logo
«أخويا» تجمع أحمد وعمرو سعد لأول مرة في ألبوم «بيستهبل»

«أخويا» تجمع أحمد وعمرو سعد لأول مرة في ألبوم «بيستهبل»

عكاظمنذ 6 ساعات
كشف الفنان أحمد سعد عن مفاجأة جديدة من مفاجآت ألبومه المنتظر «بيستهبل»، المقرر طرحه خلال صيف 2025، إذ يشارك شقيقه الفنان عمرو سعد في «دويتو» غنائي يحمل عنوان «أخويا»، في أول تعاون غنائي مباشر بين الشقيقين على مستوى الأداء الصوتي.
وتُطرح الأغنية رسمياً الأربعاء القادم، عبر جميع المنصات الموسيقية في تمام السابعة مساء، لتكون ثاني أغنيات المرحلة الأولى من الألبوم، بعد إطلاق الأغنية الرئيسية «بيستهبل».
ويأتي هذا التعاون امتداداً لسلسلة من الأعمال السابقة التي جمعت الشقيقين، إذ سبق لأحمد سعد أن قدّم العديد من الأغنيات الخاصة بأعمال عمرو سعد الفنية، لكن هذه المرة يظهر الاثنان سوياً في أغنية واحدة بصوتيهما، ما يضفي بعداً إنسانياً وشخصياً على العمل.
أغنية «أخويا» من كلمات فلبينو، وألحان إيهاب عبدالواحد وأحمد طارق يحيى، وتوزيع ومكساج أحمد طارق يحيى وهاني محروس.
كما يضم الألبوم خمس أغنيات في مرحلته الأولى، تبدأ بـ«بيستهبل»، تليها «أخويا»، ثم «مكسرات»، ثم «دويتو» مميز مع الفنانة روبي بعنوان «تاني»، وتُختتم المرحلة بأغنية «بطة».
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أجمل مجوهرات سيرين عبدالنور..تصاميم راقية تخطف القلوب
أجمل مجوهرات سيرين عبدالنور..تصاميم راقية تخطف القلوب

