
سفيرنا في سراييڤو يبحث مع وزير دفاع البوسنة والهرسك تفعيل الاتفاقيات الثنائية
بحث سفيرنا في سراييڤو صلاح البناي مع نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع في البوسنة والهرسك زوكان هيليز العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين وسبل تعزيزها بالإضافة إلى تفعيل الاتفاقيات الثنائية لا سيما في ظل التطور الذي تشهده الصناعة العسكرية في البوسنة والهرسك.
وقالت سفارة الكويت لدى البوسنة والهرسك، في بيان تلقته «كونا»، إن ذلك جاء خلال لقاء عقد بمكتب هيليز في مقر وزارة دفاع البوسنة والهرسك.
وأضافت أن الجانبين تناولا كذلك الاتفاقيات الثنائية الموقعة بين البلدين وسبل تفعيلها ودعوة الوفود العسكرية المتخصصة من البلدين لتبادل الزيارات وبحث سبل تعزيز وتطوير التعاون الثنائي.
كما جرى بحث الأوضاع الراهنة في غرب البلقان وتأثير التوترات في العالم على الاستقرار بالمنطقة وجهود كلا البلدين في إحلال السلام.
وأشار البيان إلى أن السفير البناي شارك في زيارة ميدانية نظمتها وزارة الدفاع في البوسنة والهرسك لعدد من مصانع السلاح الأسبوع الماضي للاطلاع عن كثب على آخر ما وصل إليه التصنيع العسكري، وأشاد خلالها بمستوى التطور النوعي الذي تشهده البوسنة والهرسك في هذا المجال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
ترامب يُعلن إتمام عملية تبادل كبيرة لسجناء بين روسيا وأوكرانيا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة عن إتمام عملية تبادل كبيرة للسجناء بين أوكرانيا وروسيا. وكتب ترامب على منصته «تروث سوشال»: «اكتملت للتو عملية تبادل سجناء كبيرة بين روسيا وأوكرانيا. تهانينا للطرفين على هذه المفاوضات. هل يفضي هذا إلى أمر مهم؟». ولاحقا، أعلنت روسيا أنها استعادت 270 عسكريا و120 مدنيا كانوا أسرى لدى أوكرانيا، مقابل تسليم عدد مماثل من الأشخاص كانت موسكو تحتجزهم، وذلك في إطار عملية التبادل التي أعلنها ترامب. وقالت وزارة الدفاع الروسية عبر «تلغرام»: «عاد 270 عسكريا روسيا و120 مدنيا، بينهم مدنيون من منطقة كورسك أسرتهم القوات المسلحة الأوكرانية، من الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييڤ. وفي المقابل، تم تسليم 270 أسير حرب من القوات المسلحة الأوكرانية و120 مدنيا». وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن بلاده استعادت 390 شخصا في إطار المرحلة الأولى من عملية تبادل للأسرى مع روسيا، تشمل في المجموع 1000 شخص من كل جانب على أن تستمر أياما عدة. وقال زيلينسكي عبر منصة اكس «تم إنجاز المرحلة الأولى من اتفاق التبادل 1000 مقابل 1000» مع عودة «390 شخصا»، مضيفا «نتوقع أن يستمر التبادل السبت والأحد». من جهة اخرى، رفعت هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة بسبب إلغائها حق الجامعة المرموقة في تسجيل واستضافة الطلاب الأجانب، حسبما أظهرت وثائق قضائية. وجاء في ملف الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الفيدرالية في ولاية ماساتشوستس أن «هذه هي أحدث خطوة تتخذها الحكومة في انتقام واضح من ممارسة هارفارد لحقوقها التي يكفلها لها التعديل الأول لرفض مطالب الحكومة بالسيطرة على إدارة هارفارد ومنهجها الدراسي و(أيديولوجيا) هيئة التدريس والطلاب». لا يخفي ترامب غضبه إزاء جامعة هارفارد التي تخرج منها 162 من حائزي جائزة نوبل، وذلك لرفضها طلبه الخضوع للرقابة على القبول والتوظيف بعدما اتهمها بأنها معقل لمعاداة السامية و«أيديولوجيا اليقظة» (ووك). ستكون خسارة الطلاب الأجانب الذي يشكلون أكثر من ربع طلابها مكلفة لجامعة هارفارد التي تتقاضى من كل منهم عشرات الآلاف من الدولارات سنويا في شكل رسوم دراسية. وجاء في رسالة وجهتها وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم إلى رابطة «آيفي ليغ» التي تضم ثماني من أشهر جامعات البلاد «بمفعول فوري، تم إبطال الترخيص الممنوح لبرنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب في جامعة هارفارد»، في إشارة إلى النظام الرئيسي الذي يسمح بموجبه للطلاب الأجانب بالدراسة في الولايات المتحدة. وقالت نويم في بيان منفصل إن «هذه الإدارة تحمل هارفارد