logo
عضو مجلس القيادة طارق صالح يؤكد على الدور المحوري الذي تضطلع به جامعة تعز

عضو مجلس القيادة طارق صالح يؤكد على الدور المحوري الذي تضطلع به جامعة تعز

اليمن الآنمنذ 2 أيام

أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، على الدور المحوري الذي تضطلع به جامعة تعز وطاقمها الأكاديمي في تخريج الكوادر المتخصصة.. مشيداً بالأنشطة التعليمية والتوعوية الرديفة التي تقدمها الجامعة لتعزيز الوعي الجمهوري والقيم الوطنية في أوساط الطلاب.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم، رئيس جامعة تعز، الدكتور محمد الشعيبي، لمناقشة واقع التعليم الأكاديمي في الجامعة وتطويره والارتقاء بمخرجاته لما فيه مصلحة التعليم عمومًا، وفي تعز بشكل خاص.
وشدد عضو مجلس القيادة خلال اللقاء بحضور عضوا مجلس النوا عبدالوهاب عامر، وعبدالسلام الدهبلي، على ضرورة تضافر المسؤوليات لخدمة محافظة تعز وتجاوز التباينات الحزبية وإعلاء مصلحة الناس في المحافظة..موجهاً بدراسة عدد من مشاريع الدعم للجامعة ورئاستها لتطوير دورها الوطني.
من جانبه، ثمّن رئيس جامعة تعز، مبادرة عضو مجلس القيادة الرئاسي، في توفير معمل حاسوب متكامل ومنظومة طاقة شمسية لكليات فرع الجامعة بالتربة.. مؤكدًا الأهمية الكبيرة لهذه المبادرة في تعزيز جودة المخرجات التعليمية والأكاديمية، ودعم العملية التعليمية في ظل الظروف الراهنة.
تعليقات الفيس بوك

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كفانا خلافًا… نحن بلا وطن
كفانا خلافًا… نحن بلا وطن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

كفانا خلافًا… نحن بلا وطن

نسيم البعيثي في ظل استمرار الصراعات والمناكفات بين القوى المنضوية في الشرعية التي مزقت النسيج الوطني، نجد أنفسنا أمام واقع مؤلم؛ وطنٌ مسلوب، وجمهوريةٌ مهددة، وشعبٌ يعاني تحت وطأة الانقلاب والحرب العبثية. إن الأصوات التي تسعى مجدداً لشق الصف الجمهوري، وتغذي الأحقاد والانقسامات، لا تمت للوطنية بصلة ،فكل من يكرس جهوده لتفتيت وحدة الصف الجمهوري، إنما يخدم أجندات ميليشيا الحوثي ومشروعها الإيراني التي تهدف إلى إبقاء اليمن في حالة من الفوضى والضعف. لقد حان الوقت لندرك أن عدونا الحقيقي هو من يسعى لتقويض الجمهورية، ونهب مقدرات الوطن، وإغراقه في صراعات لا طائل منها، إن مواجهة هذا المشروع السلالي العنصري تتطلب منا جميعًا تجاوز خلافات الماضي، ورص الصفوف، والعمل معًا لاستعادة الدولة ومؤسساتها. فلنضع خلافاتنا جانبًا، ونتحد تحت راية الجمهورية، فاليمن بحاجة إلى كل أبنائه المخلصين، إن التحديات التي تواجهنا كبيرة، ولا يمكن تجاوزها إلا بوحدة الكلمة والصف، والعمل الجاد والمخلص من أجل تحقيق هدف إسقاط الانقلاب واستعادة الدولة . يا أصوات المناكفة والخصام والصراع: هل أدركتم حجم الكارثة؟ لقد سلبنا وطنًا، ودولةً، وجمهوريةً بسبب أحقادكم وتوزيعكم 'كُؤُوس الوطنية' الزائفة! صوتكم هذا لا يصنع مجدًا.. بل يحفر قبرًا لما تبقى منا. الحقيقة المُرة التي تهربون منها:نحن اليوم بلا وطنٍ يحمينا! عدوٌ غاشمٌ جاثمٌ على صدر شعبنا، ينهب مقدراتنا، ويمزق جمهوريتنا العزيزة، ويدفع بالبلاد إلى حرب عبثية لا ناقة لنا فيها ولا جمل! يريد إفقرارنا وتدميرنا. كلمة حقٍ لا تحتمل الصمت: من يسعى اليوم لشق وحدة الصف الجمهوري – عن قصدٍ أو جهلٍ – فهو: خائنٌ لدماء الشهداء! عميلٌ لمشروع الأعداء! لا تمثل كلماته ذرةً من الوطنية أو انتماءٍ لليمن، هويته، أو جمهوريته! هذا ليس اتهامًا.. بل هو تشخيصٌ لواقعٍ دمويٍ نعيشه! التحديات المُحيطة تستدعي صحوة الضمير:الأخطار التي تحيط بنا أكبر من أن نتحمل فيها ترف الخلاف: عدوٌ عنصريٌ سلاليٌ يتربص باليمن كلها. اقتصادٌ منهارٌ وشعبٌ يتضوّر جوعًا. دولة وطنيةٌ تمزقها المؤامرات. الخيار الوحيد لإنقاذ ما تبقى: ترميم الجراح الداخلية فورًا وفتح صفحة جديدة تُغلَق فيها ملفات الماضي الأليم وتوحيد الصف الجمهوري بقلبٍ واحدٍ وإرادةٍ فولاذية ومواجهة المشروع الظلامي الإيراني الذي يريد سحق هويتنا وإرجاعنا للعصور المظلمة! لنطوِ صفحة الحقد.. ولنفتح صفحة الوطن! تعليقات الفيس بوك

