logo
مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026

مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026

ذكر موقع «ذي إنفورميشن» في تقرير نقلا عن ثلاثة مصادر مشاركة اليوم الجمعة أن شريحة الذكاء الاصطناعي «مايا» من الجيل التالي من شركة «مايكروسوفت» تواجه تأخيراً لمدة ستة أشهر على الأقل، مما يؤجل إنتاجها الضخم إلى عام 2026 بعد أن كان مقرراً في 2025.
وجاء في التقرير أنه حال دخول الشريحة، التي تحمل الاسم الرمزي «براجا»، إلى مرحلة الإنتاج فمن المتوقع أن يكون أداؤها أقل بكثير من أداء شريحة «بلاكويل» من شركة «إنفيديا» التي تم إصدارها في أواخر العام الماضي.
وذكر التقرير أن «مايكروسوفت» كانت تأمل في استخدام الشريحة براجا في مراكز البيانات الخاصة بها خلال العام الجاري، وأن تغييرات غير متوقعة في تصميمها والقيود المفروضة على التوظيف ومعدل دوران العمل المرتفع أسهمت في هذا التأخير.
ومثل نظيراتها من شركات التكنولوجيا الكبرى، ركزت «مايكروسوفت» بشكل كبير على تطوير معالجات مخصصة لعمليات الذكاء الاصطناعي والتطبيقات للأغراض العامة، وهي الخطوة التي من شأنها أن تساعد في تقليل اعتماد عملاقة التكنولوجيا على شرائح «إنفيديا» باهظة الثمن.
وطرحت «مايكروسوفت» شريحة «مايا» في نوفمبر 2023، لكنها تأخرت عن نظيراتها في زيادة نطاقها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحويلة لـ الجريدة•: مبادرة رقمية للمعاقين لإتاحة الخدمات الحكومية والمحتوى الرقمي
الحويلة لـ الجريدة•: مبادرة رقمية للمعاقين لإتاحة الخدمات الحكومية والمحتوى الرقمي

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

الحويلة لـ الجريدة•: مبادرة رقمية للمعاقين لإتاحة الخدمات الحكومية والمحتوى الرقمي

كشفت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة، د. أمثال الحويلة، عن مبادرة رقمية لذوي الإعاقة سيتم إطلاقها قريباً بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية، بهدف توفير أدوات رقمية يتسنى من خلالها إتاحة الخدمات الحكومية والمحتوى الرقمي للمعاقين، عبر مميزات عدة لتقنيات الذكاء الاصطناعي الناشئة المعتمدة على المعايير العالمية لسهول الوصول. المبادرة تساعد إعاقات ضعف البصر وعسر القراءة ونقص الانتباه وفرط الحركة وغيرها وقالت الحويلة لـ «الجريدة»: إن «هذه المبادرة تهدف إلى الارتقاء بمستوى وصول أعلى لخدمات ذوي الإعاقة، من خلال إتاحة المواقع والخدمات الإلكترونية بخواص مميزة للمعاقين، وكذلك باللغة الأم لمجتمع الصمّ أو بلغة الإشارة، فضلاً عن المواءمة والتوافق مع المعاير العالمية الخاصة بالقنوات والمحتوى الرقمي، وتحديداً من حيث مميزات الوصول للخدمات والمعلومات على مستوى مختلف الجهات الحكومية والقطاع الخاص، إضافة إلى المساهمة في رفع ترتيب الكويت في مؤشر الأمم المتحدة الخاص بنضح وتميّز الحكومة الإلكترونية (EGDI)». «أفاتار» يدعم «العربية» وأوضحت الحويلة أن المبادرة تضمن تطبيق أدوات وتقنيات مساندة تضمن سهولة الوصول وتدعم اللغة العربية، لتحسين توافق البوابات والمواقع والخدمات الإلكترونية مع معايير الوصول (WCAG)، لافتة إلى أنها توفّر ما يزيد على 30 خاصية مساندة تسهّل عملية التصفح وتحقق شمولاً رقمياً متقدماً لذوي الإعاقات المختلفة، ومنها (ضعف البصر، وعسر القراءة، واضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، والنوبة والصرع، إضافة إلى عمى الألوان، والتعلم الإدراكي، والإعاقة الحركية). ولفتت إلى أن المبادرة توفّر تقنية تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي والرسوم المتحركة، تقوم بترجمة النصوص أو المحتوى إلى لغة الإشارة من خلال شخصية رقمية متحركة (أفاتار)، مؤكدة أن هذه التقنية للغة العربية يكسبها أهمية خاصة، في تمكين فئة الصم وضعاف السمع في الكويت، من الوصول إلى المحتوى الرقمي والخدمات الإلكترونية، معددة أبرز مميزات التقنية في دعم لغة الإشارة العربية، بما في ذلك لغة الإشارة الكويتية، مما يضمن تواصلاً فعّالاً وسلسا مع المستخدمين العرب، والدمج مع مواقع الإنترنت والبوابات الإلكترونية لعرض «الأفاتار» مباشرة بجانب النص أو داخل صفحات الخدمة، مضيفة أنه «من مميزات التقنية أيضاً التشغيل الفوري والمزامنة الذكية مع النصوص والمحتوى الصوتي، بحيث يُترجم الكلام أو التعليمات بشكل لحظي، والمواءمة مع الاحتياجات الخاصة من خلال التحكّم بالسرعة والحجم والتفاعل، وتوظيف الذكاء الاصطناعي بشكل فاعل ومدمج». تتضمن تقنية تفاعلية لترجمة النصوص والمحتوى إلى لغة الإشارة عبر «أفاتار» تدعم «العربية» وأكدت الوزيرة أن التوسع في التحول الرقمي، واستخدام برامج وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتسهيل حياة وأمور ذوي الإعاقة ما كان له النجاح إلا بمباركة القيادة السياسية ودعمها اللامحدود، والتي أظهرت اهتماماً واسعاً وحرصاً كبيراً على الارتقاء بكل ما يخص المعاقين، لضمان توفير حياة سهلة لهم من الجوانب كافة، تضمن نجاح خطط دمجهم المجتمعي من دون أدنى معاناة.