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

أجمل مجوهرات سيرين عبدالنور..تصاميم راقية تخطف القلوب

بعد غياب استمر سنتين، أطلقت سيرين عبدالنور أغنية جديدة بعنوان: عاملن عقدة، تصدّرت من خلالها محركات بحث غوغل، وحققت نجاحاً كبيراً منذ إطلاقها. اختارت سيرين في كليب الأغنية مجموعة إطلالات شديدة الأناقة، أكملتها بقِطَع مجوهرات ناعمة تناسبت مع الشخصية التي تؤديها. لنستعِدْ معكم بضع إطلالات اختارتها سيرين عبدالنور في المناسبات المهمة، وأكملتها بقِطع مجوهرات مميزة، عكست ذوقها الرفيع وشخصيتها الجميلة. في السطور التالية من «سيدتي» نستعيد وإياكم أبرز المجوهرات التي اختارتها سيرين عبدالنور، وكيف نسّقتها. سوار Cuff ذهبي View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) في أحدث إطلالة لها على صفحتها على إنستغرام، عنونتها بـ"المحارب الحكيم يتجنّب المعركة"، اختارت سيرين عبدالنور إطلالة من الجلد الأسود، مع تسريحة شعر مبللة مسحوبة إلى الخلف، ومكياج عيون قوي. وأكملت إطلالتها بسوار Cuff من الذهب المنقوش، وأقراط بيضاوية الشكل، أضفيا الكثير من البوهيمية الجميلة على الإطلالة. مزيج من الذهب الأصفر والأبيض View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) حضرت سيرين عبدالنور حفل افتتاح عيادة تجميلية في قطر، ومن أجل هذه المناسبة ارتدت فستاناً أنيقاً من الدانتيل من تصميم نجا سعادة. وأكملت إطلالتها بمجموعة من المجوهرات من توقيع سارتورو Sartoro والفردان Alfardan، ضمت مجموعة من العقود من الذهب الأصفر و الذهب الأبيض مرصّعة بالألماس، ارتدتها بصيحة التكديس. ومجموعة أساور من الذهب الأصفر والذهب الأبيض، بالإضافة إلى أقراط وخواتم. خواتم مفتوحة وأقراط متدلية View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) في مناسبة فخمة في الإمارات، اختارت سيرين عبدالنور إطلالة الفستان الذهب الملتصق بالجسم من زهير مراد، ونسّقته مع مجموعة من المجوهرات من مارلي Marli؛ حيث ارتدت خاتمين مفتوحين، أحدهما مرصّع بالألماس، وأقراطاً متدلية ذهبية بتصميم هندسي مميز. أقراط طويلة كالثريا View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) نشرت سيرين عبدالنور صورة لها وهي ترتدي إطلالة سوداء اللون بياقة عالية مزيّنة بالدانتيل، وأكملتها بمجموعة من المجوهرات الذهبية الضخمة المزينة بالأحجار الكريمة، ضمّت أقراطاً طويلة متدلية كالثريا وصلت إلى كتفيها. اقرأي أيضاً لمناسبة يوم ميلادها: شاهدي أجمل المجوهرات الراقية لرؤى الصبان ساعة مرصّعة بالكامل بالألماس View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) خطفت سيرين عبدالنور الأنظار في حفل توزيع جوائز جوي Joy Awards في السعودية مؤخراً، بإطلالتها الفخمة التي ارتدت فيها فستان حفلات مرصعاً من زهير مراد، ونسّقته مع مجموعة من المجوهرات الألماسية من شوبارد Chopard؛ حيث ارتدت زوجاً من الأقراط وخاتماً، بالإضافة إلى ساعة بتصميم زهرة مرصّعة بالكامل بأحجار الألماس البرّاق. يمكنكِ أيضاً قراءة لمناسبة يوم ميلادها: شاهدي أجمل مجوهرات نيكول كيدمان طقم ألماسي بديع View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) نشرت سيرين عبدالنور صورة جميلة لها في ديسمبر لتعايد بها متابعيها بيوم الكريسماس، واختارت إطلالة الفستان الأحمر المرصّع بالكامل والملتصق بالجسم، مع شق طويل عند الساق اليسرى، وقفازات أوبرا من أنطوان قارح. أما لمجوهراتها فقد اختارت مجوهرات من نصولي Nsouli، تضمنت عِقداً مرصّعاً بالألماس، بتصميم ناعم من الزهور مع أقراط متدلية. إطلالة ألماسية برّاقة View this post on Instagram A post shared by • سيرين عبد النور • (@cyrineanour) في حفل توزيع جوائز بيلبورد عربية، اختارت سيرين عبدالنور فستاناً أسود مخملياً بقَصة تكشف عن الكتفين، من جان لوي ساباجي. ونسّقت إطلالته مع مجوهرات من مارلي Marli؛ حيث ارتدت عِقداً ألماسياً بتصميم الياقة مع زوج من الأقراط ومجموعة من الخواتم الألماسية البرّاقة.

