
بنك مسقط ينظم حلقة نقاشية للتعريف بخدمة التفويض الرقمي للمؤسسات الحكومية والشركات
مسقط- الرؤية
نظم بنك مسقط- المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان- حلقة نقاشية للتعريف بخدمة التفويض الرقمي التي دشّنها مؤخراً، بحضور مجموعة من زبائن البنك من مختلف المؤسسات الحكومية والشركات، من بينها البنك المركزي العماني.
وركزّت الحلقة حول أهمية خدمة التفويض الرقمي واستخداماته عبر عروض مرئية مثرية، كما تم فتح باب النقاش وتبادل الأفكار والآراء بهدف توفير فرصة للحضور لطرح الأسئلة والاستفسارات.
وبهذه المناسبة، قالت إلهام بنت مرتضى آل حميد مدير عام الأعمال المصرفية للشركات ببنك مسقط، إن البنك يلتزم بالتميز الرقمي والابتكار المرتكز على الزبائن، لذلك فإن التفويض الإلكتروني يعكس ريادة البنك في مجال التكنولوجيا المالية واستثماره المستمر في البنية التحتية لدعم حلول مصرفية آمنة وقابلة للتطوير مواكبة للتغييرات المستقبلية. ودعت آل حميد المؤسسات الزبائن إلى الاستفادة من هذه الخدمة، مؤكدة أن البنك سيواصل التزامه بتطوير الخدمات المصرفية المقدمة للقطاعين الحكومي والخاص من خلال تقديم حلول مصرفية مبتكرة بما يسهم في تلبية احتياجاتها المختلفة.
من جانبها، قالت وفاء بنت إبراهيم العجمية مساعد مدير عام المعاملات والخدمات المصرفية الحكومية ببنك مسقط، إن مبادرة التفويض الرقمي تعتبر من مخرجات التعاون المثمر بين البنك وشركائه الاستراتيجيين، مقدمة شكرها للبنك المركزي العماني وشرطة عمان السلطانية والادعاء العام والمجلس الأعلى للقضاء على دعمهم المتواصل في تمكين هذا الإنجاز وتعزيز الرؤية المشتركة للخدمات الرقمية السلسة.
ويعمل التفويض الرقمي على أساس "تفويض الخصم المباشر" لمرة واحدة، مما يُمكّن زبائن المؤسسات الحكومية والشركات من بدء عملية التفويض إلكترونيا من خلال الخدمات المصرفية عبر الإنترنت من بنك مسقط، وعند استلام التفويض، يمكن للجهات الدافعة مراجعته والموافقة عليه والتفويض إلكترونياً عبر الخدمات المصرفية عبر الإنترنت أو تطبيق الهاتف النقّال، وبالتالي تبسيط عملية الدفع دون الحاجة إلى وثائق مادية أو شيكات مؤجلة.
وتسهّل هذه الخدمة عملية تسديد المستحقات الدورية والمتكررة للزبائن من المؤسسات الحكومية والشركات بطريقة ميسرة وسلسة مع إرسال إشعارات فورية لكل من المستفيد والدافع، كما توفر المرونة في التعامل مع المدفوعات المتغيرة أو الثابتة بتفويض قابل للإلغاء أو غير قابل للإلغاء بناءً على اتّفاق الطرفين.