تخلي الرياض وغياب الإصلاحات.. حكومة بن بريك في مرمى الفشل والرئاسي على المحك
تخلي الرياض وغياب الإصلاحات.. حكومة بن بريك في مرمى الفشل والرئاسي على المحك

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

تخلي الرياض وغياب الإصلاحات.. حكومة بن بريك في مرمى الفشل والرئاسي على المحك

بخطاب يتسم بالصراحة والواقعية، وصف رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي حكومة بن بريك بأنها "حكومة الاعتماد على الذات"، في اعتراف ضمني بحجم العزلة والدعم المتقلص الذي تواجهه الشرعية، بالتزامن مع تصاعد الغضب الشعبي وانفجار الأزمات في المناطق المحررة. جاء ذلك خلال أول اجتماع للحكومة الجديدة برئاسة سالم بن بريك في العاصمة عدن، بعد انقطاع دام لأشهر منذ نوفمبر 2024، إثر صراع داخلي أطاح برئيس الحكومة السابق أحمد بن مبارك، غير أن عودة الاجتماعات لا تعني بالضرورة عودة الفعالية، إذ تعيش الشرعية واحدة من أكثر مراحلها هشاشة منذ بدء الحرب. النفط غائب.. والعملات تنهار أهم ملامح هذه الهشاشة تتجلى في الانهيار الاقتصادي المتسارع، الناتج عن توقف تصدير النفط منذ أواخر 2022 بفعل هجمات الحوثيين، ما أفقد الحكومة مصدرها المالي الرئيسي، وخلال هذه الفترة، قفز سعر صرف الدولار من 1100 إلى أكثر من 2600 ريال، وسط عجز رسمي مقلق. وبينما تعاني عدن وسواحل الجنوب من أزمة كهرباء خانقة، برزت تعز مؤخرًا كعنوان جديد للأزمة مع شح كارثي في المياه، لم تشهد المدينة مثله منذ 2015، لتكتمل بذلك صورة الانهيار الخدمي، في ظل عجز الحكومة عن شراء الوقود أو توفير الحد الأدنى من متطلبات الحياة. احتقان شعبي.. ونساء في الواجهة هذا الانهيار دفع موجات احتجاج في عدن وتعز وأبين ولحج، حيث تصدّر الحراك هذه المرة حضور نسوي لافت، في تعبير غير مألوف عن نفاد الصبر الشعبي واتساع الهوة بين السلطة والشارع. لكن حكومة بن بريك تبدو بلا أدوات حقيقية لامتصاص هذا الغضب، وسط تجاهل واضح من الرياض، التي رفضت تلبية الوعود بالدعم الإسعافي رغم بقاء بن بريك في المملكة لأكثر من شهر بانتظار إشارات لم تأتِ، ما دفعه للعودة إلى عدن برفقة العليمي، ليواجه أزمة مفتوحة دون غطاء. عزلة خارجية وشلل داخلي خطاب العليمي في الاجتماع الحكومي حمل الكثير من التلميحات: لا دعم خارجي، ولا حلول جاهزة، ولا خيار سوى التقشف وتحسين الإيرادات المحلية، غير أن هذه السياسات تحتاج أولًا إلى إصلاحات هيكلية جذرية، لا تمتلك الحكومة سلطة تنفيذها في ظل توازنات هشة داخل مجلس القيادة الرئاسي. فالتقشف الحقيقي يعني إلغاء مئات القرارات العبثية التي راكمت رواتب ومناصب وهمية في عهد هادي والرئاسي، وضمان توريد الإيرادات السيادية – كنفط مأرب – إلى البنك المركزي، وهي ملفات يتجنب بعض أعضاء المجلس حتى مناقشتها. هل تكتب الفوضى شهادة وفاة الحكومة؟ غياب الدعم الإقليمي، وعجز داخلي عن اتخاذ قرارات سيادية، وفقدان الثقة الشعبية، كلّها عناصر تجعل مصير حكومة بن بريك على المحك، بل وتفتح باب التساؤلات حول مستقبل المجلس الرئاسي برمته، في حال انفجر الشارع مجددًا كما تُنذر المؤشرات الميدانية. فالفشل هذه المرة لا يخص حكومة فنية أو مرحلة مؤقتة، بل قد ينسف أحد آخر أشكال الشرعية المتبقية، ويترك المشهد مفتوحًا على احتمالات أكثر جذرية – وربما أكثر فوضوية.

