
جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 لـ الشعبة الأدبية والعلمية
امتحانات الثانوية الأزهرية 2025
محمد صالح
تفصلنا أياما قليلة على بدء مارثون امتحانات الثانوية الأزهرية 2025، لشعبة الأدبي والعلمي، والتي تُعد الفيصل الوحيد للالتحاق بمرحلة التعليم الجامعي، لذلك يواصل طلاب الصف الثالث الثانوي الأزهري في هذه الفترة، الانتهاء من كافة المقررات الدراسية والمراجعة استعدادًا لخوض الامتحانات.
وفي هذا الصدد، أعلن قطاع المعاهد الأزهرية، جدول امتحانات الثانوية الأزهرية للشعبتين الأدبية والعلمية، للعام الدراسي 2024-2025، في ظل استعدادات مكثفة لضمان سير الامتحانات في أجواء آمنة ومنظمة.
امتحانات الثانوية الأزهرية 2025
وأوضح أن امتحانات الثانوية الأزهرية 2025، للشعبة العلمية تبدأ اعتبارًا من يوم الخميس 29 مايو المقبل بمادتي القرآن الكريم والحديث، وتنتهي يوم الأربعاء 9 يوليو 2025 بمادة التفسير.
وأشار إلى أن الامتحانات ستنطلق يوم يوم السبت 31 مايو 2025، بمادتي القرآن الكريم والحديث، وتنتهي يوم الخميس 10 يوليو بمادة التفسير، للشعبة العلمية.
جدول امتحانات الثانوية الأزهرية للشعبة الأدبية
- يوم السبت 31 مايو 2025، امتحاني القرآن الكريم والحديث.
- يوم الاثنين 2 يونيو 2025، امتحاني اللغة الأجنبية الثانية والإنشاء.
- يوم الأحد 15 يونيو 2025، امتحان اللغة الأجنبية الأولى.
- يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025، امتحان الفقه.
- يوم الخميس 19 يونيو 2025، امتحان النحو.
- يوم الأحد 22 يونيو 2025، امتحان الصرف.
- يوم الثلاثاء 24 يونيو 2025، امتحان الإحصاء «نظام حديث للمبصرين فقط»، وامتحان الفلسفة والمنطق «نظام قديم».
- يوم الأحد 29 يونيو 2025، امتحان التاريخ.
- يوم الثلاثاء 1 يوليو 20225، امتحان التوحيد.
- يوم الخميس 3 يوليو 2025، امتحان الأدب والنصوص والمطالعة.
- يوم الأحد 6 يوليو 2025، امتحان الجغرافيا «للمبصرين فقط».
- يوم الثلاثاء 8 يوليو 2025، امتحان البلاغة.
- يوم الخميس 10 يوليو 2025، امتحان التفسير.
جدول امتحانات الثانوية الأزهرية للشعبة العلمية
- يوم الخميس 29 مايو 2025 امتحاني القرآن الكريم والحديث.
- يوم الأحد 1 يونيو 2025، امتحان الرياضيات البحتة.
- يوم الثلاثاء 3 يونيو 2025، امتحان الفقه.
- يوم السبت 14 يونيو 2025، امتحان الفيزياء.
- يوم الإثنين 16 يونيو 2025، امتحان النحو.
- يوم الأربعاء 18 يونيو 2025، امتحان الصرف.
- يوم السبت 21 يونيو 2025، امتحان الكيمياء.
- يوم الإثنين 23 يونيو 2025، امتحان التوحيد.
- يوم الأربعاء 25 يونيو 2025، امتحان الأدب والنصوص.
- يوم السبت 28 يونيو 2025، امتحان اللغة الأجنبية.
- يوم الأربعاء 2 يوليو 2025، امتحان الأحياء.
- يوم السبت 5 يوليو 2025، امتحان الرياضيات التطبيقية.
- يوم الإثنين 7 يوليو 2025، امتحان البلاغة.
