logo
خادم الحرمين وولي العهد يعزّيان رئيس النمسا في حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة غراتس

خادم الحرمين وولي العهد يعزّيان رئيس النمسا في حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة غراتس

عكاظمنذ يوم واحد

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لرئيس النمسا ألكساندر فان دير بيلينا، إثر حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة غراتس في جمهورية النمسا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات.
وقال الملك في برقيته: «علمنا بنبأ حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة غراتس في جمهورية النمسا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين هذا العمل الإجرامي المشين، لنعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية النمسا الصديق عن أحر التعازي وصادق المواساة، مع تمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل».
كما بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لرئيس النمسا ألكساندر فان دير بيلين، إثر حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة غراتس في جمهورية النمسا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات.
وقال ولي العهد: «بلغني نبأ حادثة إطلاق نار في مدرسة بمدينة غراتس في جمهورية النمسا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أعبر لفخامتكم عن إدانتي لهذا العمل الإجرامي، لأقدم لفخامتكم ولشعبكم الصديق أحر التعازي وصادق المواساة، متمنيًا للمصابين الشفاء العاجل».
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من أين تعود سوريا؟
من أين تعود سوريا؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق الأوسط

من أين تعود سوريا؟

الجميع يراقب، في أمل وفي وجل، «عودة» سوريا: من أي سوريا سوف تعود؟ وإلى أي سوريا؟ لقد تغيرت الأحوال والأشكال والرجال على البلد، بحيث ضاعت المعالم، وتاهت الذاكرة، وخرجت سوريا الدولة من النظام العالمي غير مرة، وانعزلت ضمن هامش اقتصادي عليل، وعقيم، ومتخلف. أولاً في مرحلة الانفلات والثكنات، ومن ثم في انقلاب عائلي واحد، وإلى الأبد. خلال هذه السنوات، فقدت دمشق حجمها الاقتصادي الإقليمي، وتضاءل فيها حجم الطبقات التجارية، إلى مجموعة صغيرة من الخارجين على بداهات القانون، ومعها انخفض أيضاً عدد الطبقة السياسية، وعلى نحو بالغ التحدي والاستهتار بأوضاع الشعب، وحياته، وخبزه، ناهيك بالسقف الذي سقط على رؤوس الملايين، داخل سوريا وخارجها. بدأنا نسمع الآن، يوماً بعد آخر، عودة سوريا إلى عضوية هذه المنظمة وتلك، وقيام مشروع إعماري من هنا وهناك. وعادت في مجالات عدة لغة التعامل والتبادل بين الدول العادية والطبيعية. لكن الطريق طويل، وشاق، بين منطق رجل الدولة ورئيسها، وبين منطق القائد رامي مخلوف الذي جمع جيشاً من 150 ألف مقاتل، والآن يبحث عن ثكنات تتسع لهم، ومستودعات تتسع لأسلحتهم. ليست سهلة عودة سوريا ومهمة الشرع. وعليها تعتمد قضايا كثيرة: أهمها لبنان؛ إذ قبل العثور على أمكنة لجيش الساحل، هناك نحو 2.5 مليون نازح سوري في لبنان. وقد سمعت الرقم من مسؤول أمني سابق. لا تخفي الدول العربية المعروفة بتحمل المسؤوليات الكبرى، مدى اهتمامها بعملية «العودة» السورية. وقد كان أهم ما سُجل في هذا الصدد ما قاله الرئيس دونالد ترمب عن السعي إلى حل في سوريا برعاية الأمير محمد بن سلمان. ما يجري في سوريا ليس إعادة إعمار، بل إعادة بناء. وإعادة هيكلة. كل ذلك بعيداً عن خطابيات مطولة ودروس في التاريخ أشبه بأسلوب الدراويش.

