
ترامب: سأعيد بناء المؤسسات العسكرية الأمريكية كما لم يفعل أي رئيس سابق
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيعيد بناء المؤسسات العسكرية الأمريكية كما لم يفعل أي رئيس سابق.
وأضاف ترامب، اليوم، خلال كلمة له في حفل تخريج دفعة جديدة من أكاديمية ويست بوينت العسكرية، نقلتها قناة 'القاهرة الإخبارية'، أن الولايات المتحدة تقدر المؤسسة العسكرية والمحاربين القدامى، كما أنها صاحبة تصميم الصواريخ الفرط صوتية لكن روسيا "سرقتنا".
وأكد الرئيس ترامب، أن أبطال المؤسسات العسكرية الأمريكية هم من يرفعون اسم البلاد، مضيفًا: 'إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة'.
وأوضح ترامب، أن الترسانة العسكرية الأمريكية استنزفت عبر خوض حروب دول أخرى، قائلًا: 'أمرنا بميزانية عسكرية تبلغ تريليون دولار'.
وأكد ترامب، أن الولايات المتحدة تعرضت للنهب التجاري من دول أخرى ولن نسمح لحلف الناتو باستغلالنا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 36 دقائق
- تحيا مصر
ترامب: إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة
أكد الرئيس الأمريكي ، إنه إذا تعرضت الولايات المتحدة أو تعرض حلفاؤه للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشه خصومه بقوة مدمرة، وجاء ذلك خلال خطاب ألقاه بمناسبة حفل خريجي طلاب الأكاديمية العسكرية الأمريكية. ترامب: إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة وقال ترامب: "اسمحوا لي أن أبدأ بتقديم التهنئة لخريجي ويست بوينت لعام ٢٠٢٥. أنتم فائزون، كل واحد منكم. اليوم، أستطيع أن أقول بفخر لقد أنجزتم المهمة، عمل رائع". الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال إدلاءه بخطاب في الأكاديمية العسكرية الأمريكية ويمثل الخطاب الذي سيلقيه ترامب أمام دفعة التخرج لعام 2025 أول خطاب عسكري في فترة ولايته الثانية. وأكد ترامب إنه: "إذا تعرضت الولايات المتحدة لهجوم، فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة ساحقة وقوة مدمرة. لهذا السبب، بدأت هذه الأمة تعزيزًا هائلاً للقوات المسلحة الأمريكية، تعزيزًا لم تشهده من قبل". وتحدث ترامب أمام الحشد وهو يرتدي قبعة حمراء كُتب عليها "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" وأحضر بعض الخريجين إلى المسرح حيث أشاد بإنجازاتهم. ترامب: ستصبحون ضباطًا في أعظم وأقوى جيش عرفه العالم على الإطلاق وقال ترامب: "على كل طالب عسكري في الميدان قبلي أن يستمتع بهذا الصباح، فهذا يوم لن تنسوه أبدًا. في لحظات، ستصبحون خريجي أعرق وأرقى أكاديمية عسكرية في تاريخ البشرية، وستصبحون ضباطًا في أعظم وأقوى جيش عرفه العالم على الإطلاق". وتابع قائلاً:"وأنا أعلم ذلك لأنني قمت بإعادة بناء هذا الجيش، وقمت بإعادة بناء الجيش". وأضاف الرئيس الجمهوري: "مهمة الجيش هي السيطرة على أي عدو والقضاء على أي تهديد لأمريكا في أي مكان وفي أي زمان ومكان. جزء كبير من هذه المهمة هو أن نستعيد احترامنا. وأنتم، حتى الآن، تحظون بالاحترام أكثر من أي جيش في العالم". كما خصص ترامب بعض الوقت لتكريم المحاربين القدامى في الحفل، بما في ذلك أولياء أمور الخريجين. وقال للخريجين: "لقد أنجزتم المهمة عمل رائع، ولكن عليكم الآن المضي قدماً". وقال الرئيس الجمهوري، أمام 1002 من خريجي الكلية العسكرية : "نتخلص من عوامل التشتيت، ونركز جهود جيشنا على مهمته الأساسية: سحق أعداء أمريكا، والدفاع عن علمنا الأمريكي العظيم كما لم يُدافع عنه أحد من قبل". ترامب: الإدارات السابقة استنفدت ترساناتنا لخوض حروب دول أخرى وقال عن الإدارات السابقة: "لقد أخضعوا القوات المسلحة لجميع أنواع المشاريع الاجتماعية والقضايا السياسية بينما تركوا حدودنا دون حماية واستنفدوا ترساناتنا لخوض حروب دول أخرى". وقال ترامب أنه عندما غادر البيت الأبيض عام 2021، "لم تكن لدينا حروب، ولم تكن لدينا مشاكل، لم يكن لدينا سوى النجاح، وكان لدينا اقتصادٌ مذهل". وأشار إلى فوزه بجميع الولايات السبع المتأرجحة في انتخابات نوفمبر. كما قدم الرئيس عدة نصائح للخريجين، وحثهم على القيام بما يحبونه، والتفكير الكبير، والعمل الجاد، والتمسك بثقافتهم، والحفاظ على الإيمان بأمريكا. وقال ترامب: "هذا زمن تغييرٍ هائل، ولسنا بحاجةٍ إلى ضباطٍ من أصحاب المناصب العليا والمتملقين"، مُشيرًا إلى التطورات الحديثة في التكنولوجيا العسكرية. "نحن بحاجةٍ إلى وطنيين يتمتعون بالشجاعة والرؤية والصمود". واختتم ترامب خطابه بدعوة الخريجين إلى "عدم الاستسلام أبدًا"، ثم قال إنه سيغادر للتعامل مع مسائل تتعلق بروسيا والصين. وقال "سنستمر في الفوز، وهذا البلد سوف يستمر في الفوز، ومعكم، فإن المهمة ستكون سهلة".


