
طالبات جامعة الملك عبدالعزيز يحققن جائزة «GDI» العالمية للابتكار
تمكن فريق طالبات جامعة الملك عبد العزيز من تحقيق جائزة (GDI) للابتكار المتميز في القطاع الحكومي من المعهد العالمي للابتكار، خلال حفل توزيع الجوائز في القمة العالمية للابتكار بدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي أقيم يومي الثلاثاء والأربعاء (25 و26 فبراير 2025)، وذلك عن مشروعهن بعنوان «كاشف فرط الحركة وتشتت الانتباه».
ويعد المشروع إضافة نوعية للابتكارات السعودية في مجال الصحة النفسية للأطفال، ويعتمد على تقنية ذكية تستخدم الذكاء الاصطناعي وتتبع حركة العين لتشخيص اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى الأطفال بدقة وسرعة، ويقدم بديلاً سلوكياً للتدخل المبكر، مما يساهم في تحسين الصحة النفسية للأطفال وتجنب استخدام الأدوية.
أخبار ذات صلة
ويتكون الفريق الفائز من الطالبات (ليان حسن عسيري من كلية الهندسة) والطالبة (حلا حاتم مغربل من كلية التمريض) والطالبة (ريم عمر حسين من كلية التمريض)، فيما أشرف على المشروع مدير مركز الموهبة والإبداع بعمادة شؤون الطلاب بالجامعة حسام أحمد خليفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ 6 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
'مدينة الملك عبد الله للطاقة' تكرم فريق 'موهبة' الفائز في 'آيسف 2025'
احتفت مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، اليوم الخميس، بفريق مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع 'موهبة'، الفائز في معرض 'ريجينيرون' الدولي للعلوم والهندسة (آيسف 2025). جاء ذلك تقديرًا لما حققه الفريق من إنجاز نوعي يعكس تميز أبناء المملكة في مجالات العلوم والابتكار على المستوى العالمي. مدينة الملك عبد الله للطاقة وتمكين الكفاءات الوطنية يأتي هذا التكريم تتويجًا لجهود المدينة نحو تعزيز الشراكات الوطنية التي تدعم تمكين الكفاءات الوطنية. ما يسهم في بناء مجتمع معرفي مستدام. مواكب لمستهدفات رؤية المملكة 2030. وذلك من خلال تعزيز الابتكار وتوطين التقنيات بالمجالات الحيوية. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. وحرصت المدينة على تسخير إمكاناتها لتهيئة بيئة علمية محفزة، كان من أبرزها استضافة البرامج التدريبية التأهيلية للفريق في مركز مشكاة التفاعلي. ما يعكس التزام المدينة بدورها في تمكين الموهوبين. وتعزيز فرصهم بالمحافل الدولية. مشاركة في 'آيسف 2025' واختتمت، يوم 15 مايو الجاري، أعمال تحكيم مشاريع الطلاب المشاركين في معرض 'ريجينيرون' الدولي للعلوم والهندسة 'آيسف 2025'. وذلك وسط ترقب كبير من منتخب المملكة العربية السعودية الذي يشارك هذا العام بـ 40 طالبًا وطالبة. في انتظار إعلان نتائج الجوائز الخاصة والكبرى. ووفقًا لما نشره موقع 'سبق'، تولت عملية التحكيم لجنة دولية متخصصة، ضمت نخبة من الخبراء والعلماء في مجالات علمية متعددة. وتم تقييم مئات المشاريع البحثية والعلمية المقدمة من أكثر من 1700 طالب وطالبة يمثلون 70 دولة حول العالم. في منافسة تعكس عمق التنوع والتميز العلمي الدولي. أكبر معرض علمي دولي للمشاريع الابتكارية ويعد معرض 'آيسف' أكبر معرض علمي دولي للمشاريع الابتكارية لطلبة المدارس. إذ يوفر بيئة فريدة تجمع العقول الشابة من مختلف أنحاء العالم. وتمكنهم من عرض أبحاثهم أمام لجان تحكيم دولية تضم علماء بارزين في تخصصاتهم. ما يمنح المشاركين فرصًا نادرة للتفاعل الأكاديمي والتنافس المهني. أيضًا تؤكد مشاركة المملكة في 'آيسف 2025' مدى الالتزام الوطني بتعزيز الاستثمار في العقول الشابة. ومواءمة جهود 'موهبة' ووزارة التعليم مع رؤية المملكة 2030. التي تضع الابتكار والبحث العلمي في صميم أولويات التنمية المستدامة. كما يترقب الطلاب السعوديون النتائج المقررة خلال اليومين المقبلين، تتجه الأنظار إلى الإنجازات المرتقبة التي يأمل المنتخب السعودي تحقيقها. ومن شأنها أن تضاف إلى سجل التميز السعودي في المحافل العلمية الدولية.


