
الرئيس الزُبيدي يُعزّي بوفاة الشيخ المناضل أحمد محمد العساني
بعث الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ المناضل أحمد محمد العساني، الذي وافاه الأجل اليوم الخميس، في جمهورية مصر العربية، بعد حياة حافلة بالعطاء والنضال الوطني.
وأشاد الرئيس الزُبيدي في برقيته بالمآثر النضالية للفقيد، ودوره البارز في الثورة الجنوبية التحررية بمحافظة حضرموت، مشيرًا إلى يمثل نموذجا صادقا للثبات على الموقف الوطني، إذ لم تُثنه الاعتقالات والمضايقات عن مواصلة نضاله ومشاركته الفاعلة في الفعاليات طوال مراحل الثورة الجنوبية.
وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أسرة الفقيد وذويه ومحبيه، سائلًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
اللواء الركن مسفرالحارثي يعزي العميد الخضر الشعوي بوفاة نجلة
صحيفة 17يوليو/ خاص بعث نائب المفتش العام اللواء الركن مسفر الحارثي ، برقية عزاء ومواساة إلى العميد الخضر قاسم فضل الشعوي، مساعد رئيس هيئة الاستخبارات العسكرية بوزارة الدفاع، عزاه خلالها بوفاة نجله الشاب عبدالله الذي انتقل إلى رحمة الله في العاصمة المصرية القاهرة . وعبر اللواء الركن مسفر ، عن خالص التعازي والمواساة للعميد الخضر الشعوي وأسرته وذوي الفقيد.. سائلاً الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم غفرانه، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون


وكالة الصحافة اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة اليمنية
35 مسيرة حاشدة في صعدة تحت شعار 'ثابتون مع غزة…وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء'
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// شهدت محافظة صعدة، صباح اليوم الجمعة، 35 مسيرة حاشدة تحت شعار 'ثابتون مع غزة…وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء'، أكد خلالها المشاركون على ضرورة الثبات والجهوزية لمواجهة المخططات التي تستهدف الأمة. وأكد المشاركون في المسيرات أن الحل لا يكمن في السكوت، بل في 'الجهاد في سبيل الله' و'إنفاق المال والسلاح' لدعم غزة، موضحين أن خروجهم إلى الساحات انما هو استشعاراً من مسئولياتهم الدينية والأخلاقية والإنسانية في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم. ووجه ابناء صعدة رسائل مباشرة للحكام العرب، متسائلة عن 'الغيرة والشرف' لديهم وهم يحيطون بفلسطين ولا يستجيبون لندائها، كما دعت إلى فتح الطريق أمام الشعب اليمني لـ'يعلمهم مبادئ العزة والكرامة'، معتبرة أن السكوت والجنود عن الحق ليس من القرآن، وأن السلام الحقيقي يأتي من خلال 'الإنفاق في سبيل الله' و'التوحد' و'حمل السلاح'. وردد المشاركون في المسيرات شعارات وهتافات تساءلت عن غيرة الأمة أمام ما يجري في غزة المظلومة، مؤكدة أن من يطالب بنزح سلاح المقاومة في لبنان، إنما يسعى نحو الاجتياح الصهيوني للبنان. واستعرضت المسيرة المركزية في صعدة، فلاشة لشهيد القرآن السيد القائد حسين بدرالدين الحوثي، رضوان الله عليه، أكد فيها على ضرورة الجهاد وعلى أهمية حمل السلاح، مبيناً أن من أراد السلام فعليه أن يحمل السلاح. وأضاف رضوان الله عليه: 'إن السكوت، وأن الصمت، وأن الجمود هو وسيلة السلام، لا لا، إن هذا ليس منطق القرآن أبداً، ومن هو الذي يمكن أن نسمي قراره بأنه قرار صحيح من يتخذ قراراً من عند نفسه ويقول لنا بأن السلامة في ذلك القرار الذي اتخذه والحكمة التي وضعها أم من يعود إلى القرآن الكريم ليبحث عن سبل السلام التي يهدي إليها؟. الآية صريحة} يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام {فلنرجع إلى القرآن الكريم، هل طلب الله من عباده أن يصمتوا أمام الظالمين أمام الكافرين أمام اليهود والنصارى أم أوجب عليهم أن يتكلموا؟. أوجب عليهم أن ينفقوا، أن يجاهدوا؟. أوجب عليهم أن ينفقوا في سبيل الله وجاء الأمر في ذلك بعبارة صريحة} وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة {ألم يقل هنا أنك إذا كنت تريد السلام فإن عليك أن تنفق في سبيل الله، إذا كنتم تريدون السلام فإن عليكم أن تتوحدوا فيما بينكم، أن تعتصموا بحبل الله جميعاً وأن لا تتفرقوا، أن تنفقوا في سبيل الله، أن تتحركوا، أن تعدوا ما تستطيعون من قوة. أليس هذا منطق القرآن؟