
حسان العربي: قبلت أعمال فنية عشان الفلوس.. والمخرجين حاليا مبعرفوناش بسبب خلل الوسط
حسان العربي: بتصعب عليا نفسي لما حد يقولي أنت فين يا أستاذ وأنا مبشتغلش
وقال الفنان حسان العربي إن الوسط الفني أصبح به خلل وهناك فجوة كبيرة بين المخرجين والفنانين القدامى ولا يوجد نقطة اتصال تجمع بينهما.
حسان العربي: الفنانين القدام غابوا عن الساحة الفنية بسبب وجود خلل في الوسط.. المخرجين ميعرفوناش
واستكمل حسان العربي: 'المخرجين دلوقتي ميعرفوناش ومفيش بينا تواصل وبيعتمدوا على مجموعة معينة، وكتير من الفنانين القدام غابوا عن الساحة الفنية'.
وأكد أن الأمر يسبب له عناء نفسي كبير، قائلاً: "بزعل أوي لما انزل الشارع وحد يشوفني ويقولي أنت فين يا أستاذ أنت اعتزلت ولا إيه؟، ودة بيأثر في نفسيتي أوي والناس تقولي إن شاء الله هنشوفلك حاجة بقول أيوة وهو مفيش أصلًا، بس علشان متكسفش، وبيجي لي شغل من وسط 70 مسلسل مشهد واحد ومش مفيد أدبيًا أو فنيًا.
وأضاف العربي: أحيانًا كنت بقبل أعمال فنية مشاهد صغيرة، ومكنش يليق بيا لكن قبلته علشان الفلوس، وأصلًا الفلوس مش بتكفي، زمان كنت بشتغل في 25 حلقة دلوقتي بنعمل مشهد أو أتنين.
واختتم العربي: حاليًا علشان تتقدر ماديًا لازم تقدم عمل فني كبير، وأنا كنت رافض المشاركة مع حسن الرداد لأن الدور صغير جدًا، لكنهم كانوا مصممين، ولما قريت الورق الحكاية عجبتني علشان كدة قررت أشارك.
https://youtu.be/i1ulPPuh0lQ?si=ErEfMIqmHekflxGc
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ 34 دقائق
- الطريق
السيناريست عمرو سمير عاطف: إغلاق قصر الثقافة منذ 13 عامًا حرم أجيالًا من الفن والمسرح
الأحد، 13 يوليو 2025 01:55 صـ بتوقيت القاهرة أعرب الكاتب والسيناريست عمرو سمير عاطف، عن حزنه الشديد لإغلاق قصر الثقافة في منطقته منذ أكثر من 13 عامًا، مؤكدًا أن ذلك حرم أجيالًا كاملة من فرصة المشاركة في الأنشطة الثقافية والمسرحية، أو حتى مشاهدتها والاستفادة منها. وقال عاطف، خلال لقائه مع الإعلامية نانسي نور في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، : "كنت ضمن الفريق الموسيقي للعروض المسرحية، بلعب جيتار، وكنت دايمًا موجود لايف في البروفات والتجهيزات، وده من وأنا عندي 15 سنة.. اتربيت على ده جوه المسرح". وأضاف: "أنا بدأت أروح قصر الثقافة من وأنا عندي 7 سنين، أنا وأخويا الله يرحمه، وشاهدنا مسرحية "شاهد ماشفش حاجة"، ونفذناها للأطفال على نفس المسرح، وكنت وقتها طفل صغير". وأكد أن قصر الثقافة كان مصدر إلهام ومجالًا لصقل المواهب، وأن الأعمال التي قدمت بداخله عظيمة ولا تُحصى، لكن حرمان الناس منها بسبب الإغلاق أضاع فرصة كبيرة على أجيال واعدة.