سردية القتل الأول
سردية القتل الأول

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

سردية القتل الأول

في روايتها «فوق رأسي سحابة» الصادرة أخيراً عن «دار العين» بالقاهرة تشيّد الكاتبة الروائية المصرية دعاء إبراهيم عالماً تخييلياً ينهض على واحدة من أقدم قصص التراث الإنساني، فتُعيد تأويل قصة «قابيل وهابيل» ضمن سياق نفسي معاصر، فمنذ الجملة الافتتاحية لروايتها تستدعى «الغراب»، ليس بوصفه نذيراً للشؤم كما في التراث الشعبي فحسب، إنما بوصفه رمزاً للموت القريب، وشاهداً على الذنب الذي يُلازم بطلة الرواية كظلّ لا ينزاح عنها. ومن ثم، لا تبدو «السحابة» التي يشير إليها العنوان، رغم شاعريتها الظاهرة، سوى تمثيل مبطن للذنب الذي يُعيد إنتاج نفسه في سياقات مختلفة، فالبطلة التي تعبر القارات في رحلة تأخذها من مصر إلى اليابان، لا تنجح عبر تلك المسافات الطويلة أن تنفصل عن عالمها النفسي المُظلم بفعل صدمات الطفولة، بداية من الأم التي استبدلتها بزيجات مُتكررة، وجعلتها دوماً على الهامش، والأب المُتخلي الذي يتركها ليؤسس أسرة جديدة في اليابان، فتذهب إليه بعد موت أمها أملاً في فصل جديد ينزعها من عملها المرير في مستشفى حكومي وسط مستنقع اجتماعي وعائلي بائس، فتنتقل إلى القارة البعيدة محتفظة داخلها بميراثها الغاضب تجاه هذا الأب بعد أن تخلى عنها طفلة: «رأيتني من دمه، أحمل اسمه، ملامحه، طريقته في الحديث، ربما أحمل نذالته أيضاً لكنه لا يزال غريباً، غريباً وعدواً». طفولة معقدة كأرضية، ترفنا الرواية، التي جاءت في 200 صفحة، بسنوات الطفولة المعقدة للبطلة، وصولاً لعملها رئيسة للممرضات، أو ما يعرفن مجازاً بـ«ملائكة الرحمة»، فيما المفارقة أنها تُمارس جرائم القتل الرحيم تحت ستار التمريض تحت ذريعة «تحقيق العدالة» على طريقتها الخاصة، لتتحوّل تدريجياً إلى شبح غراب «الجريمة الأولى»، وبذلك تخلق الرواية تقاطعات بين سردية قصة «قابيل وهابيل»، وبين عالم البطلة المضطرب التي يتراءى لها فيه «قابيل»، لا بوصفه القاتل فحسب، بل كامتداد خفي لذاتها، فتقودها ضلالات مُجسدة في صوت نعيق الغراب وكأنه يوسوس لها بالقتل: «سيموت اليوم». هكذا تسمعه يستشرف موت من تختارهم للرحيل، فيما يتحوّل «قابيل» في لا وعيها إلى مجاز للحب والرغبة، فتبدو بعض مشاهد الرواية أقرب إلى تخيّلات لحالة عشق تجمعها به، في تماهي سردي يربط بين الحب والجريمة والذنب، فتتساءل: «هل كنت أعرف أنني البنت التي أحبها القاتل الأول منذ آلاف السنين؟». نسق ياباني يبدو اغتراب البطلة أبعد من حدود الجغرافيا والمكان، فتتغرب عن «بيت الجدة» الحنون لتجد نفسها أسيرة «فوتون»، عبارة عن مرتبة تُفرش على الأرض للنوم، في شقق