، إنه بكل هذا يهدي إلى السلام، وإذا كنا نحن لا نفهم منطق القرآن فإن الأمريكيين يفهمون ذلك، لديهم مثل يقول (إذا كنت تريد السلام فاحمل السلاح)'. في السياق أدان البيان الختامي لمسيرات صعدة، المخططات الأمريكية الصهيونية التي تستهدف حركات المقاومة في غزة ولبنان، وكذا اليمن من خلال دعم تحركات الخونة والعملاء لإثناء الشعب اليمني عن أداء واجباته ومهامه في نصرة فلسطين. وأكد البيان أن دعم الشعب الفلسطيني يأتي انطلاقاً من الواجب الديني والإنساني والأخلاقي، مبيناً أن الدفاع عن الأمة ومجاهدة الأعداء هو واجب ديني أمر الله به، خاصة في ظل ارتكاب الصهاينة لجرائمهم من منطلقات دينية مزيفة. واستنكر محاولات نزع سلاح المقاومة في لبنان، مشيراً إلى أن تحريك الأعداء لعملائهم لنزع سلاح المقاومة، هو جزء من العدوان الصهيو أمريكي، ويجب مواجهته بالرفض الشعبي، معتبراً أن هذا المخطط البديل يكشف عن فشل العدو في المواجهة المباشرة. وأعلن البيان جاهزية أبناء اليمن عامة، وصعدة على وجه الخصوص، لمواجهة أي مخططات أو مؤامرات، مؤكداً أن موقفهم المشرف أزعج الأعداء، موضحاً على أنهم سيواصلون دعمهم لغزة، متوكلين على الله.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
الحشود تتوافد لساحات مسيرات (ثابتون مع غزة)
26 سبتمبرنت:- استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي تدفقت الحشود الجماهيرية اليوم الى ميدان السبعين في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات للمشاركة في مسيرات "ثابتون مع غزة...وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء" وكان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، دعا أبناء الشعب اليمني إلى الخروج المليوني العظيم الواسع اليوم الجمعة في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات، جهادًا في سبيل الله ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم ومجاهديه الأعزاء. وأكد السيد القائد، أن الخروج في كل الأحوال يعبر عن التصميم والثبات والعزم الإيماني والقيم الإنسانية والأخلاقية والإيمانية التي تجسّد المشاعر الإنسانية. وقال "شعبنا له مشاعر إنسانية يحزن ويألم، حينما يشاهد معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ويرى المشاهد المأساوية للغاية في غزة والأطفال الرضع وغيرهم وهم يموتون جوعًا وكذا مشاهد القتل والإبادة والتجويع والمأساة بكل تفاصيلها". وأشار إلى أن المسيرات والمظاهرات الكبرى في الأسبوع الماضي بصنعاء وبعض المحافظات كانت حتى بين الأمطار وهذه نعمة، الأجواء كانت ممتعة والحضور بين الأمطار عمل فيه قربة إلى الله تعالى وتأكيد على أهمية هذا العمل والحرص على القيام به مهما كانت أجواء الطقس. وأكد قائد الثورة، أن الشعب اليمني لا يستسيغ أن يقعد أو يجمّد وأبناء الشعب الفلسطيني في غزة يكابدون المعاناة والمأساة، مضيفًا "شاهدت البعض من الآباء عندما سُئل كيف لك أن تخرج بين المطر؟ ولماذا تخرج بين المطر؟، وأجاب: أهل غزة تحت القنابل والرصاص، أما نحن نخرج بين المطر وهو نعمة من الله سبحانه وتعالى". وعدّ "الاستمرار والثبات بالزخم العظيم شيئًا مهمًا جدًا وأداءً لمسؤولية بيننا وبين الله طاعة له وقربة وعمل له أهميته حتى في بناء واقعنا كأمة".