- يوم الأربعاء 9 يوليو 2025، امتحان التفسير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ملتقى الجامع الأزهر: القيادة النبوية جمعت بين الحكمة والمبادرة والتخطيط والتوكل
الخميس 22 مايو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - عقد الجامع الأزهر، مساء الأربعاء، الملتقى العشرين من ملتقيات السيرة النبوية، تحت عنوان: «القيادة الحكيمة.. غزوة أُحد نموذجًا»، وذلك برعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وبتوجيهات من فضيلة أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، وبإشراف د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأروقة الأزهرية، ومتابعة د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر. واستضاف الملتقى كلًّا من: أ.د السيد بلاط، أستاذ ورئيس قسم التاريخ والحضارة الإسلامية بكلية اللغة العربية بجامعة الأزهر (سابقًا)، وأ.د حبيب الله حسن، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، وأدار اللقاء الأستاذ أبو بكر عبد المعطي، الإعلامي بإذاعة القرآن الكريم، وذلك عقب صلاة المغرب بالظلة العثمانية. وتحدّث أ.د السيّد بلاط عن البُعد القيادي في شخصية النبي ﷺ خلال غزوة أُحد، مشيرًا إلى أنّ أوّل ما فعله ﷺ كان المشاورة مع أصحابه، تأسِّيًا بالمنهج القرآني القائل: ﴿وأمرهم شورى بينهم﴾. وقد نقل عن أبي هريرة قوله: «ما رأيتُ أحدًا أكثر مشاورةً لأصحابه من رسول الله ﷺ». وأوضح بلاط أن هذه المشاورة لم تكن شكلية، بل كانت خطوة تمهيدية لتحضير المسلمين نفسيًّا ومعنويًّا، وتعبئتهم ذهنيًّا للدخول في المعركة بثباتٍ وبصيرة، لا أن يُفاجَأوا بها دون استعداد. وأضاف أنّ النبي ﷺ عرض الأمر على أصحابه عقب صلاة الجمعة، فاستطلع آراءهم حول البقاء داخل المدينة أو الخروج لملاقاة العدو، وقد مال رأيه ﷺ إلى التحصّن بالمدينة، وهو ما أيده بعض كبار الصحابة، غير أن حماسة الشباب دعتهم إلى الخروج، فاستجاب لهم القائد الرحيم ﷺ. وأشار بلاط إلى أنّ هذا الموقف يُجسِّد فقه الردع في الإسلام، كما ورد في قوله تعالى: ﴿وأعِدّوا لهم ما استطعتم من قوّة ومن رباط الخيل تُرهبون به عدوّ الله وعدوّكم وآخرين من دونهم﴾، مبيّنًا أنّ القيادة النبوية كانت تجمع بين الحكمة والمبادرة، وبين حسابات الواقع ومعاني التوكّل والتخطيط الرشيد. وتناول أ.د حبيب الله حسن مفهوم الحكمة في القيادة، مشيرًا إلى أنّ عنوان الندوة «القيادة الحكيمة: غزوة أُحد نموذجًا» يدفعنا للتأمُّل في المعنى الدقيق للحكمة، لا سيّما في ضوء السيرة النبوية. وأوضح أنّ أشهر معاني الحكمة في ثقافتنا هي «وضع الشيء في موضعه»، سواء في القول أو الفعل، غير أنّ هذه القيمة الكبرى كثيرًا ما ارتبطت بالفلاسفة في الذاكرة العامة، حتى غلب على الظن أنّ الحكمة لا تكون إلا ثمرةً للعقل وحده. إلّا أنّ د. حبيب الله شدّد على أنّ الحكمة في المنظور الإسلامي ليست عقلًا مجرَّدًا فحسب، بل هي عقلٌ منضبطٌ بالوحي، مسدَّدٌ بنور الدين، فلا تُعدّ الحكمة حكمةً تامة إلا إذا انبثقت من الينبوع الأصفى: وحي السماء. فالعقل وحده – وإن أعمل النظر وتدبّر العواقب – يظلّ ناقصًا، لا يبلُغ تمام الرشد إلا إذا هداه الشرع، وأضاءت له معالم الفقه الصحيح. ومن هنا كانت قيادة النبي ﷺ في أُحد مثالًا راقيًا للحكمة التي تمزج بين البصيرة الربانية والتصرّف العقلي الرشيد.