الكنانة
منذ ساعة واحدة
- الكنانة
رساله ام لابنائها كتبت /سما فتح الله
رساله ام لابنائها ولدنا بالفطرة امهات قد يكون حلم كل فتاه ان تلبس، فستان زفافها وتطل بالابيض وهى تعلم انها مجرد ليله من ليالى العمر وقد لا تتكرر مرة ثانية اما غريزة الامومه فهى تصاحبنا منذ الطفوله نتشبث بعروسه لعبه ونعشقها ونحبها ونمارس معها كل مشاعر الامومه ولا نتجرد ابدا من هذة الغريزة الفطريه والتى لا يختلف عنها الانسان عن الحيوان وعندما كبرنا واصبحنا امهات واباء ايقنا ليس كل من قال: 'أنا أحب أولادي' قد عرف معنى الحب الحقيقي. فالحب ليس مجرد خوف عليهم أو شوق لهم، وليس أن تلبي كل طلباتهم أو تغمرهم بالدلال… بل هو أن تعطيهم ما ينفعهم، لا ما يُرضيهم في اللحظة. الحب الحقيقي أن تقول 'لا' حين تكون 'لا' هي المصلحة، ولو بكت قلوبهم، لأن دمعة اليوم أهون من ضياع الغد. أن تتحمل حزنهم المؤقت كي تبني لهم غدًا أكثر قوة وثباتًا. أن تُحبهم يعني أن تُعدّهم للحياة… لا أن تربطهم بك حتى يصعب عليهم أن يخطوا خطوة وحدهم. أن تعلّمهم كيف يتحملون المسؤولية، كيف يواجهون الخطأ، كيف يعتذرون حين يخطئون، ويُصلحون ما أفسدوا. أن تحبهم حقًا… أن تكون قدوة لا مجرد ناصح. أن يروا فيك صدق الكلمة، وعدل القرار، ودفء القلب. أن تجلس معهم بروحك لا بجسدك فقط، أن يسمعوك وأنت حاضر، الحب الحقيقي أن تقود قلوبهم إلى الله قبل أن تملأ أيديهم من الدنيا. أن تزرع فيهم الإيمان واليقين، أن يكونوا أقوياء بالله قبل أن يكونوا أقوياء بأنفسهم. فأحبّوا أبناءكم بعيون المستقبل، لا بعيون اللحظة… ازرعوا فيهم ما يُصلحهم، لا ما يُسعدهم مؤقتًا. فهذا هو الحب الذي يبقى… الحب الذي يرضي الله… ويربي النفس… ويبني الإنسان. حبوا اباؤكم فهم اليوم كلمه وغدا هم ذكرى لن تعود ابدا في بعض اللحظات ما تحتاجه ليس جناحين بل شجاعة القفز! الانتظار قد يشعرك بالأمان لكنه لن يأخذك بعيدآ اختر أن تجرب أن تخاطر أن تطير حتى لو وحدك فأقسى شعور ليس السقوط بل الندم لأنك لم تحاول


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
مجهود 3 سنوات ضاع ومصابنا كبير..أول رد من مطعم شهير بالإسكندرية بعد احتراقه وتفحم محتوياته
عبّر ملاك المطعم الذي شهد حريق في منطقة الفود كورت أسفل فندق المحروسة بكورنيش الإسكندرية أمس، عن حزنهم فيما جرى من تدمير لمحتويات المكان الجديد، قائلين: ده جاي بعد تعب وتحويشة عمر. تفاصيل بيان مطعم عقب احتراقه وأضافوا في بيان على صفحتهم على الفيسبوك، اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها، وأوضحوا أن المشروع بدأ منذ 3 سنوات وشهد نموا وازدهارا، وأرجعوا ذلك بفضل الله ودعم الزبائن، وأكدوا أن ذلك مكنهم من الانتقال وافتتاح فرعهم الكبير. وأكمل البيان :ربنا سبحانه وتعالى أراد يختبرنا في تعبنا وتحويشة عمرنا، وبالرغم من الخسارة، فإننا راضوان بقضاء الله وقدره، وأعرب مالكوا المكان عن أملهم وتفائلهم بالعودة مرة أخري بشكل سريع بمساعدة العاملين ودعم العملاء الذي لمسوه في اهتمامهم وتساؤلاتهم. واختتم البيان مطالبين العملاء بالدعاء لهم، كل الي طالبينه انكوا تدعولنا من كل قلبكوا إن ربنا يعوضنا ويخلف علينا خيرا لأن مصابنا كبير جدا، إن شاء الله نرجع قريب أحسن وأقوى من الأول. الإسكندرية السينمائي يعلن استحداث جائزة سعيد شيمي لأفضل فيلم وثائقي عربي الأزهر يطلق مبادرة عيون أطفالنا مستقبلنا في معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب للتوعية بصحة العين وكانت قد تمكنت قوات الحماية المدنية بمحافظة الإسكندرية، منذ قليل، من السيطرة على حريق نشب داخل مطعم أسفل أحد الفنادق الشهيرة. وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي الأجهزة الأمنية بلاغًا يفيد باندلاع حريق داخل مطعم أسفل الفنادق الشهيرة، وعلى الفور جرى الدفع بعدد من سيارات الإطفاء، وانتقلت الحماية المدنية إلى موقع البلاغ، وتمت محاصرة النيران ومنع امتدادها لباقي أجزاء الفندق. بيان المطعم