
تدشين مشروع بناء مخازن اللقاحات المركزية في العاصمة عدن
شهد بدر معاون سعيد، نائب محافظ العاصمة عدن، ومديرة مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع "يونبس"، ريحانة زوار، اليوم الأحد، وضع حجر أساس لبناء مخازن اللقاحات المركزية في العاصمة عدن في مديرية المنصورة.
وتصل تكلفة المشروع إلى 4 ملايين ونصف المليون دولار، على مساحة تبلغ 8 الآف متر مربع، حيث تتكون المخازن من طابقين ومرافق خدمية وإدارية ومواقف السيارات، عبر مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، بتمويل من بنك التنمية الألمانية.
شارك في المراسم مدير عام مديرية المنصورة، أحمد الداؤودي، ومستشار البرامج بمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع الدكتور خلدون سالم صالح، ومدير عام صحة الأسرة بوزارة الصحة العامة والسكان، الدكتور محمد راجمنار، ونائب مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بالعاصمة، الدكتور طارق الشعبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
الاعتماد الأكاديمي كوسيلة للتميز والابتكار في التعليم بجامعة السويس
أعلن أستاذ دكتور أشرف حنيجل، رئيس جامعة السويس، عن صدور قرار مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد باعتماد برنامجي القوى الكهربية والإنشاءات بكلية التكنولوجيا والتعليم بالجامعة، في إنجاز هو الأول من نوعه في تاريخ الجامعة منذ تأسيسها. الاعتماد الأكاديمي كوسيلة للتميز والابتكار في التعليم بجامعة السويس اقرأ كمان: بعد تأكيد رؤية هلال ذي الحجة، موعد عيد الأضحى 2025 ووجه رئيس الجامعة التهنئة لأسرة كلية التكنولوجيا والتعليم، ولأستاذ دكتور حسام الدين مصطفى عطية، عميد الكلية، والوكلاء وأعضاء هيئة التدريس، مشيدًا بدور وحدة ضمان الجودة بالجامعة برئاسة الدكتور محمد إسماعيل. وأوضح د. حنيجل أن حرص الجامعة على اعتماد البرامج الأكاديمية يأتي انسجامًا مع توجهات الدولة في تقديم برامج تعليمية متطورة قادرة على تأهيل الخريجين بكفاءة عالية، مضيفًا أن هذا الاعتماد يعد خطوة أساسية لضمان جودة التعليم بما يتوافق مع المعايير الوطنية والدولية. من نفس التصنيف: صادرات شركات قطاع الأعمال تصل إلى 860 مليون دولار حتى أبريل 2025 حسب الحكومة تحسين المناهج وأساليب التدريس وأشار إلى أن الاعتماد يسهم في تحسين المناهج وأساليب التدريس، ويعزز ثقة الطلاب وأصحاب العمل، ويفتح أمام الطلاب فرصًا أفضل للدراسات العليا والحصول على وظائف مرموقة، كما يشجع على الابتكار والتطوير المستمر في قطاع التعليم العالي. من جانبه، أعرب أستاذ دكتور حسام الدين مصطفى عطية، عميد الكلية، عن شكره للرئيس على الدعم المتواصل الذي أسهم في تحقيق هذا الإنجاز الكبير، مؤكدًا أن الاعتماد تم الحصول عليه من أول مرة تقدمت فيها البرامج، ما يعكس تميز وجودة الملفات المقدمة. العيادات الخارجية في سياق آخر، شهدت العيادات الخارجية بمستشفى السويس الجامعي إقبالًا كثيفًا من المواطنين، حيث استقبلت 2119 حالة في ثاني أيام العمل منذ الافتتاح، داخل 17 عيادة متخصصة. وتفقد الدكتور أشرف حنيجل، رئيس الجامعة، المستشفى والتقى بالمواطنين للاطمئنان على جودة الخدمة الطبية المقدمة، وأعلن عن توفير 500 مقعد لاستيعاب الزوار، نصفها داخل المبنى والنصف الآخر خارجه، بالإضافة إلى زيادة منافذ صرف تذاكر الكشف إلى خمسة منافذ مزودة بكوادر لخدمة المواطنين وتخفيف الزحام. كما وجه بتوفير 15 كرسي متحرك لدعم كبار السن وذوي الهمم، وفتح الباب الخارجي لاستقبال المرضى اعتبارًا من الساعة الثامنة صباحًا. وقال د. حنيجل إن المستشفى الجامعي يمثل صرحًا طبيًا متكاملًا يتولى تشغيله نخبة من الأطباء والاستشاريين وأعضاء هيئة التدريس، ويمتلك أحدث التجهيزات الطبية من أجهزة أشعة وتحاليل، مضيفًا أن الهدف هو تقديم خدمة طبية متميزة تليق بالمواطنين وتحقق رضاهم. وأشار إلى أن المستشفى يحتوي على 360 سريرًا، حيث تم افتتاح 64 سريرًا في المرحلة الأولى التي تضم العيادات الخارجية، فضلاً عن التخصصات الطبية المختلفة مثل النساء والولادة، حضانات، وعناية مركزة، إضافة إلى الأشعة والتحاليل، مؤكدًا المضي قدمًا في تنفيذ المرحلة الثانية التي ستضيف 300 سرير تقريبًا.