المصري اليوم
منذ 7 ساعات
- المصري اليوم
بدأت اليوم.. تعليمات مُشددة على انضباط لجان امتحانات الترم الثاني 2025 للصفين الأول والثاني الثانوي
انطلقت اليوم الأربعاء الموافق 21 مايو 2025 امتحانات الترم الثاني للصفين الأول والثاني الثانوي 2025 ، وتستمر الامتحانات حتى يوم 27 مايو الجارى وفق الجداول المعتمدة والمعلنة. وتسير الإمتحانات اليوم وسط حالة من الهدوء والاستقرار داخل جميع اللجان الامتحانية، حيث يؤدى طلاب الصف الأول الثانوي الإمتحان اليوم في مادة اللغة العربية من الساعة 8 لـ 11 صباحًا، بينما يؤدى طلاب الصف الثانى الثانوى الإمتحان في مادة الجغرافيا للشعبة الأدبية من الساعة 2 لـ 12، ومادة الفيزياء للشعبة العلمية من الساعة 2 لـ 12. وقد أكدت سماح ابراهيم، مدير المديرية، على مديرى عموم الإدارات التعليمية، ضرورة الاستعداد الجيد للامتحانات، والتنبيه على المدارس بضرورة الإنتهاء من كافة الأعمال المتعلقة بالنظافة وفرش اللجان والإضاءة والتهوية الجيدة، دليل اللجان، وتجهيز قوائم بأسماء الطلاب وأرقام جلوسهم داخل كل لجنة، ووضعها في مكان واضح، مع تجهيز الكنترولات ودعمها بكافة الأدوات والمستلزمات. مع ضرورة الإلتزام بكافة القواعد والقوانين المنظمة للعملية الامتحانية، وتوفير الأجواء الامتحانية الملائمة داخل اللجان مع الإلتزام بالجدية والتصدى لمحاولات الغش بكل حزم، والتشديد كذلك على عدم حيازة الهواتف المحمولة أو أي أجهزة إلكترونية داخل اللجان سواء للطلاب أو السادة القائمين على العملية الامتحانية، بالإضافة إلى غلق أبواب المدرسة وعدم فتحها. كما تم التنبيه على الكنترولات بإنهاء أعمالها أولًا بأول. وبالنسبة لتقدير الدرجات، فقد تم التأكيد على المصححين والمراجعين وراصدى درجات الطلاب بضرورة تحرى الدقة والشفافية وأن يعمل الجميع لصالح الطالب، حتى يحصل كل طالب على حقه كما تم تشكيل غرف عمليات مركزية بديوان عام المديرية، وغرف فرعية بجميع الإدارات التعليمية، لمتابعة سير العملية الامتحانية والتواصل اللحظى لتذليل أي عقبات.


وضوح
منذ 8 ساعات
- وضوح
هل سيكون نتنياهو غدعون أم شمشون؟
بقلم :فايد أبو شماله. كل السيناريوهات التي تواجه نتنياهو في المرحلة القادمة سيئة، ومع ذلك عليه أن يختار واحدا منها، كان خياره الأول غدعون لكنه غالبا سيتمنى مصير شمشون. تابع معي هذا السرد لنستشرف القادم وأخطر الاحتمالات التي قد يتجه نحوها مجرم خطير هارب من العدالة ضاقت حوله الحلقات ويوشك على دخول قفص الإعدام. العلاقة بين طالوت وغدعون؟ لا يعرف الكثيرون أن قصة غدعون في (الكتاب المقدس) التي وردت في سفر القضاة تشبه القصة التي وردت في القرآن في سورة البقرة وهي قصة الملأ من بني إسرائيل من بعد موسى ويلعب غدعون في كتابهم دور طالوت الملك الذي رفض بنو إسرائيل ملكه ولكن الله اصطفاه عليهم وزاده بسطة في العلم والجسم. وفي التفاصيل التي توردها التوراة ما يشبه تفاصيل القصة في القرآن حيث تقلص جيش غدعون بعدما طرد منه الخائفين ( الجبناء ) من 32000 إلى عشرة آلاف ثم لما شربوا من الماء بقي 300 مقاتل فقط وهي الفئة القليلة التي غلبت جيش المديانيين الذي كان قوامه 135000 جندي وطبعا في القصة ينتصر غدعون ويحرر شعب إسرائيل كما هو الحال في انتصار طالوت على جالوت هل اتضح لماذا اختار نتنياهو شخصية غدعون وأطلق على العملية 'عربات غدعون' العلاقة بين نتنياهو وغدعون! يتقمص نتنياهو شخصية غدعون الذي عليه إنقاذ إسرائيل بأمر إلهي ويرى من حوله من السياسيين والقادة المعارضين وحتى ضباط وجنود الاحتياط الذين يرفضون الانضمام للقتال بأنهم الخائفين الجبناء