
تعرف على شروط الحصول على تأمين إصابة العمل
يبحث كثيرٌ من المواطنين عن أحكام تأمين إصابة العمل على المؤمن عليهم، حيث أكدت الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي أن صاحب العمل مُلزم بإخطار الهيئة فور وقوع أي إصابة عمل بين العاملين لديه، ويجوز للمؤمن عليه أو من ينوب عنه أو المستحقين، في حالة امتناع جهة العمل، القيام بالإبلاغ مباشرةً.
وتشمل إصابات العمل وفقًا للقانون:
- الإصابة بأحد الأمراض المهنية الواردة في الجدول رقم (1) الملحق بالقانون.
- الإصابة الناتجة عن حادث أثناء أداء العمل أو بسببه.
- الإصابة الناتجة عن الإجهاد أو الإرهاق بسبب طبيعة العمل.
- الحوادث التي تقع أثناء الذهاب إلى مقر العمل أو العودة منه.
ويُطبق تأمين إصابة العمل على فئات متعددة، منها:
- العاملون بالقطاع الخاص ممن تقل أعمارهم عن 18 سنة.
- المتدرجون والتلاميذ الصناعيون.
- الطلاب العاملون في مشروعات التشغيل الصيفي.
- المكلفون بالخدمة العامة.
- من يلتحقون بعمل بعد بلوغ سن الشيخوخة، ولا تشملهم أحكام تأمين الشيخوخة والعجز والوفاة.
وأوضحت الهيئة بجميع جهات العمل الالتزام بالإبلاغ الفوري، لضمان حصول المصاب على حقوقه التأمينية والرعاية الطبية في الوقت المناسب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
جدول تطعيمات الأطفال منذ الولادة وحتى 18 شهرًا.. تفاصيل
تبحث العديد من الأمهات عن جدول تطعيمات الأطفال ، باعتباره من أهم الوسائل الوقائية لضمان صحة الصغار وسلامتهم، خاصة أن قانون الطفل المصري نصّ صراحة على أن التطعيمات الأساسية تُعد من أبرز الحقوق الصحية التي يجب توفيرها لكل طفل لحمايته من الأمراض المعدية. وفي هذا السياق، نشرت وزارة الصحة والسكان جدولًا شاملًا للتطعيمات الإجبارية التي تُقدَّم للأطفال مجانًا من لحظة الميلاد وحتى عمر 18 شهرًا، وذلك ضمن البرنامج القومي للتطعيمات، وجاء الجدول كالتالي: عند الولادة: تطعيم الالتهاب الكبدي الفيروسي "B" خلال أول 24 ساعة (حقن بالعضل في الفخذ الأيمن). تطعيم شلل الأطفال "الجرعة الصفرية" (نقطتان على اللسان). تطعيم الدرن (BCG) داخل الجلد أعلى الذراع الأيسر. عند عمر شهرين: شلل الأطفال "الجرعة الأولى" (نقطتان على اللسان). تطعيم خماسي ضد (الدفتيريا – السعال الديكي – التيتانوس – الالتهاب الكبدي "B" – الإنفلونزا البكتيرية) في الفخذ الأيمن. عند عمر 4 أشهر: شلل الأطفال "الجرعة الثانية" (نقطتان). شلل الأطفال بالحقن (سولك) في الفخذ الأيسر. تطعيم خماسي في الفخذ الأيمن. عند عمر 6 أشهر: شلل الأطفال "الجرعة الثالثة" (نقطتان). تطعيم خماسي في الفخذ الأيمن. عند عمر 9 أشهر: شلل الأطفال "الجرعة الرابعة" (نقطتان). جرعة فيتامين "أ" (كبسولة واحدة). عند عمر 12 شهرًا: شلل الأطفال "الجرعة الخامسة" (نقطتان). تطعيم MMR ضد (الحصبة – النكاف – الحصبة الألمانية) تحت الجلد في الذراع الأيمن. عند عمر 18 شهرًا: شلل الأطفال "الجرعة المنشطة" (نقطتان). تطعيم ثلاثي منُشّط (الدفتيريا – السعال الديكي – التيتانوس) في الفخذ الأيسر. الجرعة المنشطة من تطعيم MMR تحت الجلد في الذراع الأيمن. ثلاث كبسولات من فيتامين "أ".