هذه الوظيفة لن يمسّها الذكاء الاصطناعي أبداً.. وبيل غيتس يكشف السر
هذه الوظيفة لن يمسّها الذكاء الاصطناعي أبداً.. وبيل غيتس يكشف السر

جريدة أكاديميا

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة أكاديميا

هذه الوظيفة لن يمسّها الذكاء الاصطناعي أبداً.. وبيل غيتس يكشف السر

في زمنٍ يتسارع فيه تطوّر الذكاء الاصطناعي وتزداد المخاوف من استبداله للوظائف البشرية، خرج بيل غيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، بتصريح يبعث على التفاؤل وسط المبرمجين ومطوري البرمجيات حول العالم. ففي سلسلة من المقابلات – من بينها حواره مع صحيفة ذا إيكونوميك تايمز وظهوره في برنامج ذا تونايت شو مع جيمي فالون – أكد غيتس أن حتى أكثر أنظمة الذكاء الاصطناعي تقدمًا لن تتمكن من استبدال المبرمجين، لا الآن، ولا حتى خلال المئة عام القادمة. ويؤمن غيتس أن البرمجة ليست مجرد عملية كتابة أكواد، بل هي شكل من أشكال التفكير العميق وحل المشكلات المعقدة بإبداع. وفي رأيه، فإن الذكاء الاصطناعي قد يساعد في المهام الروتينية مثل اكتشاف وتصحيح الأخطاء البرمجية، لكنه لا يستطيع أن 'يتولى زمام الأمور' بالكامل. وأضاف قائلًا: 'لا توجد خوارزمية تضاهي القفزة الإبداعية للمبرمج البشري'. العقل البشري في مواجهة الذكاء الصناعي يرى غيتس أن البرمجة ستظل سمة بشرية لارتباطها بصفات لا يمتلكها الذكاء الاصطناعي مثل الحكمة، والخيال، والقدرة على التكيف. وعلى الرغم من توقعات المنتدى الاقتصادي العالمي بأن يحل الذكاء الاصطناعي محل 85 مليون وظيفة بحلول عام 2030، مع خلق 97 مليون وظيفة جديدة، فإن غيتس يعتقد أن المبرمجين سيكونون في الجانب الآمن من هذه المعادلة لكنه لا يُنكر التأثير العميق للذكاء الاصطناعي على سوق العمل، بل عبّر عن قلقه من مخاطره، مشيرًا إلى أن الاستخدام الحكيم للتقنية قد يؤدي إلى زيادة الإنتاجية، وربما تقليص ساعات العمل وتمكين الناس من التقاعد مبكرًا. وقال : 'قد نحتاج لإعادة نظر فلسفية في كيفية قضاء وقتنا'. ثلاث وظائف 'محمية' من زحف الذكاء الاصطناعي خلال مقابلة أخرى، كشف غيتس عن ثلاث وظائف يراها الأكثر أمانًا في مواجهة التقدم التكنولوجي: المبرمجون، وعلماء الأحياء، وخبراء الطاقة. وأوضح أن هذه المجالات تعتمد على الابتكار، التفكير النقدي، واتخاذ قرارات استراتيجية – وهي مجالات لا يزال البشر يتفوقون فيها على الآلات. ففي علم الأحياء، على سبيل المثال، يساعد الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات وتشخيص الأمراض، لكنه لا يستطيع ابتكار نظريات جديدة أو صياغة فرضيات علمية. وفي مجال الطاقة، يُمكن للتقنية تحسين الكفاءة، لكن التخطيط طويل الأمد وإدارة الأزمات تبقى بحاجة إلى اللمسة البشرية. الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً عن الذكاء البشري رغم دعمه الكبير للذكاء الاصطناعي، يشدد غيتس على ضرورة الاعتراف بحدوده. فهو يعتقد أن هناك مجالات ستبقى حكرًا على البشر، ليس فقط بسبب تعقيداتها التقنية، بل لأنها مرتبطة بالمتعة الإنسانية والإبداع. ولفت النظر إلى مثال رياضي ساخر: 'لن يستمتع أحد بمشاهدة الروبوتات تلعب البيسبول!' – في إشارة إلى أن بعض التجارب الإنسانية لا يمكن نسخها آليًا. وفيما يتعلق بالبرمجة، ختم غيتس قائلًا: 'قد يساعدنا الذكاء الاصطناعي كثيرًا، لكنه لن يحل مكاننا. لا الآن… وربما لا أبدًا.'

