logo
'داخلية الوحدة' تعلن تعرض عناصر أمنية لإطلاق نار وتلاحق المتورطين فيه

'داخلية الوحدة' تعلن تعرض عناصر أمنية لإطلاق نار وتلاحق المتورطين فيه

أخبار ليبيامنذ 5 ساعات

أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، عن تعرض عناصرها الأمنية لإطلاق نار من قِبَل مجموعة مندسة في منطقة جنة العريف بالعاصمة طرابس.
ووفقا لبيان لوزارة الداخلية، استخدمت تلك المجموعات أيضاً الألعاب النارية في محاولةٍ للتعدي على الممتلكات العامة.
وأكدت الوزارة على أنها لن تدخر جهدا في حماية ممتلكات الدولة، وستعمل بكل حزم على ملاحقة المتورطين في الاعتداء على العناصر الأمنية وتقديمهم للعدالة.
وشددت الوزارة على التزامها الكامل بحماية حق التظاهر السلمي في الميادين العامة، وفقاً لما ينظمه القانون والإجراءات المعمول بها، وبما يضمن سلامة المواطنين واحترام النظام العام.
كما أعلنت وزارة الداخلية، صباح اليوم، ملاحقتها للمتورطين في الهجوم المسلح، الذي استهدف عناصر أمنية تابعة لها
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسين بن عطية: بيان برلين يدعم تشكيل حكومة ليبية موحدة والتغيير قادم
حسين بن عطية: بيان برلين يدعم تشكيل حكومة ليبية موحدة والتغيير قادم

الساعة 24

timeمنذ 6 دقائق

  • الساعة 24

حسين بن عطية: بيان برلين يدعم تشكيل حكومة ليبية موحدة والتغيير قادم

قال عميد بلدية تاجوراء السابق، حسين بن عطية، إن بيان بعثة الأمم المتحدة بشأن اجتماع برلين الأخير يؤكد دعم المجتمع الدولي لتشكيل حكومة ليبية موحدة جديدة، مشيرًا إلى أن ما ورد في البيان لا يحمل أي دعم لاستمرار ما وصفه بـ'حكومة الوهم'. وفي منشور له عبر منصات التواصل الاجتماعي، أوضح بن عطية أن أبرز ما تضمنه بيان الاجتماع هو الاتفاق على مخرجات اللجنة الاستشارية، والتي تشمل أربعة مقترحات، جميعها تصب في اتجاه تشكيل حكومة موحدة. وأضاف أن البعثة الأممية جددت تأكيدها على دعم 'عملية سياسية يقودها الليبيون ويملكون زمامها، بتيسير من الأمم المتحدة، بما يفضي إلى حل سياسي شامل للأزمة الليبية'. وتابع بن عطية قائلاً إن من يقرأ البيان بتمعّن سيلاحظ وضوحه الشديد في الدعوة إلى تغيير سياسي حقيقي، معتبرًا أن المرحلة المقبلة ستشهد تحولات مهمة في المسار السياسي الليبي، في ظل تزايد التوافق الدولي على ضرورة إنهاء الانقسام وتوحيد مؤسسات الدولة.

إيران تعلن إعادة ربط البلاد بالإنترنت مساء اليوم
إيران تعلن إعادة ربط البلاد بالإنترنت مساء اليوم

الوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • الوسط

إيران تعلن إعادة ربط البلاد بالإنترنت مساء اليوم

أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في إيران، السبت، أنها ستربط البلاد بأكملها بالإنترنت عند الساعة الثامنة مساءً بالتوقيت المحلي، مشيرة إلى أنه «تم صد الهجمات الإلكترونية». وأفاد موقع (نت بلوكس) المعني بمراقبة خدمة الإنترنت عالمياً بعودة الخدمة جزئياً في إيران، السبت، بعد أن أوقفتها الحكومة الإيرانية لمدة نحو 62 ساعة، بحسب موقع «الشرق». انقطاع شبه كامل لخدمات الإنترنت وأوضع الموقع، عبر منصة «إكس»، أن الخدمة لم تعد بشكل كامل بعد وما زالت ضعيفة في بعض المناطق، ويمكن اعتبارها «تحت المستوى العادي». وفي وقت سابق الأربعاء، ذكر (نت بلوكس) أن تحليل البيانات يظهر انقطاعاً شبه كامل لخدمات الإنترنت على مستوى إيران، في أعقاب سلسلة من الاضطرابات الجزئية السابقة، وفي ظل تصاعد التوترات العسكرية مع «إسرائيل» بعد أيام من الضربات الصاروخية والهجمات المتبادلة.

