logo
منال بنشليخة تفاجئ جمهورها بثلاث أغاني من ألبوم 'قلب عربي مجروح'

منال بنشليخة تفاجئ جمهورها بثلاث أغاني من ألبوم 'قلب عربي مجروح'

عبّر١١-١٠-٢٠٢٤

عبّر
بعد أن أسرَت الجمهور بأربع أغاني فردية ناجح ' موراك'،'بابا'، 'مهبولة' و'كابري'، تعود منال بنشليخة لتحتل 'الترند' المغربي بعد إصدار ألبومها 'قلب عربي مجروح ' (كسر القلب العربي).
يمثل هذا الألبوم، الذي ضم 15 أغنية نهضة فنية حقيقية للمغنية المغربية، حيث يمزج بين التأمل الذاتي، القوة والتحرر، الألبوم يعكس معاناة المرأة وتحوّلها إلى مصدر قوة وانتصار، ويجمع بين إيقاعات موسيقية وكلمات عميقة تعبر عن التحديات التي تواجهها النساء، مما ساهم في تصدر منال قوائم الأغاني الأكثر استماعاً في المغرب.
الألبوم يشمل أغاني مميزة مثل 'الموسم'، 'حبيبي'، 'عايشة'، 'صورة'، و'بلاستيك'، بالإضافة إلى ديوهات مميزة مع أيوب زيدان في أغنية 'الشك'، وLENA ROSE في 'فري'، وAmir Obe في 'واهيا'، ومع Libianca في أغنية'يوم واحد'، كما تعاونت مع المغني Tagne في أغنية 'ماشي ساهل'، وغالي في أغنية 'بابا''، مما أضفى تنوعاً فنياً ساهم في نجاح الألبوم.
تفتتح منال ألبومها برسالة قوية: 'بالنسبة لي، تبدأ الحياة الحقيقية بعد كسر القلب؛ ففي تلك اللحظة نكتشف القوة الحقيقية الكامنة بداخلنا.' بالفعل، تودع النجمة المغربية نسخة أكثر هشاشة وسذاجة من نفسها، وتتخذ موقف الدفاع عن تلك النسخة السابقة. وهنا تبدأ حكاية امرأة أقوى وأكثر مرونة، تعلمت كيف تحمي نفسها.
ألبوم ''قلب عربي مجروح''هو اعتراف موسيقي صادق، حيث تكشف منال عن جراحها ومعاركها، ولكنها تقدم في الوقت نفسه ولادة جديدة. من خلال ألحان ساحرة وكلمات مؤثرة، تأخذ منال جمهورها في رحلة تأملية تلامس قلوب جيل كامل، مما يعزز مكانتها كواحدة من أبرز الفنانات في الساحة الموسيقية العربية والدولية.
يتواصل الألبوم بأغاني تعكس جوانب مختلفة من رحلتها العاطفية، في 'بلاستيك'، تواجه منال أولئك الذين حاولوا إلحاق الضرر بها أمام فشلهم، لتُظهر قدرتها الجديدة على الدفاع عن نفسها واستخلاص قوتها من المحن، في 'استراحة'، بالتعاون مع أمير وان، تروي منال قصة انفصال عاطفي، حيث تتخذ قرارًا شجاعًا بمغادرة شريك لم تعد تؤمن بوعوده، رغم محاولاته للاحتفاظ بها، في أغنية 'كباريه'، تتناول منال الألم العاطفي لأم عزباء تعمل في كباريه وتحلم بحياة أخرى، لكن قلبها المكسور لم يعد يسمح لها بالإيمان بالحب.
'دوتي'، بالتعاون مع زمدان، يستكشف فترة الشك في العلاقة الزوجية، عندما لا يعرف الشريكان كيف يمضيان قدمًا، بينما أغنية ''حر، مع إيلينا روز، يحتفي بالتحرر من سلاسل العلاقات السامة، منال وإيلينا روز تغنيان عن استقلالهما المستعاد، مستعدتان لغزو العالم دون السماح بالتلاعب بهما، في أغنية 'سورا'، تتحدث منال عن فترة صعبة في حياتها العائلية، حيث شعرت بالضيق والحبس، قبل أن تقرر التخلص من هذا الصدمة.
تستمر العواطف مع أغنية 'بابا'، وهي تحية مؤثرة لوالدها الراحل، حيث تطمئنه منال بأنه ليس عليه القلق عليها، لأنها محمية بإيمانها. غالي، الذي يشاركها في هذه الأغنية، يروي قصة مشابهة عن علاقته بوالدته 'ماشي الساحل' ، بالتعاون معمأخوذ، تتناول صعوبات العلاقة الزوجية التي تكافح للبقاء على قيد الحياة رغم التوترات الناتجة عن الغياب وسوء الفهم المتبادل، في 'المهبولة'، تقدم منال جانبًا أكثر خفة، حيث تروي بسخرية قصة فتاة تتخيل نفسها في علاقة عاطفية، لكنها تضيع في أوهامها الخاصة.
مع أغنية' موراك '، تظهر منال الجديدة التي تجسد الكارما، مذكرًة بأن كل شخص يجب أن يواجه عواقب أفعاله. 'يوم واحد' ، بالتعاون مع ليبيانكا، تعبر عن جيل مصمم على ألا يسمح بالتلاعب به مرة أخرى، ويعلن بصوت عالٍ حرية اختياره وتعبيره، وتتناول منال في أغنيتها 'Habibi' باللغة العربية موضوع الفقدان والألم العميق، حيث تعبر عن مشاعر الحزن والاشتياق بفصاحة وجمال، تتناول الأغنية كيف يمكن أن يؤثر الفقد على النفس، وأغنية'عائشة'، تعبر فيها منال عن غضبها تجاه منتقديها، مظهرة قوتها وثقتها بنفسها، تستخدم كلمات جريئة للتأكيد على حقها في التعبير، وتدعو المستمعين للتمرد على الانتقادات السلبية، أخيرًا، أغنية'موسم' تجسد استرجاعًا حزينًا للحياة، تُروى من قبل امرأة، بعد أن قدمت الكثير من الحب دون مقابل، تفضل اليوم العزلة على صحبة الأشخاص السيئين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عزيز غالي يُكرم ربيعة البوزيدي: شكرا أم ندى على كل ما قدمته للنضال الحقوقي
عزيز غالي يُكرم ربيعة البوزيدي: شكرا أم ندى على كل ما قدمته للنضال الحقوقي

بديل

timeمنذ 4 أيام

  • بديل

عزيز غالي يُكرم ربيعة البوزيدي: شكرا أم ندى على كل ما قدمته للنضال الحقوقي

في مبادرة ذات رمزية عميقة، اختار الرئيس السابق للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عزيز غالي، أن يكرّم المناضلة الحقوقية ربيعة البوزيدي بطريقة استثنائية، بعيدا عن الأضواء والصخب، في صباح اليوم الأول بعد اختتام المؤتمر الرابع عشر للجمعية، امس الإثنين 27 ماي الجاري. ونظم التكريم في المقر المركزي للجمعية بالرباط، 'محراب الرفيقة ربيعة' كما وصفه غالي، الذي أشار إلى أن اللقاء كان 'خاصا مع رفيقة خاصة'، مضيفا: 'دامت علاقتنا الرفاقية لـ40 سنة، أي منذ 1985'. اختار غالي أن يجعل من لحظة التكريم تجربة رمزية متكاملة، حيث قال: 'الموسيقى: كان الصمت سيد المكان، ففي كثير من الأحيان يكون الصمت أبلغ من أي كلمات، ويكون الصمت أجمل موسيقى لأنه يعطيك فرصة أن تسمع دقات قلب المُكرم وهي تتسارع'. أما الهدية، فكانت شالا فلسطينيا، لما تحمله القضية الفلسطينية من مكانة خاصة في قلب المناضلة البوزيدي. وكتب غالي: 'لم أحضر حفلا أو وقفة أو أي حركة احتجاجية مرتبطة بالقضية، إلا وكانت الرفيقة المُكرمة أول الحاضرين وآخر المغادرين، في صمت، إلا حين تزغرد حين يُذكر الشهداء أو تُرفع الشعارات، وكأنها تريد لو يصل صوتها إلى فلسطين ليسمعها الأسرى'. - إشهار - واختتم غالي تدوينته بكلمات امتنان مؤثرة، موجهة إلى البوزيدي التي عرف عنها الصدق والاستماتة في الدفاع عن المبادئ، حيث قال: 'أما أنا فأقول لها فقط: شكرا أم ندى على كل ما قدمتِه لنا جميعا، في الجمعية أو الإطارات المناضلة'. يُشار إلى أن ربيعة البوزيدي تعد من أبرز الوجوه النسائية في الحركة الحقوقية المغربية، وهي معروفة بالعمل الصامت والثابت، دون سعي إلى الظهور، ما جعلها تحظى بتقدير كبير داخل الأوساط التقدمية والحقوقية في المغرب، للتحول مع مرور السنوات إلى رمز للتفاني والتضحية.

