بدون فياغرا.. اكتشاف جديد يقدم حلا طبيعيا لضعف الانتصاب
ويعرف ضعف الانتصاب بأنه عدم القدرة على تحقيق الانتصاب أو الحفاظ عليه، وتعد مثبطات فوسفودايستراز-5 (PDE5)، مثل سيلدينافيل (الفياغرا)، من أشهر العلاجات الطبية المستخدمة. لكن هذه الأدوية قد تسبب آثارا جانبية مثل الصداع والغثيان والدوار، إضافة إلى تكلفتها العالية.
وفي الدراسة، استعرض العلماء نتائج 32 دراسة سابقة تقيس قوة العضلات وتأثيرها على الوظيفة الجنسية. وأظهرت تلك الدراسات وجود ارتباط قوي بين قوة العضلات - خصوصا حجم العضلات وقوة قبضة اليد - وبين تحسين الوظيفة الانتصابية وزيادة الرغبة الجنسية والرضا الجنسي العام.
وأوضح فريق البحث أن الحفاظ على صحة العضلات عبر النظام الغذائي السليم والنشاط البدني المنتظم يعزز صحة الأوعية الدموية ووظيفة الانتصاب. كما أشاروا إلى أن بعض العلاجات التي تستهدف كل من العضلات والوظيفة الجنسية معا، مثل التستوستيرون و"إل-كارنيتين"، قد تقدم فوائد إضافية.
وأكد الدكتور موهيت خيرا، المعد المشارك في الدراسة، أن ممارسة الرياضة تلعب دورا رئيسيا في تحسين ضعف الانتصاب، من خلال تحسين تدفق الدم وتقليل الالتهابات وتنظيم الوزن وعلاج العوامل النفسية المصاحبة. وأضاف أن فوائد التمارين الرياضية تنبع بشكل رئيسي من تحسين صحة الأوعية الدموية، أكثر من تأثيرها على هرمون التستوستيرون.
ووجدت الدراسات أن ممارسة نحو 160 دقيقة من التمارين أسبوعيا، تشمل تمارين القوة، تساعد بشكل ملحوظ في تحسين الانتصاب، خاصة لدى الرجال الذين يعانون من أشد حالات ضعف الانتصاب.
وبالإضافة إلى التمارين، يلعب النظام الغذائي دورا مهما، حيث أظهرت الدراسة أن "إل-كارنيتين"، وهو حمض أميني يتواجد في اللحوم الحمراء والدواجن والأسماك، قد يساعد في علاج ضعف الانتصاب.
المصدر: ديلي ميل
وجدت دراسة جديدة، أجراها باحثون من جامعة أكسفورد، أن الفياغرا (تسمى سيلدينافيل أيضا) تعزز وظيفة الأوعية الدموية في الدماغ لدى المرضى المعرضين لخطر الإصابة بالخرف.
كشف باحثون من فرنسا وسويسرا أن مادة السيلدينافيل (الفياغرا)، التي تساعد الرجال على محاربة العجز الجنسي، قد يكون لها "تأثير مفيد على طول العمر".
يعد عقار "سيلدينافيل"، المعروف باسم الفياغرا، أحد أكثر الأدوية التي يجري الحديث عنها في جميع أنحاء العالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
قديروف يوضح صحة التقارير حول حالته الصحية
وقال قديروف خلال اجتماع رسمي: "سأكررها مجددا ليعلم أعداؤنا، أنا بصحة جيدة". وأضاف: "لستُ بحاجة لعقد اجتماعات يومية، لأن العمل ناجح في جميع المجالات". وكان قديروف قد نشر في وقت سابق، مقطع فيديو يوثق عودته إلى التدريبات بعد فترة من الراحة. وكتب قديروف عبر صفحته على موقع "فكونتاكتي": "تمرين صباحي خفيف. بعد فترة الراحة، علينا العودة تدريجيا إلى التمارين المكثفة". وعلق قديروف على شائعات حول مشكلات صحية محتملة أصابته، وأشار إلى أن الأطباء أكدوا أن جسمه كجسم الشباب. ولطالما انتشرت الشائعات حول تدهور صحة قديروف، وكان آخرها في سبتمبر 2024، حينما زعم نشطاء تدهور حالته الصحية بسبب إصابته بمرض خطير. وفي مارس 2023، نفى حاكم جمهورية الشيشان الروسية مزاعم إصابته بـ"مرض عضال"، وأكد أنه يتمتع بصحة جيدة. المصدر: RT نشر حاكم جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف اليوم الجمعة، مقطع فيديو يوثق عودته إلى التدريبات بعد فترة من الراحة. أعلن حاكم جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف أن مجموعة أخرى من المتطوعين توجهت إلى منطقة العملية العسكرية الخاصة الروسية من مطار غروزني. نفى رئيس جمهورية الشيشان الروسية، رمضان قديروف، مزاعم إصابته بـ"مرض عضال"، وأكد أنه يتمتع بصحة جيدة.

روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
مكمل طبيعي يثبت فعاليته في خفض ضغط الدم المرتفع
ويؤثر ارتفاع ضغط الدم على صحة القلب والأوعية الدموية، وقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل السكتات الدماغية والنوبات القلبية. لذا، يبحث العلماء باستمرار عن طرق طبيعية وفعّالة للمساعدة في إدارة هذه الحالة المزمنة إلى جانب العلاجات الدوائية التقليدية. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة جديدة أن تناول مكملات الطحالب الصالحة للأكل، وخاصة "سبيرولينا"، يساعد على خفض ضغط الدم بشكل فعّال، ما يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبة القلبية. وحلل فريق البحث نتائج 29 تجربة شملت 1538 مشاركا، ووجدوا أن استهلاك 3 غرامات يوميا من الطحالب الدقيقة مثل "سبيرولينا"، على الأقل لمدة 12 أسبوعا، يؤدي إلى انخفاض ملموس في ضغط الدم. وتعتبر "سبيرولينا" طحلبا أزرق-أخضر غنيا بالبروتين والحديد وفيتامينات B ومضادات الأكسدة مثل "فيكوسيانين"، الذي يمنحها اللون الأزرق ويدعم صحة الجهاز المناعي والقلب والكبد والدماغ. كما تحتوي على الكلوروفيل الذي يساهم في مكافحة الالتهابات وتنقية الجسم ودعم الجهاز الهضمي. ووجدت الدراسة أن تناول الطحالب الكاملة المجففة، مثل مسحوق "سبيرولينا"، أكثر فاعلية في خفض ضغط الدم مقارنة بالمستخلصات أو المركبات المعزولة من الطحالب، مثل "فيكوسيانين". ومن المهم الإشارة إلى أن "سبيرولينا" لا تُنصح لمن يتناولون أدوية مميعة للدم، أو لديهم أمراض مناعية أو اضطرابات نزفية أو حساسية أو اضطراب الفينيل كيتونوريا. كما لا توجد بيانات كافية حول سلامة استخدامها أثناء الحمل. الجدير بالذكر أن الطرق التقليدية لخفض ضغط الدم تتضمن اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام وتقليل تناول الملح والإقلاع عن التدخين وتقليل الكحول والقهوة. نشرت نتائج الدراسة في مجلة "تغذية الإنسان والنظام الغذائي". المصدر: ديلي ميل يُعد ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشكلات الصحية التي تسبب الوفيات حول العالم، لذلك يحذر الأطباء من إهمال أي عارض قد يشير إلى مشكلات في عمل القلب والشرايين. أظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة ويك فورست الأمريكية أن ضبط معدلات ضغط الدم يحمي من تدهور الحالة الصحية للدماغ ومن الإصابة بالخرف. يعاني العديد من الناس من ارتفاع ضغط الدم، والبعض لا يعالج تلك الحالة، ما يتسبب لهم بعواقب صحية خطيرة.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
الأرض على موعد الثلاثاء مع أحد أقصر الأيام في التاريخ المسجل والعلماء يحذرون من تداعيات كارثية!
وسيجعل التغيّر، الناتج عن تأثير الجاذبية القمرية، الكوكب يدور بشكل أسرع قليلا عند القطبين، مما سيقلّص مدة اليوم بمقدار 1.25 ميلي ثانية عن 24 ساعة المعتادة. ورغم أن هذا التغيّر صغير للغاية بحيث لا يمكن للبشر ملاحظته، إلا أن الخبراء أكدوا أن تداعياته على المدى الطويل قد تكون كارثية. وأوضح العلماء أن استمرار التسارع غير المنضبط قد يؤدي في النهاية إلى عواقب مدمّرة. ويحذر العلماء من أنه إذا واصل دوران الأرض تسارعه بلا توقف، فقد يتسبب في كوارث عالمية. ومع زيادة سرعة دوران الكوكب، ستبدأ القوة الطاردة المركزية بدفع مياه المحيطات بعيدا عن القطبين نحو خط الاستواء. وحتى زيادة بسيطة بمقدار ميل واحد في الساعة قد ترفع مستوى سطح البحر عدة بوصات في المناطق الاستوائية، وهو ما يكفي لإغراق المدن الساحلية المنخفضة التي تواجه خطر الغمر أساساً. وفي السيناريوهات الأكثر تطرفا، حيث تدور الأرض بسرعة أكبر بمقدار 100 ميل في الساعة، قد تختفي مساحات شاسعة حول خط الاستواء