وتأكيدا على تميّزه في الخدمات المصرفية المقدمة للشركات، تم تتويج بنك مسقط بالعديد من الجوائز محلياً وإقليمياً وعالمياً، منها الجائزة الذهبية للابتكار المؤسسي من مؤسسة (Infosys Finacle)، وجائزة أفضل بنك في توفير الحلول الرقمية ضمن جوائز (Euromoney ) للأعمال المصرفية الخاصة، وجائزة أفضل الخدمات المصرفية للشركات في عٌمان من (World Business Outlook) وجائزة التميّز في الخدمات المصرفية المقدمة للشركات من مجلة (International Business)، وجائزة أفضل بنك رقمي ضمن جوائز (Euromoney) للتميز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 2 أيام
- جريدة الرؤية
بنك ظفار يدشّن النسخة المُحدثة من تطبيق "انطلاقة" لتوفير تجربة مصرفية ذكية
مسقط- الرؤية أطلق بنك ظفار النسخة المُحدَّثة من تطبيق "انطلاقة" الرقمي لفتح الحسابات والذي يحظى باستخدام واسع، إذ يشكِّل هذا التحديث نقلة نوعية في تجربة فتح الحسابات من خلال تقديم عملية رقمية بالكامل دون الحاجة لأي مستندات ورقية؛ مما يُعيد تعريف الطريقة التي يبدأ بها الزبائن علاقتهم المصرفية. ويُتيح تطبيق "انطلاقة" المحسّن للزبائن فتح حساب التوفير، أو حساب الأطفال، أو الحساب العائد العالي بشكل كامل إلكتروني، دون الحاجة لزيارة الفرع أو تقديم مستندات ورقية، حيث يتم تنفيذ جميع الخطوات رقمياً، بدءًا من التحقق من الهوية وحتى استلام بطاقة الخصم. وتُستكمل العملية من خلال مكالمة فيديو آمنة تتيح التحقق من هوية الزبون (KYC) في الوقت الفعلي، مما يجعلها من أوائل التطبيقات التي تطبق هذا النظام في سلطنة عُمان. وأعلن البنك أنَّه جرى دمج هذه الخدمة الرقمية الجديدة بسلاسة مع مركز عُمان للمعلومات الائتمانية والمالية (ملاءة) التابع للبنك المركزي العماني؛ لضمان عدم اقتصار عملية فتح الحساب على كونها سريعة وسهلة فحسب، بل أيضًا متوافقة تمامًا مع المعايير التنظيمية الوطنية؛ بما يُعزز مستويات الأمان والسرعة في آنٍ واحد. وتُجسِّد هذه النقلة التكنولوجية التزام بنك ظفار بوضع الزبون في قلب الابتكار؛ سواء كان هذا الزبون من فئة الشباب المهنيين الذين يرغبون في إدارة أموالهم أثناء التنقل، أو أب يسعى لفتح حساب للأطفال، أو مُقيمًا في منطقة نائية يبحث عن خدمات سهلة الوصول، فإن تطبيق "انطلاقة" يقدِّم تجربة مصرفية ذكية وسلسة للجميع. وعند استكمال عملية فتح الحساب، يتم توصيل بطاقة الخصم المباشر إلى باب منزل الزبون مباشرة، دون الحاجة لزيارة أي فرع، كما تم تبسيط إجراءات فتح الحساب لتستغرق بضع دقائق فقط، الأمر الذي يعكس مستوى السرعة والسهولة بما يتماشى مع متطلبات العصر الرقمي المتسارع. ويُعدّ إطلاق النسخة المحدَّثة من تطبيق "انطلاقة" إنجازًا محوريًّا ضمن إستراتيجية بنك ظفار الأوسع للتحول الرقمي. فإلى جانب الحلول المصرفية المبتكرة؛ مثل: " Dhofar Pay"، و"Apple Pay"، و"Samsung Pay"، والحسابات التجارية الافتراضية التي تتيح تسويات مالية سلسة، يعمل بنك ظفار على بناء منظومة رقمية متكاملة تتمحور حول الزبون، وتنسجم مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، وتُرسِّخ معايير جديدة في القطاع المصرفي. ولضمان نجاح التطبيق واعتماده من قبل الزبائن، حرص البنك على تدريب موظفيه تدريبًا مكثفًا، لتمكينهم من مساعدة الزبائن خلال عملية فتح الحساب عبر تطبيق انطلاقة وتقديم الدعم الكامل من البداية وحتى النهاية. فمن خلال تبنِّي أحدث تقنيات التكنولوجيا المالية والامتثال والارتقاء بتجربة المستخدم، يُواصل بنك ظفار ترسيخ ريادته في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، ليجعل من التجربة المصرفية أكثر ذكاءً وسرعة وسهولة للجميع في سلطنة عُمان.


