logo
'OpenAI' و'مايكروسوفت' تدعمان أكاديمية جديدة لنشر الذكاء الاصطناعي في التعليم

'OpenAI' و'مايكروسوفت' تدعمان أكاديمية جديدة لنشر الذكاء الاصطناعي في التعليم

تتعاون كل من 'OpenAI' و'مايكروسوفت' و'أنثروبيك' مع إحدى أكبر نقابات المعلمين في الولايات المتحدة لإنشاء مركز تدريب جديد يهدف لمساعدة المعلمين على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية في جميع أنحاء البلاد.
وقال الاتحاد الأميركي للمعلمين، يوم الثلاثاء، أن الأكاديمية الجديدة ستحمل اسم 'الأكاديمية الوطنية لتعليم الذكاء الاصطناعي'.
وأضاف الاتحاد أن الأكاديمية ستوفر ورش عمل وندوات تدريبية مجانية للمعلمين، بهدف دعم 400 ألف معلم من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر على مدى السنوات الخمس المقبلة، بحسب وسائل إعلام أميركية.
ويمثل هذا العدد نحو 10% من القوى العاملة في قطاع التعليم في الولايات المتحدة.
وتحظى هذه المبادرة بدعم مالي قدره 23 مليون دولار من شركات الذكاء الاصطناعي الثلاث، مع كونّ 'مايكروسوفت' أكبر داعم منفرد لها.
وستقدم 'مايكروسوفت' 12.5 مليون دولار على مدى خمس سنوات، وتعهدت 'OpenAI' بتقديم 10 ملايين دولار، بينما ستساهم 'أنثروبيك' بمبلغ 500 ألف دولار في السنة الأولى.
وقالت الشركات إن أكاديمية التدريب ستوفر مساحة للمعلمين لتعلم طريقة تسخير الذكاء الاصطناعي وتطبيقه على نحوٍ آمن وأخلاقي في فصولهم الدراسية.
وستتضمن البرامج، التي صممها خبراء في الذكاء الاصطناعي ومعلمون، ورش عمل ودورات تدريبية عبر الإنترنت وجلسات تدريب عملي، وفقًا للاتحاد. مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صور الأقمار الصناعية تشير إلى أن هجوم إيران على قاعدة العديد ألحق أضرارًا ببنية الاتصالات.
صور الأقمار الصناعية تشير إلى أن هجوم إيران على قاعدة العديد ألحق أضرارًا ببنية الاتصالات.

الوطن الخليجية

timeمنذ 12 ساعات

  • الوطن الخليجية

صور الأقمار الصناعية تشير إلى أن هجوم إيران على قاعدة العديد ألحق أضرارًا ببنية الاتصالات.