'OpenAI' و'مايكروسوفت' تدعمان أكاديمية جديدة لنشر الذكاء الاصطناعي في التعليم
'OpenAI' و'مايكروسوفت' تدعمان أكاديمية جديدة لنشر الذكاء الاصطناعي في التعليم

جريدة أكاديميا

timeمنذ 2 أيام

  • جريدة أكاديميا

'OpenAI' و'مايكروسوفت' تدعمان أكاديمية جديدة لنشر الذكاء الاصطناعي في التعليم

تتعاون كل من 'OpenAI' و'مايكروسوفت' و'أنثروبيك' مع إحدى أكبر نقابات المعلمين في الولايات المتحدة لإنشاء مركز تدريب جديد يهدف لمساعدة المعلمين على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية في جميع أنحاء البلاد. وقال الاتحاد الأميركي للمعلمين، يوم الثلاثاء، أن الأكاديمية الجديدة ستحمل اسم 'الأكاديمية الوطنية لتعليم الذكاء الاصطناعي'. وأضاف الاتحاد أن الأكاديمية ستوفر ورش عمل وندوات تدريبية مجانية للمعلمين، بهدف دعم 400 ألف معلم من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر على مدى السنوات الخمس المقبلة، بحسب وسائل إعلام أميركية. ويمثل هذا العدد نحو 10% من القوى العاملة في قطاع التعليم في الولايات المتحدة. وتحظى هذه المبادرة بدعم مالي قدره 23 مليون دولار من شركات الذكاء الاصطناعي الثلاث، مع كونّ 'مايكروسوفت' أكبر داعم منفرد لها. وستقدم 'مايكروسوفت' 12.5 مليون دولار على مدى خمس سنوات، وتعهدت 'OpenAI' بتقديم 10 ملايين دولار، بينما ستساهم 'أنثروبيك' بمبلغ 500 ألف دولار في السنة الأولى. وقالت الشركات إن أكاديمية التدريب ستوفر مساحة للمعلمين لتعلم طريقة تسخير الذكاء الاصطناعي وتطبيقه على نحوٍ آمن وأخلاقي في فصولهم الدراسية. وستتضمن البرامج، التي صممها خبراء في الذكاء الاصطناعي ومعلمون، ورش عمل ودورات تدريبية عبر الإنترنت وجلسات تدريب عملي، وفقًا للاتحاد. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store