logo
تعرف على جميع ألعاب Resident Evil الفرعية التي لم يتم تطويرها بواسطة Capcom

تعرف على جميع ألعاب Resident Evil الفرعية التي لم يتم تطويرها بواسطة Capcom

VGA4A٢٨-٠٢-٢٠٢٥

لاشك بأن الكثيرين من اللاعبين يعشقون ألعاب رعب البقاء ولاسيما المنتمية لسلسلة الرعب الأشهر Resident Evil التي قدمت الكثير من التجارب والذكريات التي لا تُنسى، خصوصًا بشخصياتها المحبوبة التي تركت أثرًا طيبًا في قلوب الكثير من اللاعبين، مثل ليون اس كينيدي وكلير وكريس ريدفيلد وغيرهم.
إلا أن بعض ألعاب هذه السلسلة الكبيرة لم تحظى بنفس مستوى النجاح الذي حظيت به الأجزاء الرئيسية، ويعود ذلك بشكلٍ كبير إلى كونها أجزاء فرعية مطورة من شركات نشر أخرى دون تدخل الشركة الناشرة الأصلية للسلسلة Capcom، وهذه حقيقة يغفل عنها الكثير من عشاق السلسلة الذين ظنوا أن كابكوم كانت الشركة الناشرة الوحيدة لجميع ألعاب السلسلة.
لذا سنقدم لكم في مقال اليوم جميع ألعاب Resident Evil الفرعية التي لم يتم تطويرها بواسطة Capcom حسب التصنيف من الأسوء منها إلى الأفضل حالًا بينها، والتي سيكون بعضها مألوفًا بالنسبة لكم.
لطالما قدمت سلسلة ريزدنت ايفل بعض الألعاب الفرعية التي خرجت في العديد من الأشياء عن العناوين الرئيسية للسلسلة المطورة من كابكوم، لكن لعبة Resident Evil Gaiden لعام 2002 تعتبر الأكثر اختلافًا بينها دون منازع.
عمل على تطوير اللعبة شركة M4 وصدرت لجهاز Game Boy Color، وتتميز بأسلوب اللعب من منظور الكاميرا الكلاسيكية المعروفة بمنظور 'من أعلى إلى أسفل'، ومرئيات البكسل الخاصة التي تميز بها الجهاز الكلاسيكي المحمول المذكور وقدمها بشكلٍ مختلف.
تتحول الكاميرا إلى المنظور الأول عند بدء القتال ضد أي زومبي أو وحش، ويجب على اللاعبين إلحاق الضرر بالأعداء بأسلوب تحكم فريد عبر تنشيط شريط منزلق عندما يتزامن فوق شريط يظهر فوق العدو.
تتضمن القصة شخصيات معروفة في السلسلة مثل ليون إس كينيدي وباري بيرتون، كما توجد شخصية أخرى جديدة تدعى لوسيا، التي تمتلك قوى غامضة، تشبه ما امتلكته ناتاليا كوردا في لعبة Resident Evil: Revelations 2.
كانت لعبة Survivor الفرعية أول تجربة لسلسلة رعب البقاء تخرج عن نمط كاميرا الشخص الثالث المعهود، إذ قدمت أسلوب اللعب من المنظور الأول للمرة الأولى في تاريخ السلسلة، وكانت تجربةً مختلفة كثيرًا على الرغم من محاولتها تقليد نمط الرسوم الكلاسيكي للزومبي وأصواتهم وبيئة اللعبة وغير ذلك.
تم تطوير اللعبة من خلال شركة Tose وإطلاقها في عام 2000، وأضافت بطل قصة جديد يُدعى Ark Thompson، الذي سيصارع للبقاء على قيد الحياة في مواجهة تفشي فيروس الزومبي في المدينة المليئة بمختلف التهديدات البيولوجية بينما يحاول الكشف عن هويته نتيجة لفقدانه الذاكرة.
تمزج اللعبة بين ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول وألعاب رعب البقاء بأسلوب مقبول لاسيما إن كان لاعبها من عشاق ريزدنت ايفل، وتتضمن العديد من الأعداء المألوفين الذين ظهروا في ألعاب السلسلة الكلاسيكية الأولى مثل الزومبي ووحوش Hunter والوحش النهائي الذي يظهر في الجزء الأول من السلسلة الذي يُعرف باسم Tyrant، وكذلك العديد من الأسلحة التي استخدمها ليون وكلير في الجزء الثاني مثل المسدس والبندقية بنفس التي تمتلك نفس الهيئة.
كانت الأعوام الأولى لسلسلة ريزدنت ايفل مليئةً بالتجارب المتنوعة التي هدفت لمعرفة ما إذا كان ليكتب لها نفس مستوى النجاح الذي حصلت عليه ألعاب الكاميرا الثابتة من منظور الشخص الثالث التي اشتهرت بها أولى ألعاب السلسلة.
