمن والسلم والازدهار الذي يستحق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- النهار المصرية
الحوثي يعلن غرق السفينة المستهدفة في البحر الاحمر 'ماجيك سيز' بشكل كامل
أعلن المتحدث العسكري بأسم الحوثيين يحيى سريع اليوم الاثنين، غرق السفينة المستهدفة في البحر الاحمر "ماجيك سيز" بشكل كامل. وكتب سريع عبر قناته على "تليجرام": "بفضل الله وقوته غرقت السفينة "ماجيك سيز" كاملةً في أعماق البحر، بعدما استهدفتها قواتنا المسلحة ردا على انتهاكات الشركة المالكة لها المتكررة لقرار حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة". وأضاف: "كان آخر هذه الانتهاكات دخول ثلاث سفن تابعة لها موانئ فلسطين المحتلة خلال الأسبوع الماضي رغم التحذيرات والنداءات التي وجهتها لها قواتنا البحرية" وتابع: "لحظات الغرق موثّقة بالصوت والصورة".

يمرس
منذ 8 ساعات
- يمرس
استمراراً في الموقف اليمني الصادق والمساند.. الساحات اليمنية.. غزاوية فلسطينية
وعبرت الحشود المشاركة عن الفخر والاعتزاز بالعمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد كيان العدو الصهيوني المجرم، وآخرها إغراق سفينتين تابعتين لشركات انتهكت قرار حظر الدخول إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة. وجددّت التأكيد على مواصلة الاستنفار والتحشيد وتعزيز الجاهزية استعداداً لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الإسرائيلي وأدواته، وكذا الثبات على الموقف الجهادي المساند والمناصر للشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات. وأشارت إلى أن هذا الموقف هو مبدئي ولا يمكن أن يتزحزح حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.. مستنكرة استمرار الخذلان العربي والإسلامي إزاء مظلومية الشعب الفلسطيني المسلم الذي ما يزال يتعرض للإبادة والتجويع والحصار منذ واحد وعشرين شهراً. كما جددّت الحشود في المسيرة، تفويضها المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والاستعداد الكامل لتنفيذ أي خيارات يوجه بها في إطار معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". بيان المسيرات وأوضح بيان صادر عن مسيرات "نصرة لغزة.. مسيراتنا مستمرة وعملياتنا متصاعدة".. أنه واستجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، خرجنا اليوم في مسيراتنا المليونية نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، ولمواجهة الطغيان والإجرام اليهودي الصهيوني الأمريكي، الذي يرتكب أبشع جريمة إبادة جماعية في غزة على مدى واحد وعشرين شهراً. وقال "نحمد الله سبحانه وتعالى على عونه وتأييده لمجاهدي المقاومة الفلسطينية ومجاهدي قواتنا المسلحة، وبارك تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية وتصاعد عمليات قواتنا المسلحة على عمق العدو الصهيوني، والعمليات البحرية الأخيرة الفعالة التي أجهزت على ما تبقى من أحلام العدو في اختراق قرار الحظر البحري اليمني الناجح وكسر الحصار المفروض على موانئه، وفي الوقت الذي يبيد فيه أبناء غزة بجرائمه تقتيلا وحصاراً وتجويعاً وتعطيشاً. وأشار البيان إلى أن العدو قد تلقّى بعون الله صفعات قوية ومدوية ورادعة شاهدها العالم كله بالصوت والصورة.. مباركا التصدي القوي والفعال وغير المسبوق لقواتنا المسلحة في مواجهة العدوان الصهيوني الأخير على بلادنا، سائلا الله سبحانه وتعالى لهم مزيداً من البصيرة والتوفيق والتسديد والثبات. وأضاف البيان "إننا ونحن نتابع العمليات القوية للمجاهدين في غزة خلال الأيام الأخيرة والتي أرهقت العدو قتلاً ذريعاً، وكمائن نوعية فتاكة، ونتذكر في نفس الوقت معاناة مجاهدي المقاومة ومعهم كل أبناء غزة من شدة المجازر والتجويع والتعطيش والحصار الشديد، نزداد عزيمة وثباتاً وثقة ويقيناً بأن هزيمة العدو ممكنة مهما كانت إمكاناته، ومهما كانت المعاناة، وبأن العدو كما أخبرنا الله عنه ضعيف وجبان مهما أظهر من إجرام ووحشية، وأن ثمار الصبر والعمل والثقة بالله حتماً هو النصر للمؤمنين الصابرين، وهزيمة العدو المجرم". وجدد التأكيد للقيادة الحكيمة ولمجاهدي القوات المسلحة والمجاهدين في غزة بأن الشعب اليمني المسلم المجاهد وبكل إيمان وبصيرة ووعي وقناعة لن يتراجع، ولن يكل ولن يمل، ولن يتخلى عن موقفه هذا، مهما كانت المعاناة والصعوبات، وأنه سيصبر في سبيل الله، ليقينه بأن الصبر والثبات مع الثقة بالله هو الطريق الأوحد للفتح الموعود والفرج القريب، وأن كل الخيارات الأخرى قطعاً- فيها من المعاناة ما هو أكبر، ولكن بدون أي ثمرة ولا نتيجة إلا الخزي والعار والخسارة في الدنيا والآخرة.