مشيرا إلى «درس» ليبيا.. تقرير فرنسي يحذر من تغيير النظام الإيراني بقوة السلاح
مشيرا إلى «درس» ليبيا.. تقرير فرنسي يحذر من تغيير النظام الإيراني بقوة السلاح

الوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • الوسط

مشيرا إلى «درس» ليبيا.. تقرير فرنسي يحذر من تغيير النظام الإيراني بقوة السلاح

حذرت جريدة «لوفيغارو» الفرنسية من مغبة تجاهل الدروس المستخلصة من تجارب تغيير الأنظمة عبر القوة العسكرية مثلما هي الحال في ليبيا قبل 14 سنة. وأشارت الجريدة، في تقرير لها، إلى أن إسقاط أنظمة حكم في كل من: أفغانستان العام 2001، والعراق العام 2003، وليبيا العام 2011، لم يؤدِّ إلى الديمقراطية أو الاستقرار، بل أنتج فوضى، وصراعات أهلية، ونزاعات إقليمية لا تزال تلقي بظلالها حتى اليوم. ومع تصاعد التوتر بين الكيان الإسرائيلي وإيران، يتجدد النقاش حول جدوى تغيير الأنظمة بالقوة، في ضوء تجارب فاشلة في دول مثل العراق وأفغانستان وليبيا. وبينما تكثّف «إسرائيل» ضرباتها على أهداف داخل إيران، يبدو أن تل أبيب تسير بخطى ثابتة نحو هدف أوسع، وهو زعزعة نظام الحكم في طهران وربما إسقاطه، وفق التقرير الفرنسي. واستهدفت الضربات الأخيرة مؤسسات رمزية، مثل التلفزيون الرسمي، وهو ما فسره كثيرون بأنه مؤشر على نيات تتجاوز الردع العسكري إلى محاولة قلب النظام القائم. تباين مواقف المجتمع الدولي أمام التصعيد العسكري، تتباين مواقف المجتمع الدولي، بين داعم للتغيير الجذري ومعارض لتحرك قد يُغرق المنطقة في مزيد من الفوضى. وحسب التقرير، فعلى الرغم من ترحيب بعض الأصوات الغربية، مثل المستشار الألماني فريدريش ميرتس، بفكرة إسقاط النظام في إيران، معتبرين ذلك بوابة نحو شرق أوسط أكثر استقرارًا، فإن آخرين، مثل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يرون في هذه الرؤية «خطأ استراتيجيًا» قد يفجر الإقليم برمّته، محذّرين من مغامرة عسكرية غير محسوبة. - - وتستند هذه المخاوف إلى تجارب سابقة. ففي أفغانستان، عادت طالبان إلى السلطة بعد عقدين من الحرب والتدخل الأميركي، بينما لم يؤدِ إسقاط نظام القذافي في ليبيا إلا إلى انقسام داخلي وحروب بالوكالة. أما في العراق، فإن الاجتياح الأميركي العام 2003، الذي أسقط صدام حسين، فتح الباب أمام فراغ أمني، وصراع طائفي، ونشوء تنظيم «داعش»، ما جعل العراق واحدا من أكثر الدول هشاشة في العالم. لكن في رأي التقرير لا يمكن إنكار أن بعض حالات تغيير الأنظمة أثمرت نتائج إيجابية مثل ما حدث بعد الحرب العالمية الثانية في ألمانيا واليابان، حين أسهمت الإدارات العسكرية الغربية في بناء أنظمة ديمقراطية مستقرة. إلى جانب ذلك، سقوط نظام سلوبودان ميلوسوفيتش في صربيا الذي أدى إلى تهدئة الأوضاع في البلقان، على الرغم من التحديات المستمرة. مخاطر إسقاط النظام في إيران يستدرك المصدر نفسه أن إيران تختلف في تركيبتها وتعقيداتها، فالمعارضة مقموعة، والمجتمع منقسم بين تيارات محافظة وليبرالية، وجهاز «الحرس الثوري» يملك القوة والنفوذ لتأمين استمرار النظام، أو حتى استغلال انهياره لمصلحته. من جهة أخرى، البلاد متعددة الأعراق والطوائف، ما يزيد مخاطر التفكك في حال انهيار النظام، وسط غياب أي خطة واضحة لـ«اليوم التالي»، سواء من قِبل «إسرائيل» أو الولايات المتحدة أو أوروبا. وقال الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، مايكل شوركين: «لن أؤيد غزواً لإيران، فهذا جنون. لكن لا يجب التقليل من خطورة امتلاك إيران السلاح النووي». وختم التقرير الفرنسي: «بين الطموحات الدولية والتحفظات الواقعية، تبقى الحقيقة الثابتة أن مستقبل إيران يجب أن يقرره الإيرانيون أنفسهم، لا القوى الخارجية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store