وفي الحقيقة كانت لعبة Dead Aim أكثر توافقًا مع بعض ألعاب ريزدنت ايفل السابقة، خصوصًا في بعض أجزاء أسلوب اللعب، حيث أنها تقدمه بأسلوب المنظور الثالث في الغالب، مع التحول إلى منظور الشخص الأول عند الاشتباك مع الأعداء، إلا أن الاختلاف الكبير كان وجود علامة التصويب عند إطلاق النار.
تتميز القصة ببعض التقلبات والأفكار الجديدة، لكنها ترتبط بالجوهر العام وهو مواجهات الوحوش المتحولة بفعل الفيروسات، مع تقديم شخصيات جديدة للسلسلة، سواء بطل الرواية أو خصومه.
تعرف سلسلة ألعاب ريزدنت ايفل بطابع اللعب الفردي والاستكشاف في الظلام، إلا أن بعض ألعابها شملت اللعب الجماعي والتعاوني، سواء كان ذلك عبر العناوين الرئيسية أو الفرعية.
كانت الألعاب الرئيسية التي تضمنت اللعب الجماعي هي Resident Evil 5 و Resident Evil 6، لكن من جهةٍ أخرى كان هناك مجموعة متنوعة من الألعاب الجانبية التي شملت على اللعب الجماعي، ومن بين هذه الألعاب، كانت Resident Evil: Resistance التي استحضرت أسلوب اللعب الجماعي وقدمته في قالبٍ جديد يمزج ما بين 4 ناجين يتحكم به اللاعبون، وخصمٍ شديد المكر والدهاء يتحكم به لاعبٌ خامس لينصب لهم الشراك ويحاول قتلهم وإفشال خطة هروبهم.
لذا يمكن القول ببساطة أن لعبة Resistance التي طورتها شركة Neobards Entertainment وأطلقتها في عام 2020 قد خرجت بشكل صريح عن النهج التقليدي وأسلوب اللعب المعتاد للسلسلة، حيث ركزت على اللعب التكتيكي بين أفراد الفريق المكون من أربعة لاعبين في مواجهة الأهوال والتهديدات التي سيتم وضعها في وجههم بشكل عشوائي تارةً ومدروس تارةً أخرى من قِبل اللاعب الخصم.
هذا ويتم التحكم من قِبل اللاعبين في فريق الناجين من منظور الشخص الثالث، بينما يقوم اللاعب الذي يتحكم بالخصم الشرير باللعب من منظور كاميرات المراقبة المنتشرة في الغرف والممرات والقاعات في كل خارطة، كما تتميز اللعبة بشخصيات جديدة وفريدة، إلا أن بعضها تمت إضافته من ألعاب ريزدنت إيفل السابقة، مثل Jill Valentine و Annette Birkin.
صدرت لعبة The Mercenaries 3D الفرعية الفريدة في عام 2011 لجهاز Nintendo 3DS من قِبل شركة Tose التي قدمت لعبة Resident Evil Survivor سابقًا، وتتشابه في أسلوب اللعب والقتال مع ألعاب Resident Evil 4 و Resident Evil 5.
استمتع اللاعبون في هذه اللعبة بعناصر لعب فريدة يتميز بها جهاز Nintendo 3DS، مثل ظهور المخزون على الشاشة الثانوية للجهاز، التي يمكنهم عبرها استخدام أدوات متعددة مثل الإسعاف الأولي والأدوية أو مختلف أنواع العتاد ومنها القنابل اليدوية مع مراقبة الذخيرة ومخزون الرصاص الاحتياطي.
تقدم The Mercenaries 3D العديد من الشخصيات المختلفة المتاحة للعب، وتتمتع كلها بمهارات خاصة تضيف المزيد من التنوع لأسلوب اللعب، وشاهدنا من خلالها العديد من الوجوه المألوفة مثل Jill Valentine و Jack Krauser و Albert Wesker.
كما تتميز Mercenaries 3D أيضًا بنمط اللعب التعاوني، إذ كانت اللعبة عبارة عن عرض مثير للاهتمام لسلسلة رعب البقاء الأشهر على جهاز محمول قبل أن تصل التكنولوجيا المحمولة لأجهزة أقوى مثل Steam Deck، القادر على تشغيل ألعاب السلسلة الأبرز بسهولة الآن.
في الختام.. هل قمتم بتجربة أحد هذه الألعاب الفرعية شخصيًا؟ ما رأيكم بها، وما الأشياء التي فشلت الشركات الأخرى بها بينما نجحت Capcom بها حسب نظرتكم؟
تابعنا على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن مصير لعبة Resident Evil: Revelations 3!
الكشف عن مصير لعبة Resident Evil: Revelations 3!

VGA4A

timeمنذ يوم واحد

  • VGA4A

الكشف عن مصير لعبة Resident Evil: Revelations 3!

في الوقت الذي تترقب فيه جماهير سلسلة الرعب الشهيرة Resident Evil بفارغ الصبر الكشف المرتقب عن Resident Evil 9، كشفت معلومات جديدة عن مصير مظلم لأحد المشاريع الفرعية، Resident Evil: Revelations 3، الذي كان قيد التطوير قبل أن يتم إلغاؤه بشكل نهائي. ومما لا شك فيه، ان Dusk Golem الذي شارك هذه التقاصيل المثيرة، يعتبر مصدر موثوق للغاية في مجتمع Resident Evil، حيث سلط الضوء على الأسباب الرئيسية وراء قرار شركة Capcom بإلغاء اللعبة، وأشار إلى عكة اسباب وراء هذا الالغاء: اسباب إلغاء تطوير Resident Evil: Revelations 3 السبب الأبرز هو أن اللعبة لم تكن على مستوى التوقعات من حيث الجودة. ذكر Dusk Golem أن Resident Evil: Revelations 3 لم يتم تطويرها داخليًا بواسطة Capcom نفسها، بل تم إسناد عملية الإنتاج إلى استوديو خارجي. ولسوء الحظ، كانت النتائج 'سيئة جدًا'، مما دفع Capcom لاتخاذ قرار الإلغاء. نقص الموارد الذي تزامن مع عملية التطوير السيئة، كانت Capcom منشغلة في نفس الفترة بتطوير مشروعين ضخمين آخرين: ريميك Resident Evil 4 وResident Evil 9. هذا الانشغال الكبير بالمشاريع الرئيسية الكبرى لم يترك موارد كافية لتخصيصها لمشروع Revelations 3، مما سهل على الشركة اتخاذ قرار الإلغاء بدلاً من محاولة إنقاذه. Rebecca Chambers ودورها المفترض في السلسلة الفرعية كانت الشائعات تشير إلى أن اللعبة الملغاة كان من المفترض أن تضع شخصية Rebecca Chambers في دور البطولة. تُعرف سلسلة Resident Evil Revelations بكونها إصدارات فرعية من كابكوم تركز على شخصيات كلاسيكية من السلسلة وتملأ الفجوات الزمنية بين العناوين الرئيسية. وعلى سبيل المثال، يربط الجزء الأول أحداث Resident Evil 4 بلعبة Resident Evil 5، بينما يركز الجزء الثاني على الفترة الفاصلة بين كل من لعبة Resident Evil 5 ولعبة Resident Evil 6. مع هذه المعلومات، يتضح أن إلغاء Resident Evil: Revelations 3 كان قرارًا مدروسًا من Capcom للحفاظ على معايير الجودة العالية لسلسلتها، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن مشروع فرعي لم ير النور. هل تعتقد أن هذا القرار كان صائبًا من جانب Capcom؟ تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

تقييم: Capcom Fighting Collection 2 عودة مُظفرة لأساطير القتال وتكريم يليق بالتاريخ
تقييم: Capcom Fighting Collection 2 عودة مُظفرة لأساطير القتال وتكريم يليق بالتاريخ

VGA4A

timeمنذ يوم واحد

  • VGA4A

تقييم: Capcom Fighting Collection 2 عودة مُظفرة لأساطير القتال وتكريم يليق بالتاريخ