الدولة الاخبارية
منذ 8 ساعات
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى يكتب : نعــم .. نحن في حاجه لضبط إيقاع كل المفاهيم ، وكافة الآراء .
الإثنين، 14 يوليو 2025 01:44 صـ بتوقيت القاهرة مفاهيم غريبه وعجيبه فرضت نفسها على واقعنا المعاصر البعض منها موروث ، والٱخر فرضه واقع الحياه إنطلاقا من حالة الإلتباس التى طالت الجميع ، لعل أهمها الإرتياب من الإقتراب من أجهزة الدولة ، أوقول كلمة إنصاف فى حق مسئول ، حيث أنه في الأولى يظن البعض أن هذا مبتغاه بحثا عن دور يساهمون فيه ، والثانى يعتقد البعض أن منطلقه نفاقا أو تطبيل . تلك القضيه دائما ماكنت أترفع عن تناولها لأنها من القضايا المجتمعيه الشائكه ، لكنها فرضت نفسها على الجميع بعد الخلط الذى طال البعض عندما يتم التأكيد على قيمة بعض الشخصيات التى تقدمت للترشح نظرا لأنهم ينتمون إلى الحزب المتصدر المشهد السياسى ، وكأن الأصل نعت كل من ينتمون لهذا الفصيل بالنقائص ، وهذا لاشك أمر غير صحيح ولايتفق مع المنطق لذا فجرت تلك الهواجس قضية التعاون والتناغم مع أجهزة الدوله وكافة الجهات المعنيه فيما يتعلق بالكيانات النقابيه والأحزاب السياسيه وحتى الشخصيات العامه خاصة الذين ينتمون لفصيل المعارضه الوطنيه ، والذى أراه وأنا أنتمى إلى فصيل المعارضه الوطنيه حيث الوفد في زمن الشموخ ، أمر واجب وحتمى لأنه لاتنافر ، ولاتنازع ، ولاصراع ، ومخطأ من ينظر إلى هذه القضيه بمنظور أن التعاون مع أجهزة الدوله بكافة أشكالها وتخصصاتها أمر مريب ، لأننا جميعا أبناء الوطن وخداما لأهلنا في كل موقع من بالأجهزه وغيرها ، بل إننى أرى أن هذا التعاون حتمى وضرورى حتى بين فصائل المعارضه الوطنيه والحكومه ، إنطلاقا من ضرورة وجود الرأي الآخر في إطار من الموضوعيه ، والإحترام ، والحجه والبيان ، لأنه ينبه لمواطن الخلل ، ويعمل على تجاوز العقبات . التواصل المجتمعى بين الجميع أغلبيه ومعارضه ، وحكومه وأجهزه أراه صمام أمان لهذا الوطن الغالى ، وغلقا لطريق يحاول أن يسلكه من يريدون النيل من مقدرات الدوله ، إذن الغايه نبيله ، والهدف صالح الوطن ، ولاأرى في هذا النهج عيبا أو نقيصه ، بل أدركته شابا فيما تعلمته من زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين ، وإذا كان هناك من يعتبر الإقتراب من الأجهزه ، أو التواصل مع المسئولين أمر يحمل نفاقا فما أعظمه من نفاق يعمل على النهوض بالوطن ، وبحق الله ليس من بالحكم ومعاونيهم في عهود سابقه وحتى الآن بهذا السوء الذى يصوره البعض ، لأنهم بشر وليسوا ملائكه فالخطأ لديهم وارد ، يبقى أنهم شأن كل البشر لهم مالهم وعليهم ماعليهم ، بل إن فيهم صوامين قوامين شرفاء أفضل ملايين المرات من الذين صدعوا أدمغتنا بالدروس الدينيه بالمساجد وإذا بنا نكتشف واقعهم المرير ، وقد تعايشت مع كثر منهم في مهمات صحفيه خارج الوطن ، على مدى أربعين عاما مضت منذ إلتحقت بالصحافه ، وأبهرنى ماهم عليه من إحترام ، ونزاهة ، لم يدركها كثر لديهم اللهم إلا الذى إقترب منهم مثلى بحكم تخصصى الصحفى ، ووضعى السياسى كنائب بالبرلمان . يطيب لى أن أذكر منهم كنموذج أراه فخرا لهذا الوطن عايشتهم عن قرب سنوات طوال شابا وغلى اليوم بفضل الله ، الوزير اللواء جميل أبوالدهب ، واللواء عادل الهرميل مساعد أول وزير الداخليه السابق ، وأخى وصديقى اللواء طارق عطيه مساعد أول وزير الداخليه السابق والمتحدث الرسمي باسم وزارة الداخليه سابقا ، وأحد عظماء جهاز أمن الدوله ، وأخى وصديقى اللواء رشدى القمرى مساعد وزير الداخليه السابق ، وأخى وصديقى زميل الدراسه اللواء جمال الرشيدى مساعد أول وزير الداخليه السابق ، والخلوق المحترم اللواء محمد عبداللطيف خضر مساعد أول وزير الداخليه ، وكذلك عشرة العمر إبن الأصول اللواء سليمان نصار مساعد أول وزير الداخليه السابق ، وأيضا أحد عظماء جهاز أمن الدوله ، متمنيا أن يكون مارسخوه منطلقا لأداء كل الضباط في العصر الحديث خاصة فيما يتعلق بالفهم والوعى والإدراك . يقينا .. نحن في حاجه لضبط إيقاع لكل المفاهيم ، وكافة الآراء ، وجميع التصورات ، خاصة وأننا كصحفيين أعضاء نقابه هي من أعرق النقابات ، وكسياسيين عاصروا أجيال متعاقبه من الساسه والمسئولين ومن بالأجهزه ، ومن مثلى من الصحفيين الذين تشرفوا بعضوية البرلمان وخرجوا من رحم الشعب ، وليسوا صنيعة أنظمه ، لانعيش في جزيرة منعزلة ، إنما جميعا جزء مهم وللغاية في المجتمع ، لذا أرى حتمية وجود علاقات قويه بين كل طوائف المجتمع وفئاته مع من بنظام الحكم ومن بالأجهزه ، ومن لايدرك ذلك من أي طرف إنما يساهم دون أن يدرى في تعميق الكراهية والبغضاء ، وطمس معالم الحقائق ، والذى نتيجته حالة من الإرتياب لغياب الحقيقه تدفع في إتجاه إضعاف كل الدوله ، وهذا مالايتمناه أي مواطن مصري أصيل سواء كان بالأجهزه أو خارجها ، شريطة أن تكون تلك العلاقات قائمة علي أحترام وإستقلال الفهم ، والقرار، والعمل النقابي . ليكن المبتغى الوطن الغالى ، وكل مايصدر من أداء لصالح الوطن وليس لإفتعال خصومات ومعارك تضيع فيها كل الحقوق .. تلك رؤيتى لله ثم للتاريخ من أجل هذا الوطن الغالى ، لاأزعم أنها الحقيقه المطلقه بل إجتهاد أدعو الله تعالى أن أكون قد وفقت فيه ، أطرحه حيث أنتمى إلى جيل على وشك مغادرة الحياه مرفوعى الرأس بما قدمته وكل أبناء جيلى للوطن الغالى ، منطلقه مواقفنا الوطنيه ، ومكانتنا الوظيفيه الرفيعه ، والتي لرفعتها لم يعد يبحث أحد فينا عن أي منصب بعد أن حقق كل منا غاياته من المناصب ، أو أي مكانه لأننا بفضل الله رموز هي محل تقدير الجميع ، وعلى الله قصد السبيل . الكاتب الصحفى محمود الشاذلى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهوريه عضو مجلس النواب السابق .