طارق صالح: معركة مصيرية قادمة.. وإمكانياتنا ستفاجئ الحوثيين
طارق صالح: معركة مصيرية قادمة.. وإمكانياتنا ستفاجئ الحوثيين

يمن مونيتور

timeمنذ 12 ساعات

  • يمن مونيتور

طارق صالح: معركة مصيرية قادمة.. وإمكانياتنا ستفاجئ الحوثيين

يمن مونيتور/ المخا/ خاص: قال عضو مجلس القيادة الرئاسي طاق صالح، يوم الأربعاء، إن قواته تستعد لخوض معركة حتمية ومصيرية ضد جماعة الحوثي المسلحة. بعد أيام من تصريحات قال فيها إن تعقيدات كبيرة تمنع عودة الحرب ضد الحركة. جاء ذلك خلال مشاركته في حفل تخريج دفعة جديدة من منتسبي الإعلام العسكري التابع للمقاومة الوطنية التي يقودها، وشدد صالح على جاهزية قواته من حيث الإعداد والتجهيز العسكري. وقال إن قواته تمتلك من 'الإمكانيات والسلاح ما سيشكل مفاجأة للعدو في ساحة المعركة'. وواجه 'طارق صالح' الانتقادات التي وجهت له بأنه كان حليفاً للحوثيين حتى 2017، وقال إنه 'قاتل الحوثيين من الحرب الأولى 2004″، بينما كان معظم من ينتقدونه أطفال رضع. أكد صالح استمرار المعركة وجهود القوات في تدريب الوحدات العسكرية وإحباط مخططات الحوثيين، لافتاً إلى ضبط أكثر من ثلاثة ملايين صاعق تفجير في البحر الأحمر. كما كشف عن نجاح القوات العام الماضي في اعتراض شحنة تضمنت أكثر من 400 جسم صاروخي و5 آلاف زعنفة صواريخ، كانت في طريقها من بندر عباس بإيران إلى الحوثيين، وفقاً لتحليل الخبراء، الذين أكدوا استخدام هذه المعدات في صواريخ 'بدر 2' التابعة للحوثيين. وفي وقت سابق هذا الأسبوع قال طارق صالح خلال لقاء صحفيين وناشطين إعلاميين في مناطق سيطرته غربي البلاد إن قوات ستقاتل في حالة وجود حرب وإلا فإنه سيحول اهتمامه ليكون 'سفلته' الطرقات. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store