جريدة الرؤية
منذ 3 أيام
- جريدة الرؤية
بنك مسقط ينظم حلقة نقاشية للتعريف بخدمة التفويض الرقمي للمؤسسات الحكومية والشركات
مسقط- الرؤية نظم بنك مسقط- المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان- حلقة نقاشية للتعريف بخدمة التفويض الرقمي التي دشّنها مؤخراً، بحضور مجموعة من زبائن البنك من مختلف المؤسسات الحكومية والشركات، من بينها البنك المركزي العماني. وركزّت الحلقة حول أهمية خدمة التفويض الرقمي واستخداماته عبر عروض مرئية مثرية، كما تم فتح باب النقاش وتبادل الأفكار والآراء بهدف توفير فرصة للحضور لطرح الأسئلة والاستفسارات. وبهذه المناسبة، قالت إلهام بنت مرتضى آل حميد مدير عام الأعمال المصرفية للشركات ببنك مسقط، إن البنك يلتزم بالتميز الرقمي والابتكار المرتكز على الزبائن، لذلك فإن التفويض الإلكتروني يعكس ريادة البنك في مجال التكنولوجيا المالية واستثماره المستمر في البنية التحتية لدعم حلول مصرفية آمنة وقابلة للتطوير مواكبة للتغييرات المستقبلية. ودعت آل حميد المؤسسات الزبائن إلى الاستفادة من هذه الخدمة، مؤكدة أن البنك سيواصل التزامه بتطوير الخدمات المصرفية المقدمة للقطاعين الحكومي والخاص من خلال تقديم حلول مصرفية مبتكرة بما يسهم في تلبية احتياجاتها المختلفة. من جانبها، قالت وفاء بنت إبراهيم العجمية مساعد مدير عام المعاملات والخدمات المصرفية الحكومية ببنك مسقط، إن مبادرة التفويض الرقمي تعتبر من مخرجات التعاون المثمر بين البنك وشركائه الاستراتيجيين، مقدمة شكرها للبنك المركزي العماني وشرطة عمان السلطانية والادعاء العام والمجلس الأعلى للقضاء على دعمهم المتواصل في تمكين هذا الإنجاز وتعزيز الرؤية المشتركة للخدمات الرقمية السلسة. ويعمل التفويض الرقمي على أساس "تفويض الخصم المباشر" لمرة واحدة، مما يُمكّن زبائن المؤسسات الحكومية والشركات من بدء عملية التفويض إلكترونيا من خلال الخدمات المصرفية عبر الإنترنت من بنك مسقط، وعند استلام التفويض، يمكن للجهات الدافعة مراجعته والموافقة عليه والتفويض إلكترونياً عبر الخدمات المصرفية عبر الإنترنت أو تطبيق الهاتف النقّال، وبالتالي تبسيط عملية الدفع دون الحاجة إلى وثائق مادية أو شيكات مؤجلة. وتسهّل هذه الخدمة عملية تسديد المستحقات الدورية والمتكررة للزبائن من المؤسسات الحكومية والشركات بطريقة ميسرة وسلسة مع إرسال إشعارات فورية لكل من المستفيد والدافع، كما توفر المرونة في التعامل مع المدفوعات المتغيرة أو الثابتة بتفويض قابل للإلغاء أو غير قابل للإلغاء بناءً على اتّفاق الطرفين. وتأكيدا على تميّزه في الخدمات المصرفية المقدمة للشركات، تم تتويج بنك مسقط بالعديد من الجوائز محلياً وإقليمياً وعالمياً، منها الجائزة الذهبية للابتكار المؤسسي من مؤسسة (Infosys Finacle)، وجائزة أفضل بنك في توفير الحلول الرقمية ضمن جوائز (Euromoney ) للأعمال المصرفية الخاصة، وجائزة أفضل الخدمات المصرفية للشركات في عٌمان من (World Business Outlook) وجائزة التميّز في الخدمات المصرفية المقدمة للشركات من مجلة (International Business)، وجائزة أفضل بنك رقمي ضمن جوائز (Euromoney) للتميز.