صور الأقمار الصناعية تشير إلى أن هجوم إيران على قاعدة العديد ألحق أضرارًا ببنية الاتصالات. صور الأقمار الصناعية تشير إلى أن هجوم إيران على قاعدة العديد ألحق أضرارًا ببنية الاتصالات. تشير صور الأقمار الصناعية إلى أن قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر تعرضت لأضرار طفيفة نتيجة الهجوم الصاروخي الإيراني الذي نُفذ بدقة في يونيو الماضي، وفقًا لما أظهرته صور راجعتها وكالات إخبارية، في تطور يسلط الضوء على قدرة إيران على ضرب منشآت أمريكية محصنة رغم الجاهزية الدفاعية العالية. الصور التي نُشرت لأول مرة يوم الخميس عبر موقع 'إيران إنترناشونال' بالتعاون مع شركة 'ساتيلوجيك' المتخصصة في التحليلات الجغرافية المكانية، تُظهر تضرر قبة جيوديسية كبيرة يُعتقد أنها تحتوي على معدات اتصالات عسكرية حساسة. صورة ما قبل الهجوم، الملتقطة في 23 يونيو، تُظهر القبة بيضاء وسليمة، في حين تُظهر صورة التُقطت بعد يوم واحد قبة سوداء اللون، وهو ما يُشير إلى احتراق أو تلف بالغ. وقد أكدت وكالة 'أسوشيتد برس' هذه الرواية بعد تحليلها لصور أقمار صناعية من شركة 'بلانيت لابس'، أُخذت قبل وبعد الهجوم، مشيرة إلى أن الضرر يبدو مركزًا على القبة دون تأثر واضح للهياكل المحيطة، مما يدعم فرضية استخدام طائرة مسيّرة صغيرة محمّلة بعبوة ناسفة لاختراق الدفاعات وضرب هدف محدد بدقة. ورغم أن حجم الضرر يوصف بأنه طفيف، إلا أنه أثار اهتمامًا دفاعيًا كبيرًا، خاصة في ظل استخدام الولايات المتحدة وقطر منظومات 'باتريوت' لاعتراض الصواريخ الباليستية الإيرانية، وهو ما يشير إلى تركيز الجهود على التصدي للتهديدات الأكبر، ما أتاح لطائرة مسيّرة محتملة استغلال ثغرة في الدفاعات. ويرى مراقبون أن هذه الثغرة قد تمنح إيران معلومات قيّمة حول نقاط الضعف في أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية لعمليات مستقبلية محتملة. قاعدة العديد، التي تُعد مقرًا إقليميًا للقيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) وتستضيف نحو 10 آلاف جندي أمريكي، كانت هدفًا لـ 14 صاروخًا إيرانيًا بحسب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقد أطلقت الولايات المتحدة نحو 30 صاروخًا اعتراضيًا من طراز 'باتريوت' لإسقاط هذا الوابل، في ما وصفه الجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، بأنه 'أكبر استخدام لمنظومة باتريوت في تاريخ الجيش الأمريكي'. وبحسب تقارير 'ميدل إيست آي'، فإن الهجوم الإيراني جاء بعد تنسيق غير مباشر مع الولايات المتحدة عبر وساطة قطرية. وقد أتاح هذا التنسيق للجانب الأمريكي الوقت الكافي لإخلاء معظم أفراده من القاعدة، إضافة إلى نقل طائرات ومعدات حساسة إلى مواقع أكثر أمانًا في السعودية. في حين أعلنت إيران أن القاعدة 'دُمّرت بالكامل'، ونشرت وسائلها الرسمية تصريحات تصف العملية بأنها 'نجاح كبير'، أشار ترامب إلى أن الهجوم كان 'ردًا ضعيفًا جدًا' على ضربات أمريكية سابقة استهدفت منشآت نووية إيرانية في نطنز وأصفهان وفوردو، مؤكدًا في الوقت نفسه أن الأضرار كانت محدودة وأنه 'لم يُصب أي أمريكي بأذى'. مع ذلك، ترك ترامب هامشًا في بيانه يشير إلى إدراكه لحصول بعض الأضرار، حيث قال: 'يسرني أن أبلغكم أنه لم يُصب أي أمريكي بأذى، ولم يُلحق أي ضرر يُذكر'، في تلميح إلى الأضرار التي لحقت بالقبة الاتصالية. وتُظهر صور الأقمار الصناعية المنشورة من قبل 'إيران إنترناشونال' ووكالة 'أسوشيتد برس' أن القبة المتضررة، على الأرجح، هي قبة رادار مخصصة لنظام الاتصالات عبر الأقمار الصناعية التابع لـ'محطة المشاريع الحديثة' (MET)، وهي منشأة تم تدشينها عام 2016 بكلفة 15 مليون دولار، وتُستخدم لتأمين الاتصالات العسكرية الأمريكية في المنطقة. وفي وقت يستمر فيه وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وإيران، الذي أُعلن عقب هذا الهجوم، يرى مراقبون أن ما حدث في العديد يُعد نموذجًا نادرًا لصدام محسوب بين قوتين كبيرتين تم احتواؤه سياسيًا، لكنه يكشف في الوقت ذاته عن مستوى جديد من المخاطر التي تفرضها الحرب الإلكترونية والهجمات الجوية الدقيقة في بيئة إقليمية مشحونة.

طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ على الأرض في مزاد علني في نيويورك
طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ على الأرض في مزاد علني في نيويورك

الجريدة

timeمنذ 16 ساعات

  • الجريدة

طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ على الأرض في مزاد علني في نيويورك