المدينة
منذ 19 ساعات
- المدينة
موهبة «وآيسف» قصص نجاح سنوية
السعوديَّة العُظمى تؤكِّد صدارتها للمشهد العلميِّ، واستثمارها في عقول شبابها وفتياتها، وتكتسح منصَّات التتويج العالميَّة في الولايات المتحدة الأمريكيَّة؛ وفي كلِّ عام لنا موعد لا نخلفه مع حصد الجوائز الدوليَّة، وتحقيق المراكز المتقدِّمة بأعداد كبيرة، فمع «موهبة» قصص لا تنتهي من الإبداع والتميُّز والتفوُّق والابتكار، مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع عالم أنتمي إليه بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، منذ عملتُ معهم في بداية مشواري الإشرافيِّ، وشاركتُ في تأسيس قسم الموهبة في تعليم ينبع، ونفَّذتُ أوَّل برنامج للاختراع، وأشرفتُ على مشروعات طالباتنا الموهوبات، وحكَّمت عددًا كبيرًا منها، لذلك أعرفُ جيدًا هذا الشعور الذي نقلته وسائل الإعلام المحليَّة والدوليَّة، وأسماء الفائزين والفائزات تعلن في وسط حشد عالميٍّ يشهد على تحقيق رُؤية وطن يدعم شبابه؛ ليكونوا خير مَن يمثِّل هذه البلاد، التي وفَّرت كل الإمكانات، وكل الدَّعم، من أجل هذا اليوم، وحدوث التتويج.(الوطن اختارنا لنمثِّله فمثَّلناه خير تمثيل)، بهذه الكلمات عبَّر طلاب وطالبات المملكة، في أضخم محفل علميٍّ سنويٍّ عن شعورهم بفرحة الإنجاز الذي يهدونه لوطنهم وقيادتهم، حيث العالم يشهد حدثًا علميًّا متخصصًا في مجال بحوث الطلاب في كافَّة فروع العلم المتخصِّصة. وكانت جودة المشروعات السعوديَّة عالية ومتميِّزة، نالت استحسان لجان التحكيم الدوليَّة؛ لتكتب قصصًا من التميُّز السعوديِّ في كل المجالات العلميَّة.سبع مراحل، ومشوار طويل جدًّا من التدريب والرعاية والدعم، واختيار النخبة من المشرفين والمشرفات، والمدرِّبين والمدرِّبات، والمحكِّمين والمحكِّمات، تابعت صديقتي الغالية البروفيسور إيمان عسيري، الخبيرة في مجال التحكيم، ومَن عاصرت أجيالًا من طلاب منطقة المدينة المنوَّرة الموهوبين والموهوبات، وحكَّمت في مجال الموهبة والإبداع، على مر السنين، لكل طلاب المملكة في العاصمة الرياض، وها هي اليوم ترافق مَن يمثِّلون الوطن في رحلتهم العلميَّة إلى أمريكا، كنتُ أنتظر كل يوم تغطيتها لكلِّ تفاصيل حياتهم اليوميَّة، هناك في أمريكا خلايا نحل لا تهدأ، وهمَّة عالية كجبال طويق، وثقة متنامية في كل لحظة، بأنَّ الله معنا، تفاصيل كل ما يخص الطلاب والطالبات: السكن، الزي، الهويَّة الوطنيَّة، الحالة النفسيَّة، متابعة دقيقة لاختيار الألفاظ ولغة الجسد لكل طالب وطالبة، من قِبل المحكِّمين وأساتذة الجامعات، كل صغيرة وكبيرة تؤكِّد على أنَّ قيادتنا الرشيدة تجعل نصب أعينها هذا الإنسان السعودي، باني الحضارة، وصانع المجد، هو محل عناية