ترمب في الطريق إلى اجتماعات القمة المحورية
ترمب في الطريق إلى اجتماعات القمة المحورية

الشرق الأوسط

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب في الطريق إلى اجتماعات القمة المحورية

في الوقت الذي يستعد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمشاركة في قمتي مجموعة السبع وحلف الناتو في وقت لاحق من هذا الشهر، تنشغل الأوساط السياسية ووسائل الإعلام في أوروبا بمحاولة التقليل من شأنه قبل انعقاد الفعاليتين. في هذا الإطار، قال أحد المعلقين: «سيأتي ترمب خالي الوفاض، بعدما لم يتحقق أي من الأمور التي أعلن عنها بضجة كبيرة». ولجأ معلقون آخرون لاستخدام عبارات مثل «بالون مفرغ من الهواء»، و«غارق في الفوضى التي صنعها بنفسه»، في وصفهم ترمب. للوهلة الأولى، يبدو في حكم المؤكد أن ترمب بالفعل لم يحرز نجاحاً كبيراً على صلة بأي من الأهداف الدراماتيكية التي أعلن عنها. على سبيل المثال، تعثرت حملته لفرض الرسوم الجمركية، في خضم سلسلة من التراجعات والتقلبات. كما أن مبادرته لإحلال السلام في أوكرانيا، أسفرت عن إذلال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إضافة لوصف ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه «مجنون تماماً». أضف إلى ذلك عجزه عن التوصل إلى الاتفاق مع إيران، والذي سبق وأن تفاخر بقدرته على إنجازه في غضون ظهيرة واحدة. الأسوأ من ذلك أن العشرات من القضاة الأميركيين اصطفوا للوقوف بوجه بعض إجراءاته الدراماتيكية، بما في ذلك الحملة على الهجرة غير الشرعية. أما حملته لتطهير الجهاز البيروقراطي فقد توقفت هي الأخرى، وتحاول الحكومة الفيدرالية بدأب إعادة توظيف الكثير من العاملين الذين فصلهم إيلون ماسك، باعتبارهم «طفيليات لا تجدي نفعاً». وعلى صعيد آخر، لا تزال مأساة غزة مستمرة، ويبدو وقف إطلاق النار الموعود بعيد المنال كما كان دوماً. أما القشة التي قصمت ظهر البعير فهي أعمال الشغب التي أشعلها مهاجرون غير شرعيين في لوس أنجليس، ما أدى إلى نشر قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية، في خطوة نادرة الحدوث على امتداد التاريخ الأميركي. حتى على المستوى الشخصي، فإن نجاح ترمب في تأمين عقود تجارية لصالح ممتلكاته، يقابله اشتعال خلاف حاد مع أبرز داعميه إيلون ماسك. ومع هذا المشهد، تبدو كلمتا ترمب المفضلتان («مذهل» و«رائع») في وصف أول 100 يوم له في المنصب، فارغتين من المعنى. والآن، ماذا يمكن للمرء أن يستنتجه من كل ذلك؟ في بداية الولاية الثانية لترمب، قلت إن السماء لن تسقط، ونصحت من نظروا إلى الأحداث باعتبارها كارثة نهاية العالم أن يأخذوا نفساً عميقاً، وألا يحكموا على ترمب من خلال ما يقول إنه قد يفعله، بل عليهم أن ينتظروا ليروا ما سيفعله بالفعل. في ذلك الوقت، بالغ الكثير من منتقدي ترمب في تقدير قوته، بل في تقدير قوة أي رئيس أميركي، وافترضوا أنه يمكنه أن يفعل ما يشاء عبر مرسوم أو أمر تنفيذي. أما هذه المرة، فإنهم ربما قللوا من شأن الولايات المتحدة نفسها، بوصفها القوة