
سعوديات يدرن مصنعا بالكامل ويصدرن أعمالهن لأوروبا..فيديو
نجحت مجموعة من السعوديات أن يدرن مصنعا بالكامل 'مصنع اللوحات الحلقية' بالرياض ويصدرن أعمالهن لأوروبا.
وفي هذا الشأن ، قالت عائشة الشهري مسؤولة الجودة بالمصنع:'لدينا٧٠٠ عامل ومنتج وحدة الربط الحلقي هو منتج مسئول عن حماية وتوزيع الكهرباء بجميع مدن وأحياء المملكة وغيرها'٠
وأضافت' من أولى المصانع في الشرق الأوسط التي قامت بصناعة الربط الحلقي صديق البيئة والخالي من الغاز السام واستبداله بالهواء الجاف وأصبحت المملكة قادرة على تصدير هذا المنتج'٠
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
سعوديات يدرن مصنعا بالكامل ويصدرن أعمالهن لأوروبا..فيديو
نجحت مجموعة من السعوديات أن يدرن مصنعا بالكامل 'مصنع اللوحات الحلقية' بالرياض ويصدرن أعمالهن لأوروبا. وفي هذا الشأن ، قالت عائشة الشهري مسؤولة الجودة بالمصنع:'لدينا٧٠٠ عامل ومنتج وحدة الربط الحلقي هو منتج مسئول عن حماية وتوزيع الكهرباء بجميع مدن وأحياء المملكة وغيرها'٠ وأضافت' من أولى المصانع في الشرق الأوسط التي قامت بصناعة الربط الحلقي صديق البيئة والخالي من الغاز السام واستبداله بالهواء الجاف وأصبحت المملكة قادرة على تصدير هذا المنتج'٠


مجلة سيدتي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
طرق تأهيل الموظفين وتجاوز نقص المهارات في بيئة العمل الحديثة
في عصر تتسارع فيه التغيرات التكنولوجية والاقتصادية، أصبحت المؤسسات تواجه تحديًا كبيرًا يتمثل في 'نقص المهارات' لدى الموظفين. هذا النقص لا يقتصر على المهارات التقنية فحسب، بل يشمل أيضًا المهارات السلوكية، ومهارات التواصل، والعمل الجماعي، والقيادة، وغيرها. ومع تطور بيئة العمل، لم تعد الشهادات الأكاديمية كافية لضمان الجاهزية الفعلية لسوق العمل، مما يدفع المؤسسات إلى البحث عن استراتيجيات فعالة لتأهيل موظفيها باستمرار. وللحديث عن سبل تأهيل الموظفين، التقت "سيدتي" د.عائشة البوسميط، كوتش مهني، وكاتبة وإعلامية إماراتية، و التي أشارت إلى استراتيجيات فعالة من شأنها مواجهة أزمة نقص المهارات. طرق تعزيز مهارات الموظفين تقول الدكتورة عائشة أن ثمة خطوات يجب اتباعها لتحسين الأداء الوظيفي لأي شركة تسعى للاستمرار. وفيما يلي أهم الخطوات: تحديد الفجوة المهارية قبل الانطلاق نحو التأهيل والتطوير، يجب أن تبدأ المؤسسات بتحليل الفجوة بين المهارات الحالية والمتطلبات المستقبلية. ويمكن تحقيق ذلك من خلال: تحليل الأداء الفردي والجماعي. استطلاع آراء المدراء وأصحاب المصلحة الرئيسيين. استخدام أدوات تحليل الفجوات المهارية الرقمية. مراجعة الخطط الاستراتيجية وتوقعات السوق. تصميم برامج تدريبية موجهة البرامج التدريبية الفعّالة تعتمد على تصميم مخصص وفقًا للاحتياجات التالية: التدريب أثناء العمل (On-the-job training): منح الموظف الفرصة لاكتساب المهارات من خلال التجربة المباشرة تحت إشراف خبراء. التعلم الإلكتروني (E-Learning): يتيح مرونة في التعلم مع إمكانية الوصول إلى محتوى تدريبي متجدد ومتعدد المصادر. ورش العمل التفاعلية: توفر بيئة محفزة للتفكير الجماعي والتعلم من الأقران. برامج الإرشاد والتوجيه (Mentoring & Coaching): تعزز من النضج المهني وتطوير القدرات القيادية. اعتماد استراتيجية التطوير المستمر المؤسسات الناجحة هي تلك التي تنمي ثقافة، يعتبر التعلم والنمو جزءاً من الحياة التجارية الطبيعية. يمكن تحقيق ذلك من خلال: تحفيز الموظفين على حضور جلسات التدريب. مكافأة أولئك الذين يستفيدون مما تعلموه. تشجيع تبادل المعرفة بين الموظفين. إعداد جلسات