لطالما كانت كابكوم نبض قلب صناعة ألعاب الفيديو القتالية، تاركةً خلفها إرثًا لا يُمحى من الابتكار والمتعة، وبعد نجاح مجموعة Capcom Fighting Collection الأولى، ها هي الشركة تُقدم قفزة نوعية جديدة عبر إطلاق Capcom Fighting Collection 2. لا تكتفي هذه المجموعة بكونها مجرد تجميع لعناوين الماضي، بل هي احتفال متكامل بعصر ذهبي من ألعاب القتال، معاد تصميمه ولو بشكل سطحي، ليناسب تطلعات اللاعبين المعاصرين، وليثير الحنين في نفوس المخضرمين، ولكن هل نجحت كابكوم في هذا التكريم؟ الإجابة المختصرة هي: بَلا، وبشكل يفوق التوقعات، لذلك هيا بنا نخوض بشكل سريع في مراجعتنا للعبة. مزيج فريد من الأبعاد والأساليب ما يميز Capcom Fighting Collection 2 حقًا هو التنوع المذهل في عروضها، فهي تضم المجموعة ثماني ألعاب صدرت بين عامي 1998 و 2004، لكنها بخلاف مجموعات قتالية سابقة، تكسر رتابة النمط الواحد، حيث كان الكولكشن الأول يركز على تكرارات مختلفة لنفس النوع مثل قتال ثنائي الأبعاد بالبكسل، فأن هذا الكولكشن الثاني قدم مزيجًا متناغمًا من أربع ألعاب قتال ثنائية الأبعاد تعتمد على رسوم البكسل، وأربع ألعاب قتال ثلاثية الأبعاد، وهكذا منحنا تنوعًا من أساليب اللعب للاستمتاع بها. تتضمن ألعاب القتال ثنائية الأبعاد عناوين بارزة مثل Capcom vs. SNK: Millennium Fight 2000 Pro و Capcom vs. SNK 2: Mark of the Millennium 2001، إلى جانب Capcom Fighting Evolution و Street Fighter Alpha 3 UPPER، وعلى الرغم من أن هذه الألعاب تشترك في جوهر القتال ثنائي الأبعاد، إلا أن كل واحدة منها تتميز بآليات لعب خاصة تمنحها طابعها الفريد. فمثلاً، Capcom vs. SNK تُقدم حرية مريحة في اختيار أساليب القتال التي تحاكي خصائص ألعاب Street Fighter أو Fatal Fury، وهذا يسمح بتجارب قتالية مخصصة أكثر، أما Street Fighter Alpha 3 Upper وهي النسخة الأحدث للعبة، فتعتبر ذروة السلسلة بفضل قائمتها الموسعة وتصاميم الرسوم المتحركة الأكثر نقاءً، وتقدم نظام عداد قوى يغير بشكل ملموس من مقاربة القتال. وعلى الجانب الآخر، تُقدم الألعاب القتالية ثلاثية الأبعاد تجربة مختلفة تمامًا، مثل Power Stone و Power Stone 2 القادمتان أخيرًا من جهاز Dreamcast، حيث تُقدمان قتالاً أكثر حرية في ساحات ثلاثية الأبعاد، مع التركيز على جمع الموارد والعناصر والتحول إلى كائنات خارقة. أما لعبة Power Stone 2، فهي بشكل خاص تُعد تجربة فريدة في قتال الحفلات الرباعي، حيث يعم المكان فوضى عارمة من الأسلحة المتناثرة والعناصر المتطايرة والمنصات المتحركة، لتجعلك محبي ألعاب القتال ينسجمون مع لحظات لا تُنسى من المتعة والإثارة. أما Plasma Sword: Nightmare of Bilstein و Project Justice فهما يقدمان تجربة قتال ثلاثية الأبعاد أكثر غرابة وإثارة ومتعة، مع نظام لعب قائم على الفريق في Project Justice وحركات جماعية مذهلة، لكن Plasma Sword تعاني قليلًا من بطء في الحركة، إلا أن Project Justice تُقدم أفكارًا رائعة رغم بطء استجابة الأزرار أحيانًا. تجربة لعب محسنة في Capcom Fighting Collection 2 تُظهر المجموعة اهتمامًا كبيرًا بتقديم هذه الكلاسيكيات بأفضل صورة ممكنة على الأجهزة الحديثة، حيث تُقدم الألعاب نسختيها الإنجليزية واليابانية الأصليتين، وتدعم دقة 4K مع تحسينات بصرية ملحوظة في القوام وتفاصيل الشخصيات، بالإضافة إلى إعادة تصميم واجهة المستخدم لجعلها أكثر عصرية. الأهم من ذلك كله، هو تطبيق تقنية rollback netcode للعب عبر الإنترنت التي تعتبر الأهم في اللعب الجماعي، فهذه التقنية، التي أصبحت معيارًا ذهبيًا في الألعاب القتالية الحديثة، تعمل بسلاسة مذهلة في جميع ألعاب المجموعة، وتسمح بلعب قتالات وجولات خالية من التأخير تقريبًا حتى بين لاعبين من قارات مختلفة، وهذا يُعد إنجازًا كبيرًا ويضمن عمرًا طويلًا للمكون الجماعي عبر الإنترنت. تضم المجموعة أيضًا وضع تدريب شامل لكل لعبة، مع خيارات متقدمة لعرض مناطق الضرب الـ hitboxes لمساعدة اللاعبين على صقل استراتيجياتهم، وتوفر أيضًا خيارات تخصيص واسعة، تتراوح بين تعديل صعوبة اللعب وقوة الهجوم وسرعة المؤقت، إلى تغيير الخلفيات والمرشحات البصرية والشاشات، ولكن على الرغم من أن التنقل بين هذه القوائم قد يكون مزعجًا بعض الشيء، إلا أن وجود هذه الخيارات يثري تجربة اللاعب بشكل كبير. بالإضافة إلى ذلك، يضم معرض اللعبة مجموعة ثرية من الرسومات الفنية والموسيقى والمكافآت الرقمية التي تُرضي فضول المعجبين. إضافة غنية لمكتبة محبي القتال تضاف للمجموعة لقد أثبتت هذه المجموعة مكانتها كأفضل مجموعة ألعاب قتالية كلاسيكية من كابكوم حتى الآن، فالتنوع في الألعاب المقدمة وجودة تجربة اللعب التي كرمت تاريخ ألعاب القتال الكلاسيكية، فهي تضمن لك ساعات طويلة من المتعة والإثارة. وبينما قد لا تكون جميع الألعاب بنفس مستوى التألق أو تتطلب بعض التكيف، فإن وجود جواهر لا تقدر بثمن كسلسلة Capcom vs. SNK وألعاب Power Stone يبرر سعر الدخول وحده. إن تعدد الخيارات في أساليب اللعب، إلى جانب التحسينات التقنية الجوهرية مثل تطبيق Rollback Netcode الممتاز للعب عبر الإنترنت، يجعل هذه المجموعة إضافة لا غنى عنها لكل عشاق ألعاب القتال، ودافعًا قويًا للعودة إلى ساحة المعارك الكلاسيكية مرارًا وتكرارًا. تابعنا على