مصر اليوم
منذ 7 ساعات
- مصر اليوم
وتؤثر على صحتهم النفسية..طارق عكاشة: 25% من سكان العالم يعيشون فى أماكن بها حروب
قال الدكتور طارق عكاشة أستاذ الطب النفسي بطب عين شمس رئيس مركز أحمد عكاشة للطب النفسى، خلال مؤتمر المركز الـ 20 المنعقد حاليا بالقاهرة، إن هذا المؤتمر يعتبر أقدم مؤتمر في الطب النفسي وقد عقد تحت عنوان "الشدائد العالمية والطب النفسي"، وتاثير الحروب على الصحة النفسية وخصوصا الحرب في غزة والصراع في السودان. د احمد عكاشة مع اطباء الامراض النفسية وأوضح، إنه بحسب الأمم المتحدة، فإن هناك 59 حرب في العالم كله، أي أكثر من الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن 25% من مجموع سكان الأرض يعيشون في أماكن بها حروب، مما يعرضهم للاكتئاب والقلق نتيجة هذه الحروب، مضيفا ان النساء والأطفال وكبار السن هم أكثر عرضه للاضطرابات النفسية والاكتئاب والقلق. د طارق عكاشة وأضاف، انه في منطقتنا لا نطالب فقط بالصحة الجسدية ولكن لابد من الرعاية النفسية والصحة النفسية أثناء الكوارث والحروب، مؤكدا، إن واحد من 5 أشخاص يعانون من الاكتئاب والقلق في البلدان التي تعانى من الحروب، ويتعرضوا للضغوط النفسية هذه الحروب والشعور بعدم الأمان، والنزوح من مكان إلى آخر. وأشار إلى أن الحلول الموجودة حاليا هي حلول سياسية ليست في يد الأطباء، ولكن يمكن إعطاء الأطباء في مناطق النزاع كورسات أون لاين لكيفية التعامل مع المرضى المصابين بالاكتئاب، وتقديم خدمات للمرضى من خلال العلاج عن بعد يساعد أيضا، ولكن لابد من تغيير جذرى سياسي على مستوى الدول لأن الحروب لها تثير كبير في الأجيال القادمة، لأن الأجيال القادمة ستصاب بأمراض نفسية، نتيجة هذه الحروب. اطباء الامراض النفسية مع الدكتور احمد عكاشة وأوضح، انه للوقاية من الاكتئاب لابد ان نفرق بين الكروب الحياتية التي لابد ان نتعلم كيفية التعامل معها وبين المرض النفسى او الإصابة بالاكتئاب، حيث ان المرض نفسه نسبته ثابتة في جميع أنحاء العالم ولابد أن نفرق بين مشاعر الحزن ومرض الاكتئاب، فالتدخل السريع والفورى ضرورى ولابد من تغيير المفاهيم لأن هذا مرض له تشخيص وله علاج ولابد من علاجه لأنه يحسن من جودة حياة الانسان، موضحا إن المناخ والسياسة يؤثران على الصحة النفسية. وقال، إن الكوارث الطبيعية تؤثر على الصحة النفسية مثل البراكين والزلازل، وتغير المناخ عموما أو الكوارث التي هي من فعل الانسان وارتفاع حرارة الجو، كلها تؤثر على الصحة النفسية والحالة النفسية للإنسان، ويكون أكثر عرضه للاكتئاب. وأكد، إنه خلال السنوات القادمة فان 28% من الحياة على وجه الأرض ستنقرض سواء النباتات أو الحيوانات أو الحشرات وستتأثر صحتنا النفسية بذلك بل إن الحرارة المرتفعة تزيد من الإصابة بالقلق والاكتئاب، لذلك الاهتمام ضرورى بالنتغيرات التي تحدث من ارتباط الصحية النفسية بالمناخ، وعندما نتحدث عن السياسية نتحدث عن الديمقراطية الاجتماعية، مشيرا إلى أنه يجب علاج الأمير مثل الغفير في نفس المستشفى ويتلقى نفس العلاج، ولكن عندما يتم علاج رئيس مجلس الإدارة في مستشفى ويتم علاج الموظف البسيط