اليابان التي لا تتجاوز الستين متراً. وبهذا الانتقال المادي من مصر إلى أقصى الشرق الآسيوي، تكشف الرواية عن تفاوت كبير بين الأنساق الثقافية في البلدين. لكن اليابان برغم صورتها كمجتمع متقدّم ومنضبط، لا تُقدم هنا كملاذ، بل على العكس، فهي تُعيد قولبة الفرد في منظومة مغلقة، قوامها الامتثال الكامل والتلاشي داخل الجماعة، فيصبح والدها الذي تقطع الأميال من أجله «يابانياً أكثر مما ينبغي» كما تصفه، فلا يمثل حضناً عائلياً مستعاداً، بل يصبح نموذجاً لفقدان المرجع، والذوبان الكامل: «بدا لي المجتمع من الخارج مجتمعاً كاملاً من الملائكة، هذا ما جعلني أكرههم. بدوا جامدين كروبوتات من حديد، مهذبين لدرجة محرجة، يتشابهون في كل شيء؛ طريقة الحديث، وإيماءات التعجب والاستغراب، وتناول الطعام، وأوقات تناولها، كأنهم جميعاً خرجوا من مصنع واحد، مسخهم جميعاً على هيئة واحدة». مواجهة جديدة في اليابان، لا تجد البطلة خلاصاً، بل مواجهة جديدة مع منظومات أكثر صرامة وتعقيداً، فتبدأ في العمل في مطعم صغير تتعرف فيه على معايير طبقية مغايرة عن تلك التي كانت تعانيها في مصر كرئيسة للممرضات، بكل ما يتعرضن له من إهانات من مرضى وأطباء على السواء، حيث تُزامل في المطعم الذي تعمل به طلبة من كليات الطب بعد انتهاء اليوم الدراسي ليتمكنوا من سداد مصاريف الجامعة في اليابان، وتبدو البطلة منفتحة على تعلم اللغة اليابانية، والانفتاح على «التطور» الثقافي الذي حررها نسبياً من الحصار الذكوري المُشوّه في مصر الذي كان يمثله أفراد من عائلتها، ولا سيما «الخال»، و«حارس العقار»، فنشأت عندها أزمة تخص علاقتها بجسدها وهُويتها، إلا أن «غُرابها» الملازم لها، يدفعها إلى منعطف يعصف بهذا المُستقبل المضيء المحتمل في اليابان، فيحرضها على قتل الأب بالأسلوب نفسه؛ القتل الرحيم، ومن بعدها تُتهم بقتل «تومودا سان»، زوجة أبيها اليابانية، لتنتقل إلى مواجهة مع «عدالة أخرى» مُشددة داخل السجون اليابانية، التي لا يفارقها فيها غُرابها ولا سيرة قابيل. لا يبدو وصول البطلة إلى محطة السجن في نهاية الرواية إدانة ولا تبرئة لها، بل ذريعة فنية لفتح أفق سردي يُحكم السيطرة أكثر على تضاريس البطلة النفسية المشروخة، ففي تلك العزلة المغلقة، تنسحب البطلة ذهنياً داخل سردية «قابيل والغراب»، فيتلاشى المكان لصالح هلاوس تعتمل بداخلها المضطرب، وهنا، ينقلب الغراب عليها بعد أن كان مُرشداً لها فتقول: «سمعت الغراب يصرخ في أذن قابيل يُحرضه على قتلي: ستموت اليوم، لولاها ما قتلتَ أخاك» لتنفتح الرواية على أفق بدائي ومُجرد، لا تعود الجريمة فيه فعلاً فردياً، بل نمطاً وجودياً، وذريعة قابلة دوماً للتُجدد في كل سياق، وتحت كل سحابة.

الشهرة لم تمنع نجوم التمثيل من الظهور كـ"موديل" في الكليبات لمساندة زملائهم وأحدثهم يزن السيد
الشهرة لم تمنع نجوم التمثيل من الظهور كـ"موديل" في الكليبات لمساندة زملائهم وأحدثهم يزن السيد

مجلة هي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة هي

الشهرة لم تمنع نجوم التمثيل من الظهور كـ"موديل" في الكليبات لمساندة زملائهم وأحدثهم يزن السيد

لم تمنع النجومية والشهرة عدد من النجوم من الظهور كضيوف شرف أو موديل في كليبات بعض من زملائهم بالوسط الفني، ليقدموا من خلال كليبات تلك الأغنيات أدوار تمثيلية لافتة جعلتهم محل اهتمام الجمهور وزادت من نجاحهم الفني وكانت بعض من تلك الأعمال محطة استثنائية في حياتهم الفنية، فدعونا نتذكر معًا أبرز تلك الأعمال وكيف كان أداء هؤلاء النجوم بالكليبات الشهيرة. يزن السيد مع سيرين عبد النور في "عاملن عقدة" أحدث هؤلاء النجوم الذين شاركوا كممثلين في كليبات زملائهم؛ كان النجم السوري يزن السيد الذي تصدر الاهتمام مؤخرا بعد ظهوره في كليب أغنية سيرين عبد النور الجديدة "عاملن عقدة" الذي طرح خلال الساعات الماضية وحقق نجاحًا كبيرا وكان بمثابة مفاجأة للجمهور العربي، وحمل الكليب توقيع المخرج جو بو عبيد، وأغنية"عاملن عقدة" من كلمات منير بوعساف، ألحان هشام بولس، توزيع باسم رزق. يزن السيد وسيرين عبد النور وكان أبرز ما لفت الانتباه بتلك الأغنية، طريقة تفاعل آدم، نجل الممثل السوري يزن السيد، الذي حرص على التفاعل بطريقة عفوية وطريفة مع مشاركة والده في الكليب، وقد نشر الحساب الرسمي لآدم السيد عبر انستجرام مقطع فيديو ظهر فيه وهو يتحدث مع والده عبر الهاتف، سائلاً إياه: "هل تزوجت امرأة ثانية؟"، فترد والدته، لمى الرهونجي، قائلة: "إنه يشاهد الكليب"، ليعلق الطفل: "أشاهد الأغنية وأنت متزوج امرأة ثانية!"، لتؤكد له والدته أن الفيديو مجرد تمثيل، ليثير هذا المقطع تفاعل قطاع واسع من الجمهور. شيرين مع هاني شاكر في "الحلم الجميل" النجمة المصرية القديرة شيرين، كانت من بين النجوم والنجمات اللواتي حرصن على دعم ومساندة زملائهم المطربين وتحديدًا النجم هاني شاكر، وذلك من خلال الظهور كموديل في كليب اغنية "الحلم الجميل"، حيث يعد من أشهر كليبات وأغنيات النجم المصري، خاصة لأنه أحداثه كانت تدور في إطار درامي مأساوي. حيث تبدأ أحداث القصة على وقع صوت هاني شاكر، بسيارة تصطدم بزوجته التي قامت بدورها الفنانة شيرين، وتوفيت إثر وقوع الحادث، تاركة له ابنة وحيدة، ليتذكر طوال مشاهد الكليب أجمل اللحظات الأسرية التي عاشوها سويًا باسم ياخور مع أصالة في "مبقاش أنا" الفنان الشهير باسم ياخور الذي بدًا مشواره التمثيلي وشهرته في فترة التسعينيات؛ ظهر كذلك عام 2001 في كليب أغنية الفنانة أصالة بعنوان "مابقاش أنا" حيث يعد هذا الكليب أحد أشهر أعمالها الغنائية التي تميزت بها في تلك الفترة، ودارت أحداث الكليب حول امرأة تكتشف خيانة حبيبها وتتوعد بالانتقام منه من خلال جعله يحاول استعادتها إليه مرة أخرى. ونال الكليب وقتها شهرة استثنائية فيما تلقى باسم ياخور الإشادة من قبل المتابعين نظرًا لقدرته على تجسيد شخصيته ببراعة وتميز. باسم ياخور دينا الشربيني مع عمرو دياب في "أماكن السهر" النجمة المصرية دينا الشربيني خلال فترة ارتباطها بالنجم الملقب بالهضبة؛ عمرو دياب، ظهرت معه كموديل في كليب أغنية "أماكن السهر" التي تعد من أشهر أغنياته المبهجة مؤخرا، ووقتها ظهر الثنائي في حالة من المرح معًا ونال الكليب تفاعل وإعجاب قطاع واسع من الجمهور، وارتبط بفصل الصيف نظرًا لكونه تم تصويره على أحد الشواطئ. منذر رياحنة مع لطيفة في "أهو كده" النجمة التونسية لطيفة استعانت قبل عامين بالنجم منذر رياحنة من أجل الظهور معها في الفيديو كليب الخاص بأغنية "طب أهو"، حيث جسد في الكليب دور حبيب لطيفة، الذي تضبطه متلبسا يراسل فتاة غيرها، فتتركه وتتجه إلى الساحل الشمالي في مصر برفقة صديقاتها للاستمتاع بوقتها بعيداً عنه. والكليب من إخراج جميل ‏المغازي، والاغنية كانت من كلمات عصام شعبان، وألحان مصطفى ‏الشعيبي، وتوزيع وسام عبدالمنعم، ووقتها عبّر منذر رياحنة عن سعادته بالتواجد مع لطيفة في الكليب، مؤكدا أنها نجمة عربية كبيرة ولها ‏جمهور في كافة أرجاء الوطن العربي، ومسيرتها الفنية تجعله يتشرف بمشاركتها في الكليب، بحسب تصريحات إعلامية حينها. منذر رياحنة قصي خولي في "يا كثر" مع نانسي عجرم النجم الشهير قصي خولي من بين النجوم الذين ظهروا كموديل في أحد الكليبات بالرغم من شهرته كممثل وقتها، ففي عام 2011 ظهر قصي مع النجمة نانسي عجرم في كليب "يا كثر"، الذي تولت إخراجه اللبنانية صوفي بطرس ويتناول قصة حبيبين هما نانسي وقصي، يتشاجران ثم يعودان إلى بعضهما. وحينها اعتبر البعض أن ظهور قصي خولي في الكليب قد لا يكون ملائما له ولحجم نجوميته، ولفت البعض أن وجود قصي كان أكبر من حجم الدور بالكليب فيما اعتبر البعض أن ظهوره أضاف تميزًا للعمل الغنائي ونال إعجاب عدد من الجمهور. قصي خولي الصور من حسابات النجوم المذكورين على انستجرام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store