العالمية التي لا غنى عنها. وقد نشأ هذا الالتباس عن أن النموذج الأميركي لا ينسجم بسهولة مع مفاهيم مثل الديمقراطية والجمهورية، فالولايات المتحدة كانت ثمرة تمرد على نظام كان تركيز السلطة فيه يمثل تهديداً بالاستبداد. ولهذا، فإن الآباء المؤسسين جعلوا الأولوية منع أي شخص أو مؤسسة في الدولة من احتكار السلطة، من خلال نظام للضوابط والتوازنات مستمد من كتابات زينوفون في «سيرة قورش» ومونتسكيو في «روح القوانين». وعليه، لم يكن بإمكان الولايات المتحدة أن تصبح دولة على نموذج الديمقراطية الأثينية التي كان فيها «الشعب»، والذي كان في حقيقة الأمر أقلية صغيرة من الذكور الأحرار، يستطيع أن يفعل ما يشاء بالسلطة التي اكتسبها عبر الانتخابات. كما لم يكن بإمكانها أن تصبح جمهورية على نموذج الجمهورية الرومانية أو النسخة الفينيسية الأحدث، حيث تركزت السلطة في أيدي دائرة صغيرة من النبلاء. أشار جورج شولتز مرة، وهو أحد أكثر الساسة الأميركيين حكمة على مدار القرن الماضي، إلى أنه لا توجد معركة سياسية في الولايات المتحدة تُحسم إلى الأبد؛ لا فوزاً ولا خسارة، فالولايات المتحدة أشبه بسفينة ضخمة تسير على مسار حددته قوى غامضة، ولا يمكن تحويلها فجأة إلى مسار آخر، بناءً على رغبة القبطان الحالي أو طاقمه. وحسب شولتز، فإن النظام الأميركي لا يسمح بتغييرات جذرية؛ فالإصلاح فيه لا يمكن أن يكون إلا تدريجياً. وقد جرى تصميم النظام الأميركي خصيصاً لإبطاء عملية اتخاذ القرار، لتجنب الاستبداد من جهة، والفوضى من جهة أخرى، فالحكومة المثالية، حسب هذا النموذج، هي الحكومة التي لا تفعل شيئاً تقريباً، ما يسمح للأفراد - الذين يشكلون المجتمع - بأن يصوغوا حياتهم ضمن إطار من القوانين التي تكفل الحرية. أما المفهوم الأساسي في النظام الأميركي، فيتمثل في «الرضا» أو «القبول المجتمعي»، والذي، إذا تحقق، يمكن أن يفتح الباب أمام تغييرات في المسار، وابتكارات، وإصلاحات بالمعنى العميق للكلمة. كان البناء السياسي هو الذي قاد ترمب ضده «ثورته»، فكان ثمرة رضا بدأ يتشكل مع إصلاحات الرئيس ليندون جونسون، تحت شعار «المجتمع العظيم» (Great Society) واستغرق نحو نصف قرن حتى تبلورت ملامح الوضع الراهن الذي تحداه ترمب. وجاءت ثورة ترمب نفسها بمثابة ثمرة رضا جديد، تشكّل على مدار عقود، كرد فعل على الوضع الراهن الذي أنشأه الرضا السابق، بكل تجلياته، بما في ذلك: التمييز الإيجابي، والصوابية السياسية، والعولمة، وأخيراً «اليقظوية» (الووكيزم). ورغم كونه ثمرة تمردٍ مُتنكرٍ في ثوب ثورة، لطالما اتسم المجتمع الأميركي بالتحفظ الشديد على الصعيد السياسي. وفي بعض الحالات، تأتي السلطة السياسية مصحوبةً بجرعةٍ كبيرة من السمات الشخصية. لذا، فإن الخيار الأمثل الانتظارُ حتى تُطبق تلك القاعدة الذهبية للتاريخ على ترمب، الذي لا يزال يُمثل رغبةً لدى الكثير من الأميركيين، وربما الأغلبية، في وضع السفينة العملاقة على مسار جديد. وسيُعلمهم الواقع أن النظام الأميركي لا يسمح إلا بتغييرات تدريجية في المسار.