جريدة المال
منذ 6 ساعات
- جريدة المال
وزير الصحة الأسبق: ظاهرة هجرة الأطباء تحتاج معالجة جذرية
قال الدكتور حاتم الجبلي، وزير الصحة الأسبق، إن هناك طلبًا متزايدًا على الأطباء المصريين، ليس فقط في دول الخليج أو الدول العربية، بل أيضًا في عدد من الدول الأوروبية مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا. أضاف الجبلي خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" علة على فضائية أون: أنه حينما كان وزيرًا للصحة في الفترة من 2005 إلى 2011، كان هناك نقص في الكوادر الطبية، لكنه لم يكن بمستوى ظاهرة الهجرة الحالية. وأوضح أن هجرة الأطباء شهدت تناميًا كبيرًا بعد عام 2011 نتيجة الظروف الأمنية والضبابية التي كانت سائدة آنذاك بشأن مستقبل البلاد، ومع مرور الوقت استمرت الظاهرة، وأضيف إليها عامل جديد يتمثل في الإقبال المتزايد من الدول الأجنبية على توظيف الأطباء المصريين. استكمل قوله: في مقدمتهم فرنسا، بريطانيا، وألمانيا، التي تُتيح للأطباء العمل مباشرة بعد تعلم اللغة الألمانية لمدة ستة أشهر فقط. وأضاف: الولايات المتحدة أيضًا مفتوحة دائمًا أمام الأطباء المصريين، وهذا الطلب لم يكن موجودًا بهذا الشكل قبل 15 عامًا، ففي السابق، كانت فرص العمل في الخارج محدودة نسبيًا، أما اليوم فهي متاحة بكثافة. وأشار الجبلي إلى أن الأطباء في مصر يعانون من معوقات كبيرة لم تُحل جذريًا حتى الآن، مؤكدًا:"العائد المادي هو أحد أهم العوامل. الطبيب المصري كان متفوقًا في دراسته الثانوية، ثم الجامعية. وقال إنه من المفترض أن يبذل جهدًا كبيرًا طوال حياته، لكنه لا يحصل على مقابل مادي يليق بذلك، مشيرا إلى أن العنصر الثاني يرتبط بمسار التعليم الطبي، خاصة بعد مرحلة البكالوريوس، وهي مرحلة ضرورية لا يمكن للطبيب أن يستغني عنها. أضاف : إذا لم يجد الطبيب طريقًا واضحًا لاستكمال دراسته من خلال الماجستير أو الزمالة أو الدبلومات، سيشعر بالضياع، ولهذا يجب إزالة العقبات أمامه في هذه المرحلة." واختتم الجبلي تصريحاته بالتأكيد على أن الاعتداءات المتكررة على الكوادر الطبية تمثل سببًا إضافيًا لهجرة الأطباء، قائلًا:"ما ينفعش أبقى دكتور شغال في وحدة صحية، وألاقي حد داخل يضربني!هذه مهنة نبيلة، وطالما أنني لم أُهمل أو أُخطئ، لماذا أُعتدى على؟


جريدة المال
منذ 7 ساعات
- جريدة المال
حاتم الجبلي: الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص اتجاه عالمي لتخفيف العبء ودعم الأنظمة الصحية
أكد الدكتور حاتم الجبلي، وزير الصحة الأسبق، أهمية القطاع الخاص ودوره في المنظومة الصحية على مستوى العالم، قائلاً:"الحكومات في العالم كله الآن لم تعد قادرة على تغطية تكلفة البنية التحتية الصحية الأساسية، وبالتالي تلجأ إلى الشراكة مع القطاع الخاص. أضاف الجبلي خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على فضائية أون: "مثال على ذلك هو النماذج الناجحة لتبني نظام الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص"، مستطردا:"تركيا مثل واضح وناجح، حين أقرت نموذج الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص PPP". تابع: "بحيث يتولى القطاع الخاص الإنفاق على البنية التحتية، وتمنحه الحكومة العائد مقابل نسب معينة، وهذا النموذج يقلل العبء الضخم الذي تتحمله الحكومات في بناء مراكز طبية متقدمة ومكلفة جدًا، وفي المقابل يضمن القطاع الخاص دخلًا ثابتًا من الحكومة عبر التأمين الصحي الحكومي". وحول تجربته في الاستثمار في القطاع الخاص عبر المعامل، مراكز الأشعة، ومستشفى دار الفؤاد، ردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول أهم ما يحتاجه المستثمر للاستثمار في القطاع الطبي في مصر، أجاب الجبلي:"أهم ما يهم المستثمر هو سرعة حل المشكلات القضائية، وهي نقطة في غاية الأهمية، فالمستثمر يريد أن يضمن عدم بقائه لعشرات السنين في نزاع قضائي. والنقطة الثانية هي عدم التدخل في تركيبة الاستثمار. وتابع:"الدولة كانت قد اتخذت قرارًا بأن أي بيع لحصة تزيد عن 25% من منشأة طبية يتطلب موافقة وزارة الصحة، وكان لهذا القرار ظرف معين، في ضوء فترة سابقة لمنع الاحتكار. أما الآن، فيجب فتح الباب ومنح مزايا حقيقية للمستثمر. استكمل قوله:أنا شخصيًا نجحت في جذب 4 صناديق استثمارية من أوروبا، ودخلوا في شراكة معي في شركة الأشعة، مشددًا على أن مصر تمتلك ميزة تنافسية كبيرة في المنظومة الصحية بفضل الكوادر الطبية من أطباء، صيادلة، وأطباء أسنان، قائلاً:"هذه الميزات متوفرة في مصر، وهناك دول كثيرة لا تملك هذه الإمكانيات وتضطر إلى استقدام الأجانب، وهو أمر مكلف جدًا. وقال: لكن مصر، إلى جانب ذلك، تمتلك أثرًا طبيًا كبيرًا في المنطقة العربية.وقد يقول البعض إن هذا كان في الماضي، لكنني أؤكد أن الطبيب، والمهندس، والمحاسب المصري لا يزال مطلوبًا بقوة، ويتحدث لغة يفهمها الجميع، إلى جانب المجهود الكبير المبذول."