تنظم دار «سوذبيز» للمزادات في نيويورك، الأربعاء المقبل، مزادا لبيع أكبر قطعة من المريخ تم اكتشافها على سطح الأرض، والتي يبلغ وزنها 54 رطلاً «25 كيلوجراماً»، وذلك بسعر يتراوح بين مليوني إلى أربعة ملايين دولار، بحسب التقديرات الأولية. وتطرح دار «سوذبيز» الصخرة المعروفة باسم «NWA 16788» ضمن مزاد خاص بالتاريخ الطبيعي، والذي يتضمن أيضا هيكلاً عظمياً لديناصور سيراتوصور صغيراً، يتجاوز ارتفاعه 6 أقدام «مترين» ويبلغ طوله نحو 11 قدماً «3 أمتار». وقالت دار المزادات إن النيزك يعتقد أنه انفصل عن سطح كوكب المريخ نتيجة اصطدام كويكب ضخم به، قبل أن يقطع مسافة 140 مليون ميل (225 مليون كيلومتر) ليصل إلى الأرض، حيث سقط في الصحراء الكبرى. وأضافت الدار أن باحثاً عن النيازك عثر عليه في النيجر في نوفمبر 2023. وأوضحت دار «سوذبيز» أن هذه الكتلة الصخرية ذات الألوان الحمراء والبنية والرمادية أكبر بنحو 70% من ثاني أكبر قطعة من المريخ تم اكتشافها على سطح الأرض، وتبلغ أبعادها نحو 15 بوصة × 11 بوصة × 6 بوصات «375 ملم × 279 ملم × 152 ملم». وقالت نائبة رئيس قسم العلوم والتاريخ الطبيعي في دار «سوذبيز»، كاساندرا هاتون، في مقابلة، إن «هذا النيزك المريخي هو أكبر قطعة من كوكب المريخ تم اكتشافها على الإطلاق بفارق كبير. لذا، فهو يزيد عن ضعف حجم ما كنا نعتقد سابقاً أنه أكبر قطعة معروفة من المريخ». ويقام المزاد، الأربعاء المقبل، ضمن فعاليات «أسبوع المهووسين 2025»، الذي تنظمه دار «سوذبيز» ويضم 122 قطعة، من بينها نيازك أخرى وأحافير ومعادن ذات جودة عالية تشبه الأحجار الكريمة.

«سامسونغ» تستكشف تطوير قلادات وأقراط ذكية
«سامسونغ» تستكشف تطوير قلادات وأقراط ذكية

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

«سامسونغ» تستكشف تطوير قلادات وأقراط ذكية

تستكشف شركة سامسونغ الكورية تطوير قلادات وأقراط ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بعدما أصدرت الشركة بالفعل خاتمًا ذكيًا، وتقترب من النظارات الذكية. وقال الرئيس التنفيذي للعمليات في قسم الأجهزة المحمولة بـ«سامسونغ» وون جون تشوي إن الشركة تستكشف العديد من الأشكال المختلفة للأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وأضاف تشوي، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»: «نؤمن بأنها (هذه الأجهزة) يجب أن تكون قابلة للارتداء، شيئًا لا ينبغي عليك حمله، ولا تحتاج إلى حمله». وتابع: «لذا قد يكون شيئًا ترتديه، مثل النظارات، والأقراط، والساعات، والخواتم، وأحيانًا قلادة». تُعدّ التطورات في نماذج الذكاء الاصطناعي القادرة على التعامل مع مهام متعددة الخطوات وأكثر تعقيدًا باستخدام الأوامر الصوتية ملائمة بشكل طبيعي لسوق الأجهزة القابلة للارتداء، فبدلًا من الاعتماد على الشاشة للكتابة أو النقر، أصبح بإمكان المستخدمين بشكل متزايد تنفيذ الطلبات بدون شاشة بأقل جهد. وتعتمد مختبرات الذكاء الاصطناعي على أن يصبح هذا هو مستقبل استخدام الأشخاص للأجهزة، بحسب تقرير لموقع «Mashable» المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وذُكر أن «سامسونغ» سرّعت تطوير نظارات الواقع المعزز الذكية، وعرضت بشكل تشويقي أجهزة الواقع الممتد بالتعاون مع شركة غوغل، والتي أُطلق عليها اسم «Project Moohan». لكن يبدو أن الشركة تستكشف أيضًا أجهزة تتجاوز النظارات وأجهزة الواقع الافتراضي. وأوضح تشوي أنهم يستكشفون كل «أنواع الاحتمالات»، لأن بعض الأشخاص قد لا يرغبون في ارتداء النظارات. وتتبع «OpenAI» نهجًا مشابهًا من خلال استقطابها مصمم أبل السابق الشهير جوني إيف، لكن لا تزال التفاصيل حول هذا التعاون قليلة، خاصةً أن الشركة تتعامل الآن مع نزاع حول الاسم والعلامة التجارية. لكن مذكرات مُسربة تشير إلى أن جهاز الذكاء الاصطناعي المرافق من «OpenAI» وإيف ليس نظارات للواقع الممتد. وكانت هناك محاولات سابقة لتوسيع نطاق الأجهزة القابلة للارتداء إلى أشكال جديدة، مثل جهاز «Pin» من شركة «Humane»، وكذلك جهاز «Rabbit R1»، لكنها باءت بالفشل. ومع ذلك، يبدو أن شركات عملاقة مثل «سامسونغ» و«OpenAI» و«غوغل» ترى بوضوح الإمكانات الكبيرة للأجهزة القابلة للارتداء، أيًا كان شكلها وتصميمها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store