logo
نتنياهو للشعب الايراني: اخرجوا إلى الشوارع!

نتنياهو للشعب الايراني: اخرجوا إلى الشوارع!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رسالة مصورة باللغة الإنجليزية إلى الإيرانيين، تطرّق فيها إلى أزمة نقص المياه التي تشهدها البلاد.
وانتقد نتنياهو القيادة الإيرانية قائلاً: "فرض علينا قادتكم حرباً استمرت 12 يوما وتلقوا هزيمة ساحقة. إنهم دائما يكذبون ونادرا ما يقولون الحقيقة".
ودعا الشعب في إيران إلى "التحلي بالجرأة والشجاعة، والجرأة على الحلم".
وتابع نتنياهو قائلاً: "اخرجوا إلى الشوارع واطلبوا العدالة واطلبوا المساءلة احتجوا على الطغيان، قوموا ببناء مستقبل أفضل لعائلاتكم ولجميع الإيرانيين، لا تدعوا هؤلاء الملالي المتعصبين يفسدون حياتكم لدقيقة واحدة أخرى".
وقال نتنياهو: "إسرائيل هي الأولى عالميا في إعادة تدوير المياه، بمجرد تحرير إيران، سيأتي الخبراء والتكنولوجيا لإعادة تدوير المياه من إسرائيل إلى إيران".
وأضاف قائلاً: "في هذا الصيف الحار لا يوجد حتى مياه نظيفة وباردة لأطفالكم، هذه هي قمة النفاق وعدم الاحترام لشعب إيران، أنتم لا تستحقون هذا الوضع".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"استعجل للعب دور ميشال سليمان"... بعد إنقلاب 1 آب خرج رئيس جمهورية آخر!
"استعجل للعب دور ميشال سليمان"... بعد إنقلاب 1 آب خرج رئيس جمهورية آخر!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 18 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"استعجل للعب دور ميشال سليمان"... بعد إنقلاب 1 آب خرج رئيس جمهورية آخر!

لم تكن زيارة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني إلى لبنان عبثية، رغم ما سبقها من مواقف عدائية من بعض الأطراف اللبنانية وما كان يُتوقع أن يسمعه في قصر بعبدا أو السراي الحكومي، فهي تأتي في سياق رسالة واضحة أن إيران ما زالت موجودة في المنطقة، ولكن الكلام الصادر عن رئاسة الجمهورية أمام الضيف الإيراني كرّس انتقال الرئاسة إلى الضفة الأخرى وخروج نسخة جديدة من الرئيس جوزاف عون. وفي هذا الإطار، يعتبر الكاتب والمحلل السياسي إبراهيم بيرم، أن "زيارة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني إلى العراق ولبنان تأتي في إطار التحرك المضاد في مواجهة التحرك الأميركي في المنطقة، وهي تحمل بطبيعة الأحوال رسالة أن إيران موجودة في هذه المنطقة ولن تخرج منها، كما يحلم البعض في المنطقة، وأن إيران حاضرة". كما يؤكد أن "للزيارة بُعدين: أولاً تمثل جرعة دعم للمقاومة وحزب الله، وثانيًا للقول إن إيران هنا، لا سيما أنه لم يبقَ لها سوى عاصمتين: بغداد وبيروت، فمن الطبيعي أن تدافع عن وجودها فيهما، لأن الأميركي والسعودي يزاحمانها فيهما، مع العلم أن بغداد في شراكة مع الأميركي، لذلك هي تواجه تحديات سعودية أميركية". ويلفت إلى أن "حزب الله سيجد في هذه الزيارة دعمًا واضحًا له، وسيشعر أنه ليس متروكًا، وأن الداعم الأساسي له، وهو إيران، ما زال موجودًا وداعمًا، وهذه الزيارة لم تأتِ عن عبث، فهذا التحرك جاء بعد الحرب الإيرانية – الإسرائيلية، والتي حققت فيها إيران مكاسب، وبالتالي هي لا زالت تقف على رجليها وستبقى متواجدة حتى آخر لحظة"، منبهًا إلى أن "إيران تدرك تمامًا أن هناك معركة مقبلة مع إسرائيل". وعن اللهجة التي بدت متشددة من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وفق البيان الرسمي الصادر عن الرئاسة، فيلفت بيرم إلى أنه "بعد خطاب 1 آب، خرج رئيس آخر وبخطاب جديد، فاستعجل للعب الدور الذي لعبه الرئيس ميشال سليمان في آخر عهده، فانتقل إلى جهة أخرى رغم أنه في الأشهر الثمانية الماضية كان على علاقة جيدة مع حزب الله، لكن يبدو أن الضغط كان كبيرًا، لذلك هو يقول للحزب اليوم: "هذا ما استطعت أن أمنحه لكم". ويشير إلى أن "الرئيس عون عاد إلى تعهده السابق للأميركي بأن ينزع السلاح، فليس مستغربًا الانقلاب الذي قام به، سواء بالخطاب أو خلال الجلستين الأخيرتين لمجلس الوزراء، فأصبح واحدًا من الفريق الآخر متخليًا عن التوازن في المواقف". ويعتبر أن "الرئيس عون سبق الرئيس نواف سلام بأشواط، فحاول أخذ دور الأخير من حيث التصلب في الموقف من السلاح، وذلك بفعل الضغط عليه الداخلي، لا سيما من الشارع المسيحي الذي اتهمه بأنه مرن أكثر من اللازم، فبادر إلى اعتماد هذا الموقف، فلبّى بذلك دعوتين: دعوة الشارع المسيحي ودعوة الأميركي". أما عن كيفية تعامل حزب الله مع النسخة الجديدة من رئيس الجمهورية؟ فيوضح بيرم أن "الحزب لا يزال يميّز الرئيس عون إلى اليوم، فالنائب محمد رعد قال بما معناه إنه لا يضع الرئيس عون في موازاة نواف سلام، لكن لا تزال الأبواب مغلقة بين الطرفين، وبالتالي فإن العلاقة ستأخذ منحًى آخر مع رئيس الجمهورية الذي لم يعد بالنسبة له محاورًا متفاهمًا، بل سيكون على حذر منه". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب غاضب جدّاً... وهذا ما قاله (صورة)
ترامب غاضب جدّاً... وهذا ما قاله (صورة)