مبيعات ريميك Resident Evil 2 تتخطى 15 مليون نسخة
مبيعات ريميك Resident Evil 2 تتخطى 15 مليون نسخة

VGA4A

timeمنذ 2 أيام

  • VGA4A

مبيعات ريميك Resident Evil 2 تتخطى 15 مليون نسخة

في إنجاز جديد، وصلت مبيعات ريميك لعبة Resident Evil 2 الذي صدر في عام 2019 إلى أكثر من 15 مليون نسخة مباعة، لتؤكد مركزها بين قوة أجزاء السلسلة المختلفة من حيث المبيعات. مضى على إطلاق ريميك Resident Evil 2 قرابة 6 أعوام، حيث أن العديد من اللاعبين قد صنفه كواحد من أفضل مشاريع الريميك على الإطلاق. شركة كابكوم لم تكشف بعد عن العدد الحقيقي لمبيعات اللعبة الا أن الموقع الإلكتروني ذكر أن مبيعاتها حتى نهاية شهر مارس الماضي من هذا العام قد وصلت إلى 15.4 مليون نسخة مباعة. انا لعبة Resident Evil Village لا تزال متوقفة عند 11.3 مليون نسخة مباعة بينما الجزء السابع أعلى من 15 مليون نسخة بقليل وريميك الجزء الرابع أعلى من 10 مليون نسخة مباعة، لكن ريميك الجزء الثاني يقترب من لقب أفضل لعبة مبيعاً في السلسلة على الإطلاق حيث أنه خلف المتصدر حالياً الجزء الخامس بمبيعات وصلت إلى 15.5 مليون نسخة مباعة. والحديث عن السلسلة، فقد ظهرت بعض المعلومات الجديدة عن Resident Evil 9 حيث قيل أنها مشروع عالم مفتوح وبطلها الأساسي حتى هذه اللحظة هو ليون كينيدي ولا يزال المشروع تجري أحداثه في جزيرة خيالية، كما أنه من المفترض أن يتم الإعلان عنه نهاية العام الجاري على أن يتم إطلاقه بداية العام المقبل، للمزيد من التفاصيل.. ما هو رأيكم بإنجازات لعبة Resident Evil 2 Remake حتى الآن؟ تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store