الذين لا ينضمون للقتال الذي يخوضه هو على كل الجبهات لإنقاذ إسرائيل ولذلك يقرر نتنياهو أن يخوض الحرب بالقلة القليلة المتوفرة حوله والواثقين به. الفرق بين نتنياهو وجدعون غدعون أو (طالوت) كان مبعوثا من الله وجيشه كان من المؤمنين وجاء لهداية بني إسرائيل بعد ضلالهم وإنقاذهم من الظلم والاضطهاد الذي وقع عليهم من جالوت الظالم الذي أخرجهم من ديارهم واستولى على أموالهم أما نتنياهو فمبعوث الشياطين الصهاينة وجيشه من العلمانيين وغير المؤمنين وهو رأس الظلم لشعب فلسطيني مؤمن مستضعف استولت إسرائيل على أرضه وقتلت وشردت أبناءه من الأطفال والنساء والشيوخ والشباب في مجازر ممتدة قرنا كاملا من الزمان. مغامرات غير محسوبة قلت في سرد سابق إن نتنياهو أعدم كل الخيارات الأخرى وبقي أمامه خيار وحيد هو القتال بلا نهاية حتى الانتصار المطلق، وإلا فهو يعرف أن الإسرائيليين سيقضون عليه إذا لم ينجح في ذلك وسيحملونه شخصيا كل المسؤولية عن ذلك.وهم لا ينظرون إليه كما يرى هو نفسه بل يرونه كذابا انتهازيا فاسدا يقودهم إلى الهلاك المحقق والعزلة عن كل العالم كما تحدث عن ذلك غولان وأولمرت وباراك ويعلون وبريك وغانتس وكثيرون آخرون من القادة السياسيين والعسكريين والمفكرين والصحفيين وغيرهم، ثم الآن انضم إليهم قادة أوروبا والغرب ما المتوقع أن يفعله (غدعون) المجنون؟ الخيارات المتاحة أمامه الخيار الأول: تشغيل عربات غدعون والدخول في عملية واسعة في غزة وتحمل كل التبعات والعواقب التي ستترتب على هذا الخيار. الخيار الثاني: الهروب إلى الأمام والاصطدام في مساحات خارجية تشعل المنطقة بأسرها وتربك حسابات ترامب والغرب وتؤجج النيران بدلا من إطفائها الخيار الثالث: استغلال الفرصة المتاحة والبقية الباقية من الدعم الخارجي والدخول بمفاوضات جادة نحو وقف الحرب وقبول تبعات ما بعد ذلك من انهيار الحكومة ودخوله مرحلة الموت السياسي التحول الإجباري نحو شمشون وقصة شمشون وهو واحد من القضاة أيضا وردت قصته في سفر القضاة باعتباره أحد المخلصين لكن نهايته المعروفة كانت أنه هدم المعبد في غزة على نفسه وعلى الفلسطينيين الذين اعتقلوه بعدما اكتشفوا سر قوته الجسمانية عن طريق عشيقته التي خانته وأخبرتهم أن قوته في شعره وقامت بقص شعره فاستطاعوا اعتقاله واقتادوه للمحاكمة في معبدهم ثم لم يجد سوى أن يهدم المعبد على نفسه وعلى أعدائه.وهي الخاتمة التي يبدو أن نتنياهو سيفضل أن يتجه نحوها لتشابه شخصيته مع شخصية شمشون في بعض جوانبه فهو لا يستسلم ولا يعترف بالهزيمة ويقتل ويحرق ويقاتل حتى الرمق الأخير. فماذا عساه أن يفعل الآن! ضرب إيران بكل القوة لم يعد أمام نتنياهو في المرحلة الراهنة سوى هذا الخيار ليقلب الطاولة في وجه الجميع وخصوصا ترامب والغرب. وهو إنما يعتقد أن إيران هي من تقف خلف كل ما حدث منذ السابع من أكتوبر وأن برنامجها النووي هو الخطر الساحق وأنه لم يعد أمامه سوى هدم المعبد على الجميع بدلا من الاستسلام ويؤمل نفسه بأن ضربة ناجحة لإيران ستضعه في مكان جديد داخليا ودوليا. ولكن على الأرجح أن نتنياهو سيجد نفسه غارقا في أوحاله سواء لجأ لضرب إيران أم لا فنزيف الكيان الصهيوني سيستمر على كل المستويات وربما ستأتي القاضية من صاروخ يمني يصيبه في مقتل أو اشتباك مع إيران يستجلب ردا غير مسبوق ولا تحميه منه أمريكا كما كانت تفعل دائما وربما تغرق عرباته في أوحال غزة ويضيع جنوده في أنفاقها وفي أحسن أحواله ستسقط حكومته، ولن يخرج من ورطته لا بطريقة غدعون ولا حتى شمشون! بل سيلقى مصير جالوت أو فرعون أو النمرود الذين طغوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد.