
الشعيبي يدعو لتعزيز شراكة الجنوب مع السعودية: "الرياض مفتاح الاستقرار والرخاء"
أكد القيادي الجنوبي أبو عهد الشعيبي، في منشور على صفحته الرسمية بموقع "فيس بوك"، أهمية تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين الجنوب والمملكة العربية السعودية، واصفًا إياها بـ"الركيزة الأساسية لتحقيق الاستقرار والازدهار لشعب الجنوب".
وقال الشعيبي إن المرحلة تتطلب من القيادات السياسية الجنوبية رسم خارطة طريق واضحة تقوم على رؤية حكيمة وخطط ذكية لتقوية العلاقة مع المملكة، معتبرًا أن مصالح الشعب الجنوبي ترتبط مباشرة بمدى نضج العلاقة مع الرياض.
وختم منشوره بهاشتاغات: #الجنوب_أولاً و#السعودية_العمق_الاستراتيجي، في رسالة واضحة تعكس توجهًا داعمًا للشراكة مع المملكة كحليف استراتيجي للجنوب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الشيخ الدكتور محمد بن عيضة شبيبة يبحث مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية تعزيز التعاون الثنائي
بحث وزير الأوقاف والإرشاد، الدكتور محمد شبيبة، مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية، على هامش مشاركته في الحفل الختامي لموسم حج عام 1446هـ، الذي نظمته وزارة الحج والعمرة السعودية، سبل تعزيز التعاون الثنائي، وتبادل التجارب في إدارة شؤون الحج والعمرة، وتعزيز التنسيق بما يخدم الخطاب الديني المعتدل، ويسهم في ترسيخ القيم الإسلامية الجامعة. وتبادل الوزير شبيبة مع نظيره السوري، الدكتور محمد أبو الخير شكري، الرؤى حول دور المؤسسات الدينية في مواجهة الأخطار المحدقة بالأمة، وفي مقدّمتها خطر الطائفة السياسية التي يغذيها المشروع الإيراني، سعيًا لإضعاف النسيج العربي والإسلامي من الداخل، عبر أدوات الفوضى والتطييف المذهبي. وأكد الجانبان أن اليمن وسوريا، بما لهما من عمق حضاري وديني، لن تكونا ساحة مستباحة لهذه المشاريع، بل حصنًا منيعًا في وجه كل محاولات تشويه الإسلام وتفكيك مجتمعاته. وبحث الوزير شبيبة، مع رئيس الشؤون الدينية التركي، البروفيسور علي أرباش، سبل تعزيز التعاون في مجالات الإرشاد وتبادل الخبرات، بما يخدم حاضر الأمة ومستقبلها، واتفق الجانبان على ضرورة الدفاع عن قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وجدّد الوزير شبيبة، خلال لقائه، وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، الدكتور محمد نجم، موقف الجمهورية اليمنية الثابت، إلى جانب فلسطين وأبنائها المرابطين..مؤكداً أن موقف اليمنيين مع فلسطين، تاريخياً دون استثمار سياسي أو توظيف طائفي مبتذل كما تفعل مليشيات الحوثي الإرهابية التي ترفع شعار 'القدس' بلسان، وتطعن خاصرة اليمن بخنجر الطائفية والوصاية الإيرانية بيد أخرى. كما بحث وزير الاوقاف اليمني مع وزراء الشؤون الدينية والأوقاف الجزائري، الدكتور يوسف بلمهدي، والشؤون الدينية التونسي، أحمد البوهالي، والإرشاد والحج والأوقاف الافغاني، الدكتور نور محمد ثاقب، آفاق التعاون المشترك في مجالات الأوقاف والإرشاد الديني، وتبادل التجارب في إدارة شؤون الحج والعمرة، وتعزيز التنسيق بما يخدم الخطاب الديني المعتدل، ويسهم في ترسيخ القيم الإسلامية الجامعة، وتعزيز الروابط الأخوية بين بلداننا وشعوبنا.


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
اتفاق مع اليمنيه في عدن يتصدر المشهد...الحوثيين يكشفون خيارات جديدة لتيسير الرحلات الجويه من مطار صنعاء
أعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية، عن أربعة مقترحات لإعادة تشغيل مطار صنعاء، واستئناف الرحلات الجوية عبره، بعد تدمير كافة طائرات شركة الخطوط الجوية اليمنية، بغارات إسرائيلية. وقال منتحل صفة مدير مطار صنعاء، المعين من قبل المليشيات الحوثية، خالد الشايف، إن هناك (ثلاثة) مقترحات لتوفير طائرات وتسيير رحلات عبر مطار صنعاء، أولها "استئجار طائرات"، وثانيها "شراء طائرات"، أو السماح لبعض الشركات بتسيير رحلات عبر مطار صنعاء، وأشار الشايف، إلى وجود مقترح الرابع، وهو الاتفاق مع شركة الخطوط الجوية اليمنية في عدن، لتسيير رحلات، عبر مطار صنعاء، من خلال طائراتها الثلاث المتبقية من الأسطول الجوي. وقبل أيام تعرضت آخر طائرة من الطائرات الأربع، المختطفة لدى مليشيا الحوثي، والتابعة للخطوط الجوية اليمنية، لغارة جوية أدت إلى تدميرها، بعد تدمير ثلاث طائرات أخرى، قبل ذلك بأسابيع.


اليمن الآن
منذ 32 دقائق
- اليمن الآن
وفاة الناشط الجنوبي أنيس الجردمي بعد تعرضه لانتهاكات في أحد سجون الانتقالي بعدن
توفي الناشط السياسي الجنوبي أنيس الجردمي اليوم، بعد أيام من تلقيه العلاج في العناية المركزة، إثر تدهور صحته جراء ما وُصف بأنه تعذيب تعرض له خلال فترة احتجازه في أحد السجون التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة المؤقتة عدن. ووفقًا لمصادر حقوقية ومحلية، فإن الجردمي كان قد أُوقف بسبب مواقفه السياسية المعارضة لبعض توجهات المجلس الانتقالي. وقد تدهورت حالته الصحية أثناء احتجازه ليُنقل إلى المستشفى في وقت متأخر، وسط منع تام لأسرته من زيارته أو الحصول على تفاصيل حول وضعه الصحي حتى وفاته. الحادثة أثارت موجة واسعة من الغضب الشعبي على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث طالب ناشطون وقيادات جنوبية بفتح تحقيق فوري ومستقل لكشف ملابسات الاعتقال وظروف احتجازه، ومحاسبة المسؤولين عن أي تجاوزات حدثت بحقه. وأشار نشطاء إلى أن الجردمي كان شخصية بارزة عُرفت بمواقفها الواضحة تجاه قضايا الجنوب، وبانتقاداته الجريئة لبعض السياسات الخاطئة داخل المكونات الجنوبية، مؤكدين أن مواقفه الثابتة كانت سببًا رئيسيًا لما تعرض له من مضايقات. وأعاد نشطاء تداول تسجيل سابق للجردمي كان قد أعرب فيه عن رفضه لما أسماه احتكار مشروع الجنوب لصالح أفراد أو جهات بعينها، داعيًا إلى استعادة القرار الجنوبي المستقل بعيدًا عن المصالح الضيقة، وهو ما اعتبره كثيرون سببًا في استهدافه. من جانبهم، دعا مقربون من الجردمي ومنظمات حقوقية إلى ضمان حقوق أسرته القانونية، وفتح ملف المعتقلين السياسيين في سجون المجلس الانتقالي، وسط تصاعد الانتقادات للممارسات الأمنية القمعية المنسوبة لتشكيلات موالية للمجلس، المدعوم من السعودية والإمارات.