
جورب متسخ لمايكل جاكسون يباع بآلاف الدولارات !
وبحسب مفوضة المزاد أورور إيلي، فإن الجورب، الذي وُصف بالقطعة 'الأيقونية' رغم اهترائه جزئيًا، عُثر عليه عقب الحفل قرب غرف تبديل الملابس الخاصة بجاكسون، بواسطة أحد الفنيين العاملين في المكان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
مَن يجب أن يفوز بالكرة الذهبية: صلاح، ديمبيلي، يمال؟
الفرنسي عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان) لَو قلتَ لأيّ شخص في برشلونة إنّ عثمان ديمبيلي سيُسجّل 35 هدفاً الموسم الماضي ويقود باريس سان جيرمان نحو أول ألقابه في دوري أبطال أوروبا، لواجهتَ نظرات متشكّكة. أحياناً كان ديمبيلي مذهلاً، إثر انضمامه إلى برشلونة مقابل 135 مليون يورو عام 2017، لكنّ ذلك كان نادراً جداً، إذ عانى من الإصابات ولم يصل أبداً إلى 15 هدفاً في موسم واحد، قبل انتقاله المثير للجدل بـ50 مليون يورو إلى باريس قبل عامَين. في موسمه الباريسي الأول، سجّل 6 أهداف فقط بينما استحوذ كيليان مبابي (بحق) على الأضواء. لكن بعد رحيله، بدا ديمبيلي لاعباً متحوّلاً تماماً. أظهر السرعة، المهارة، قسوة جديدة أمام المرمى، ولعب دوراً رئيساً في نهج لويس إنريكي الجماعي. وهتف له الجمهور بـ»عثمان، الكرة الذهبية» عندما استعرض سان جيرمان الكأس في ملعب «بارك دي برينس»، في أبرز لحظة ضمن ثلاثية تاريخية. لم يستمتع أحد بموسم مماثل، ولهذا السبب، يستحق هذه الجائزة. المصري محمد صلاح (ليفربول) كان محمد صلاح متجاهَلاً في جائزة الكرة الذهبية، ما يُثير جنونه. وعندما تنظر إلى كيف أعاد كتابة كتب الأرقام القياسية في «أنفيلد»، يبدو من الغريب أنّ أفضل مركز حققه هو الخامس (2019 و2022). أصبح نجم ليفربول أكثر فلسفية على مرّ السنوات، لكنّه أقرّ خلال مقابلة مع غاري نيفيل لـ»سكاي سبورتس» في أيار: «أتمنى الفوز بها يوماً ما، لن أكذب». وإذا كان سيحدث ذلك، فبالتأكيد إنّه عامه، لأنّ إسهامه في تتويج ليفربول بلقب الدوري الممتاز، هائل. كما حصد جائزتَي الحذاء الذهبي وأفضل صانع ألعاب بتسجيله 29 هدفاً وصناعته 18 هدفاً في الدوري. ولم يكتفِ بكسر الرقم القياسي لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم من 38 مباراة، بل عادل أيضاً الرقم القياسي البالغ 47 مساهمة، الذي سجّله كل من آلان شيرر وآندرو كول في موسم من 42 مباراة. «أرقام جنونية»، هكذا وصفها قائده فيرجيل فان دايك: «إذا فاز بالكرة الذهبية، فلن يعترض أحد». حان الوقت ليحصل صلاح على التقدير الواسع الذي يستحقه. الإسباني لامين يمال (برشلونة) أعلم مسبقاً ما سيقوله القرّاء قبل أن أبدأ حُجّتي: لامين يمال عمره 18 عاماً. صغير جداً. ربما هُم على حق. لم يفز بدوري الأبطال أيضاً، وهذه نقطة أخرى لصالحهم. لكن قليلين سيختلفون على أنّه اللاعب الأكثر مَوهبة في العالم. لا تحتاج إلى زيارة العديد من البلدان لترى كيف غزت قمصان رقم 19 القديمة والآن رقم 10 الشوارع في كل مدينة هذا الصيف. «حُمّى يمال» أصبحت واقعاً. قميص برشلونة الأيقوني رقم 10 الذي ارتداه ميسي، مارادونا، ورونالدينيو، أصبح الآن على كتفَي يمال. لا شك أنّ عمره يجذب الانتباه، لكنّه أثبت نفسه أمام لاعبين أكبر سناً. كَم عدد المراهقين الذين كانوا على الصفحة الأولى من الصُحف قبل إياب نصف نهائي دوري الأبطال؟ ثم يُقدِّم أداءً مثل الذي قدّمه أمام إنتر، وكان ذلك رائعاً بكل المقاييس. أربك الدفاع الإيطالي، قدّم لحظات سحرية عديدة، وقام بما لا يمكن تصوّره - وكل ذلك بابتسامة وبريق من تقويم الأسنان. ميسي، الذي غالباً ما يُقارَن به يمال، لم يكن بحاجة للفوز بكأس العالم ليُعتبر الأفضل في 2010. ولا أعتقد أنّ يمال بحاجة إلى الفوز بدوري الأبطال ليُعتبر الأفضل في العالم عام 2025. الاسكتلندي سكوت مكتوميناي (نابولي) يوماً ما تكون في الـ20 من عمرك وتتعرّض إلى صَيحات الاستهجان بسبب تمريرة إلى الوراء بينما فريقك يَهزم ليفربول، واليوم التالي يُقيمون لكَ مزارات في نابولي. حسناً، ربما ليس في اليوم التالي حرفياً. فقد مرّت 7 سنوات على ذلك الموقف في «أولد ترافورد»، الذي دفع جوزيه مورينيو ذات مرّة إلى انتقاد جزء صغير من جمهور مانشستر يونايتد الذين لم يكونوا راضين عن احتفاظ سكوت مكتوميناي بالكرة. لكنّ تحوّله من لاعب احتياطي في يونايتد، بيعَ الصيف الماضي، إلى نجم يقترب من مكانة دييغو مارادونا في إيطاليا، تُوّج الآن بتطوّر مذهل آخر: ترشيح لجائزة الكرة الذهبية. بلغة القصص الخيالية، لا يوجد فائز أكثر استحقاقاً. المغامرة الجريئة بعيداً من كل ما يعرفه، والتأقلم السريع مع دوري جديد، ثم تسجيله 12 هدفاً، صناعة 6، وتقديمه العديد من العروض الفنية وهو يقود نابولي لحصد لقب «سيري أ». إنّه يعشق منزله الجديد (خصوصاً الطماطم!) وهُم يعشقونه بدورهم. بعد أهدافه في «سان سيرو»، الملعب «الأولمبي»، وضدّ يوفنتوس، أصبح من الشائع رؤية الأعلام الاسكتلندية في ملعب «دييغو أرماندو مارادونا». ربما حقق المرشحون الآخرون إنجازات أعظم مع أندية غنية ضخمة، لكنّ عام مكتوميناي مع نابولي كان تذكيراً كلاسيكياً بقدرة كرة القدم على إنجاز أشياء غير متوقعة ورائعة. البرتغالي فيتينيا (سان جيرمان) أنا هنا لتسليم باقة زهور جديدة لفيتينيا للتأكّد من أنّه لن يُنسى. أفضل لاعب في العالم هو مَن ترغب في مشاهدته مراراً وتكراراً. فيتينيا، برشاقته ودهائه، يقع بالتأكيد ضمن هذه الفئة. صانع الألعاب الأنيق يجعل اللعبة تبدو سحرية وممتعة، تماماً كما ينبغي أن تكون. عادةً ما تُمنح هذه الجائزة بناءً على البطولات، وقد فاز فيتينيا بالثلاثية مع سان جيرمان، وكان عنصراً محوَرياً في أول لقب دوري الأبطال في تاريخه. كما فاز بدوري الأمم الأوروبية مع البرتغال، إن كنّا نحسب ذلك. لكن ربما علينا التوقف عن هذا النوع من الحسابات. دعونا نعطي الجائزة للاعب يرتدي رباط رأس من «نايكي» ويتقدّم في الملعب بسهولة واستعراض. سيكون فائزاً مستحقاً. البرتغالي نونو مينديز (سان جيرمان) لم يفز ظهير أيسر بالكرة الذهبية من قبل، لكن ماذا كان يمكن أن يفعل نونو مينديز أكثر؟ شارك في 53 مباراة وسجّل 5 أهداف في موسم سان جيرمان المتوّج بالدوري الفرنسي ودوري الأبطال ضمن رباعية لامعة، بينما فازت البرتغال بدوري الأمم أيضاً. تُعدّ حيَويّته الخارقة ووعيه التكتيكي سبباً في كونه الأفضل في مركزه من دون منازع. وجوده في الفريق يُشبه وجود لاعبَين في آنٍ واحد. قد لا يفوز مينديز بالكرة الذهبية، لكنّه إن فعل، فلا مجال للاعتراض القوي. الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (سان جيرمان) لا ينبغي أن تتعلّق الجوائز الفردية بالإحصاءات الخام فقط، بل بالكؤوس، اللحظات، والمشاعر. قد لا يكون ذلك عادلاً دائماً، لكن عندما نكبر ونشيخ، ونواصل التذمّر من نظام VAR، فإنّ تلك اللحظات هي ما نتذكّره. وهنا نصل إلى خفيتشا كفاراتسخيليا، لاعب يجعل الناس يشعرون أنّه جزء من فريق الأحلام لباريس، بلا شك، فهو محاط بمهارة جواو نيفيس وفيتينيا، ومدعوم بأهداف وحيَوية ديمبيلي. لكنّ كفاراتسخيليا هو جَوهر ما يجعل هذا الفريق مختلفاً، وليس من المبالغة وصفه بأكثر مراوغ مرعب في العالم، كل خطوة له مملوءة بالفعالية. هدفه المذهل ضدّ أستون فيلا، حين عذّب أكسل ديساسي، كان لحظة أيقونية في المشوار الأوروبي. أمّا البطولات والأهداف؟ فله نصيب منها أيضاً، إذ حصد ميداليات الفوز في الدوريَّين الفرنسي والإيطالي، وسجّل في نهائي دوري الأبطال (5-0). لم يَعُد «كفاراتدونا»؛ بل هو لاعب فريد من نوعه، واستثنائي بكل معنى الكلمة. البرازيلي رافينيا (برشلونة) لم أكن أعتقد أنّني سأكتب هذا في بداية الموسم، لكنّ رافينيا سيكون فائزاً جديراً بالكرة الذهبية. فقط صلاح تجاوزه في عدد الأهداف والمساعدات التهديفية معاً (56) في جميع المسابقات، وبعضها كان حاسماً: 5 أهداف في الـ»كلاسيكو» ضدّ ريال مدريد، هدف الفوز القاتل ضدّ بنفيكا، وثلاثية أمام بايرن ميونيخ. لم يسجّل أي لاعب في الدوريات الـ5 الكبرى في أوروبا عدد ركضات خلف خط الدفاع أكثر منه، وفقاً لـ SkillCorner، ممّا يُظهر شدّته في اللعب من دون كرة. كان لا يَكِلّ، في تكرار هذه الاندفاعات، ممّا سبَّب دائماً تمدُّداً في الدفاعات وفتح المساحات أمام أمثال ليفاندوفسكي للتميّز. لم يكن برشلونة ليفوز بالدوري الإسباني أو كأس الملك من دونه. ولَو لم يُقصَ بشكل درامي في نصف نهائي دوري الأبطال (7-6) أمام إنتر، لربما ساعده في الفوز الأوروبي أيضاً. تحوّل هائل للاعب كان، قبل عام، يبدو على وشك الرحيل. الإنكليزي كول بالمر (تشلسي) كم من الجهد تحتاجه لتدافع عن اللاعب الذي حسم أهم مباراة كروية هذا العام؟ هكذا يُنظَر إلى نهائي كأس العالم للأندية، وخصوصاً في نظر رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو. قد يكون لديزيريه دوّيه ما يقوله كبطل نهائي دوري الأبطال المذهل لباريس ضد إنتر في أيار، لكنّ فريق لويس إنريكي ذاقَ طعم الهزيمة أمام كول بالمر وتشلسي في نيوجيرسي الشهر الماضي. كول بالمر رائع لدرجة «مخيفة». وكانت تلك لحظته كنجم عالمي. مرةً أخرى، تألّق بالمر عندما احتاجه الفريق. بعد هدفه المذهل في نهائي يورو 2024 لإنكلترا، قدّم تمريرتَين حاسمتَين ليقلب نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ضدّ ريال بيتيس، ثم سجّل هدفَين وصنع الثالث في نصف نهائي كأس العالم للأندية. إذا كان هناك ما يُضعِف حظوظه، فهو سلسلة من هدف و3 تمريرات حاسمة في 22 مباراة لتشلسي من منتصف كانون الثاني حتى نهاية الدوري. وقضى معظم العام في حالة غريبة، لكنّه يزدهر تحت الضغط وفي المناسبات الكبيرة. لاعب بجودته وخبرته يجب دائماً أن يكون ضمن النقاش.


