
حادثة تصدم الجالية العربية في ولاية نيوجيرسي الأمريكية
المعتدي، منير سمير، طلب هوت دوج عام 2021، فقدموا له بالخطأ سندويتش باذنجان وأكله.
وبعد أربع سنوات، وتحديدًا يوم الخميس الماضي، عاد منير إلى نفس المخبز ومعه سلاح أبيض (مشرط) طالبًا استرداد 3 دولارات نتيجة الخطأ الذي حدث، وبدأ يطعن أصحاب المحل، عبيد الأسعد ومحمد الأسعد، قائلاً: "من أربع سنين طلبت ساندويتش واديتوني باذنجان وأنا ما بحبوش".
أُصيب الأخوان عبيد ومحمد بجروح بليغة في الصدر والذراع، ونُقلا إلى مستشفى سانت جوزيف الطبي.
غادر عبيد الأسعد المستشفى بعد علاج إصابته في ذراعه، بينما بقي شقيقه محمد تحت الرعاية الطبية نتيجة إصابته في الصدر، وبحسب الخبر، فإن حالته مستقرة وسيخرج قريبًا.
يُذكر أن منير كان يُعتبر صديقًا لعبيد ومحمد، لكن بسبب قضية الهوت دوج والباذنجان انتهت صداقتهما.
أما بالنسبة لمنير، فقد شوهد عبر كاميرات المراقبة وهو يهرب، ولم تُصدر الجهات الأمنية أي بيان حول الحادثة، ولا يُعرف إن تم القبض عليه أم لا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
تفاصيل صادمة.. مراهق يهشم رأسي والديه بمطرقة حتى الموت ويقيم حفلا داخل المنزل
تحولت رغبة مراهق في إقامة حفلة منزلية إلى ليلة من الرعب، انتهت بجريمة قتل بشعة لوالديه بمطرقة. وذكرت مجلة 'بيبول' أن تايلر هادلي أراد إقامة حفلة منزلية وعندما رفض والداه قتلهما بمطرقة، ودعا عشرات الأصدقاء إلى حفلته بينما كانت جثثهما مخبأة في غرفة النوم. وفي التفاصيل، قام شاب يبلغ من العمر 17 سنة في العام 2011 بضرب بليك وماري جو هادلي حتى الموت بمطرقة داخل منزلهما في فلوريدا في 16 يوليو 2011. وبعد ذلك، سحب جثتيهما إلى غرفة النوم وقام بتغطيتهما بملاءات السرير والكتب وإطارات الصور والمناشف ومضى ما يقرب من ثلاث ساعات في تنظيف الدماء، وفقا لمقابلته التلفزيونية عام 2024 في سلسلة 'مقابلة مع قاتل'. وفي تلك الليلة، نشر هادلي على تدوينة فيسبوك قال فيها: 'حفلة في منزلي الليلة.. ربما'، علما أنه أقام الحفل الذي حضره أكثر من 60 مراهقا معظمهم لم يكن لديهم أي فكرة عما فعله بوالديه. وفي المقابلة التي أجرتها معه قناة 'Court TV' تذكر هادلي اللحظة التي أصبح فيها كل شيء حقيقيا، حيث صرح: 'دخلت حمامي فوجدت نفسي ملطخا بالدماء في كل مكان.. كان الدم في كل مكان.. ضحكت على نفسي في المرآة ثم استأنفت سهرتي'. وأخبر هادلي المحققين أنه ضرب والدته من الخلف بينما كانت جالسة أمام جهاز كمبيوتر، موضحا أنه يتذكر سماع والديه يصرخان ويتوسلان من أجل حياتهما ولكنه استمر في جريمته البشعة. وحسب تصريحاته والتحقيقات مع الشرطة، أقدم هادلي بعد الجريمة على حبس كلب العائلة في خزانة، وإخفاء هواتف والديه المحمولة وحاول طمس أي دليل على جريمته. كما اعترف لاحقا بتناوله حبوب الإكستاسي قبل الجريمة، وقال إنه شعر بانفصال عاطفي أثناء الهجوم. وفقا لشهادات الشرطة والمحكمة، أخبر هادلي أصدقاءه في الأسابيع التي سبقت الجريمة أنه يخطط لقتل والديه، حتى أن أحدهم تذكر قوله إنه يريد إقامة حفلة بعد الحادثة لأن ذلك 'لم يحدث من قبل'. ووفق المصدر ذاته، أخبر بعض من حضر الحفل الشرطة لاحقا، أن رائحة المنزل غريبة، كما لاحظ آخرون وجود دماء في أنحاء مختلفة من المنزل. وفي مقابلة عام 2024، صرح المجرم بأن فكرة قتل والديه بدأت كنوع من السخرية، حيث قال إنه كان يجلس مع أصدقائه ذات ليلة يشربون الخمرة ويدخنون الحشيش، عندما خطرت الفكرة بباله لأول مرة. وتابع قائلا: 'كنت أجلس وأفكر في الأمر وأعتقد أنني تعلقت به ولم أفقده.. لم تختفِ الأفكار.. لو استطعت فقط أن أزيح الأفكار من عقلي لكان الأمر قد انتهى.. لكن في نهاية المطاف الخطة لم تعد مجرد مزحة'. وأوضح أنه وفي لحظة ما خلال الحفلة، استدعى هادلي صديقه المقرب مايكل مانديل وأخبره بما فعله، إلا أن الأخير لم يصدّق ذلك حتى فتح المجرم باب غرفة النوم وقاده إلى الجثث. ويقول مانديل: 'صعدت إلى باب غرفة النوم الرئيسية.. الحفلة قائمة هناك.. فأدرت مقبض الباب ونظرت فرأيت ساق والده ملتصقة بالباب.. وقلت يا إلهي وسارعت في الاتصال بالشرطة على الفور'. وفي مارس 2014، أقر تايلر هادلي بذنبه في تهمتي قتل من الدرجة الأولى، وحُكم عليه بالسجن المؤبد مرتين متتاليتين دون إمكانية الإفراج المشروط. وسيكون هادلي الذي يبلغ من العمر الآن 31 عاما، مؤهلا لمراجعة الحكم في عام 2039.