تحيا مصر
منذ 36 دقائق
- تحيا مصر
الأونروا تحذر: خطة إسرائيل للمساعدات في غزة غير قابلة للتنفيذ وتفاقم الأزمة الإنسانية
في ظل استمرار الأزمة الإنسانية في خطة إسرائيلية مثيرة للجدل: أعلن المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، أن الخطة الإسرائيلية لتوزيع المساعدات عبر مراكز تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي تهدف إلى تحقيق أهداف عسكرية أكثر من كونها تهدف إلى تلبية الاحتياجات الإنسانية. وأكد المفوض العام للأونروا، أن هذه الخطة لا تتماشى مع المبادئ الإنسانية الأساسية ولا يمكن لأي منظمة تحترم هذه المبادئ أن تلتزم بها. الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة: تشير التقارير إلى أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة يواجهون مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي، مع تعرض أكثر من 576,000 شخص لخطر المجاعة. وقد تم نهب 15 شاحنة مساعدات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في جنوب قطاع غزة، مما يعكس حالة اليأس والجوع الشديد بين السكان. تحذيرات دولية: حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، من أن الفلسطينيين في غزة يمرون بأقسى مراحل النزاع، مع تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية وارتفاع معدلات الوفيات والدمار. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن الهجوم العسكري الإسرائيلي يتصاعد مع مستويات مروعة من الموت والتدمير. دعوات لعمل عاجل: دعت منظمات الإغاثة الدولية إلى اتخاذ إجراءات فورية لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون قيود إلى قطاع غزة. وأكد برنامج الأغذية العالمي أن هناك حاجة ماسة إلى تمويل قدره 265 مليون دولار لدعم العمليات الإنسانية في غزة والضفة الغربية خلال الأشهر الستة المقبلة. في ظل هذه الظروف الحرجة، تؤكد وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والمنظمات الإنسانية الأخرى أن الخطة الإسرائيلية الحالية لتوزيع المساعدات غير عملية وقد تؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة. وتدعو المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين دون عوائق. غزة تستغيث: الاحتلال يمنع الإغاثة ويستهدف الطواقم الإنسانية والمجاعة تفتك بالأطفال والحوامل في مشهد يزداد سوداوية، يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره واعتداءاته على قطاع غزة، مانعاً وصول المساعدات الإنسانية، ومستهدفاً بشكل مباشر فرق تأمينها. ومع تصاعد القصف وتجويع السكان، ترتفع أرقام الضحايا من المرضى والأطفال والنساء الحوامل، في وقت تطلق فيه المؤسسات الصحية نداءات استغاثة عاجلة لحماية طواقمها ومرافقها. استهداف مباشر للمساعدات: أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة أن الاحتلال قتل 6 من أفراد فرق تأمين المساعدات خلال أدائهم لمهامهم، متهماً إسرائيل بالسعي الممنهج لشلّ عمليات الإغاثة. وأضاف أن قوات الاحتلال تمنع المنظمات الإنسانية من توزيع المساعدات مباشرة على المحتاجين، مما يزيد الوضع الإنساني تعقيداً. ضحايا الجوع والحرمان: وأشار المكتب إلى أن 58 فلسطينياً قضوا جوعاً بسبب سوء التغذية، فيما توفي 242 آخرون نتيجة نقص الدواء والغذاء. كما سجلت وزارة الصحة وفاة 26 مريض كلى بعد فقدانهم العلاج والرعاية التغذوية المناسبة، وهو ما يعكس انهياراً شاملاً في النظام الصحي. أرقام مرعبة بين النساء: أوضح التقرير الحكومي أن أكثر من 300 حالة إجهاض سُجلت بين النساء الحوامل، نتيجة لنقص حاد في العناصر الغذائية الأساسية، مثل الحديد وحمض الفوليك، محملاً الاحتلال والدول الداعمة له مسؤولية ما وصفه بـ"الإبادة الجماعية".


