logo
أشرف العشرى: مصر حريصة على تقديم كل الدعم للجيش والدولة اللبنانية

أشرف العشرى: مصر حريصة على تقديم كل الدعم للجيش والدولة اللبنانية

الدستورمنذ 19 ساعات

قال أشرف العشري، مدير تحرير جريدة الأهرام، إن لبنان خاض حروبًا في الآونة الأخيرة وأبرزها ما يتعلق بحزب الله وإسرائيل بعد أحداث طوفان الأقصى.
وأضاف "العشري" في مداخلة لبرنامج "منتصف النهار" المُذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه منذ ذلك الوقت والقاهرة تشكل حاضنة سياسية حتى على المستويين السياسي والدبلوماسي بين البلدين، وعلى المستوى العربي والدولي في مجلس الأمن.
وأكد أن هناك رغبة مصرية بتوفير كل الدعم للجيش والدولة اللبنانية لبسط سيطرتها وتنفيذ القرار 1701، متابعًا: "هناك تعهد مصري بأن القاهرة ستواصل جهودها مع الأطراف الدولية كافة من أجل تنفيذ ما تم التوافق عليه في الهدنة المقررة في 27 نوفمبر 2024 الخاص بوقف إطلاق النار، وتنفيذ ما جاء في اتفاقيات وقف إطلاق النار بما فيها الانسحاب الإسرائيلي من المناطق الخمس التي ما زال يسيطر عليها الجانب الإسرائيلي".
وأشار إلى أن القاهرة توفر كل الدعم للقيادة العسكرية في لبنان، خاصة أن لبنان شهد مجموعة من التغيرات، وهناك مرحلة جديدة في البلاد في ظل وجود رئيس لبناني جديد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كليات جامعة القاهرة تواصل تنظيم امتحانات نهاية العام الجامعى
كليات جامعة القاهرة تواصل تنظيم امتحانات نهاية العام الجامعى

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

كليات جامعة القاهرة تواصل تنظيم امتحانات نهاية العام الجامعى

تواصل كليات جامعة القاهرة ، تنظيم ماراثون امتحانات نهاية العام الجامعى 2024 / 2025 والتي يؤديها حوالى 250 ألف طالب وطالبة بالمراحل الدراسية المختلفة بمرحلتى البكالوريوس والدراسات العليا بجميع كليات الجامعة ومعاهدها. وتعقد اختبارات نهاية العام الدراسى حضوريا بالكليات، وبنظام المزج بين اسئلة البابل شيت والاسئلة المقالية لقياس مهارات الطلاب. وكان الدكتور محمد سامى عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة ، قد وجه بضرورة الالتزام بالقرارات التي اتخذها مجلس الجامعة بشأن آليات طباعة الامتحانات وتأمين سريتها وعدم السماح بدخول أي طالب إلى اللجان بعد توزيع أوراق الأسئلة، مشددا على الالتزام بقواعد وتعليمات الامتحانات، ومنع الهواتف المحمولة وعدم اصطحاب أي وسيلة تكنولوجية قد تعرض الطلاب للمساءلة أو تطبيق أي عقوبة عليهم، وتوجيه الملاحظين بعدم استخدام الهواتف المحمولة أثناء عقد الامتحانات.

الضرائب: لا نية لـ«زيادة القيمة المضافة» أو رفع الإعفاء عن بعض السلع الأساسية‎
الضرائب: لا نية لـ«زيادة القيمة المضافة» أو رفع الإعفاء عن بعض السلع الأساسية‎

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

الضرائب: لا نية لـ«زيادة القيمة المضافة» أو رفع الإعفاء عن بعض السلع الأساسية‎

أكدت مصلحة الضرائب المصرية، التزامها الكامل بتعزيز استقرار السياسة الضريبية بهدف دعم جهود الدولة الجادة نحو جذب المزيد من الاستثمارات وتحفيز النمو الاقتصادي، مع التأكيد على مراعاة مصالح الممولين وحماية الفئات الأولى بالرعاية ومحدودي الدخل. وفي هذا السياق، نفت مصلحة الضرائب المصرية في بيان اليوم بشكل قاطع ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام حول وجود أي نية لزيادة السعر العام لضريبة القيمة المضافة أو إلغاء الإعفاءات المقررة للسلع الغذائية الأساسية، وشددت على أنه لا يوجد أي مساس بهذه السلع الحيوية التي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر. وأوضحت مصلحة الضرائب، أنها تتبنى خطوات واضحة ومدروسة لتعزيز الثقة والشفافية مع مجتمع الأعمال، وذلك من خلال تطبيق حزمة من التسهيلات الضريبية المتنوعة التي تهدف إلى تحقيق أقصى درجات الاستقرار الضريبي وتقديم مزايا حقيقية للممولين، بما يسهم في خلق بيئة استثمارية جاذبة وتشجيع انضمام المزيد من الاستثمارات إلى الاقتصاد الرسمى. كما أكدت المصلحة على أن دعم الاقتصاد الوطني يمثل أولوية قصوى للدولة، والتي ترتكز بشكل أساسي على تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة وتوفير شبكة حماية اجتماعية قوية ، ويتجلى هذا الالتزام في ثبات السياسة الضريبية الحالية وعدم وجود أي توجه لفرض زيادات جديدة في أسعار الضرائب، سواء على صعيد ضريبة الدخل أو السعر العام لضريبة القيمة المضافة. وجددت مصلحة الضرائب دعوتها لكافة وسائل الإعلام بضرورة تحري الدقة والرجوع إلى المصادر الرسمية المعتمدة قبل نشر أو تداول أي معلومات تتعلق بالسياسات الضريبية، وذلك حفاظًا على استقرار بيئة الاستثمار وطمأنة المواطنين والرأي العام.