تحت المياه الصاعدة نتيجة تدفق البحار القطبية جنوباً. وبالنسبة لمن ينجون من الفيضانات، يحذر العلماء من أن الحياة اليومية ستصبح أكثر قسوة مع تغيّر توازن الكوكب، ما يجعل هذا التغيير البسيط في الظاهر أكثر خطورة مما يبدو. فزيادة سرعة الدوران لن تقتصر على تقصير اليوم، بل قد تدفع علم الأحياء البشري إلى حالة من الفوضى. وإذا استمر تسارع دوران الأرض، قد ينكمش اليوم الشمسي إلى 22 ساعة فقط، مما سيعطّل الإيقاع الحيوي للجسم، ويجعل الساعة الداخلية لكل إنسان تتقدّم ساعتين يوميا دون وقت للتأقلم. وهذا الاضطراب لن يكون بسيطا، فقد أظهرت الدراسات أن تغيّرات صغيرة مثل التوقيت الصيفي ترتبط بارتفاع في معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية وحوادث المرور، فما بالك بتغيّر دائم سيكون أشد خطورة. كما حذر عالم الفلك في وكالة "ناسا"، الدكتور ستين أودينوالد، من أن أنماط الطقس ستصبح أكثر تطرفاً، إذ إن تسارع دوران الكوكب سيؤدي إلى زيادة تأثير كوريوليس، وهو العامل الذي يجعل العواصف تدور. وقال: "الأعاصير ستدور بسرعة أكبر وتحمل طاقة أكثر". ويتم تتبّع هذه الانحرافات الدقيقة في دوران الأرض باستخدام الساعات الذرية، التي تقيس الوقت عن طريق احتساب اهتزازات الذرات داخل حجرة مفرغة، وهو ما يشكّل أساس التوقيت العالمي المنسّق (UTC)، المعيار العالمي لضبط الوقت. شهدت الأرض في السنوات الأخيرة عدداً متزايداً من "الأيام القصيرة". ففي 19 يوليو 2020، كان اليوم أقصر بـ 1.47 ميلي ثانية من المتوسط، وفي 30 يونيو 2022، أقصر بـ 1.59 ميلي ثانية. لكن الرقم القياسي الحالي سُجّل في 5 يوليو 2024، حين أكملت الأرض دورة كاملة أسرع بـ 1.66 ميلي ثانية من المعتاد، وهو أقصر يوم منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949. واكتشف غراهام جونز، عالم الفلك في جامعة لندن، التغيّر في وقت سابق من هذا العام، مشيرا إلى أن دوران الأرض قد يتسارع بشكل ملحوظ في 9 يوليو، 22 يوليو، و5 أغسطس. وتستغرق الأرض عادة 24 ساعة، أو 86,400 ثانية بالضبط، لتكمل دورة كاملة تُعرف باليوم الشمسي. لكن دورانها ليس دائما مثاليا، إذ قد يتغيّر بفارق ضئيل على مر الزمن، لا يتجاوز عدة ميلي ثوان، ويرجّح أن ذلك يعود لتأثر دوران الأرض بقوى طبيعية مثل الزلازل والتيارات البحرية. كما أن ذوبان الأنهار الجليدية، وحركة اللب المنصهر، والأنماط المناخية الكبرى مثل "النينيو"، يمكن أن تُسرّع أو تُبطئ دوران الكوكب قليلا. ويتم قياس هذه التغيّرات باستخدام الساعات الذرية التي تحدد الوقت بدقة أكبر من الساعات التقليدية. وقد فاجأ التسارع الأخير الباحثين. أما أسرع يوم سُجّل حتى الآن فكان في 5 يوليو 2024، عندما دارت الأرض أسرع بـ 1.66 ميلي ثانية من 24 ساعة القياسية. ورغم أن جونز لا يعرف السبب الدقيق لهذا التسارع، فإنه يدرس ما يحدث داخل الأرض، بما في ذلك تحرّك الطبقات المنصهرة في اللب، والتيارات البحرية، والرياح على الارتفاعات العالية، وتأثيرها على دوران الكوكب. المصدر: "ديلي ميل" قال سيرغي يازيف الباحث الروسي بمعهد فيزياء الشمس والأرض في فرع سيبيريا لأكاديمية العلوم الروسية إن المذنب 3I/ATLAS المكتشف حديثا، ليس مخيفا كما تصوره بعض وسائل الإعلام. تمكن فريق بحثي دولي من رصد ما يعتقدون أنه ثقب أسود نادر من الفئة المتوسطة أثناء قيامه بتمزيق وابتلاع نجم قريب في مشهد دراماتيكي نادر. توصل علماء الفلك إلى اكتشاف قد يغير فهمنا للكون، حيث وجدوا أدلة تشير إلى أن مجرتنا، بما فيها كوكب الأرض، تقع في منطقة شاسعة من الكون تختلف عن باقي المناطق المحيطة. وجد العلماء أدلة جديدة تشير إلى أن المكونات الأساسية للحياة قد تكون منتشرة في جميع أنحاء الكون بشكل يفوق ما كنا نعتقد سابقا.