تحيا مصر
منذ 36 دقائق
- تحيا مصر
خاص.. تريليونات في الاقتصاد الأميركي... وأطفال غزة تموت جوعًا: مالك فرنسيس يفتح النار على الصمت الدولي
في ظل استثمارات ضخمة تُقدّر بـأكثر من تريليون دولار تضخها السعودية وقطر والإمارات في الاقتصاد الأميركي، يعيش في تصريحات خاصة لموقع تحيا مصر، عبّر عضو الحزب الجمهوري الأمريكي مالك فرنسيس عن استيائه من هذا التناقض الصارخ، متسائلًا عن أولويات الدول العربية في مواجهة الكارثة الإنسانية التي تعصف بغزة. الاستثمارات العربية في أمريكا: أرقام ضخمة وصمت مطبق أوضح فرنسيس أن الدول الخليجية تستثمر مبالغ طائلة في الاقتصاد الأميركي، تشمل قطاعات متعددة مثل السندات والتكنولوجيا والعقارات. ورغم هذه الاستثمارات الضخمة، لا يُلاحظ أي تحرك فعلي من هذه الدول للضغط على واشنطن لوقف دعمها لإسرائيل أو لتخفيف الحصار عن غزة. الواقع المرير في غزة: أطفال يموتون جوعًا تحدث فرنسيس بحرقة عن الوضع الإنساني في غزة، مشيرًا إلى أن الأطفال هناك لا يجدون ما يسد رمقهم، في ظل حصار خانق يمنع دخول الغذاء والدواء. وأكد عضو الحزب الجمهوري الأمريكي أن هذا الوضع يُعد وصمة عار في جبين الأمة العربية، التي تملك من الموارد ما يمكنها من تغيير هذا الواقع الأليم. المفارقة الأخلاقية: ناطحات سحاب في نيويورك ومآسي في غزة أشار فرنسيس إلى التناقض بين بناء ناطحات السحاب في نيويورك بأموال عربية، وبين انهيار المستشفيات في قطاع غزة تحت الحصار، وتساءل عن جدوى هذه الاستثمارات إذا لم تُستخدم كورقة ضغط لوقف المجازر وإدخال المساعدات الإنسانية. غياب الإرادة السياسية: صمت عربي مريب انتقد فرنسيس الصمت العربي تجاه ما يحدث في قطاع غزة، معتبرًا أن البيانات الإنشائية لم تعد كافية أمام صور الجوع والدمار. ودعا عضو الحزب الجمهوري الأمريكي إلى تحويل هذه الاستثمارات إلى أدوات تأثير حقيقية، لا مجرد صكوك ولاء سياسي لا تعود بأي فائدة على القضايا العربية العادلة. دعوة للتحرك: من أجل كرامة الأمة اختتم فرنسيس حديثه بدعوة صريحة للتحرك، مؤكدًا أن المال وحده لا يشتري الكرامة، ولا يحفظ الحقوق، ما لم يكن مسنودًا بمواقف مبدئية وشجاعة. وشدد عضو الحزب الجمهوري الأمريكي على أن قطاع غزة اليوم ليس بحاجة إلى تعاطف عابر، بل إلى التزام حقيقي يبدأ برغيف خبز، ولا ينتهي برفع الحصار. في ظل هذا الواقع المؤلم، تبقى الأسئلة معلقة على أمل البحث عن إجابة: متى يتحرك المجتمع الدولي لنصرة غزة كما يفعل مع أوكرانيا؟ ومتى تُستخدم هذه الاستثمارات العربية الضخمة كوسيلة للضغط من أجل إنهاء معاناة الأطفال الأبرياء؟ الإجابة تكمن في إرادة سياسية حقيقية تضع الكرامة والإنسانية فوق المصالح الاقتصادية.