
سلام: لا استقرار من دون عدالة اجتماعية… وبرنامج 'أمان' تحت المتابعة الميدانية
وفي منشور له عبر منصة 'أكس'، أشار سلام إلى أنه قام بجولة ميدانية برفقة وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد، شملت مركزي كورنيش المزرعة وبرج حمود، للاطلاع على تنفيذ برنامج 'أمان' الوطني.
وأوضح أنه استمع إلى بعض العائلات المستفيدة من البرنامج، وتفقد آليات تقديم الدعم النقدي والخدمات الصحية والاجتماعية المرتبطة به، كما زار مركز تلقي الشكاوى في بدارو.
وقال إن هدفنا في هذه المناسبة هو بناء منظومة حماية اجتماعية وصون كرامة المواطن، مشددًا على أن لا استقرار من دون عدالة اجتماعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 14 ساعات
- صوت لبنان
بارّاك يشيد بخطوات سوريا ويؤكد: لا تهديد للبنان بل فرصة للتكامل
كتب الموفد الأميركي توماس بارّاك عبر صفحته على منصة "أكس" أن تعليقاته أمس أشادت بالخطوات الكبيرة التي قطعتها سوريا، مشددًا أنها ليست تهديدًا للبنان. وأوضح باراك أن سوريا تتحرك بسرعة كبيرة للاستفادة من الفرصة التاريخية التي أتاحها رفع العقوبات من قِبل الرئيس الأمريكي، مشيرًا إلى الاستثمارات القادمة من تركيا ودول الخليج، والتواصل الدبلوماسي مع الدول المجاورة، والرؤية الواضحة للمستقبل. وأكد باراك أن قادة سوريا لا يريدون سوى التعايش والازدهار المتبادل مع لبنان، مشيرًا إلى التزام الولايات المتحدة بدعم العلاقة بين الجارين المتساويين والذوي السيادة، اللذين ينعمون بالسلام والازدهار.


التحري
منذ 16 ساعات
- التحري
دولة جديدة تظهر في العالم
ذكرت وسائل إعلام أنه تم التوقيع على اتفاقية لإنشاء دولة كاليدونيا الجديدة. وجاء في تقرير نشرته صحيفة 'بوليتيكو': 'أعلنت الحركات السياسية المتنافسة التي تناقش مستقبل كاليدونيا الجديدة، صباح السبت عن التوصل إلى اتفاق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي مع بقاء ارتباطها بفرنسا'. وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات المؤيدة والمعارضة للاستقلال توصلت إلى حل وسط يمنح كاليدونيا الجديدة حكما ذاتيا. وينص الاتفاق على إنشاء جنسية خاصة بكاليدونيا الجديدة، مع منح الدولة الجديدة صلاحيات في مجال العلاقات الدولية. ويجب أن يخضع النص للتصويت في البرلمان الفرنسي، ثم لاستفتاء في الأرخبيل نفسه. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة 'أكس' التوقيع على اتفاق 'تاريخي' بشأن النظام المؤسسي لإقليم ما وراء البحار الفرنسي. وفي أيار من العام الماضي، شهدت كاليدونيا الجديدة احتجاجات عنيفة نظمها أنصار الاستقلال ضد إصلاح دستوري فرنسي مقترح يعدل قانون الانتخابات. وأسفرت الاضطرابات عن مقتل 14 شخصا، بينما تجاوزت الأضرار المادية مليار يورو. وكان الإصلاح، الذي جرى تعليق مناقشته، ينص على منح حق التصويت في الانتخابات المحلية للأشخاص المقيمين في كاليدونيا الجديدة لأكثر من 10 سنوات. وقد نظم الاحتجاجات أنصار استقلال الأرخبيل، وهم من السكان الأصليين (شعب الكاناك)، الذين يخشون أن يصبحوا أقلية إذا مُنح حق التصويت لجزء من السكان الأوروبيين الذين هاجروا إلى الجزيرة خلال الـ 20 عاما الماضية. وفي تموز 2023، أعرب الرئيس الفرنسي عن دعمه لوضع جديد للأرخبيل، ثم استقبل في أيلول الممثلين المؤيدين والمعارضين للاستقلال في باريس. وجدير بالذكر أن 3 استفتاءات حول استقلال كاليدونيا الجديدة انتهت بانتصار التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية.


IM Lebanon
منذ 16 ساعات
- IM Lebanon
دولة جديدة تظهر في العالم
ذكرت وسائل إعلام أنه تم التوقيع على اتفاقية لإنشاء دولة كاليدونيا الجديدة. وجاء في تقرير نشرته صحيفة 'بوليتيكو': 'أعلنت الحركات السياسية المتنافسة التي تناقش مستقبل كاليدونيا الجديدة، صباح السبت عن التوصل إلى اتفاق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي مع بقاء ارتباطها بفرنسا'. وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات المؤيدة والمعارضة للاستقلال توصلت إلى حل وسط يمنح كاليدونيا الجديدة حكما ذاتيا. وينص الاتفاق على إنشاء جنسية خاصة بكاليدونيا الجديدة، مع منح الدولة الجديدة صلاحيات في مجال العلاقات الدولية. ويجب أن يخضع النص للتصويت في البرلمان الفرنسي، ثم لاستفتاء في الأرخبيل نفسه. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة 'أكس' التوقيع على اتفاق 'تاريخي' بشأن النظام المؤسسي لإقليم ما وراء البحار الفرنسي. وفي أيار من العام الماضي، شهدت كاليدونيا الجديدة احتجاجات عنيفة نظمها أنصار الاستقلال ضد إصلاح دستوري فرنسي مقترح يعدل قانون الانتخابات. وأسفرت الاضطرابات عن مقتل 14 شخصا، بينما تجاوزت الأضرار المادية مليار يورو. وكان الإصلاح، الذي جرى تعليق مناقشته، ينص على منح حق التصويت في الانتخابات المحلية للأشخاص المقيمين في كاليدونيا الجديدة لأكثر من 10 سنوات. وقد نظم الاحتجاجات أنصار استقلال الأرخبيل، وهم من السكان الأصليين (شعب الكاناك)، الذين يخشون أن يصبحوا أقلية إذا مُنح حق التصويت لجزء من السكان الأوروبيين الذين هاجروا إلى الجزيرة خلال الـ 20 عاما الماضية. وفي تموز 2023، أعرب الرئيس الفرنسي عن دعمه لوضع جديد للأرخبيل، ثم استقبل في أيلول الممثلين المؤيدين والمعارضين للاستقلال في باريس. وجدير بالذكر أن 3 استفتاءات حول استقلال كاليدونيا الجديدة انتهت بانتصار التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية.