logo
بينها أمل تيزنيت.. عدم تسوية الوضعية المالية يحرم أندية من الانتقالات الصيفية

بينها أمل تيزنيت.. عدم تسوية الوضعية المالية يحرم أندية من الانتقالات الصيفية

أكادير 24٢٦-٠٧-٢٠٢٥
agadir24 – أكادير24
أعلنت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية أنها راسلت الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني، بخصوص وضعيتها المالية إلى غاية 31 مارس 2025، وذلك في إطار الاستعدادات للموسم الرياضي 2026/2025.
وأفادت العصبة في بلاغ بتاريخ الجمعة 25 يوليوز 2025، أن 10 أندية لم تتفاعل بعد مع مراسلات العصبة، وضمت اللائحة مجموعة من أندية القسمين الأول والثاني من بينها نادي أمل تيزنيت لكرة القدم.
وأكدت العصبة أن الأندية المذكورة لن تتمكن من تسجيل لاعبين جدد عبر المنصة الرقمية خلال فترة الانتقالات الصيفية، إلا بعد تسوية وضعيتها المالية.
وختمت العصبة بلاغها بالتنبيه إلى أن 'الأندية المتخلفة عن الإجابة تبقى مسؤولة عن أي عواقب تنتج عن هذه الوضعية'.
وتجدر الإشارة إلى أن قائمة الأندية التي لم تستجب حتى الآن لمراسلات العصبة الكروية تضم في القسم الأول كلا من اتحاد طنجة وأولمبيك آسفي، بينما تشمل في القسم الثاني، إلى جانب أمل تزنيت، كلا من الوداد الفاسي، اتحاد أبي الجعد، المغرب التطواني، رجاء بني ملال، شباب بن جرير، اتحاد المحمدية، ومولودية وجدة.
ويأتي هذا في الوقت الذي سبق وحددت فيه العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية موعد انطلاق منافسات البطولة الاحترافية 'إنوي'، حيث تنطلق مباريات القسم الأول يوم الجمعة 22 غشت المقبل، فيما تبدأ منافسات القسم الثاني يوم الجمعة 5 شتنبر القادم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سائقو 'الطاكسيات' ينشدون تعلم الإنجليزية قبل المونديال
سائقو 'الطاكسيات' ينشدون تعلم الإنجليزية قبل المونديال

أكادير 24

timeمنذ 13 ساعات

  • أكادير 24

سائقو 'الطاكسيات' ينشدون تعلم الإنجليزية قبل المونديال

agadir24 – أكادير24 يطمح سائقو سيارات الأجرة المغاربة إلى تعلم اللغة الإنجليزية استعدادا لاستقبال زبائن كأس العالم 2030، وذلك بهدف تبديد صعوبات التواصل مع الزبائن الأجانب، والمساهمة في إنجاح التظاهرة العالمية. ويأتي هذا في الوقت الذي انطلقت فيه مبادرات نقابية ومدنية بـ 'مدن المونديال'، من أجل تحقيق هدف تعلم اللغة الأكثر انتشارا عبر العالم من طرف سائقي سيارات الأجرة، غير أن المهنيين يشكون من مشاكل متعددة تواجه هذا المسعى، بداية من توقيت التعلم غير المناسب، ووصولا إلى ضعف المواكبة الحكومية. زفي هذا السياق، اشتكى مهنيون بالعاصمة الرباط من سوء برمجة الدورات التكوينية لتعلم اللغة الإنجليزية، والتي تتم في أوقات الذروة، ما يتعارض وهاجس 'الروسيطا' لدى السائقين. ودعا هؤلاء إلى تغيير توقيت الحصص إلى المساء، باعتبار أن الفترة المسائية ستكون أكثر نجاعة، عوض المخاطرة بفترات الذروة وتضييع حيز مهم من المدخول اليومي. ومن بين العراقيل الأخرى المرتبطة برغبة السائقين في تعلم اللغة الإنجليزية قبل المونيال: مشكل الاكتظاظ، حيث يتم تخصيص قاعة واحدة من طرف إحدى الجمعيات لعدد كبير من المهنيين خلال الحصص، وهو ما يصعب عملية التعلم وتتبع المعطيات المقدمة، بحسب تصريحات المستفيدين. ونادى هؤلاء بتخصيص قاعات إضافية لاستيعاب عدد المهنيين الكبير، مع تدخل وزارة الداخلية للأخذ لدعم هذه العمليات التعلمية الحاسمة من منطلق مسؤوليتها. وفي تعليقه على هذه العراقيل، كشف صديق بوجعرة، رئيس الاتحاد النقابي للنقل الطرقي المنضوي تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، أن نقابته أخذت المبادرة من أجل تحفيز أساتذة اللغة الإنجليزية على التطوع لتدريس المهنيين استعدادا للمونديال، غير أن عملية التطوع هذه تبقى غير مستدامة، بحسبه، إذ يحتاج الأساتذة إلى تحفيزات من أجل ضمان نجاح هذا التكوين واستمراريته. وأوضح بوجعرة أن مبادرة التكوين التي أطلقتها نقابته تتجاوز اللغة لتصل إلى التربية على حسن التعامل مع الزبائن، لكنها رغم طموحاتها وفي ظل غياب المواكبة الحكومية تبقى غير مستدامة. وأمام هذا الوضع، دعا النقابي ذاته وزارة الداخلية إلى التدخل لدعم تكوين المهنيين في اللغة الإنجليزية، ومواكبة طموحهم الذي يصب في مصلحة تنظيم المغرب كأس العالم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال.