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- رؤيا نيوز
عناق غريب بين زوجة القتيل والمتهم يصدم محكمة أمريكية
في قضية هزت الرأي العام، عُوقب رجل من جورجيا بالسجن 20 عامًا بعد قتله رجلًا في حادث دهس وهروب، لكنّ تصرفًا غير متوقع من زوجة الضحية صدم القاضي نفسه. قال قاضي المحكمة العليا لمقاطعة شيروكي الأمريكية، توني بيكر، وفقًا لتقارير ABC 7 في شيكاغو وWSB-TV: 'لم أرَ من قبل زوجة الضحية تعانق المتهم في جريمة قتل'. وكانت ريجينا جونسون احتضنت جوزيف تيلمان، الرجل الذي تسبب في وفاة زوجها تشاك جونسون، الذي تزوجته منذ 50 عامًا، إثر حادث الدهس والهروب الذي وقع العام الماضي، حسب وسائل الإعلام. وأوضحت قناة WSB-TV أن تيلمان كان تحت تأثير أكسيد النيتروز عندما صدم تشاك البالغ من العمر 78 عامًا، والذي كان يقود دراجته الكهربائية. وأظهرت لقطات بثتها محطة أتلانتا لحظة عناق دام لثوانٍ بينهما، حيث بدا تيلمان محمر الوجه ويمسح دموعه عند انفصالهما. همست ريجينا له بأنها تسامحه، وردَّ عليها معتذرًا بصوت مرتجف: 'أنا آسف جدًّا'. وخلال النطق بالحكم، قدَّم تيلمان اعتذارًا مؤثرًا قائلًا: 'أدعو الله أن تسمعوا ما في قلبي عندما أقول إنني آسف حقًّا'. وأوضحت ريجينا لقناة WSB-TV أن سبب عناقها له هو شعور داخلي بأن 'الله أخبرها بأنه بحاجة إلى عناق أم'. وأضافت أن تيلمان بحاجة إلى الشفاء من ماضيه، كما هي حال الجميع. وفي السياق ذاته، أفاد مساعد المدعي العام بيت لامب أن تيلمان أقر بالذنب في ثلاث تهم قتل باستخدام مركبة، إضافة إلى جرائم الضرب والهروب، والإدلاء ببيان كاذب، والقيادة تحت تأثير الكحول، والقيادة المتهورة، دون تفاوض على صفقة.


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- رؤيا نيوز
أب 'مجرم' يقتل طفلته الرضيعة بسبب بكائها المستمر
وُجهت إلى رجل من ولاية أريزونا تهمة القتل بعد وفاة طفلته البالغة من العمر أربعة أسابيع، عقب اعترافه للشرطة بأنه ضربها بسبب 'بكائها المستمر'، بحسب ما أفادت به سلطات ميسا. ويواجه جوناثان إنريكيز، البالغ من العمر 22 عاما، تهما بالقتل من الدرجة الأولى وإساءة معاملة الأطفال، وفقا لبيان صحفي صادر عن إدارة شرطة ميسا ونقلته مجلة 'بيبول'. وأوضحت الشرطة أنها استجابت لبلاغ عن 'رضيعة لا تتنفس' في مجمع سكني بشارع كوفينا صباح يوم 11 يوليو، حيث حاول المسعفون إنقاذها، وتم نقلها إلى المستشفى وهي في حالة حرجة. ورغم الجهود الطبية، أُعلن عن وفاتها في 26 يوليو داخل المستشفى. أفاد الضباط أن الطفلة ظهرت عليها أعراض اختناق أثناء إرضاعها من الزجاجة، لكن التحقيقات كشفت وجود إصابات متعددة وفي مراحل شفاء مختلفة؛ ما أثار الشكوك. وأكدت الشرطة أن جوناثان إنريكيز كان وحده مع الطفلة عندما توقفت عن التنفس. خلال التحقيق، اعترف إنريكيز للشرطة بأنه ضرب ابنته. وأظهرت تقارير طبية أن الرضيعة، البالغة من العمر أربعة أسابيع، كانت تعاني من كسر في الجمجمة والساق والأضلاع، إلى جانب نزيف في المخ وكدمات حول عينيها. كما أقر إنريكيز بأنه كان 'عنيفا جدا' أثناء تغيير الحفاضات، معترفا بإحباطه لكنه أنكر تعمد الضرب. ولاحقا، قدم روايات متناقضة للشرطة، منها أن الرضيعة سقطت من مقعد السيارة أو ارتطم رأسها بمشبك حزام الأمان. وكشف تشريح الجثة أن الإصابات كانت نتيجة 'الضرب أو السحق'، ووُصفت عدة إصابات بأنها 'كارثية'، وفقا لوثائق المحكمة. وعلم المحققون أثناء تحقيقاتهم أن إنريكيز أرسل رسالة نصية إلى والدة الطفلة، يطلب منها العودة إلى المنزل من العمل؛ لأن الطفلة لم تكن تتنفس وكان 'في حالة فوضى'.