الديار
منذ 4 أيام
- الديار
في بيان رسمي... لوكمان يهاجم أتالانتا بسبب إنتر ميلان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد النيجيري أديمولا لوكمان، لاعب أتالانتا الإيطالي، أنه قدّم "طلب انتقال رسميا" إلى ناديه، في ظل رفض رحيله هذا الصيف. واشتكى أديمولا لوكمان في بيان نشره عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" من "عرقلة" النادي فرصة انضمامه إلى مواطنه إنتر ميلان. وأوضح اللاعب النيجيري رغبته في الانتقال إلى الإنتر، معتقدًا أن عرض الـ45 مليون يورو، شاملًا الإضافات، كافٍ لإتمام الصفقة، وأن النادي يرفض رحيله لـ"أسباب لا يفهمها". وبعد تقارير نُشرت مساء الأحد تُفيد بتقديم لوكمان طلب رحيل لأتالانتا، أكّد اللاعب ذلك في بيانه، حيث ذكر: "على مدار السنوات الثلاث الماضية في أتالانتا، بذلتُ قصارى جهدي، ليس فقط كلاعب كرة قدم، بل كشخص، لطالما ارتديتُ قميص النادي بفخر، وسعيتُ لتمثيل هذا النادي ومدينة بيرغامو بكل إخلاص وشغف وتفانٍ". وأضاف: "جئتُ إلى هنا على أمل مساعدة هذا النادي المميز على النمو، ومعًا، صنعنا ذكريات ستبقى معي للأبد.. كان الفوز بالدوري الأوروبي والوقوف جنبًا إلى جنب مع زملائي في الفريق في تلك الليلة في دبلن للاحتفال مع جماهيرنا من أكثر لحظات مسيرتي فخرًا حتى الآن، ما زلت أشعر بالقشعريرة كلما تذكرتها". وأكمل: "أصبح أتالانتا، خاصةً جماهيره، جزءًا مني.. شعرتُ في هذا المكان كأنه بيتي منذ لحظة وصولي، ولطالما حاولتُ ردّ هذا الحب، حتى في اللحظات التي لم تكن فيها الأمور سهلة خلف الكواليس". وواصل: "هذا ما يجعل كتابة هذا صعبًا للغاية. لقد استمتعتُ بكل لحظة، لكنني أشعر الآن، بعد 3 سنوات رائعة في بيرغامو، بأن الوقت مناسب للمضي قدمًا وخوض مغامرة جديدة". وكشف: "تواصلت العديد من الأندية مع أتالانتا سابقًا، وكنتُ دائمًا وفيًا له، مع ذلك، اتفقتُ أنا ومالك النادي على أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب، وكان النادي واضحًا معي بأنني في حال تلقيتُ عرضًا عادلا، فسيسمحون لي بالانتقال". وواصل: "رغم أنني تلقيت عرضًا يتوافق مع ما أعتقد أنه تمت مناقشته، فإن النادي، للأسف، يمنعني من ذلك لأسباب لا أفهمها". وأكد: "نتيجةً لذلك، وبعد أشهر من الوعود الكاذبة، وما أشعر به من سوء معاملة لي كإنسان وكلاعب كرة قدم محترف، أشعر للأسف بأنه لا خيار أمامي سوى التحدث بصراحة عما أعتقد أنه صحيح، وأشعر بأن الكيل قد طفح، وأؤكد أنني قدمتُ الآن طلب انتقال رسميًا". وأردف لوكمان: "حتى خلال اللحظات الصعبة للغاية التي مررتُ بها، والتي ظل الكثير منها خاصًا وسريًا، لطالما سعيتُ إلى وضع النادي والجماهير والفريق في المقام الأول، وكنتُ آمل ألا يصل الأمر إلى هذا الحد، لكنني أشعر للأسف بأن الخيارات المتاحة محدودة الآن". وأضاف: "إلى الجماهير، نبض هذا النادي، أود أن أقول: أعتذر بشدة عما آلت إليه الأمور. آمل أن تتفهموا هذا الوضع الصعب للغاية. الأمر ببساطة يتعلق بالدفاع عما أؤمن به من عدل وحق. لقد كان دعمكم لي دائمًا رائعًا، والرابطة التي بنيناها معًا مميزة". وأنهى قائلا: "آمل أن أعمل مع النادي لإيجاد حل ودي لجميع الأطراف في أقرب وقت ممكن، مع حبي وامتناني، أديمولا". يذكر أن العلاقة بين لوكمان وأتالانتا بدأت في التدهور العام الماضي، عندما حاول الانتقال إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، لكن النادي رفض رحيله.


صدى البلد
منذ 6 أيام
- صدى البلد
كريستيانو رونالدو يتألق من مران النصر السعودي .. شاهد
شارك كريستيانو رونالدو، لاعب النصر، صورا جديدة له في أحدث ظهور عبر انستجرام. وظهر رونالدو من مران النصر السعودي في تدريبات قوية استعدادا للموسم المقبل. كريستيانو رونالدو وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطة إنسانية للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر، داخل معسكر ناديه في النمسا. وظهر رونالدو وهو يقدم 'التورتة' لطباخ الفريق احتفالا بعيد ميلاده، ليظهر الأخير متأثرًا بشدة، بسبب مفاجأة الدون له. يذكر أن رونالدو جدد عقده مؤخرًا مع نادي النصر السعودي حتى 2027، براتب سنوي يتخطى 200 مليون يورو، بحسب تقارير صحفية. رونالدو يوجه رسالة لجماهير النصر ووجه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، رسالة لناديه، بعد الفوز على تولوز الفرنسي 2-2، في مباراة ودية، الأربعاء. ونشر رونالدو صورًا من ودية تولوز عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلق: 'الجوع لا يزول أبدًاـ لا يزال هناك عمل يجب القيام به، ونحن فقط في بداية الطريق'.