دعم لا حد له للوطن بشكل عام والرياضة بشكل خاصمحمد بن سلمان.. الدافع للانتصار والمحفز للأمجاد
دعم لا حد له للوطن بشكل عام والرياضة بشكل خاصمحمد بن سلمان.. الدافع للانتصار والمحفز للأمجاد

الرياض

timeمنذ 37 دقائق

  • الرياض

دعم لا حد له للوطن بشكل عام والرياضة بشكل خاصمحمد بن سلمان.. الدافع للانتصار والمحفز للأمجاد

صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، شخصية فريدة ونادرة ذات طموح عال، ورؤية لا تدانى، وبصماته واضحة في جميع الميادين، يأتي خلفه في كل مجال يدخله إرثاً كبيراً من المنجزات والقيم النبيلة، هو بحق وحقيقة يعتبر مدرسة في وطننا العظيم والعالم العربي والإسلامي والعالم أجمع. وقد كان لاتجاهه الإنساني الجذاب، ولشخصيته فائقة التواضع، وحـبه لله وللناس ولوطنه وللشعوب العربية ورؤيته الطموحة «2030» وتنوع معارفه أثر بارز في جميع من عرفه إنساناً وقائداً لمملكتنا الحبيبة، وهذه المسيرة الممتدة في ولايته للعهد، والتي أنجز فيها الكثير. فقد جاء استقبال سموه مؤخراً وفدين رياضيين خلال فترة زمنية قصيرة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الأول وفد نادي الأهلي بمناسبة تتويج الفريق ببطولة دوري أبطال آسيا للنخبة 2025 للمرة الأولى في تاريخه، وهنأ سموه مسؤولي ولاعبي فريق النادي الأهلي بهذا المنجز الوطني الكبير، وتقديمهم المستويات الفنية المتميزة التي عكست حجم التطور الذي يشهده القطاع الرياضي، وحث الفريق على ضرورة مواصلة العمل وبذل مزيد من الجهود؛ لرفع اسم المملكة عالياً في المحافل العالمية كافة. كما استقبل سموه أيضاً لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي؛ بمناسبة تحقيقه ميدالية ذهبية في دورة الألعاب البارالمبية بباريس، وقدم سمو ولي العهد التهنئة للبطل عبدالرحمن القرشي بمناسبة تحقيقه لهذا المنجز الرياضي، ومواصلته تسجيل النجاحات في المشاركات العالمية، مؤكداً أن هذا الإنجاز يُعد دافعاً لجميع الرياضيين والرياضيّات السعوديين لبذل المزيد من الجهود نحو تحقيق الأهداف ورفع راية الوطن في مختلف المحافل المقبلة. نقبل الرياضة وشؤونها من الهواية إلى أعلى درجات الاحتراف كما أن لسموه ـ رعاه الله ـ دوراً هائلاً في تحقيق مصالح الوطن والمواطن، وقدَّم دعماً كبيراً للرياضة والرياضيين، ولقد كان لفكره النير وعزيمته الكبيرة وأعماله الجليلة الدور المهم في تحسين أحوال الرياضة والصعود بمستويات ممارساتها وفق معايير دولية، علاوة على بذل قصارى الجهد من أجل المواصلة في تميزها في جميع مجالات أنشطتها من أجل تمكين مملكتنا من إحراز منزلة لائقة بين دول العالم المتطور، وساهم في إطلاق «مشروع استقطاب نخبة اللاعبين» الذي كان بمثابة نقطة التحول في تحويل الدوري السعودي إلى وجهة لأبرز اللاعبين في سوق الانتقالات العالمية، وإطلاق مشروع تخصيص الأندية الرياضية واستثمارها الذي نتج عنه دخول شركات صندوق الاستثمارات العامة لشراء ملكية الأندية. دعم «أبو سلمان» مسيرة الرياضة بشكل عام، ولعبة كرة القدم بشكل خاص، جعل المملكة تحظى بشرف استضافة الكثير من الأحداث الرياضية في سنواتها الأخيرة، وأهمها كأس آسيا 2027، وكأس العالم 2034، وكذلك والاحتكاك مع منتخبات وفرق كروية تنتمي إلى المستوى الفني والجسماني العالي، وإلى مدارس رياضية مختلفة وتحمل طابعاً فكرياً كروياً متنوعاً. وتمكن بجهوده الدؤوبة أن يكون بحق وحقيقة قائد المسيرة الناجحة للرياضة السعودية، وقد قدم دعماً لا حد له للوطن بشكل عام والرياضة بشكل خاص، وساهم هذا الدعم الكبير بتجاوز الأندية السعودية مشاكل عالقة في الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» من خلال سداد كافة المستحقات العالقة وحل القضايا المنظورة، ودفع بمسيرة التنمية الرياضية وتعزيز التنافسية، من خلال إنشاء استراتيجية الدعم وحوكمة العمل في الأندية وضخ الكثير من المبالغ لتحسين البيئة الداخلية وتطوير هيكلة العمل ليضاهي الأندية العالمية، وليحتل وطنه منزلة متميزة بين دول العالم الكبرى، وفي ظل ريادته رفع فريق الأهلي لكرة القدم ولاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي اسم وطنهم عالياً. هكذا عرفناهم.. وهكذا كان شعار سمو ولي العهد الانتصار والفرحة للوطن.. فهو الدافع للانتصار والمحفز للأمجاد الرياضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store