المراكشية منال بنشليخة تعود بقوة إلى الساحة الفنية من بوابة 'أسبوع القفطان' بمراكش
المراكشية منال بنشليخة تعود بقوة إلى الساحة الفنية من بوابة 'أسبوع القفطان' بمراكش

مراكش الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • مراكش الآن

المراكشية منال بنشليخة تعود بقوة إلى الساحة الفنية من بوابة 'أسبوع القفطان' بمراكش

بعد غياب دام حوالي خمسة أشهر قضتها في التفرغ لتجربة الأمومة ورعاية مولودتها الأولى 'آية'، عادت الفنانة المغربية المتألقة منال بنشليخة بقوة إلى الساحة الفنية، لتطل على جمهورها من جديد في حفل اختتام الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة 'أسبوع القفطان'، الذي احتضنته مدينة مراكش مساء السبت. وقد شكلت مشاركة بنشليخة في هذا الحدث الفني المرموق عودتها الرسمية إلى الأضواء، وسط حضور فني وجماهيري لافت تفاعل بحماس كبير مع إطلالتها. وقدمت الفنانة عرضًا غنائيًا خاصًا ومميزًا، أدت خلاله باقة من أشهر أغانيها التي رسخت مكانتها في قلوب محبي الموسيقى المغربية. وقد امتزجت الأجواء الاحتفالية للحفل بجمالية عروض الأزياء التقليدية التي أبرزت سحر وأناقة القفطان المغربي، ليخلق هذا التناغم أمسية فنية راقية وممتعة للحاضرين. وقد تفاعل الجمهور بحرارة مع أداء منال بنشليخة، معبرين عن سعادتهم بعودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد فترة الأمومة. وتعتبر هذه المشاركة بمثابة انطلاقة جديدة لمنال بنشليخة في مسيرتها الفنية، بعد فترة توقف مؤقتة. ومن المنتظر أن تعود الفنانة لطرح أعمال فنية جديدة ومواصلة إمتاع جمهورها بصوتها وإبداعها المعهودين. وقد عبر محبوها عن تطلعهم وشوقهم لاستقبال جديدها الفني في القريب العاجل.

اختتام أسبوع القفطان 2025.. عرض مبهر للاحتفاء بربع قرن من الأناقة ونقل الخبرات
اختتام أسبوع القفطان 2025.. عرض مبهر للاحتفاء بربع قرن من الأناقة ونقل الخبرات

