logo
ردّ "ناري" من السفارة الإيرانية في لبنان على تهديدات ترامب لخامنئي

ردّ "ناري" من السفارة الإيرانية في لبنان على تهديدات ترامب لخامنئي

ردّت السفارة الإيرانية في لبنان، مساء اليوم الثلاثاء، على تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الموجّهة إلى المرشد الأعلى السيد علي خامنئي.
وأكدت السفارة الإيرانية، في منشور عبر منصة "إكس"، أن "تهديدات ترامب لقائد الجمهورية الإسلامية، الإمام السيد علي الخامنئي (حفظه الله)، هي حماقةٌ ما بعدها حماقة".
وأضافت أن "هذا القائد المقدام، الذي لا تُرعبه تهديدات الجبناء، خلفه أمةٌ لا تعرف الخنوع ولا الهوان. حفظه الله من مكائد الطغاة وردّ كيدهم في نحورهم".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ساعة و20 دقيقة في البيت الأبيض... هل تراجع ترامب عن خيار ضرب إيران؟
ساعة و20 دقيقة في البيت الأبيض... هل تراجع ترامب عن خيار ضرب إيران؟

النهار

timeمنذ 17 دقائق

  • النهار

ساعة و20 دقيقة في البيت الأبيض... هل تراجع ترامب عن خيار ضرب إيران؟

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين، أن اجتماع الرئيس الاميركي دونالد ترامب مع فريقه للأمن القومي لم يسفر عن اتخاذ قرار بشأن شن هجوم على إيران. وأوضحت أن توجيه ضربة لإيران كان مجرد أحد الخيارات في اجتماع ترمب مع فريقه للأمن القومي. ترامب يضيّق الخيارات على إيران: استمرار الحرب أو القبول بـ"فرساي" نوويّة مع إشادة ترامب بأداء إسرائيل في الحرب، فإنه يتمهل في الاستجابة لطلب رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو، بأن تعمد أميركا إلى تدمير منشأة فوردو قرب قم، بما يمنحه "صورة النصر". توزاياً، نقلت محطة "إن بي سي نيوز" عن مسؤولين أميركيين أن إيران مستعدة لضرب المصالح الأميركية بالمنطقة لكن لا توجد مؤشرات على أن هجوماً وشيكاً سيحدث. وكانت مواقع إخبارية إيرانية قد ذكرت أن إسرائيل استهدفت جامعة الإمام الحسين ذات الصلة بالحرس الثوري الإيراني في شرق طهران. وعقد دونالد ترامب اجتماعاً لمجلس الأمن القومي الثلاثاء لمناقشة المواجهة بين إيران وإسرائيل، في وقت يدرس الرئيس الأميركي احتمال الانضمام إلى الدولة العبرية في ضرباتها. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الاجتماع في "غرفة العمليات" استمر ساعة و20 دقيقة، من دون الخوض في أي تفاصيل. يأتي الاجتماع إثر تشديد ترامب لهجته ضد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، ما زاد من التكهنات بشأن تدخل عسكري أميركي محتمل في المواجهة المتواصلة منذ ستة أيام. وقال مسؤولون أميركيون إن ترامب يبقي كل الخيارات مطروحة، مع تأكيده أن واشنطن لم تنخرط إلى الآن في الحملة. ومن بين الخيارات التي يدرسها ترامب، يعد الأكثر احتمالاًاستخدام قنابل خارقة للتحصينات ضد منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم المقامة في عمق الجبال، والتي لا تستطيع القنابل التي تمتلكها إسرائيل من الوصول إليها. وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن ترامب يدرس أيضاًالسماح لطائرات الإمداد الأميركية بتزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود لكي تتمكن من أداء مهام بعيدة المدى. وقال مسؤولون أميركيون إن الأولوية بالنسبة لترامب تكمن في وضع حد للبرنامج النووي الذي تقول الدول الغربية إن إيران تستغله من أجل حيازة سلاح نووي، ما تنفيه طهران. لكن منشوراً لترامب الثلاثاء أوحى بأن خيار اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي ليس مستبعداً بالكامل، بعد أيام قليلة على إفادة مسؤول أميركي وكالة "فرانس برس" بأن الرئيس الأميركي عارض خطة إسرائيلية لاغتياله.

تقرير فرنسي: هل سيلقى خامنئي مصير نصرالله؟
تقرير فرنسي: هل سيلقى خامنئي مصير نصرالله؟

