
نيفين رجب تطرح أحدث أغانيها بعنوان "منسية"
طرحت المطربة نيڤين رجب أحدث أعمالها الغنائية وهو كليب "منسية" وهي أغنية دراما، وتعد بمثابة أولي إطلاقاتها الغنائية من جديد بعد فترة غياب سنتين، وسوف تطرح الفترة المقبلة مجموعة من الأغنيات علي طريقة السينجل.
ومن الجدير بالذكر أن أغنية "منسية" تنتمى إلى نوعية أغاني الدراما ولكن بشكل مختلف عما قدمته من قبل، والأغنية من كلمات الشاعر حسين محرم، والملحن مصطفي العسال، ومن توزيع أدهم دهيمة وإلهامي دهيمة، وإخراج أحمد جريزمان .
وكانت آخر أعمال نيفين رجب هي أغنية "حالة" وهي من كلمات حسين محرم وألحان مدين، وتوزيع يحي يوسف، كما أطلقت بالتزامن معها أغنية " كل أخر يوم" من كلمات حسين محرم أيضًا، وألحان مدين، وتوزيع موسيقي محمد عاطف الحلو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
زياد الرحباني كما رآه الجيل الجديد: هل فهمه من لم يعش زمنه؟
رحل زياد الرحباني ، وسقطت وراءه صفحة ممتلئة بالموسيقى والمسرح والسياسة والنقد المرّ. لكن بينما امتلأت الصحف ووسائل التواصل بالرثاء من جيلٍ عاشه وتأثر به، يبرز سؤال آخر لا يُطرح كثيرًا: كيف رآه من لم يعرفه حيًّا؟ هل فهمه من لم يعش زمنه؟ وهل تمكن من الدخول إلى عقول الجيل الجديد، وعرّفهم على عالمه الخاص؟ بالنسبة إلى جيلٍ وُلد بعد الحرب، وتعرّف إلى زياد عبر مقاطع مبتورة على " يوتيوب" أو عبر أقوال منسوبة له تُتداول على "إنستغرام"، لم يكن الرجل أكثر من ظلّ أسطوري بصوت أجشّ وكلمات لاذعة وصور أرشيفية بالأبيض والأسود. لا المسرحيات الكاملة متاحة بسهولة، ولا المقابلات الإذاعية الشهيرة متوفرة بأكملها، ولا حتى أرشيف إذاعة محفوظ كما يجب. وهكذا، يكتشف كثير من الشباب زياداً مجزوءاً: إما ملهمًا أو غامضًا، إما قريبًا أو طاردًا، وإما لا يكتشفون أي شيء حتى! خلال تواجدي في الفترة الجامعية، خلال إحدى الحصص الدراسية، كانت مجموعة من الطلاب تتابع مقاطع للراحل زياد الرحباني.. حاولوا مشاهدة مسرحية "فيلم أميركي طويل"، لكن بعضهم توقف بعد 20 دقيقة.. "كان النص ثقيلاً، والرموز قديمة، والمونولوجات طويلة جدًا. لم نعرف عمّن يتكلم أو يسخر، وكأننا دخلنا في حفلة مغلقة لجيل لا يعرفنا". تكررت الشكوى من آخرين: لغة زياد تحتاج إلى "قاموس"، والخيبات التي يتحدث عنها سياسية وفكرية لا تشبه الإحباطات التي يعانيها جيل اليوم، الغارق في الديليفري والتيك توك والعملات المشفّرة والهجرة الرقمية. في المقابل، هناك من يرى في زياد ملاذًا من ضجيج الحاضر. يحبون موسيقى زياد لأنه "ما كان عم يكتب أغاني... كان عم يحكي متلنا"، فبعض مقاطع الأغاني، خصوصًا تلك التي غنّاها بنفسه، تصف تمامًا المشاعر التائهة التي يشعر بها الشباب اليوم، "بس من دون ما يحكي عن السوشيال ميديا أو الذكاء الاصطناعي". ورغم الفارق الزمني ، تُحدث بعض مقاطع زياد صدى لدى هذا الجيل، خاصةً تلك التي تتناول الحب المنكسر، الغربة في الوطن، والتشكيك في كل شيء. وهنا يطرح السؤال نفسه: هل أخفق المجتمع في إيصال زياد إلى الجيل الجديد؟ أم أن زياد نفسه لم يُرد أن يُفهَم؟ هل كان فعلاً فنان الناس، أم فنان النخبة المتعبة؟ ربما الرحيل يفتح نافذة للعودة إليه. فكما يحدث مع كثير من الكبار، لا يُفهمون إلا بعد أن يختفوا. ومع التطور الرقمي وإمكانية أرشفة أعماله وتقديمها بسياقات مفهومة حديثًا، قد يجد الجيل الجديد في زياد أكثر من صوته المتهكم وأغانيه الحزينة. قد لا يفهموه تمامًا، لكنهم قد يشعرون به... وهذا يكفي أحيانًا.


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
تدابير سير في بكفيا لتشييع زياد الرحباني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت رئيسة بلدية بكفيا – المحيدثة نيكول الجميّل، الإجراءات المتعلقة بتدابير السير الخاصة بتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني، اليوم الإثنين. وذكرت الجميّل في بيان أن التدابير المتخذة بدأت اعتباراً من الساعة الـ10 صباحاً ولحين انتهاء المراسم وهي على النحو التالي: 1- تحويل السير من جسر المحيدثة ومن ساحة الفنانين باتجاه الطريق الوسطى، ويستثنى من هذا التدبير سكان المحلة والشخصيات المشاركة في التشييع. 2- تُحدد طريق الوصول إلى كنيسة رقاد السيدة للمشاركين في المأتم من مفرق الكنيسة على الطريق العام باتجاه واحد. 3- تحدّد طريق المغادرة باتجاه واحد من أمام مدرسة المحيدثة – عين المشرح – كنيسة مار عبدا.


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
لبنان الشعبي والرسمي يودّع اليوم زياد الرحباني!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يستعد لبنان منذ الصباح، لوداع رسمي وشعبي للفنان زياد الرحباني، يتقدّمه أصدقاؤه ومحبو فنه، الذين توافدوا منذ ما قبل الثامنة إلى أمام مستشفى خوري في الحمرا، استعدادًا لمرافقة نعشه إلى مسقط رأسه في المحيدثة – بكفيا، حيث يحتفل بالصلاة لراحة نفسه عند الرابعة من بعد الظهر في كنيسة رقاد السيدة. تقبل التعازي قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة بدءا من الحادية عشرة من قبل الظهر لغاية السادسة مساء. ويوم غد الثلثاء في صالون الكنيسة، بدءًا من الحادية عشرة من قبل الظهر لغاية السادسة مساء.