هبة بريس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • هبة بريس

اختتام أسبوع القفطان 2025.. عرض مبهر للاحتفاء بربع قرن من الأناقة ونقل الخبرات

هبة بريس – مراكش شهد قصر البديع التاريخي، مساء أمس السبت، تنظيم العرض المنتظر بقوة في إطار فعاليات أسبوع القفطان 2025، عرض قفطان 2025، وذلك في أجواء احتفالية امتزج فيها الإبداع الفني بذاكرة التراث وعمق الرسالة الثقافية. وشارك في العرض، الذي حمل عنوان ' قفطان، إرث بثوب الصحراء'، أربع عشرة مصممة مغربية قدمن مجموعات متميزة برؤى متفرّدة، جسّدن من خلالها أبعاد الجمال الصحراوي وأسرار ومناظر الصحراء المغربية. وقد عبر هذا العرض بنجاح عن روح نسخة اليوبيل الفضي لأسبوع القفطان، التي تأتي احتفالاً بمرور 25 عاماً على حدث أصبح مرجعاً أساسياً في مجال الأزياء التراثية. تصاميم تنبض بروح الصحراء في مشهد مستوحى من الفضاء الممتد للصحراء المغربية، استعرضت العارضات إطلالات حملت في خيوطها وألوانها وأشكالها وقصاتها تفاصيل الرمال والنجوم البراقة والسكينة بقلب الصحراء. وتنوعت المواد بين الكريب الحريري، والمخمل الغني، والتطريزات الذهبية الراقية، ليبرز القفطان كلغة وحوار دائم بين الأصالة والحداثة. وقدّمت المصممات لوحات أنثوية عصرية قوية تستحضر الذاكرة وتعبّر عن الجرأة، مؤكدات أن القفطان ليس مجرّد لباس تقليدي، بل فنّ معاصر متجدّد. تكريم للأقاليم، والنساء، والأيادي التي تصنع الجمال شكل هذا العرض لحظة تكريم استثنائية، حيث تم توجيه تحية شكر وعرفان لكل الشخصيات التي أسست لهذا الحدث الفني المتميز على مدار 25 سنة، كما تمت الإشادة بالأدوار المركزية التي تضطلع بها الحرفيات والحرفيون في الحفاظ على الهوية التراثية والجمالية المغربية، وتمرير المشعل إلى أجيال جديدة. وبحضور السيدة فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، تم تكريم خمسة معلمين حرفيين استثنائيين، تقديرًا لمسيرتهم الطويلة في صون وتثمين الحرف والمواد اليدوية الدقيقة، والحفاظ على أناقة الصناعة التقليدية الراقية عبر الزمن. من خلال هذا التكريم، تم الاحتفاء بدور الصناع التقليديين في استمرار تراث حيّ يشمل فنون التطريز، والزخارف الثمينة، وخيوط الحرير والذهب، وهي مهارات وُلدت وتُنقل في صمت ورشات العمل جيلاً بعد جيل. وقد قدّم أسبوع القفطان تحية صادقة وعميقة لهؤلاء الحرفيين والحرفيات، تحمل الوفاء لقيمه في نقل الخبرات والاعتراف بالمبدعين. ختام مفعم بالحياة، بين الموسيقى والاحتفاء تميّز العرض الختامي لأسبوع القفطان بلوحة فنية متميزة جمعت بين الأزياء والموسيقى، حيث صاحبت أصوات الفنانين منال بنشليخة، وحاتم عمور، ومحمد عاطف، اللحظات الأخيرة من العرض بقوة وشاعرية، لتتماهى الألحان العصرية مع التصاميم في تناغم بديع يُبرز الروح المعاصرة للقفطان. وقد حضر هذا الموعد الفني نخبة من رموز الثقافة والفن في المغرب، من بينهم سلمى بنعمر، ميميا لوبلان، نيلي كريم و أسماء الخمليشي، والذين حرصوا على المشاركة في الاحتفاء بالقفطان كرمز لفن العيش. لقد شكل هذا الموعد لحظة استثنائية حبلى بالإبهار والتبادل والاعتزاز بنسخة غنية وراسخة في الذاكرة الجماعية. دورة استثنائية تتطلع نحو المستقبل عرفت هذه الدورة إقبالاً غير مسبوق، وتغطية إعلامية واسعة على المستويين الوطني والدولي، خاصة في ظل برمجة غنية ومنسجمة، جعلت من أسبوع القفطان 2025 لحظة مفصلية في تاريخ التظاهرة. لم تشكل هذه الدورة مجرد موعد للاحتفاء بالذكرى السنوية لهذا الحدث المتميز، بل التزمت نسخة اليوبيل الفضي بوعد إظهار الأناقة المغربية بكل أبعادها، والجمع بين التراث والابتكار، حيث يدخل أسبوع القفطان حقبة جديدة تقوم على اعتبار القفطان أكثر من مجرد ثوب، فهو ذاكرة متحركة، وفن يجب مشاركته وتقاسمه. قفطان… أكثر من مجرد عرض أزياء أطلقـت مجلـة فـام دي مـاروك Maroc) du (Femmes هـذا الحـدث عـام 1996، ليصبـح أول منصـة مغربيـة متخصصـة في فـن القفطـان. ومنـذ انطلاقـه، يواصـل هـذا الحـدث تسـليط الضـوء عـلى الحرفيـة المغربيـة والأزيـاء الراقيـة، مسـتقطبًا كبـار المصمميـن وعشـاق الموضـة مـن جميـع أنحـاء العالم. اليـوم لـم يعـد أسـبوع القفطـان مجـرد منصـة لعـرض الأزيـاء، بـل تحـول إلى ملتقـى ثقافـي وإبداعـي يجمـع بيـن الإرث التقليـدي وروح التجديـد، كمـا يفسـح المجـال، مـن خـلال برامـج متخصصـة في الدعـم والتأهيـل، أمـام المواهـب الشـابة لتقديـم مهاراتهـا و إبداعاتهـا. مجلة فام دي ماروك : منصة تحتفي بالمرأة والمجتمع منـذ تأسيسـها سـنة 1995، فرضـت مجلـة فـام دي مـاروك Maroc) du (Femmes نفسـها كعنـوان مرجعـي في عالـم الموضـة، الجمـال، بالإضافـة إلى ريادتهـا الإعلاميـة كمجلـة متخصصـة في عالـم المـرأة والمجتمـع، حيـث تنخـرط في الحـوار المجتمعـي، مـن خـلال طـرح ومناقشـة ملفـات جريئـة تواكـب التغييـرات والتحديـات التـي يعيشـها المجتمـع المغربـي الحديـث. تصدر المجلة عن مجموعة كاراكتير، وتتميز بمحتواها الغني والمتجدد الذي يتناول قضايا المرأة والأسرة، إلى جانب مواكبتها لأحدث اتجاهات الموضة والجمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store