فائقة من دولة عظيمة، كم نحن فخورون بهذه الأرض المباركة، وهذه القيادة، وهذا عرَّاب الرُّؤية يتصدَّر المشهد اليوم في كل المحافل الدوليَّة، وهاهم أبناء وبنات الوطن يعتلون سلالم المجد، وليس سُلَّمًا واحدًا، وبكل حب وفخر واعتزاز، يهدون وطنهم هذا التميُّز وهذا الحضور الأخَّاذ، ويشاركون العالم فخرهم بولي العهد، ويعبِّرون عن فرحتهم بحركة يديه على صدره، والتي أصبحت أيقونة للفرح الشديد.شعور لا يوصف، والوطن يتصدر المحافل الدولية، بتحقيق (23) جائزة من قبل المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، حيث أعلنت وكالة واس العلمية، أن المملكة تحتل المركز الثاني عالمياً بعد الولايات المتحدة في جوائز آيسف الكبرى، ضمن مشاركة سعودية واثقة، ومنافسة ضمت أكثر من (70 دولة)، إنجاز وطني فخم يترجم التزام المملكة بتمكين الموهبة، ويؤكد بصفة مستمرة، أن الاستثمار في العقول يثمر على منصات العالم.المستحيل ليس سعوديًّا، عرفوا جيدًا دروب النجاح المتميِّز، فوضعوا بصمتهم العلميَّة في مجال العلوم الطبيَّة الانتقاليَّة ومجال علوم النبات، ومجال علم المواد والهندسة البيئيَّة، ومجال الطاقة، ومجال الكيمياء؛ لنكتب للتاريخ رسالة من نور، يمتد سناها كل أرجاء الكون، هنا السعوديون ينافسون العالم في كل محفل دوليٍّ.سيدي ولي العهد.. نم قرير العين، فالله معنا ومعك، وسنشارك العالم كل يوم قصص نجاح سعوديَّة لا تنتهي، وسنكتب للتاريخ أروع القصص، وملاحم وطنيَّة تليق بالسعوديَّة العُظمى ورُؤية حلَّقت بنا بعيدًا في سماء المجد.


المدينة
منذ 2 أيام
- المدينة
استقبال حافل لمنتخب العلوم والهندسة.. الفائز بـ32 جائزة عالمية
حظي المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، باستقبال حافل في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، لدى عودته إلى أرض الوطن، بعد مشاركته المتميِّزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة «آيسف 2025»، الذي أُقيم في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكيَّة.وحصد المنتخب، الذي ضم (40) طالبًا وطالبةً، قدَّموا مشروعات نوعيَّة في مجالات علميَّة واعدة، (23) جائزة عالميَّة، منها (14) جائزةً كُبْرى، و(9) جوائز خاصَّة، بعد منافسة قويَّة مع أكثر من (1700) طالبٍ وطالبةٍ من (70) دولةً، ضمن أكبر محفل علميٍّ دوليٍّ لطلاب المرحلة ما قبل الجامعيَّة في مجالات العلوم والهندسة.وكان في استقبال المنتخب -لحظة وصوله- رئيس مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع سليمان الزبن، ومساعد وزير التعليم محمد الغامدي.وهنَّأ رئيس الوفد السعودي أمين عام مؤسَّسة «موهبة» المكلَّف الدكتور خالد الشريف، الطلاب والطالبات الفائزين.