مستقبل الإعلام والصحافة.. إلي أين؟
مستقبل الإعلام والصحافة.. إلي أين؟

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

مستقبل الإعلام والصحافة.. إلي أين؟

في محاولة جادة لتقديم إعلام فاعل وجاد نظمت جمعية السادات للتنمية مع السفارة الألمانية، حوارا فاعلا ، شارك فيه فرقاء من شتي الأطياف وكان الجميع على قدر المسئولية، فقد اعترفوا جميعا بتراجع الإعلام وفقدانه قدرا من تأثيره، ومن الملفت أن بعضهم من الجانب الذي يدير المشهد مثل الدكتورة مني الحديدي، عضو المجلس الأعلي لتنظيم الاعلام والأستاذ عبد المحسن سلامة، الرئيس السابق للأهرام والأستاذ عماد الدين حسين، رئيس تحرير الشروق وغيرهم، كما كان على الطرف الآخر طيف متعدد الاتجاهات. في هذا النقاش الساخن نرى أن مصر بحاجة ماسة لإعادة بناء المحتوى الإعلامي وفق قواعد مهنية متعارف عليها، فضلا عن الحاجة إلى بناء جيل جديد من الإعلاميين يكتسب مصداقية الناس بالمهنية والمحتوى. لكن انصراف الناس في مصر عن الإعلام له بعد مهم، هو أن الانكفاء على الذات والبعد عن المشاركة في الهم الوطني العام، سمة من سمات المجتمع المصري الآن، وهذا ما يجب دراسته والبحث عن أسبابه، فقد صارت صفحات الفيس بوك في كل مدينة أو حي أو قرية أهم من محطات التلفاز والصحف، فصارت هذه الصفحات تقدم كل ما يقدمه الإعلام، فهي تنشر الأخبار وتذيع الحوادث وتتابع الجديد، وتناشد الناس في حالة الحاجة لهم، كما أنها تبث على الهواء مباريات دورات كرة القدم المحلية، وتنقل الأفراح والجنازات على الهواء، وبعضها يقدم تقارير، كل هذا جعل تتبع هذه الصفحات أهم من تتبع الصحف الصادرة من القاهرة والقنوات التليفزيونية، فصارت لدينا في مصر نخبة إعلامية محلية، ليست معروفة على الصعيد الوطني ولكنها أكثر تأثيرا على الصعيد المحلي. إن هذا يقودنا أيضا للمتغيرات المتزايدة لدور الذكاء الاصطناعي في الإعلام، وهو دور متزايد يوما بعد يوم، فظهور مذيع روبوت يعني أننا بصدد الاستغناء عن المذيعين، فضلا عن المحرر والمحلل الرقمي الذي يتولي كتابة الخبر والتقرير والتوجيه، هذا يعني أننا على المدى القريب سنرى إعلاما لم نعهده من قبل، هذا ما يقودنا إلى حملات التضليل الإعلامي الرقمية التي تتعرض لها المجتمعات والتي يتدخل من خلالها طرف لتوجيه الطرف الآخر، وهذا ما تجيده روسيا حاليا متفوقة على غيرها من الدول، فقد تدخلت في الانتخابات الرومانية مؤخرا وقبلها الفرنسية وقبلها الأمريكية، وهذا ما يعني أنه يجب أن يكون لأي دولة سياسات إعلامية واضحة، هذه السياسات تقوم علي رؤية شاملة يجري عبرها تنفيذ عدد من الخطط لكي يكون المتلقي لديه ارتباط كامل بالإعلام الوطني، وبدون هذه السياسات سينصرف المواطن عن الإعلام الوطني، بل إن تلبية احتياجات المواطن هي أساس يجب الالتفات إليه، مؤخرا أطلقت مصر قناة وثائقية وهي خطوة جيدة يجب أن يجري التعامل معها بجديه، بل التفكير مليا لمن توجه ؟ وكيف ننتج؟ وماذا ننتج؟ عند الإجابة على هذه الأسئلة سيكون لدينا قناة وثائقية تستطيع أن تسوق ما تنتجه دوليا، وهذا ما لا يجعلها عبئًا علي موازنة من يدير القناة، فمثلا إنتاج فيلم وثائقي عن كشف أثري منذ بداية العمل في الموقع إلي إعلان الاكتشاف، بلا شك سيكون من الممكن تسويق مشاهد التصوير التي لن تستخدمها القناة إلى القنوات الاخبارية عبر العالم، لأن الطلب علي هذه النوعية التي من الممكن أن تنفرد بها هذه القناة ، فضلا عن أن الفيلم المنتج عن هذه الحفائر والاكتشافات في موقع الحفائر، بلا شك لو أنتج بصورة جيدة سيكون له تأثير دولي، هذا ما يقودنا إلى أن المصريين صاروا في حاجة ماسة لإعادة اكتشاف مصر، مصر التاريخ والأرض والمكان والناس، لكن بعيدا عن النمطية. إن هذا يقودنا إلي أن الإعلام القادم هو (الإعلام التفاعلي) الذي يقوم علي التفاعل مع المتلقي فسندرك أننا بدون هذا التفاعل سيكون الإعلام في وادٍ بعيدٍ عن الناس، لأن مهارات الإعلام التفاعلي ومعه الإعلام الرقمي لا نزال بعيدين عنه تقنيا ومهنيا، وهذا ما يتطلب منا وعيا بطبيعة الإعلام القادم في المستقبل القريب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store