ليبانون 24

timeمنذ 17 دقائق

  • ليبانون 24

تقرير فرنسي: هل سيلقى خامنئي مصير نصرالله؟

ذكر موقع "France Inter" الفرنسي أن "تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو كان حاسماً عندما قال لشبكة "ABC News" الأميركية إن قتل المرشد الأعلى الإيراني ، آية الله علي خامنئي، "لن يُثير تصعيدًا، بل سيُنهي الصراع" مع إيران. وفي ما يتعلق بدوافع الحرب الإسرائيلية وما إذا كانت الدولة ستذهب إلى حد السعي إلى تغيير النظام في إيران أم لا، فقد أعطى نتنياهو إجابة واضحة، فهو لا يستبعد اغتيال خامنئي، قمة هرم السلطة في إيران، باعتبار أن المرشد الأعلى يتمتع بسلطة أكبر من سلطة رئيس الجمهورية في إيران". وبحسب الموقع، "هذا التصريح لافت للنظر على مستويين، فهو يُظهر بشكل جليّ شعور إسرائيل بقوتها، بعد أن أظهرت تفوقًا عسكريًا خلال الأيام الأربعة الماضية، لدرجة أنها أعلنت أن زعيم الدولة المعادية بات هدفًا. إن هذا الأمر يتوافق مع الخطة التي أعلنتها إسرائيل منذ البداية: فرض المصير عينه على إيران كما فرضته على حزب الله في لبنان ، والتي نجحت في نهاية المطاف في اغتيال أمينه العام القوي حسن نصرالله. أما العامل الرئيسي الثاني فهو قدرة إسرائيل على النظر في إمكانية تنفيذ عملية اغتيال ناجحة على هذا المستوى من القوة في المقام الأول، من دون الخوف من أدنى عواقب دولية". وتابع الموقع، "ذكرت الصحافة الأميركية، الاثنين، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب استخدم حق النقض ضد اقتراح نتنياهو بالسعي إلى القضاء على خامنئي. وبعد أقل من أربع وعشرين ساعة، أعلن نتنياهو بنفسه عن هذا الاحتمال، مُثبتًا أن الفيتو الأميركي لم يعد ذا قيمة، وهو يشعر بثقة واطمئنان كافٍين ليُعلن ذلك رغمًا عن الرأي العام الخارجي. تكتسب علاقة ترامب ونتنياهو أهمية خاصة في هذه اللحظة، فقد بدا أن الرئيس الأميركي متردد، ومتناقض مع نفسه، ويتبع نهج نتنياهو في إطلاق حربه الشاملة ضد إيران ليلة الخميس. وكان ذلك قبل 48 ساعة من استئناف المفاوضات الإيرانية الأميركية، حيث بدا ترامب رافضًا للعمل العسكري. لكن عندما بدأ القصف، هنأ إسرائيل". الهدف: فوردو وبحسب الموقع، "حتى اليوم، يصعب فهم توجهات ترامب، فهو يُشير إلى أن التفاوض مع إيران بشأن برنامجها النووي لا يزال ممكنًا، وأنه لا ينوي التدخل في الصراع طالما لم تتأثر المصالح الأميركية. في الوقع، ترامب، وهو وحده، قادر على إيقاف الحرب، لكنه لم يفعل ذلك، أو لم يفعله بعد. من الواضح أن الأميركيين مسرورون بضعف البرنامج النووي الإيراني، لكن الإسرائيليين يتوقعون المزيد، لأن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك القنبلة الضخمة القادرة على تدمير المركز النووي الإيراني المدفون تحت الأرض في فوردو. إذا استمعنا إلى بنيامين نتنياهو، فلن يكون هناك حدود لهذه الحرب، ولا حتى لمصير خامنئي، خليفة آية الله روح الله الخميني، الرمز الأعلى للثورة الإسلامية. ولكن إذا استمعنا إلى دونالد ترامب، فإن الحرب قد تستمر ثلاثة أو أربعة أيام أخرى قبل أن تنتهي، ولا شك في ذلك من خلال التفاوض مع إيران التي أصبحت ضعيفة إلى حد كبير". وختم الموقع، "في الوقت الراهن، نتنياهو هو المسؤول، وهو لا يرى حدوداً لعمله في إيران: لا عسكرياً، مع تفوق جيشه، ولا دبلوماسياً، مع "الوسادة" الأميركية التي تضمن له الوقت والإفلات من العقاب. ولذلك عندما يقول إن خامنئي سيُستهدف، يتعين علينا أن نأخذ كلامه على محمل الجد".

ترامب يقلص خياراته الدبلوماسية ويميل للخيار العسكري ضد إيران.. تقرير يكشف التفاصيل
ترامب يقلص خياراته الدبلوماسية ويميل للخيار العسكري ضد إيران.. تقرير يكشف التفاصيل

بيروت نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • بيروت نيوز

ترامب يقلص خياراته الدبلوماسية ويميل للخيار العسكري ضد إيران.. تقرير يكشف التفاصيل

كشفت قناة 'سي إن إن' الأميركية نقلا عن مسؤولين اثنين رفيعي المستوى، أن الرئيس دونالد ترامب أصبح منفتحا بشكل متزايد على استخدام الأصول العسكرية الأمريكية لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية. وأوضحت القناة أن ترامب يدرس توجيه ضربة أميركية محتملة للمنشآت النووية الإيرانية. وذكرت أن ترامب أصبح يبدي اهتمامًا أقل بفكرة الحل الدبلوماسي لإنهاء الصراع في المنطقة. وفي وقت سابق الثلاثاء، قال ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشال': 'نعلم تماما أين يختبئ (المرشد الإيراني علي خامنئي)، وهو هدف سهل لكنه آمن هناك، ولن نقضي عليه، على الأقل ليس الآن'، وأضاف في منشور آخر: 'لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على الأجواء الإيرانية'. ومنذ فجر الجمعة الماضي، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة، خلّفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتعتبر تل أبيب وطهران بعضهما العدو الألد للآخر، ويُعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من 'حرب الظل'، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store