في مكان آخر فان هذه التفرقة تخلق نوع من عدم الرضا والاكتئاب، موضحا ان كل هذه الأمور تؤثر على الصحة النفسية. وقال، إن النزوح يؤثر على الصحة النفسية، ففى العالم كله هناك 180 مليون شخص يعيشون في بلدان لم يولدوا فيها، و60 مليون نزحوا داخليا بسبب الحروب مثل السودانيين، وما يحدث مع اليمنيين وأهالى غزة، وهناك اللاجئين الذين اضطروا ترك بلدانهم مثل السوريين وفى فنزويلا وأوكرانيا وأفغانستان فكل هؤلاء يعانون من مشاكل بالصحة النفسية. جاء ذلك خلال مؤتمر مركز أحمد عكاشة للطب النفسى بجامعة عين شمس، بحضور الدكتور أحمد عكاشة مؤسس المركز، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتور على الانور عميد كلية الطب جامعة عين شمس، والدكتور طارق يوسف المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس، والدكتورة عفاف حامد أستاذ الطب النفسى بطب عين شمس الرئيس الشرفى للمؤتمر، وعدد من أطباء الطب النفسى من مختلف دول العالم، وبحضور الدكتورة منن عبد المقصود أمين عام الصحة النفسية بالامانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان. ناقش المؤتمر عدد من الموضوعات المتعلقة بالصحة النفسية وتأثير الصراعات والحروب على الصحة النفسية، وكيفية علاج الإدمان، وعلاج الأطفال والمراهقين، واحدث علاجات الاكتئاب والفصام. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة دوت مصر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من دوت مصر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مصراوي
منذ 10 ساعات
- مصراوي
يونيسف: 815 إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميًا
الخرطوم - (د ب أ) كشفت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "يونيسف"، اليوم الأربعاء، عن تزايد مضطرد في حالات الإصابة بالكوليرا بالخرطوم. وتتضارب إحصائيات الكوليرا في الخرطوم، حيث تقول وزارة الصحة إن الإصابات خلال أسبوع بلغت 2729 حالة تشمل 172 وفاة، فيما تفيد اللجنة التمهيدية لنقابة الأطباء بأن الحالات في أم درمان وصلت إلى 1335 إصابة و500 وفاة، بينما تتحدث منظمة الصحة العالمية عن 6223 حالة. وقالت يونيسف، في بيان تلقته صحيفة (سودان تربيون)، إن "حالات الكوليرا في الخرطوم ارتفعت من 90 حالة يوميًا إلى 815 حالة يوميا بين 15 و25 مايو الحالي، أي بزيادة تسعة أضعاف خلال عشرة أيام فقط". وأشارت إلى أن الحالات التي أُبلغ عنها في ولاية الخرطوم منذ يناير السابق تصل إلى 7700 إصابة و185 وفاة مرتبطة بالمرض. وأفادت بأنها تحتاج إلى 3.2 مليون دولار إضافية لتمويل الاستجابة الطارئة للكوليرا في الخرطوم، في مجالات الصحة والمياه والنظافة والصرف الصحي والتغيير الاجتماعي والسلوك للحد من انتشار المرض ومنع فقدان الأرواح. وأوضحت أنها تُقدّم خدمات التغذية المنقذة للحياة عبر 105 برامج لإدارة المرضى الخارجيين في المرافق الصحية وأربعة مراكز استقرار في ولاية الخرطوم. وأطلقت وزارة الصحة أمس الثلاثاء حملة تطعيم فموي ضد الكوليرا في جنوب الخرطوم تشمل 115 ألف جرعة، يُنتظر توسعها إلى ثلاثة ملايين جرعة هذا الأسبوع.