داخلية لتبادل المعرفة بين الموظفين. تطوير المهام المستقبلية كذلك، تحسن المؤسسات من فرص نجاحها بالتركيز على المهارات الإبداعية المطلوبة، مثل: تطوير وقيادة استراتيجيات المبيعات. الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات. قدرة التطوير والتحول. الابتكار وحل المشاكل. إدارة المشاريع عن بُعد. التعاون مع مؤسسات التعليم التقنية يمكن أن تكون الجامعات والمعاهد ومنصات التعلم العالمية الأخرى مثل كورسيرا وأوديمي وإيدكس مفيدة لدمج مواد تدريب عالية الجودة أو محتوى بالتعاون مع معاهد أخرى. تمكين القادة من التخطيط لأن القادة هم الخط الدفاعي الأول في المعركة لتحسين فريق العمل، يجب عليهم أيضًا: تعليم القادة كيفية إدارة الناس والتحدث عن احتياجات الأداء والتطوير. منحهم بعض التحفيز ليكونوا قدوة في التعلم مدى الحياة. إشراكهم في بعض أنشطة خطط التنمية الفردية للموظفين. تحديد وتحليل النتائج لأن أي استراتيجية لتأهيل الموظفين يجب تحليل نتائج تخطيط البرنامج وكيف ترتبط بالتغيرات المطلوب، كما يجب ربط النتائج بالأهداف التجارية المحددة وتخصيص الموارد للعائد على الاستثمار. نتائج الدراسات الحديثة وتوجهات المهارات المستقبلية تشير الدراسات الحديثة إلى أن المهارات المطلوبة في سوق العمل تشهد تحولات جذرية، مدفوعة بالتقدم التكنولوجي والتغيرات السريعة في بيئات العمل. واستنادًا إلى أبرز التقارير الدولية، تتضح مجموعة من الاتجاهات التي يجب على الأفراد والمؤسسات الاستعداد لها. تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي وفقًا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي، فإن نحو 44% من المهارات الحالية ستتغير خلال السنوات الخمس المقبلة، نتيجة التحول نحو الأتمتة والاعتماد على التكنولوجيا أكثر من التدخل البشري. ويؤكد التقرير أهمية التركيز على المهارات التالية: التفكير التحليلي والإبداعي: لا تزال من أكثر المهارات طلبًا في مختلف الصناعات. المرونة والقدرة على التكيف: في ظل تقلب الأسواق وظهور تحديات غير متوقعة، تبرز أهمية التكيف السريع مع المتغيرات. التعلم المستمر: الأفراد الذين يحرصون على تطوير أنفسهم بشكل دائم يمتلكون فرصة أكبر للبقاء والتقدم في وظائفهم. الذكاء العاطفي والعمل الجماعي: خاصة في ظل بيئات العمل الافتراضية والهجينة العابرة للحدود. الوعي بالتكنولوجيا والتحول الرقمي: لم يعد فهم الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي مقتصرًا على المختصين، بل أصبح مطلبًا أساسيًا لجميع العاملين. تقرير LinkedIn Learning 2024 يشير تقرير LinkedIn Learning 2024 إلى أن العديد من المؤسسات بدأت في توجيه استثماراتها نحو المهارات اللينة (Soft Skills)، كونها ضرورية في بيئة العمل الحديثة. ومن أبرز هذه المهارات: ويوضح التقرير أن المؤسسات التي تدمج تطوير المهارات ضمن استراتيجيتها المؤسسية تتمتع بقدرة أكبر على الاحتفاظ بالمواهب وتقليل معدل دوران الموظفين. استراتيجيات كبرى الشركات العالمية تتجه شركات رائدة مثل Google وIBM وMicrosoft نحو إعادة تعريف شروط التوظيف، بحيث لم تعد الشهادات الجامعية شرطًا أساسيًا، بل يتم التركيز على: خطوات استراتيجية لكي تتمكن المؤسسات من مواكبة هذا التحول، يوصي الخبراء بعدة خطوات استراتيجية، من بينها: تحديث خريطة المهارات المؤسسية بشكل دوري، لتواكب المتطلبات الحديثة. الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الموظفين وتحديد مجالات التطوير الأمثل. إتاحة حرية الاختيار للموظفين في كيفية تطوير مهاراتهم، بما يتماشى مع اهتماماتهم وطموحاتهم المهنية.


