
الإفراج عن الناشط مانع سليمان في مأرب بعد عام من الاعتقال
وأكدت مصادر متطابقة أن سليمان غادر سجن مأرب المركزي قبل ساعات، تنفيذًا لتوجيهات قاضٍ في محكمة مأرب، عقب استكمال الإجراءات وسداد الدين المستحق عليه.
وكان القضاء قد أصدر سابقًا قرارًا بإطلاق سراحه بضمانة مالية وحضورية، إلا أن التنفيذ تأخر لأشهر بسبب تعقيدات الإجراءات.
واعتُقل مانع سليمان في يوليو/تموز 2024، بعد أن واجه دعوى مدنية تتعلق بديون تجاوزت 15 مليون ريال يمني، إضافة إلى اتهامات بالتحقير والإساءة للنبي محمد إثر منشورات مثيرة للجدل على حسابه الشخصي، ما دفع النيابة حينها لإصدار فتوى تطالب بقتله، قبل أن تكتفي المحكمة بحكم كفالة دون إقرار حكم بالإعدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 4 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
أزمة المياه بتعز تتصاعد.. سعرالوايت يتجاوز 120 ألف ريال
26سبتمبرنت:- في ظل تفاقم أزمة المياه التي تضرب مناطق سيطرة الاحتلال والمرتزقة في تعز وصلت أسعار وايتات المياه الى مستويات قياسية وتتفاقم الأزمة مع الارتفاع الجنوني لأسعار المياه المنقولة بالصهاريج ("الوايتات") وغياب أي دور في تحفيف معاناة المواطنين. وأفادت مصادر إعلامية بأن أسعار "الوايتات" تجاوزت 120 ألف ريال للوايت الواحد، في ظل ندرة توفرها، حيث يقوم أصحاب الصهاريج بإغلاق هواتفهم، مما يجعل الحصول على المياه أمراً في غاية الصعوبة. وفيما يتعلق بالمياه المعبأة، فقد تجاوز سعر "دبابة الكوثر" ألف ريال يمني، وباتت متوفرة في عدد قليل جداً من البقالات، مما يضع عبئاً إضافياً على كاهل الأسر. واعرب مواطنون عن استيائهم الشديد من "التساهل" والصمت ازاء معاناتهم في الحصول على ماء وتتفاقم المشكلة أيضاً بسبب استمرار تحكم مسلحين " في العديد من الآبار والخزانات للمياه


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
أزمة مياة حادة في تعز وأسعار الصهاريج تصل لأرقام قياسية
في ظل تفاقم أزمة المياه التي تضرب تعز، يشتكي المواطنون من عدم تطبيق أي من قرارات لجنة الطوارئ المعنية، مما زاد من معاناتهم اليومية. وتتفاقم الأزمة مع الارتفاع الجنوني لأسعار المياه المنقولة بالصهاريج ('الوايتات') وغياب التوزيع المنتظم للمياه الحكومية. وأفادت مصادر محلية بأن أسعار 'الوايتات' تجاوزت 120 ألف ريال يمني للوايت الواحد، في ظل ندرة توفرها، حيث يقوم أصحاب الصهاريج بإغلاق هواتفهم، مما يجعل الحصول على المياه أمراً في غاية الصعوبة. اقرأ المزيد... ( طرد عصابة مجلس النواب اليمني) 23 يوليو، 2025 ( 2:54 مساءً ) هيومن رايتس ووتش: هجمات الحوثيين على سفن الشحن جرائم حرب 23 يوليو، 2025 ( 2:48 مساءً ) وفيما يتعلق بالمياه المعبأة، فقد تجاوز سعر 'دبابة الكوثر' ألف ريال يمني، وباتت متوفرة في عدد قليل جداً من البقالات، مما يضع عبئاً إضافياً على كاهل الأسر. ويُعرب المواطنون عن استيائهم من 'التساهل' الذي يصفونه بـ'الرسمي'، والذي يحول دون تنفيذ أو تطبيق أي قرارات لمعالجة الأزمة. كما يشير الأهالي إلى أن ضخ المياه يصل إلى بعض الحارات لفترات قصيرة جداً لا تتجاوز الساعتين أو الثلاث ساعات في أحسن الأحوال، ودون جداول مضبوطة أو مزمنة، مما يعكس ضعف البنية التحتية لشبكة المياه وعدم إصلاحها. وتتفاقم المشكلة أيضاً بسبب استمرار تحكم مسلحين وجهات 'خارجة عن مؤسسة المياه' في العديد من الآبار والخزانات، مما يعرقل جهود المؤسسة في توفير المياه بشكل عادل ومنتظم لكافة السكان. وتتزايد الدعوات للجهات الحكومية المعنية لتحمل مسؤولياتها والتحرك الفوري لإيجاد حلول جذرية لهذه الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي تهدد حياة الآلاف.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
أسعار المياه تقفز بتعز وصهاريج التوزيع تختفي (صورة محزنة)
كريتر سكاي/خاص في ظل تفاقم أزمة المياه التي تضرب تعز، يشتكي المواطنون من عدم تطبيق أي من قرارات لجنة الطوارئ المعنية، مما زاد من معاناتهم اليومية. وتتفاقم الأزمة مع الارتفاع الجنوني لأسعار المياه المنقولة بالصهاريج ("الوايتات") وغياب التوزيع المنتظم للمياه الحكومية. وأفادت مصادر محلية بأن أسعار "الوايتات" تجاوزت 120 ألف ريال يمني للوايت الواحد، في ظل ندرة توفرها، حيث يقوم أصحاب الصهاريج بإغلاق هواتفهم، مما يجعل الحصول على المياه أمراً في غاية الصعوبة. وفيما يتعلق بالمياه المعبأة، فقد تجاوز سعر "دبابة الكوثر" ألف ريال يمني، وباتت متوفرة في عدد قليل جداً من البقالات، مما يضع عبئاً إضافياً على كاهل الأسر. ويُعرب المواطنون عن استيائهم من "التساهل" الذي يصفونه بـ"الرسمي"، والذي يحول دون تنفيذ أو تطبيق أي قرارات لمعالجة الأزمة. كما يشير الأهالي إلى أن ضخ المياه يصل إلى بعض الحارات لفترات قصيرة جداً لا تتجاوز الساعتين أو الثلاث ساعات في أحسن الأحوال، ودون جداول مضبوطة أو مزمنة، مما يعكس ضعف البنية التحتية لشبكة المياه وعدم إصلاحها. وتتفاقم المشكلة أيضاً بسبب استمرار تحكم مسلحين وجهات "خارجة عن مؤسسة المياه" في العديد من الآبار والخزانات، مما يعرقل جهود المؤسسة في توفير المياه بشكل عادل ومنتظم لكافة السكان. وتتزايد الدعوات للجهات الحكومية المعنية لتحمل مسؤولياتها والتحرك الفوري لإيجاد حلول جذرية لهذه الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي تهدد حياة الآلاف.