مسؤولية تعزيز العنف ومعاداة السامية والتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني في حرمها الجامعي». ويشكل الطلاب الصينيون أكثر من خمس إجمالي عدد الطلاب الدوليين المسجلين في هارفارد، وفقا لأرقام الجامعة، وقالت بكين إن القرار «لن يؤدي إلا إلى الإضرار بصورة الولايات المتحدة ومكانتها الدولية». وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ «لطالما عارض الجانب الصيني تسييس التعاون التعليمي». بدورها، انتقدت وزيرة البحث العلمي الألمانية دوروثي بير الجمعة قرار الحكومة الأميركية، وقالت خلال اجتماع مع نظرائها الأوروبيين في بروكسل «إنه قرار سيئ للغاية. آمل أن يتم إلغاؤه». وأكد رئيس هارفارد آلان غاربر في بيان الجمعة «ندين هذا الإجراء غير القانوني وغير المبرر. إنه يعرض مستقبل آلاف الطلاب والباحثين في هارفارد للخطر، ويعد بمثابة تحذير لعدد لا يحصى من الطلاب في الكليات والجامعات في جميع أنحاء البلاد ممن قدموا إلى أميركا لمتابعة تعليمهم وتحقيق أحلامهم». وتابع «لقد قدمنا شكوى وسيليها طلب لإصدار أمر تقييدي مؤقت». وقال كارل مولدن، وهو طالب دولي من النمسا، إنه تقدم بطلب للدراسة في أكسفورد في بريطانيا لأنه كان يخشى مثل هذه الإجراءات. وأضاف الطالب البالغ 21 عاما لوكالة «فرانس برس»: «إنه أمر مخيف ومحزن»، واصفا قبوله في هارفارد بأنه «أعظم امتياز» في حياته.


الأنباء
منذ 10 ساعات
- الأنباء
سفيرنا في سراييڤو يبحث مع وزير دفاع البوسنة والهرسك تفعيل الاتفاقيات الثنائية
بحث سفيرنا في سراييڤو صلاح البناي مع نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع في البوسنة والهرسك زوكان هيليز العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين وسبل تعزيزها بالإضافة إلى تفعيل الاتفاقيات الثنائية لا سيما في ظل التطور الذي تشهده الصناعة العسكرية في البوسنة والهرسك. وقالت سفارة الكويت لدى البوسنة والهرسك، في بيان تلقته «كونا»، إن ذلك جاء خلال لقاء عقد بمكتب هيليز في مقر وزارة دفاع البوسنة والهرسك. وأضافت أن الجانبين تناولا كذلك الاتفاقيات الثنائية الموقعة بين البلدين وسبل تفعيلها ودعوة الوفود العسكرية المتخصصة من البلدين لتبادل الزيارات وبحث سبل تعزيز وتطوير التعاون الثنائي. كما جرى بحث الأوضاع الراهنة في غرب البلقان وتأثير التوترات في العالم على الاستقرار بالمنطقة وجهود كلا البلدين في إحلال السلام. وأشار البيان إلى أن السفير البناي شارك في زيارة ميدانية نظمتها وزارة الدفاع في البوسنة والهرسك لعدد من مصانع السلاح الأسبوع الماضي للاطلاع عن كثب على آخر ما وصل إليه التصنيع العسكري، وأشاد خلالها بمستوى التطور النوعي الذي تشهده البوسنة والهرسك في هذا المجال.


الأنباء
منذ 3 أيام
- الأنباء
سورية: ضبط أسلحة ومخدرات قرب الحدود العراقية
قال مدير إدارة «الأمن العام» بمنطقة البوكمال في دير الزور الشرقي، مصطفى العلي، إن القوى الأمنية ضبطت كميات من الأسلحة والمخدرات، كانت معدة للتهريب بالقرب من الحدود العراقية شرقي سورية. وأضاف العلي لقناة «الإخبارية السورية» الرسمية، إن «الأمن العام» ضبط عشرات الصواريخ والذخائر كانت معدة للتهريب وصادر مواد مخدرة خلال عملية نفذها بالتعاون مع وزارة الدفاع بمنطقة الهري الحدودية مع العراق. ولفت إلى أن العملية استهدفت مستودعات ومنازل يستخدمها تجار السلاح والمخدرات بمنطقة الهري، مشيرا إلى أن هذه المنطقة تعتبر من أبرز النقاط التي ينشط فيها المهربون بين سورية والعراق. العلي قال أيضا إن العملية أسفرت عن القبض على عدد من «المطلوبين الخطرين» إلى جانب آخرين متورطين بعمليات تهريب السلاح عبر شبكات مرتبطة بجهات خارجية. وأضاف أن عمليات التهريب تجري عبر نقل الأسلحة من منطقة الهري باتجاه الداخل السوري باستخدام طرق معقدة عبر البادية السورية. وأشار العلي إلى أن العملية الأمنية جاءت في إطار الجهود المتواصلة لضبط الحدود والحفاظ على الأمن والاستقرار وملاحقة المهربين وتجار السلاح والمخدرات. ومنذ سقوط النظام السوري في 8 من ديسمبر 2024، ظهرت مساعي الحكومة السورية واضحة لوقف عمليات التهريب نحو دول الجوار، أبرزها الأردن ولبنان.