الرياض
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- الرياض
أكثر من نصف مليون ريال مساهمات منسوبي stc لتأمين السكن لـ 4 أسر محتاجة وتسجيل 442 ساعة تطوعية في مكة المكرمة
أعلنت مجموعة stc، الممكن الرقمي في المنطقة، عن مساهمة منسوبيها في دعم منصة "جود الإسكان" بمبلغ تجاوز نصف مليون ريال، حيث تم إغلاق أربع حالات كانت بحاجة ماسّة إلى مسكن يوفر لهم حياة كريمة. وتأتي هذه المبادرة ضمن تتويج لمبادرة "جود المناطق" التي أطلقتها المنصة خلال شهر رمضان المبارك. وقد جاءت المساهمة من الموظفين تجسيداً لالتزام المجموعة بالتفاني والحيوية والإقدام، كما تعكس التزام stc بدعم المبادرات المستدامة، وتبني المشاريع التي تتماشى مع احتياجات المجتمعات التي تعمل فيها الشركة، في إطار برنامج الاستدامة الذي تدعمه. وتعد مبادرة "جود المناطق" مبادرة مجتمعية غير ربحية تهدف إلى تمكين القطاع غير الربحي الإسكاني، من خلال إيجاد حلول سكنية تنموية مستدامة، والمساهمة في تحسين جودة حياة الأسر في المجتمع المستهدف و تعزيز العمل التطوعي في هذا المجال. وعلى صعيد الحرمين الشريفين، وفي أجواء روحانية يسودها التراحم والسكينة والخشوع، وبمشاركة متطوعي stc في مكة المكرمة، قامت stc بتفعيل الخدمة التطوعية والمجتمعية من خلال توزيع 750 وجبة إفطار ومظلة على المعتمرين في محيط مسجد السيدة عائشة رضي الله عنها بالعُمرَة. وقد تم ذلك بالتعاون مع جمعية نبع الخير، حيث تم تقديم وجبة الإفطار لأكثر من 800 معتمر وزائر لأطهر البقاع، ومشاركتهم في وجبة الإفطار. في نفس الإطار، قامت stc بتنفيذ مبادرة تخصيص الكراسي المتحركة، حيث تم توزيعها على كبار السن وذوي الإعاقة بالتعاون مع مستشفى الملك عبدالعزيز وجمعية البر. كما نظمت المجموعة في المدينة المنورة بالتنسيق مع فرع وزارة الصحة بالمنطقة، مبادرة تطوعية لخدمة ضيوف الرحمن في مسجد قباء خلال شهر رمضان. وقد شارك 72 موظفًا من مختلف إدارات stc في مكة المكرمة في الأنشطة التطوعية التي تم تنفيذها خلال شهر رمضان لعام 1446، حيث تم تسجيل 442 ساعة تطوعية على المنصة الوطنية للعمل التطوعي.