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 19 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ترامب غاضب جدّاً... وهذا ما قاله (صورة)

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قبل لقائه بالرئيس الروسيّ فلاديمر بوتين، أعرب الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب عن غضبه من وسائل الإعلام. وقال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال"، إنّ "وسائل الإعلام ستنتقد أي صفقة أبرمها مع روسيا، حتى لو حصلت على موسكو ولينينغراد مجاناً ضمن هذه الصفقة، لقالت الأخبار المزيفة إنها صفقة سيئة!". في المقابل، أعرب ترامب عن ثقته أنّه "قادر على تحقيق النجاح". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هل أصبح السلاح خارج الدولة الميثاق الوحيد المقبول لدى الحزب؟
هل أصبح السلاح خارج الدولة الميثاق الوحيد المقبول لدى الحزب؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 19 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

هل أصبح السلاح خارج الدولة الميثاق الوحيد المقبول لدى الحزب؟

في لحظة سياسية دقيقة، ومع تعمق الانقسام حول ملف السلاح غير الشرعي ودور الدولة، أطلق سياسي لبناني مخضرم موقفا لافتا عبر وكالة "أخبار اليوم"، طرح فيه تساؤلا يعكس جوهر الأزمة الوطنية، هل أن رفض غالبية اللبنانيين لوجود سلاح خارج سلطة الدولة هو ضرب للميثاقية، فيما تمسك حزب وحيد بالسلاح هو أمر ميثاقي؟ هذا السؤال لم يأتِ من فراغ، بل يفتح نقاشا وطنيا كبيرا حول من يملك القرار السيادي في لبنان وهل أصبح التمسك بسلاح خارج الدولة مبررا باسم الميثاق بينما تُخوّن الغالبية التي تطالب بدولة واحدة وسلاح شرعي واحد؟ السياسي شدد على أن مفهوم الميثاقية يُساء استخدامه اليوم من قبل بعض القوى، التي تتعامل معه كوكالة حصرية، وُلدت في اتفاق الطائف لضمان الشراكة الوطنية، لا لفرض الوقائع على الأرض بقوة السلاح. وقال: الميثاقية ليست ملكا لفريق، ولا يمكن أن تُفرض من فوهة بندقية، فمن يُسقط الدولة لمصلحة السلاح، هو من يهدد الميثاق فعليا، لا أولئك الذين يطالبون بسيادة واحدة تحت راية الدولة وحدها. وأضاف السياسي المخضرم عينه: إذا باتت الميثاقية تُفسر على أنها حماية لسلاح غير شرعي، فذلك انقلاب موصوف على الدستور وعلى منطق الدولة، كما أن اللبنانيون الذين يرفضون هذا الواقع لا يُخوّنون، بل يُعبرون عن جوهر الميثاق الحقيقي. وحذر من أن الازدواجية في تحديد مفهوم السيادة تدمر الهيبة الوطنية، وتُفكك مفهوم الدولة من أساسه، مشيرا إلى أن لبنان لا يمكن أن يستمر تحت مبدأ دولة بشريكين، حيث تُحتكر قرارات الحرب والسلم والأمن من قبل طرف خارج الشرعية. وختم بالقول: اذا أرادنا الحفاظ على الميثاقية فعليا، فلنبدأ باحترام الدولة والدستور، لأن الميثاق يُبنى بالشراكة والاحترام، لا بالخوف والفرض والتهديد. شادي هيلانة - "أخبار اليوم" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store