النادي المكناسي يتعاقد مع يوسف أنور قادما من المغرب الفاسي
النادي المكناسي يتعاقد مع يوسف أنور قادما من المغرب الفاسي

البطولة

timeمنذ 3 أيام

  • البطولة

النادي المكناسي يتعاقد مع يوسف أنور قادما من المغرب الفاسي

أبرم النادي المكناسي صفقة جديدة في سوق الانتقالات الصيفية، بالتعاقد مع يوسف أنور في صفقة انتقال حر، بعد نهاية عقده مع المغرب الفاسي. ويُعد يوسف أنور، البالغ من العمر 35 عامًا، من بين العناصر المجربة بعد دفاعه عن ألوان العديد من الأندية الوطنية، منها الوداد الفاسي، الرجاء الرياضي، الجيش الملكي، الفتح الرياضي، اتحاد طنجة، مولودية وجدة، إضافة إلى فريقه السابق المغرب الفاسي. ويُشار إلى أن التعاقد مع يوسف أنور يمثل الانتداب رقم 19 للنادي المكناسي خلال الميركاتو الصيفي الحالي، في ظل حملة تغييرات واسعة يشهدها الفريق على مستوى تركيبته البشرية. وتأتي هذه التعديلات الجذرية تحت الإشراف المباشر للمدرب عزيز أودنيبي والمدير الرياضي الجديد حسن مومن، ضمن مساعي النادي الجادة لتشكيل فريق تنافسي وقادر على تحقيق الأهداف المنشودة في الموسم الكروي القادم.

المنتخب المغربي للمحليين يدخل المراحل الحاسمة من استعداداته للشان وعينه على اللقب
المنتخب المغربي للمحليين يدخل المراحل الحاسمة من استعداداته للشان وعينه على اللقب

الجريدة 24

timeمنذ 3 أيام

  • الجريدة 24

المنتخب المغربي للمحليين يدخل المراحل الحاسمة من استعداداته للشان وعينه على اللقب