جريدة الرؤية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الرؤية
"التربية" تُكرم الطلبة الفائزين والمدارس المجيدة في مسابقات "خزنة"
مسقط- الرؤية نظمت وزارة التربية والتعليم، ممثلةً بمكتب وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية، حفلاً لتكريم الطلبة الفائزين في مسابقات خزنة في الثقافة المالية، والمدارس المجيدة في تفعيل الأيام والأسابيع المالية، صباح اليوم "الثلاثاء"، تحت رعاية سعادة ماجد بن سعيد البحري، وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية، رئيس اللجنة الرئيسة لمشروع غرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المدارس "خَزنة "، بحضور الدكتور فيصل بن عبدالله الفارسي، الرئيس التنفيذي لصندوق الحماية الاجتماعية، والسيدة سناء بنت حمد البوسعيدية مستشارة وزيرة التربية والتعليم، ومديري عموم ديوان عام الوزارة، ومديري المدارس، والمعلمين، والطلبة، وذلك في فندق موفنبيك. فقرات الحفل بدأت فقرات الحفل بعزف مقطوعة من السلام السلطاني، عقب ذلك تسجيل لآيات من القرآن الكريم قرأها الطالب محمد بن يوسف الرواحي من مدرسة الأزهر بن محمد الأزكي للتعليم الأساسي الصفوف (5-9) بتعليمية محافظة الداخلية، بعدها فقرة ترحيبية بعنوان: "أنا عُماني" لطالبات مدرسة العُلا للتعليم الأساسي الصفوف (1-4) بتعليمية محافظة مسقط، أعقبها عرض مقطع فيديو بعنوان: "الخزنة المالية من أجل غدٍ أفضل"، إعداد الطالب عدي بن يوسف البوسعيدي من الصف الحادي عشر بمدرسة مالك بن فهم للبنين الصفوف (11-12) بتعليمية محافظة الداخلية، تطرق الفيديو إلى الإنفاق، والادخار من خلال تدريب الطلبة على القيام بأعمال بسيطة تتناول كيفية الكسب، والإنفاق، والمحافظة على المال، بعد ذلك ألقت الدكتورة هيفاء بنت أحمد المعمرية، مديرة مشروع غرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المدارس "خَزنة "، كلمة، قالت فيها: إن تعزيز الثقافة المالية لم يعد ترفاً فكرياً ، بل ضرورة ملحة لتحسين إدارة الموارد المالية ، وتقليل مخاطرها مما ينعكس إيجابا على استقرار الاقتصاد الوطني، واستدامته، ولذلك حرصت وزارة التربية والتعليم على الاهتمام بذلك من خلال مشروع معني بغرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المدارس وهو مشروع خزنة بالتعاون مع المصارف العاملة في سلطنة عمان تحت مظلة البنك المركزي العماني، والذي جاء متوائما مع توجهات وأهداف رؤية عمان 2040 في إعداد جيل واع مالياً ، يمتلك أدوات المعرفة والمهارة في بناء اقتصاد متنوع ومستدام، حيث تعد الثقافة المالية أحد مهارات المستقبل الأساسية ، ومتطلب من متطلبات التنمية المستدامة التي يجب أن يتسلح بها أبناءنا الطلبة. عدد المشاركات وأضافت: أظهر أبناؤنا وبناتنا الطلبة المشاركون في مسابقات خزنة في الثقافة المالية بمجالاتها الخمسة (التأليف المسرحي، أفضل فيلم توعوي، أفضل تقرير، القصة، الفنون البصرية بمستوياته العمرية الثلاث) روح التحدي والطموح، وأثبتوا أن جيل اليوم قادر على التعامل الواعي مع مفاهيم المال والاقتصاد، بما يعزز ثقافة المسؤولية والاستقلال المالي، وقد تجاوزت عدد المشاركات الطلابية (5300) مشاركة في مختلف المجالات المذكورة، بعد ذلك فقرة