يواصل المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين تحضيراته المكثفة في العاصمة الكينية نيروبي، استعدادًا لخوض غمار نهائيات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين التي ستُقام في الفترة ما بين 2 و30 من غشت المقبل بكل من كينيا، أوغندا وتنزانيا. وأصبحت الأجواء في مقر إقامة "أسود الأطلس" المحليين أكثر تركيزًا وانضباطًا مع دخول العد التنازلي لانطلاق المنافسات القارية، التي تُعد اختبارًا حقيقيًا لطموحات الجيل الجديد من اللاعبين المحليين، تحت إشراف المدرب الوطني طارق السكتيوي. وخاض المنتخب المغربي ثاني حصة تدريبية له في كينيا مساء الأمس، بعدما كانت الحصة الأولى مخصصة لإزالة العياء واسترجاع الطراوة البدنية، وذلك مباشرة بعد الوصول إلى العاصمة نيروبي. وتتم التدريبات وسط انضباط كبير وإصرار واضح من جميع العناصر على تشريف القميص الوطني، في نسخة تُعدّ بمثابة فرصة ذهبية لإعادة تأكيد سيادة الكرة المغربية على مستوى المنتخبات المحلية، بعد التتويجات السابقة في النسخ الماضية. في تصريحات خصّ بها الموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكد اللاعب أمين سوان أن الأجواء داخل المعسكر تتميز بروح جماعية عالية وانسجام تام بين اللاعبين والطاقم التقني، مشددًا على أن هدف المجموعة واضح منذ البداية: العودة بالكأس إلى المغرب. وأضاف أن روح المسؤولية والانضباط تسود بين الجميع، وأن الطموح مشروع في ظل التاريخ الإيجابي للمنتخب المحلي في هذه المنافسة. من جهته، أشار اللاعب أنس باش إلى أهمية التأقلم السريع مع الأجواء المحلية في كينيا، خاصة على مستوى الطقس وظروف الإقامة وجودة الملاعب. وعبّر باش عن ثقته في قدرة المجموعة الحالية على الذهاب بعيدًا في المنافسة، مستندًا على التجربة السابقة للمنتخب الوطني في "الشان"، والذي توّج به في مناسبتين متتاليتين. واعتبر أنس أن الحفاظ على اللقب يبقى الهدف الأساسي، وهو ما يدفع جميع اللاعبين لبذل مجهود مضاعف خلال التحضيرات. ويُفتتح مشوار "الأسود" المحليين في النسخة الحالية من البطولة القارية بمواجهة قوية أمام منتخب أنغولا، يوم الأحد الثالث من غشت، على أرضية ملعب "نيايو" بنيروبي. وتأتي هذه المواجهة في إطار المجموعة الأولى، التي تضم أيضًا البلد المضيف كينيا، والكونغو الديمقراطية وزامبيا، ما يجعلها مجموعة نارية بكل المقاييس، تتطلب أعلى درجات التركيز والانضباط التكتيكي من المنتخب الوطني. وقد أعلن الناخب الوطني طارق السكتيوي عن قائمة نهائية ضمت مزيجًا من عناصر الخبرة والمواهب الصاعدة، في محاولة لبناء توليفة قادرة على التألق رغم الغيابات الاضطرارية لبعض الأسماء المعروفة. وشهدت القائمة حضورًا قويًا لأندية البطولة الاحترافية، وفي مقدمتها الرجاء الرياضي، نهضة بركان، الجيش الملكي، الوداد الرياضي، إضافة إلى عناصر بارزة من أندية الفتح الرياضي، الدفاع الحسني الجديدي، وأولمبيك آسفي. في مركز حراسة المرمى، يعوّل المنتخب على كل من مهدي لحرار، رشيد غانيمي، وعمر أقزداو. أما الخط الدفاعي، فيضم أسماء مثل يوسف بلعمري، محمد مفيد، مهدي مشخشخ، ومروان لوادني، بينما يقود خط الوسط كل من محمد ربيع حريمات، صابر بوغرين، رضا حجي، وخالد أيت أورخان. وفي الخط الأمامي، يبرز كل من يوسف ميهري، سيف الدين بوهرة، عماد الرياحي، وصلاح الدين الرحولي. ويعوّل الجهاز الفني بقيادة السكتيوي على التلاحم السريع بين خطوط الفريق، خاصة وأن البطولة لا تمنح هامشًا كبيرًا لتدارك الأخطاء أو الانسجام البطيء. ويُراهن على الأداء الجماعي والصلابة الذهنية للاعبين، من أجل تجاوز دور المجموعات، ثم المضي قدمًا نحو الأدوار الإقصائية بثقة وثبات. الرهان في هذه النسخة من بطولة إفريقيا للمحليين لا يقتصر فقط على تحقيق اللقب، بل يشمل أيضًا ترسيخ مكانة المغرب كقوة كروية قارية، وتأكيد العمل القاعدي الذي تعرفه البطولة الوطنية. كما يُعدّ "الشان" بوابة أمام اللاعبين المحليين لإبراز مواهبهم واستقطاب أنظار الأندية الوطنية والدولية، ما يجعل من هذه المشاركة تحديًا مزدوجًا بين التتويج وتثبيت الأقدام في مشهد الكرة الاحترافية. ومع اقتراب موعد صافرة البداية، تتعزز الآمال بمنتخب وطني محلي يمتلك المقومات اللازمة للعب الأدوار الأولى، مدفوعًا بخبرة الطاقم التقني، وتاريخ مشرّف في البطولة، وطموح مشروع للحفاظ على الزعامة القارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store