فنية حملت بين طياتها لمسة من الإحساس، وروحًا من التراث، مع الإيقاع، واللون، والخيال، للحظات من التألق، والفخر على أنغام الفن الأصيل، قدمها الطالب عبدالعزيز بن زاهر اليعربي، والطالب زايد بن درويش المعولي من مدرسة سعد بن الربيع للتعليم الأساسي الصفوف (5-9) بتعليمية جنوب الباطنة، تلاها كرم راعي الحفل الطلبة الفائزين بالمراكز الثلاث الأولى في مشروع غرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المداس "مسابقات خزنة في الثقافة المالية"، بمجالاتها الخمسة (التأليف المسرحي، أفضل فيلم توعوي، أفضل تقرير، القصة القصيرة، الفنون البصرية بمستوياته العمرية الثلاث)، والمدارس المجيدة في تفعيل اليوم العربي في الشمول المالي الذي يُصادف (27) إبريل من كل عام، والمدارس المجيدة في تفعيل أسبوع المستثمر العالمي، والمديريات التعليمية المجيدة في تفعيل الأيام والأسابيع المالية، ولجان التقييم، والفريق الفني للحفل، أعقب ذلك قدمت مديرة المشروع هدية تذكارية لسعادة راعي الحفل، وعلى هامش الحفل أُقيم معرضٌ تضمن اللوحات الفنية الفائزة بالمراكز الأولى في مجال الفنون البصرية. تهدف مسابقات خَزنة في الثقافة المالية إلى توعية الطلبة بمفاهيم، ومبادئ الثقافة المالية، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار في مجالاتها المختلفة، وتنشئة جيل واعٍ ماليًا. المكرمين وقال الطالب سلطان بن حارب الهنائي، الفائز بالمركز الثالث في " التأليف المسرحي" من الصف الحادي عشر بمدرسة عمر بن مسعود للتعليم الأساسي الصفوف (5-12) بتعليمية محافظة الظاهرة: لدي شعور رائع جدًا، لم أكن أتوقع الفوز والوصول إلى هذه المرحلة، لكن استمراري في هذا المجال ومثابرتي فيه، وفقني الله تعالى بالفوز، وأتمنى الوصول إلى أعلى المراتب مُستقبلاً. وذكر الطالب عدي بن يوسف البوسعيدي الحاصل على المركز الثالث في أفضل "فلم توعوي" من الصف الحادي عشر، بمدرسة مالك بن فهم للبنين الصفوف (11-12) بتعليمية محافظة الداخلية، قائلاً: أشكر بالفخر والامتنان بتكريمي في هذا اليوم بحصولي على المركز الثالث، وهذا الإنجاز يُعني لي الكثير، فهو نتاج جهد وتعب، وهو فرحة لنشر الوعي بين الناس حول أهمية الثقافة المالية في حياتنا اليومية. وأشارت الطالبة الفائزة بالمركز الثاني في "الفنون البصرية" من الصف الحادي عشر بمدرسة الشموس بنت النعمان الأنصارية الصفوف (10-12) بتعليمية محافظة شمال الشرقية: حصولي على الدعم المعنوي من قبل أفراد أسرتي ومعلمات مدرستي استطعت الوصول إلى هذه المرحلة، وبعد اجتهادي خضت هذه التجربة الفريدة التي علمتني الكثير، ونمتّ لدي جوانب أُخرى لي تعلمت أشياء جديدة حفزتني نحو السعي للأفضل. وتقول الطالبة شيماء بنت أحمد المصلحية الفائزة بالمركز الأول في "القصة القصيرة" من الصف الثاني عشر بمدرسة الشيخة سالمة الكندية للبنات الصفوف (9-12) بتعليمية محافظة الداخلية: فوزي ليس بالمركز الأول فقط، وإنما بنبض الفكرة وبصوت الحكاية التي سرت فيها الثقافة المالية كأنها حكاية، وفخورة بأني لم أكتب فقط، بل ألهمت ألقى حروفًا وأشرح واقعًا، حكيتها بحبر الإبداع حتى صارت المعرفة تحكي، والحمد لله سمحت لي الفرصة، لا لأكرم فقط، بل لأحور المال بحكاية تثيري بصوت يشجعني.